قال الدكتور مدحت ابراهيم استاذ الأطياف وتطبيقاتها ورئيس شعبة البحوث الفيزيقية بالمركز القومي للبحوث ورئيس المدرسة الشتوية الثالثة للأطياف ، أنه تم افتتاح المدرسة بالمعهد القومي للبحوث الفلكية للتعاون بين المعهد القومي للبحوث مع القومي للبحوث الفلكية .
وأوضح أن الهدف من إنشاء هذه المدرسة هو نشر الوعي بالثقافة العلمية والتعريف بالتخصص ، حيث يوجد هذا العام سبع مجموعات بحثية مشاركة في المدرسة للتعريف بأساسيات علوم الفيزياء الحيوية والتطبيقات البيئية وتطبيقات علوم الفضاء وعلوم النانو تكنولوجي .
وأضاف "ابراهيم" إن علم الطيف هو الذي يهتم بدراسة تأثيرات المواد الكهرومغناطيسيية بهدف استخلاص مواد جديدة ، مثل استخدام النانو تكنولوجي في مجال علوم الفضاء وذلك بالتعاون مع المركز القومي للبحوث والمعهد القومي للبحوث الفلكية والذي يعتبر من أكبر التحديات في مجالات العلوم الحديثة .
وأشار إلى أنها تعتمد على برامج "الأطياف الجزيئية" للتعرف على سلوك الجزيئات الخاصة بالنانو تكنولوجي والمواد والعناصرالجديدة من خلال التجارب المعملية والنظرية ، لافتا إلى أن عدد المشاركين من الباحثين المصريين وصل لـ79 من مختلف الجامعات والمراكز البحثية ، إضافة إلى العديد من الخارج .
وأوضح أن الهدف من إنشاء هذه المدرسة هو نشر الوعي بالثقافة العلمية والتعريف بالتخصص ، حيث يوجد هذا العام سبع مجموعات بحثية مشاركة في المدرسة للتعريف بأساسيات علوم الفيزياء الحيوية والتطبيقات البيئية وتطبيقات علوم الفضاء وعلوم النانو تكنولوجي .
وأضاف "ابراهيم" إن علم الطيف هو الذي يهتم بدراسة تأثيرات المواد الكهرومغناطيسيية بهدف استخلاص مواد جديدة ، مثل استخدام النانو تكنولوجي في مجال علوم الفضاء وذلك بالتعاون مع المركز القومي للبحوث والمعهد القومي للبحوث الفلكية والذي يعتبر من أكبر التحديات في مجالات العلوم الحديثة .
وأشار إلى أنها تعتمد على برامج "الأطياف الجزيئية" للتعرف على سلوك الجزيئات الخاصة بالنانو تكنولوجي والمواد والعناصرالجديدة من خلال التجارب المعملية والنظرية ، لافتا إلى أن عدد المشاركين من الباحثين المصريين وصل لـ79 من مختلف الجامعات والمراكز البحثية ، إضافة إلى العديد من الخارج .
وكان قد أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تنظيم المدرسة الثالثة للأطياف خلال الفترة من 24 إلى 28 فبراير الجاري، بهدف نشر الوعي والثقافة العلمية المتعلقة بتطبيقات الأطياف، بالتعاون بين المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية برئاسة الدكتور جاد القاضي، والمركز القومي للبحوث، والدكتور محمد محمود هاشم.
جاء ذلك في بيان صحفي، اليوم، تنفيذا لتوجيهات وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على أهمية تحقيق التعاون والتكامل بين المعاهد البحثية.
وتدرس مدرسة علوم الأطياف، أساسيات الأطياف وعدد من التطبيقات المهمة تختلف من عام إلى آخر بحسب المشاركين من خلال شراكة بين وحدة الأطياف والنمذجة الجزيئية بالمركز القومي للبحوث، مع وحدة النانو تكنولوجي، بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية.
ويشارك في مدرسة هذا العام نحو 78 مشاركًا من مختلف الجامعات ومراكز الأبحاث المصرية، تم تقسيمهم الي 6 مجموعات تتناول تطبيقات علوم الفضاء والبيئة والفيزياء الحيوية وعلوم المواد.
ويعد «علم الأطياف» هو علم وسيط بين العلوم الكيميائية والعلوم الفيزيقية، ويهتم بدراسة وتحليل المواد والعناصر والمركبات باختلاف أنواعها تحليلا دقيقا، ويعد طيف الرامان من أهم فروع الأطياف الجزيئية، والتي تهتم بدراسة التركيب الجزيئية بما له من تخصص في تحليل المواد النانو مترية والمواد البيولوجية والأدوية وغيرها من المركبات المهمة لحياة الإنسان، ويخدم أيضا طيف الرامان في دراسة وتحليل بعض التغيرات البيئية، ودراسة طرق تنظيف البيئة المحيطة باستخدام المواد المختلفة سواء كانت مواد طبيعية أو مخلقة.
جاء ذلك في بيان صحفي، اليوم، تنفيذا لتوجيهات وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على أهمية تحقيق التعاون والتكامل بين المعاهد البحثية.
وتدرس مدرسة علوم الأطياف، أساسيات الأطياف وعدد من التطبيقات المهمة تختلف من عام إلى آخر بحسب المشاركين من خلال شراكة بين وحدة الأطياف والنمذجة الجزيئية بالمركز القومي للبحوث، مع وحدة النانو تكنولوجي، بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية.
ويشارك في مدرسة هذا العام نحو 78 مشاركًا من مختلف الجامعات ومراكز الأبحاث المصرية، تم تقسيمهم الي 6 مجموعات تتناول تطبيقات علوم الفضاء والبيئة والفيزياء الحيوية وعلوم المواد.
ويعد «علم الأطياف» هو علم وسيط بين العلوم الكيميائية والعلوم الفيزيقية، ويهتم بدراسة وتحليل المواد والعناصر والمركبات باختلاف أنواعها تحليلا دقيقا، ويعد طيف الرامان من أهم فروع الأطياف الجزيئية، والتي تهتم بدراسة التركيب الجزيئية بما له من تخصص في تحليل المواد النانو مترية والمواد البيولوجية والأدوية وغيرها من المركبات المهمة لحياة الإنسان، ويخدم أيضا طيف الرامان في دراسة وتحليل بعض التغيرات البيئية، ودراسة طرق تنظيف البيئة المحيطة باستخدام المواد المختلفة سواء كانت مواد طبيعية أو مخلقة.
