مدرس اون لايندخول

شرح نص عهد الطفولة (نصوص 2 اعدادى) ترم اول

شرح نص عهد الطفولة (نصوص 2 اعدادى)
عهد الطفولة

عبد القادر بن محمد وفا القصاب

عبد القادر القصاب علم من أعلام الإذاعة والتلفزيون في سورية كتب عشرات الساعات الإذاعية ، ومئات الساعات التلفزيونية في الأدب والتراث والآثار
ـ ولد في ديرعطية 7/9/ 1942 .
ـ يحمل الثانوية الصناعية ، والثانوية العامة ـ الفرع العلمي ـ والإجازة في الآداب ـ قسم الدراسات الفلسفية والاجتماعية ، من جامعة دمشق .
ـ عمل في المديرية العامة لهيئة الإذاعة والتلفزيون منذ عام 1964 ، وحتى إحالته على التقاعد في 7/9 /2002.
ـ حصل على عدة جوائز في مجال كتابة البرامج وإعدادها ، منها :
جائزة أفضل سيناريو وإعداد عن عمله التلفزيوني ( ملامح من سورية ) في مسابقة صندوق الأمم المتحدة للسكان ، الجزائر عام 1990 .
الجائزة البرونزية عن برنامجه اللغوي الإذاعي ( شيء من حتى ) من مهرجان الإذاعة والتلفزيون في تونس عام 1995 .
الجائزة التقديرية من وزارة الإعلام ، سورية 1995.
الجائزة الذهبية لإعداد أحسن برنامج ثقافي عن برنامجه (أعلام العرب ) من مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عام 1996 .
جائزة تقديرية عن أغنية ( كنا أطفال ) من مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عام 1997 ، وهي في الذكرى الخمسين لإنشاء منظمة اليونيسيف .
جائزة مهرجان أصفهان التلفزيوني الدولي للفيلم الوثائقي الخاص عام 2006 عن فيلمه ( سورية ) .
ـ اختير عضو لجان تحكيم مهرجان القاهرة الثامن للإذاعة والتلفزيون 2002.

النص :

عهد الطفولة لا يبارح بالـــي      بل لا يغادر خاطري وخيال
لا ما حننت الي براءة لهـــوه      لا ماذكرت تبختري ودلالي
ماكنت أطلب في مداه مكاسبا      من مغنم فان ومربح مــال
لكن رأيت العلم نورا ساطعــا      متألقا في عالم مفضــــــال
شددت لشعلته الرحال برغبة      للاقتباس لذا شددت رحالي
فاذا أنا كفراشة بهرت بمــــا     قد أبصرت من هيبة و جلال
فقبست ايمانا وحبا صادقــــا    بالمرتجى والشعر كان مجالي
شعري لمن آثاره و تراثـــــه    فنظيمه عقد فريد غالــــــــي

المعاني
الكلمة

معناها

الكلمة

معناها
عهد

زمن (ج) عهود

يبارح

يفارق × يبقى
خاطر

فكر وبال (ج) خواطر

خيال

ما تشبه لك في اليقظة الحلم (ج) أخيلة , خيالات
حننت

اشتقت × نفرت

لهو

لعب × جد
تبختر

تمايل

دلال

انبساط
مداه

مدته

مغنم

مكسب (ج) مغانم
فان

زائل × خالد (ج) فانون , فناة

مربح

مكسب (ج) مرابح × خسارة
ساطعا

شديدا

متألق

لامع
مفضال

شديد الفضل(ج) مفاضيل

شددت الرحال

ترحلت وسافرت
الاقتباس

الأخذ والاستعارة

بهرت

اندهشت
هيبة

عظمة × حقارة

جلال

عظمة
قبست

أخذت

المرتجى

المأمول
نظيمه

النظم الشعر

تراثه

ميراثه
فريد

مميز متفرد × شائع

غالي

(ج) غلاة و غالين
الشرح
يقول الشاعر :
لقد التصق عهد الطفولة بذهني حتى أنه لايفارق خاطري أبدا فدائما اذكره فهو في الخاطر والخيال
لكنني لا أذكره لما كان فيه من براءة ولهو ولعب الأطفال أو ما كان فيه من عطف وتدليل وسعادة يجدها الأطفال
وما كان لي فيه مطالب مادية من مال زائل أو عرض فان أو مما يسعى وراءه الناس من لذات الدنيا البسيطة
لكن الذي جذبه في الطفولة اقتناعه بقيمة العلم وإحساسه بعظيم فضله علي الدنيا وأنه الذي يصنع العالم الفاضل فعزم علي أن يتحمل في سبيله كل المتاعب وأن يرتحل في طلب العلم إلي أي مكان فصار من شدة تعلقه بالعلم كالفراشة التي تحوم حول النور لا تستطيع عنه ابتعادا قد جذبها إليه فانبهرت به وهو كان مثلها في تعلقه بالعلم فأخذ منه قدر ما استطاع إيمانا وحبا صادقا وكان الشعر هو المجال الذي اختاره ونبغ فيه فصار كالعقد الغالي النفيس الذي نسعى لاقتنائه
الجماليات
لايبارح بالي

تعبير يدل علي شدة الاعتزاز بالطفولة – مضارع للتجدد والاستمرار
لايبارح – لايغادر

ترادف للتوكيد علي شدة التعلق بالطفولة
خاطري- خيالي

العطف يفيد شدة التعلق بالطفولة
ما حننت - ماذكرت

تكرار النفي للتوكيد
ما حننت إلي براءة لهوه

نفي للفهم الخاطئ لسبب الانجذاب للطفولة
براءة لهوه

تعبير يدل علي رقة الطفولة وجمالها
تبخترى ودلالي

تعبير يدل علي سعادة الأطفال ولهوهم في الطفولة
مكاسب – مغنم

نكرة للعموم والشمول
ما كنت أطلب مكاسبا

تعبير يدل علي عفة النفس
العلم نورا

تشبيه العلم بالنور دليل علي قيمته في هداية الإنسان
ساطعا

توحي بشدة الوضوح والتألق
عالم مفضال

تعبير يدل علي أثر العلم في صناعة العالم الفاضل
شعلته

تشبيه العلم بشعلة تضيء للإنسان الطريق
شددت لشعلته الرحال

تعبير يدل علي تحمل المشاق في سبيل العلم – مقتبس من الحديث الشريف ( لا تشد الحال إلا لثلاثة مساجد...) دليل علي ثقافة الشاعر الدينية
رغبة

تعليل لماقبله
إذا

فجائية تبين مفاجأة انبهاره بالعلم
كفراشة بهرت

تشبيه الشاعر في تعلقه بالعلم بالفراشة التي تتعلق بالنور فلا تستطيع فراقه
ما أبصرت

ما موصولة تفيد العموم والشمول
هيبة وجلال

عطف يبن أهمية العلم وقيمته
إيمانا – حبا

نكرات للتعظيم
نظيمه عقد

تشبيه الشعر بالعقد الفريد الغالي دليل علي عظمته وقيمته العالية
remove_circleمواضيع مماثلة
حسن حشيش
جزاك الله خيرا
Mr.Riad
عهد الطفولة شعر / عبد القادر القصاب
التعربف بالشاعر :- عبد القادر القصاب من أعلام الإذاعة والتلفزيون في سورية كتب عشرات الساعات الإذاعية ، ومئات الساعات التلفزيونية في الأدب والتراث والآثار ، ولد في ديرعطية 7/9/ 1942 .
النص
عهد الطفولة لا يبارح بالـــي      بل لا يغادر خاطري وخيال
لا ما حننت الي براءة لهـــوه      لا ماذكرت تبختري ودلالي
ماكنت أطلب في مداه مـكاسبا       من مغنم فان ومربح مـال
لكن رأيت العلم نورا ساطعــا      متألقا في عالم مفضـــال
شددت لشعلته الـرحال برغبة       للاقتباس لذا شددت رحالي
فاذا أنا كفراشة بهرت بمــــا     قد أبصرت من هيبة و جلال
فقبست ايمانا وحبا صادقــــا    بالمرتجى والشعر كان مجالي
أضواء على النص :-
1- يحن الشاعر إلى طفولته وبراءتها ويتذكر محاسنها . 2- الشاعر لم يتذكر اللعب واللهو وإنما تذكر حبه للعلم وطلبه .
3- لم يطمع الشاعر في طفولته في مكاسب مادية فانية . 4- أدرك الشاعر منذ طفولته قيمة العلم فرآه نورًا في عالم يقدر العلم والعلماء .
5- لهذا ارتحل الشاعر حبًّا في العلم ورغبة في الاستفادة منه . 6- انبهر الشاعر من هيبة العلماء وعظمة العلماء .
7- أخذ الشاعر الحب الصادق والإيمان وكان الشعر هو المجال الذي برع فيه .
تعبيرات جميلة :-
1- لا يبارح – لا يغادر : ترادف يؤكد حنين الشاعر لأيام الطفولة.
2- ماذكرت – ما حننت : ترادف يدل على اعتزاز الشاعر بذكريات الطفولة ، وتكرار النفي لتأكيد الفكرة .
3- تبختري – دلالي : العطف يدل على السعادة بالطفولة .
4- مكاسبًا – مغنم – مربح : نكرات للعموم والشمول .
5- فان : توحي بتفاهة المكاسب المادية .
6- رأيت العلم نورًا : تشبيه للعلم بالنور الذي يبدد الظلام .
7- برغبة : توحي بحب العلم والارتحال لطلبه .
8- شددت رحالي : توحي بقوة العزيمة والاستعداد لطلب العلم .
9 – شدت لشعلته الرحال : تعبير يدل على قيمة العلم وحرص الإنسان عليه أينما كان .
10 – فإذا أنا كفراشة : تعبير يدل على براءة الطفولة ، ويوحي بقيمة العلم وهيبة العلماء .
11- فقبست حبًّا و إيمانًا : العطف على مدى الفوز الذي ناله الشاعر ، ويبين قيمة الإيمان والحب في حياتنا .
12- الشعر كان مجالي : يوحي بتقدير الشاعر للشعر واعتزازه به .
ذ12313   – ما كنت أطلب : تعبير يوحي ببراءة الطفولة .
أسئلة مجاب عنها :-
س1: ما المقصود ب " شدت لشعلته الرحال "؟ج : المقصود الارتحال والسفر لطلب العلم .
س2 : ما الذي لا يبارح خيال الشاعر ؟    ج : عهد الطفولة وبراءتها .
س3 : علام يدل حنين الشاعر إلى الطفولة ؟ ج : يدل على براءة الطفولة .
س4 : ماذا كان يطلب الشاعر في طفولته ؟ج : كان يطلب العلم .
س5 : كيف رأى الشاعر العلم ؟   ج : رأى العلم نورًا مضيئًا في عالم يقدر العلم والعلماء .
س6 : ما الذي قبسه الشاعر في ارتحاله ؟ج : قبس العلم والحب والإيمان الصادق واستفاد من العلماء .
س7 : علام يدل ارتحال الشاعر لطلب العلم ؟ ج : يدل على حب الشاعر للعلم وبراءته من الإطماع المادية .
س8 : ما المجال الذي برع فيه الشاعر ؟    ج : برع في الشعر .
س9 : ما الذي بهر الشاعر ؟   ج : بهر الشاعر عظمة العلم وهيبة العلماء .
س10 : كيف حقق الشاعر أمله ؟   ج : بالعلم والإيمان والحب الصادق فبرع في الشعر .
س11 : في مطلع القصيدة موسيقى ما مصدرها ؟ وما أثرها ؟
ج : مصدر الموسيقى : التصريع  بين شطري البيت الأول في " بالي ، خيالي " وأثره يطرب الأذن ويلفت الانتباه .
س12 : إلام يح ما محاسن فترة الطفولة لدي الشاعر ؟ ج : من محاسن فترة الطفولة لديه :-  1 - اللهو البريء والتمتع بتلك الفترة وجمالها .
2- عدم سعيه وراء المكاسب الفانية للدنيا .         3-  يعيش خالي البال من المتاعب .
س13: كيف رأى الشاعر طفولته ؟ وماذا وجد فيها ؟ ج: رأى الشاعر طفولته من منظوره الخاص بأنها تلك الفترة التي نعم فيها براحة البال ، وأقبل فيها على العلم بعقل صافٍ ، ملائكي منزه عن المادية المفرطة المتهالكة 0
س14: لِمَ اشتاق الشاعر إلى طفولته؟ ج : اشتاق إليها لأنه نعم فيه بالسعادة الحقيقة  في تقديره لقيمة العلم   وليتخلص من واقع مادي مرير
س15: لماذا يشتاق الناس ُ إلى مرحلة الطفولة ؟ ج : من الناس من يشتاق إلى مرحلة الطفولة لذكرياتها الجميلة  التي تحملها حيث البراءة والطهر 0 2-  من الناس من يشتاق إلى مرحلة الطفولة والصبا تخلصًا من الواقع الذي يحياه .
س16 : إلام يحتاج العلم ؟ يحتاج إلى الاجتهاد والعزيمة الصادقة  التي تتحمل المشقة والعناء ، الرغبة فيه والإقبال عليه بحب  ،  الإيمان بدورالعلم العظيم في الحياة0
تدريبات للمناقشة :-
السؤال الأول:
عَهْدُ الطُّفُولَةِ لا يُبَارِحُ   بَالِـــى بَلْ لا يُغَادِرُ خَاطِرى وَخَيَالِى
لا مَا حَنَنْتُ إِلَى بَرَاءَةِ لَهْـــوِهِ لا مَا ذَكَرْتُ تَبَخْتُرِى وَدَلالِى
مَا كُنْتُ أَطْلُبُ فِى مَدَاهُ مَكَاسِبَا مِنْ مَغْنَمٍ فََانٍ وَمَرْبَحِ مَـــالِ
لَكِنْ رَأَيْتُ الْعِلمَ نُوْرَاً سَاطِعَــا مُتَأَلِقَاً فِى عَالَـــمٍ مِفْضَالِ
(أ) اختر :  1- مرادف (ساطع) : (  مختال- منير- زاهٍ    ) 2- مضاد (فانٍ) : ( زائل – باقٍ – راقٍ )
3- جمع ( مغنم ) : ( غنائم – مغانم – أغنام )     4- مفرد (مكاسب) : ( كسب – مكسب – كاسب )
  5- مرادف (بالى) : (ممزق – فانِ – خاطرى )
(ب) لَمَ اشْتاقَ الشاعرُ إلى عَهْدِ الطُّفولةِ ؟ (ج) (رَأَيْتُ الْعِلمَ نُوْرَاً سَاطِعَا) ما الجمال فى هذا التعبير ؟
(د) اكتب مما تحفظ ما يدل على :" تعلقت بالعلم كما تتعلق الفراشة بالرحيق فتتنقل فى طلبه من زهرة لأخرى"0
شُدَّتْ لِشُعْلَتِهِ الرِّحَالُ بِرَغْبَةٍ لِلإِقْتِبَاسِ لِذَا شَدَدْتُ رِحَالِى
فَإِذَا أَنَا كَفَرَاشَةٍ بُهِرَتْ بِمَا قّدْ أَبْصَرَتْ مِنْ هَيْبَةٍ وَجَلالِ
فَقَبَسْتُ إِيْمَانَاً وَحُبَّاً صَادِقَا بِالْمُرْتَجَى والشِّعْرُ كَانَ مَجَالِى
شِعْرِى لِمَنْ آثَارُهُ وتُرَاثُهُ فَنَظِيْمُهُ عِقْدٌ فَـــرِيْدٌ غَــــــالٍ
السؤال الثانى
(أ) اختر : 1- (شدت لشعلته الرحال) تعبير يدل على : ( الاستعداد – الفرار – الإقامة )
2- المراد ( قبست) : ( نِلتُ   - وافقت – شاهدتُ ).      3- مضاد (أبصرت): ( جهلت – عميت – خفيت )
(ب) ما  علاقة الشاعر بالعلم فى وضوء الأبيات السابقة ؟ (ب) ما الجمال فى :" فَإِذَا أَنَا كَفَرَاشَةٍ بُهِرَتْ" ؟
السؤال الثالث:
عَهْدُ الطُّفُولَةِ لا يُبَارِحُ   بَالِى بَلْ لا يُغَادِرُ خَاطِرى وَخَيَالِى
لا مَا حَنَنْتُ إِلَى بَرَاءَةِ لَهْوِهِ لا مَا ذَكَرْتُ تَبَخْتُرِى وَدَلالِى
مَا كُنْتُ أَطْلُبُ فِى مَدَاهُ مَكَاسِبَا مِنْ مَغْنَمٍ فََانٍ وَمَرْبَحِ مَالِ
لَكِنْ رَأَيْتُ الْعِلمَ نُوْرَاً سَاطِعَا مُتَأَلِقَاً فِى عَالَمٍ مِفْضَالِ

(أ) اختر :  1- مرادف ( يبارح) : ( يألف – يغادر – يغدر )0 2- جمع (عالم) : (  عوالم – أعلام – معالم ) 0
3- مضاد ( ساطع ) : ( خافت – باهت – لامع ). 4- المراد بــ (عهد الطفولة ) : ( الميثاق  – العلم – الذكريات )
5-(لا يبارح بالى  ) ( لا يغادر خاطرى)  بينهما : (تضاد – مقابلة – ترادف )
(ب) بِمِ تَتَمَيْزُ مَرْحَلَةِ الطُّفُولِة كما تُصورها الأبياتُ  ؟  (ج) بم يوحى قوله :" لا يبارح بالى " ؟  وما قيمة تكرار النفى ؟
السؤال الرابع
شُدَّتْ لِشُعْلَتِهِ الرِّحَالُ بِرَغْبَةٍ لِلإِقْتِبَاسِ لِذَا شَدَدْتُ رِحَالِى
فَإِذَا أَنَا كَفَرَاشَةٍ بُهِرَتْ بِمَا قّدْ أَبْصَرَتْ مِنْ هَيْبَةٍ وَجَلالِ
فَقَبَسْتُ إِيْمَانَاً وَحُبَّاً صَادِقَا بِالْمُرْتَجَى والشِّعْرُ كَانَ مَجَالِى
شِعْرِى لِمَنْ آثَارُهُ وتُرَاثُهُ فَنَظِيْمُهُ عِقْدٌ فَــرِيْدٌ غَـالٍ
(أ) اختر :  1- المراد بـ ( نظيمه) : ( الشعر – العلم – النظام ).    
   2- مضاد( هيبة) : ( وقار- طيش – خوف )     3 - جمع (الشعر)  : ( الأشعار- المشاعر – الشعور).  
(ب) ماذا  يحتاج العلم من صاحبه؟    (ج) ما الجمال فى :" فنظيمه عقد فريد غالٍ"
السؤال الخامس:
فَإِذَا أَنَا كَفَرَاشَةٍ بُهِرَتْ بِمَا قّدْ أَبْصَرَتْ مِنْ هَيْبَةٍ وَجَلالِ
فَقَبَسْتُ إِيْمَانَاً وَحُبَّاً صَادِقَا بِالْمُرْتَجَى والشِّعْرُ كَانَ مَجَالِى
(أ) فى ضوء فهمك لمعانى الكلمات فى سياقها ضع  مرادف (قبست) ومضاد ( هيبة ) وبم توحى كلمة (فراشة) ؟
(ب) بم صوّر الشاعر نفسه فى البيتين ؟ وما دلالة ذلك التصوير ؟
(ج) أكمل ما يأتى: 1- قائل النص ...............         2- الشاعر فى البيتين يتحدث عن ..........
3- "فقبست" علاقتها بكلمة "أبصرت".... 4- تنكير( إيمانا وحبا) يفيد ..............و العطف يفيد ..........    
5- استعمال الفعل الماضى يفيد ................
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى