أولا: القصة :-  من قصة  (أبو الفوارس ) .
" كان حب شداد يملأ قلبه فلا يزعزعه شئ مما يزعزع القلوب – كان شداد صورة البطل , وصورة السيد , وصورة المعبود ، وكان يقسو عليه أحيانا ويعنف معه الحديث أحيانا – بل وكان ..... "
1. ما مرادف يزعزعه ومقابل يقسو ؟
2. ما منزلة شداد في قلب عنترة ؟ وماذا كان يقول عندما كان يضربه أباه ؟
3. لماذا كان عنترة يلوم نفسه ؟
ثانيا: القراءة المتعددة :- من موضوع (مهارات التواصل)
" إن كثيراً من سوء الفهم ناتج عن سوء الإصغاء ، وقدرتك على الإنصات تجلب لك الأصدقاء ، فالمصغي الجيد يوشك أن يكون صديقا للجميع ، ويتطلب الإصغاء القدرة على الانتباه ..... "
1. ما مرادف الإصغاء – و ما مقابل الإنصات ؟
2. ما الذي يتطلبه الإصغاء ؟ وماذا يعنى ذلك ؟
3. ما هي أشكال التواصل مع التوضيح ؟
ثالثا: الأدب :- علل :-
1. تفتقد القصيدة الجاهلية للوحدة العضوية ؟
2. ما المعلقات ؟ ولماذا سميت بالمعلقات ؟
رابعا: البلاغة :- قال الشاعر
لك يا مصر خاطري وجناني إن تمنيت كنت أغلى الأماني
أنت رمز الخلود فى كل عصر       أنت قد كنت معقل الشجعان
أنت يا مصر درة الشرق باهي       بك فى الغرب أعرق التيجان
1- ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات ؟
2- وضح الصورة البيانية في البيت الثلث ( مصر درة ) وبين نوعها ؟

خامسا : النصوص :- من نص المثقب العبدى
فسل اللهم عنك بذات لوث عذافرة كمطرقة القيون
إذا ما قمت أرحلـــــها بليل تأوه آهة الرجل الحزين
تقول إذا درأت لها وضيني أهذا دينه أبـــــدا وديني
أكل الدهر حــل وارتحـــال أما يبقى على ومايقيـني
‌أ – ما مرادف لوث ومقابل حل ؟
‌ب – ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات ؟
‌ج – عين من الأبيات :
-  صورة بيانية وبين سر جمالها .
– محسنا بديعيا وبين نوعه وسر جماله .
– أسلوبا إنشائيا وبين نوعه وغرضه .
– النص به موسيقى وضح ذلك .
سادسا : النحو :-
" كان التاريخ ولا يزال طفلا عندما كانت مصر مقيمة على أرضها أول حضارة معروفة مكانتها وقد بدأت مصر تعمل على إعادة هذه المكانة مهما كان الأمر عسى أن تتصدر المكانة العربية مرة أخرى .
أ –  أعرب ما تحته خط فيما سبق :-
ب – استخرج من الفقرة السابقة :
- كان ناقصة خبرها مفرد .
- كان ناقصة خبرها جملة .
- كان تامة و أعرب ما بعدها .
- فعلا من أفعال الشروع واذكر اسمه وخبره وحكم اقتران خبره بأن .
- فعلا من أفعال الرجاء وحكم اقتران خبره بأن .
ج- اكشف في معجمك عن  ( المكانة ) .

أولا: القصة :-  من قصة أبو الفوارس .
ولما فرغ عنترة من إناخة الإبل فرق العبيد والأتباع فرقا ، فأمر بعضهم بأن يذهبوا لسقاية الإبل ، وأمر آخرين أن يضربوا أخبية النساء قريبا من الماء ، وأمر غيرهم أن يوقدوا النيران لإعداد الطعام .
1- ما مرادف أناخ  – وما مفرد أخبية ــ وما جمع إبل ؟
2- بم أمر عنترة العبيد ؟ وعلام يدل ذلك ؟
3- أين ذهب عنترة بعد ما فرق العبيد فرقا ؟
4- بم وصف الكاتب عنترة ؟

ثانيا: القراءة المتعددة :-
" فقبول الذات هو نقطة الانطلاق فإذا لم يكن لدى كل منا قناعة راسخة بأن لديه ما يقدمه للآخرين وبأن لدى الآخرين ما يمكن أن يقدموه له ـــــ فلن يتواصل إلى قبول الآخر . "
1- ما مرادف قناعة – مقابل الذات – جمع راسخة ؟
2- ما الآثار المترتبة على عدم قبول الذات ؟
3- كيف يقبل الإنسان ذاته ؟
4- من هو الأخر ؟

ثالثا:الأدب :-
1- ما العصر الجاهلي ؟ وما أدب تلك الفترة ؟

رابعا:البلاغة :-
      هــذا غلام ذكى  - العلم نور
- أيهما حقيقي والآخر مجازي ؟

خامسا:النصوص :- من نص المثقب العبدى
فلا تعدى مواعد كاذبـات           تمر بها رياح الصيف دونى
فإنى لو تعانــدى شمالى  عنادك ماوصلت يهـــا يمينى
إذا لقطعتها ولقلت بينى  كذلك أجتــوى مـن يجتوينــى
1- ما مرادف أجتوى ؟ وما مقابل تعدى ؟ وما مفرد كاذبات ؟
2- بم يحذر الشاعر محبوبته ؟
3- ما خصائص أسلوب المثقب العبدى ؟
4- استخرج من الأبيات :
- صورة بيانية وبين نوعها .
   - أسلوبا إنشائيا وبين نوعه ، وغرضه .
   - محسنا بديعيا وبين نوعه وسر جماله .

سادسا:النحو :-
"أصبح العالم الآن يعج  بأفكار  كثيرة . منها العلمانية والليبرالية والماركسية والاشتراكية و الرأسمالية ، ومازالت  أفكار هذا العالم ضيقة الأفق ، يتفوق عليها الفكر الإسلامي الذي أمسى على وشك التحقيق مهما  كان ".
‌أ –  أعرب ما تحته خط فيما سبق :-
‌ب – استخرج من الفقرة السابقة :
- فعلا ناقصا خبره مفرد .
- فعلا ناقصا خبره جملة .
- فعلا ناقصا خبره شبه جملة .
- فعلا من أخوات كان تاما وأعرب ما بعده .
- اكشف في معجمك عن يعج .

مع أمنياتي  بالتفوق
مصطفى عبد العزيز
أولا: الأدب :-  
1- ما أثر الإسلام في حياة العرب ؟
2- ما التغيير الذي حدث في الشعر ومعانيه ؟
ثانيا: البلاغة :- يقول أبو القاسم الشابي
إذا ما طمحت إلى غايـــــة لبست المنى , وخلعت الحذر
ولم أتخوف وعور الجبـال ولا كبــــــــة اللهب المستعر
ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبــــد الدهر بين الحفر
1- إلام يدعو الشاعر في الأبيات؟
2- استخرج من الأبيات صورة بيانية وبين نوعها وسر جمالها .

ثالثا:القصة :-
" ويلك يا عنترة , إنك فظ عنيف ولا تحس لي رحمة ، إنني أمقت قومك وما يقولون وأمقت كبرياءهم وجهلهم ، وأمقت هذه الآلهة الصماء التي يقسمون بها .
1- ما مقابل فظ؟ وما مرادف أمقت ؟
2- من المتحدثة ؟ وما مبررات حبها لشداد؟
3- ما حقيقة زبيبة ؟ وهل استجاب عنترة لطلب زبيبة ؟
4- لماذا كان عنترة يلوم نفسه ؟
رابعا:القراءة :-
كان أول ما وضعه الإسلام لأحكام هذه الرابطة أن نقل حق الأخذ بالثأر من القبيلة إلى الدولة ، وبذلك لم يعد الثأر – كما كان الشأن في الجاهلية يجر ثأرا في سلسلة لا تنتهي من الحروب والمعارك الدموية .
1- هاتى جمع رابطة – مفرد الأحكام في جملتين من تعبيرك .
2- ما الذي غيره الإسلام في عادات العرب ؟
3- ما الإجراءات التي أخذها الإسلام لتقوية الروابط ؟
خامسا:النصوص :- من نص العفو مأمول
وقال كل خليـل كنت آملـــه لا ألفينك إني عنك مشغـــول
فقلت خلو سبيلي لا أبالــكم فكل ما قدر الرحمن مفعـــول
كل أنثي وإن طالت سلامته        يوما على آله حرباء محمول
1- – ما مرادف ألفينك – وما جمع خليل ؟
2- – عبر عن معنى الأبيات الثلاثة بأسلوبك .
3- – استخرج من الأبيات صورة بيانية
 – أسلوب إنشائيا وبين نوعه وسر جماله .
 – أسلوب خبري لفظا إنشائي معنى .
 – ما سمات أسلوب الشاعر ؟
سادسا:النحو :-
" كادت مصر أن تنزلق لمعترك خطير لولا رجال صادقة نفوسهم يقظة عقولهم ، محمودة أفعالهم ضحوا بوقتهم فكان الاستقرار وقد أصبحت البلاد في حالة من السعي للعمل الجاد المثمر الذي يعود بالخير الوفير والأمن والأمان .
1- أعرب ما تحته خط فيما سبق :
2- استخرج من العبارة السابقة :
o فعلا من الأفعال الناقصة وبين اسمه  ونوع خبره .
o فعلا من أفعال المقاربة وبين خبره  وحكم اقتران خبره بأن .
o اسم فاعل وأعرب معموله .
o صيغة مبالغة وأعرب معمولها .
o اسم مفعول و اذكر فعله .
3- اكشف في معجمك عن " المثمر"

    مع أمنياتي بالتفوق
         أ / مصطفى عبد العزيز

أولا: الأدب :-  
1- ما أثر الإسلام في حياة العرب ؟
2- ما التغيير الذي حدث في الشعر ومعانيه ؟
ثانيا: البلاغة :- يقول أبو القاسم الشابي
إذا ما طمحت إلى غايـــــة لبست المنى , وخلعت الحذر
ولم أتخوف وعور الجبـال ولا كبــــــــة اللهب المستعر
ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبــــد الدهر بين الحفر
1- إلام يدعو الشاعر في الأبيات؟
2- استخرج من الأبيات صورة بيانية وبين نوعها وسر جمالها .

ثالثا:القصة :-
" ويلك يا عنترة , إنك فظ عنيف ولا تحس لي رحمة ، إنني أمقت قومك وما يقولون وأمقت كبرياءهم وجهلهم ، وأمقت هذه الآلهة الصماء التي يقسمون بها .
1- ما مقابل فظ؟ وما مرادف أمقت ؟
2- من المتحدثة ؟ وما مبررات حبها لشداد؟
3- ما حقيقة زبيبة ؟ وهل استجاب عنترة لطلب زبيبة ؟
4- لماذا كان عنترة يلوم نفسه ؟
رابعا:القراءة :-
كان أول ما وضعه الإسلام لأحكام هذه الرابطة أن نقل حق الأخذ بالثأر من القبيلة إلى الدولة ، وبذلك لم يعد الثأر – كما كان الشأن في الجاهلية يجر ثأرا في سلسلة لا تنتهي من الحروب والمعارك الدموية .
1- هاتى جمع رابطة – مفرد الأحكام في جملتين من تعبيرك .
2- ما الذي غيره الإسلام في عادات العرب ؟
3- ما الإجراءات التي أخذها الإسلام لتقوية الروابط ؟