مدرس اون لايندخول

مراجعة شديدة لقصة عنترة

وكان كلما تذكر حاله تعجب من نفسه كيف يرضى بأن يقيم في قومه يحميهم ويدافع عنهم ويجلب لهم النصر  ويحمل إليهم الغنائم ثم لا يجد منهم إلا الإنكار والبخل , ولا يسمع من ندائهم إلا قولهم "عبد شداد "
أ – اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي : -
• مفرد « الغنائم »   ( الغنمة – الغنيمة – الغُنم – المغنم )
• مضاد « البخل »  ( الإسراف – الجود – العزة – التساهل )
• جمع « عبد »  ( عباد – عبيد – أعباد – عُبَّاد )
• معنى «  يجلب »   ( يتسبب – يحقق – يستورد – يكسب )
ب- العبارة السابقة تبرز سبب مأساة عنترة وغضبه . وضح
ج – لماذا هام عنترة على وجهه دون الخوف من غارة مفاجئة ؟
د – كيف كان عنترة يتمثل صورة سيده شداد ؟ وما مظهر حبه له ؟
هـ - ما حقيقة علاقة شداد بعنترة كما زعمت زبيبة ؟ وبم استدل عنترة نفسيا على صدق تلك العلاقة ؟
و – لماذا لاحت الحياة كريهة في نظر عنترة ؟ ولم شعر بالغضب واللوم لنفسه ؟
ز – علام استقر رأي عنترة بعد حواره النفسي الغاضب ؟ وما أثر ذلك القرار عليه
الإجابة
أ – (الغنيمة - الجود - عبيد - يحقق )
ب-  توضح العبارة مأساة عنترة في إنكار قومه له وبخلهم عليهم واعتباره عبدا رغم أنه هو الذي يدافع عنهم ويحقق لهم النصر
ج - لأنه كان في شهر رجب وهو من الأشهر الحرم التي تكف فيها العرب عن الحرب
د- كان يتمثل صورة سيده شداد في صورة البطل والسيد المعبود وكان يحبه حبا شديدا ومن مظاهر حبه له كان دائما يحس نحوه حبا وعطفا مهما قسا عليه
هـ -  أنه ابنه وكان عنترة يستدل على صدق ذلك بما كان يشعر به من حب لشداد رغم قسوته عليه وربما ضربه ولا يزيد عن قوله : « لن تستطيع أن تصرفني عن حبك يا سيدي » .
و- لاحت الحياة كريهة له لعد قدرته على التصريح بحب عبلة  , وكان يشعر بالغضب واللوم لنفسه لأنه سبب لعبلة حرجا بالغا بإنشاده الشعر فيا كما كان يلوم نفسه على رضاه بالعبودية .
ز- استقر رأيه على أن يسأل أمه عن حقيقة نسبه فإن كان ابن شداد فلن يرضى بالعبودية وإن كان غير ذلك قتل نفسه .
لم يدر عنترة حقيقة ما كان يقصد بذهابه إلى زحمة العيد فقد كان كل ما في ذهنه , وكل ما في قلبه غامضا خافيا مضطربا . ولما اقترب من سرادق الملك زهير مر بحلقات من فرسان الشباب فهبوا إليه وأحاطوا به
أ – هات في جملة من تعبيرك مرادف «يدر» وجمع «سرادق»   ومضاد «غامضا»  ومفرد «فرسان»  .
ب – أين احتفلت عبس بيوم مناة ؟ وما مظاهر ذلك الاحتفال ؟
ج – لم يكن عنترة يعرف ماذا يريد أن يفعل بذهاب إلى شهود يوم مناة . وضح مبينا تساؤلاته النفسية أثناء ذهابه إلى هناك ؟
د – كيف استقبل الشباب عنترة عند مروره بهم ؟ وما رد فعله ؟
هـ - ماذا كانت تفعل عبلة عندما سمع عنترة اسمها يتردد في سرادق الاحتفال ؟ وكيف تصرف إزاءها عندما رآها ؟
و- ما الذي أشعل الشجار بين عنترة وعمارة ؟ وكيف انتهى ذلك الشجار ؟

الإجابة
ب - في براح واسع في ظاهر النجع ومن مظاهر هذا الاحتفال تجمع بطون القبيلة في حلقات حول النيران  يشربون ويغنون ويرقصون
ج- لم يعرف لماذا كان ذاهبا إلى شهود هذا اليوم فهو لم يكن ذاهبا ليشرب الخمر كما يشربون ولا ليتبارى مع الفرسان ولا لينشد أشعاره كما اعتاد  . والتساؤلات التي كانت تداخله أكانت صورة عبلة هي التي تجذبه وتدعوه ؟ أم كان ضيق صدره هو الذي يدفعه إلى الهروب من الوحدة ؟ أم ذهب يرجو لقاء شداد في ذلك اليوم الحاشد
د- تسابق الشباب إلى عنترة ليأخذه كل فريق معه ولكنه ابتسم ابتسامة ضعيفة تعبر عن السخرية والغيظ وقال : « لهم سوف أعود إليكم بعد تحية سادتي » .
هـ -  كانت ترفع يديها وتغني وعندما رأته توقفت عن الغناء والعيون كلها تنظر إلى عنترة لكنه لم يبتسم لعبلة كعادته ولم يلق إليها التحية واندفع نحو السرادق يطعن الرمل بالرمح .
و-  الذي أشعل الشجار عندما كان عنترة يتجول في السرادق قال له عمارة " أما تجد لك مكانا يا عنترة ؟ " فرد عنترة " لو أنصفت لقمت لي من مكانك " فثار عمارة المخمور منادية " يا بن زبيبة " وكادا أن يقتتلا لولا أن شداد حال بينهما وأخذ عنترة خارج السرادق .

وتفلَّت الأمر من أيديهم حتى صارت رحى المعركة تدور بين حطام البيوت المقوضة . فكان فرسان عبس يرتدون خطوة بعد الخطوة فيخبطون نساءهم وأطفالهم في عماية القتال
أ – هات في جملة من عندك  مرادف ( تفلت – عماية ) ومضاد (المقوضة)
ب- لماذا تفلت الأمر من أيدي العبسيين ؟ وما مظاهر تفلت الأمر من أيديهم ؟
ج - انتابت عنترة مشاعر متناقضة وهو يرى هزيمة قومه . وضح
د - ما الذي جعل عنترة يهم بالاشتراك في قتال طيء ؟ وما الذي جعله يتراجع ؟
هـ - دار حوار ساخن بين عنترة وأبيه شداد أثناء قتال عبس وطيء . ما الذي دعا إلى إجراء هذا الحوار ؟ وما أهم النقاط التي أثيرت فيه ؟ وما الذي أسفر عنه هذا الحوار ؟
و – اذكر نوع الخيال في قوله " رحى المعركة " وبين أثره ؟
الإجابة
ب-  بسبب شدة هجوم طيء بالإضافة إلى خروج جيش عبس لقتال طيء فلم يستطيعوا الصمود أمام طيء , ومظاهر هذا التفلت ارتداد فرسان عبس خطوة بعد خطوة فيخبطون نساءهم وأطفالهم في عماية القتال .
ج -  عندما رأى هزيمة قومه زمجر وأراد المشاركة في القتال لكنه أجبر نفسه قهرا على عدم المشاركة .
د -  الذي جعله يهم بالقتال شدة القتال والهزيمة التي كادت أن تلحق بهم وخوفه من أن تؤسر عبلة والذي منعه من القتال هو حقده وغيظه من قومه الذين ظلموه .
هـ -  الذي دعا إلى هذا الحوار هو شدة القتال والهزيمة التي أوشكت أن تقع بعبس ومن أهم النقاط التي وردت في ذلك الحوار دعوة عنترة إلى الدفاع عن قومه واعتراف شداد ببنوة عنترة .
و –  تشبيه بليغ صور المعركة بالرحى التي تطحن الغلال والتعبير يفيد شدة المعركة

وكثيرا ما سأل نفسه أحقا ما زعمته زبيبة أمه .... لقد سمع هذا القول منها يوما وهو صغير فامتلأ قلبه فرحا وكبرا ولكن أمه كانت توصيه ألا يعيد قولها على الناس خوفا من أن يغضب سيدها الصارم .
أ-  أكمل : مرادف « زعمته »  .......................... ومضاد « يغضب » ..........................
             ومضاد « كـــــبرا » .......................... وجمع « الصارم »  ..........................
ب - بم يوحي التعبير "  فامتلأ قلبه فرحا وكبرا " ؟
ج - ما الذي زعمته زبيبه وسعد به عنترة ؟ ومتى زعمته ؟
د-  في الفقرة ما يبين إحدى مساوئ العصر الجاهلي . وضح ذلك
الإجابة
أ- ( ادعته – يرضى – تواضعا  - الصوارم )
ب- يوحي بشدة الفرح                  
ج- أنه بن شداد . وقد زعمت ذلك عندما كان عنترة صغيرا يعيرونه بأنه ابن زبيبة فشكا إليها فقالت له لا عليك منهم إنك ابن شداد فامتلأ بذلك فخرا وكبرا ً
د - يتمثل هذا العيب في أن الجاهليين كانوا يعتبرون أبناءهم من الإماء عبيدا لهم وليسوا أبناءهم .

ولكن الجمع لم يلتئم بعد ذلك ولم تعد النفوس إلى صفائها وانفض الناس في وجوم عائدين إلى منازلهم فلم يكن لهم في ذلك اليوم عيد
أ-  أكمل مرادف « يلتئم » .......................... ومضاد « صفائها » ..........................
           ومفرد « النفوس » ..........................  ومرادف « وجوم » ..........................
ب -  ماذا يفيد تنكير كلمة « عيد » ؟  
ج -  لماذا انفض الجمع ولم يكتمل لهم عيد ؟
د - كان لهذا الموقف أثر كبير في نضال عنترة للحصول على حريته . وضح ذلك
الإجابة
أ – ( يجتمع – كدرها – النفس – صمت )
ب- العموم والشمول
ج- بسب الشجار بين عنترة وعمارة بن زياد
د- بعد هذا الموقف ظل عنترة يبحث عن حريته فعاد إلى أمه وسألها عن حقيقة ما ادعته من أنه ابن شداد فأكدت له ذلك ثم ذهب إلى أبيه وظل يلح عليه حتى حصل على حريته

لست أحب اللجاجة يا سيدي فاصرفني عنك بكلمة أعرف بها مكاني منك , فإذا لم أكن ابنك لم يكن لي عليك من سبيل في نفسك وفي هذه الذرية التي تخرج من صلبك
أ -  أكمل مرادف « اللجاجة » .......................  وجمع « سبيل » ........................  
             وجمع « الذرية » .......................  مضاد « اصرفني » .......................  
ب - ما الكلمة التي كان عنترة يود سماعها من أبيه ؟
ج - ما نتيجة الحوار السابق على شداد ؟
د -  هدد عنترة أباه أثناء الحديث . فبم هدده ؟
هـ - اختلف موقف عنترة من الرق كبيرا عن موقفه منه صغيرا . علل
الإجابة
أ – ( الإلحاح – سبل أو أسبلة – ذراري – ادعني )
ب – الكلمة التي كان يتمنى عنترة سماعها أنه ابن شداد .
ج- كان من نتيجة الحوار السابق أن اعترف شداد ببنوة عنترة لكنه طلب منه أن يمهله حتى يمهد للأمر ليجبر سادة عبس على الاعتراف بعنترة فالأمر لايملكه وحده مما اغضب عنترة وقرر أن يذهب إلى الصحراء طالبا من أبيه ألا يدعه لحرب ولا يطلب منه إلا ان يرعى نياقه ويحلبها له .
د – هدده بأن يهيم على وجهه في الصحراء فيقطع السبيل على كل عابر وينهب الأموال من كل مالك ويظل هكذا حتى يلقى منيته في الصحراء كالكلب العقور .
هـ - قنع عنترة بالرق صغيرا لأنه كلن يقربه من عبلة وضاق به كبيراَ لأنه أبعده عنها .


العار الذي ينتظركم؟ أليس هو العار الذي يجللني ؟ أليس الذي ينتظركم هو الرق الذي أرسف أنا في أغلاله ؟ اذهب أيها الشيخ فذق ذل الأسر عند طيء كما ذقته عندكم طوال حياتي
أ - أكمل  : مرادف « العار » .......................  ومضاد « الرق »  ............................  
              مفرد « الأغــــلال » ....................  ومرادف « يجللني  » ....................  
ب - من المتحدث في العبارة ؟ ولمن يتحدث ؟  وما المناسبة التي قيل فيها هذا الكلام  ؟
ج -  ماذا يفيد تكرار الاستفهام في الفقر ة ؟
د-  كيف حصل عنترة على حريته واعتراف أبيه به ؟
الإجابة
أ - (الذل – الحرية – غـَل – يحيط بي )
ب- المتكلم هو عنترة ويوجه حديث لأبيه شداد وذلك عندما طلب منه الدفاع عن قومه من هجوم طيء على عبس .
ج - يفيد التقرير والتوكيد.
د - بعد رفضه نزول المعركة اضطر أبوه أن يعترف به قائلا إنك عنترة بن شداد والعبد هو من يقول غير ذلك .

لقد تركت القتال منذ أن عرفت أنني لا ينبغي لي أن أساير الأحرار ليس لي قوم أقاتل عنهم وليس لي إلا أن أحلب النياق وأن أحفظ الأغنام والإبل من عدوان الذئاب . هذا رمحي أصطنعه هراوة في يدي أهش بها على غنمك
أ – أكمل : مرادف « أساير »  ........................  مفرد « الأحرار » .......................  
             مفرد « النياق » ..........................  مضاد « أحفظ » .............................  
             مرادف « هراوة » ..........................  المتكلم هو ..................................  

ب-  ما هو جانب القوة عند عنترة ؟ وكيف استغله للحصول على حريته ؟
ج -  يختلف موقف شباب عبس عن موقف شيوخها تجاه عنترة . دلل على ذلك في ضوء ما حدث يوم مناة .
الإجابة
أ – ( أماشي – حر – ناقة – أضيع – عصا – عنترة ) .
ب - جانب القوة عند عنترة هو قوته الجسدية وفروسيته وقد استغله بأن رفض الدفاع عن عبس حتى اضطر أبوه أن يعترف به .
ج- كان الشباب يحبون عنترة ويدل على ذلك محاولة كل فرقة منهم لاجتذاب عنترة ليشاركهم سعادتهم ولهوهم يوم مناة بخلاف شيوخها الذين ظلموه ولم يعترفوا به . وبحقه في الحرية .
remove_circleمواضيع مماثلة
Iam crazy
شكرا
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى