مدرس اون لايندخول

مراجعة وا اسلاماه (سؤال وجواب)+أسئلة الامتحانات


وا
اسلاماه
1- حوار بين السلطان جلال
الدين وابن عمه
س1 : ما ملخص
الحوار الذي دار بين جلال الدين الأميرممدود ؟
?
رأى جلال الدين أن أباه تسبب فى تحرش جموع التتار بالمسلمين ورأى الأمير ممدود
أنه أراد بذلك توسيع ملكه فى بلاد لم يدخلها الإسلام 00 أظهر جلال الدين
خوفه على أبيه من إغراقه بلاد الإسلام بطوفان التتار أمام الله يوم الحساب 00 ورد ممدود
قائلاً : " يكفيه أنه قاتلهم ودافع عن الإسلام حتى مات شهيداً "
س2 : ماذا تعرف عن التتار ؟



?قوم
همج من أواسط أسيا ، وهم رسل دمار وطلائع فساد ، يدمرون ما يأتون عليه ، يقتلون
الرجال ويذبحون الأطفال ويهتكون أعراض النساء 0
س3 : مسح جلال الدين دموعه وقال أواه يا ممدود 0 ما سبب
الدموع والتأوه ؟

?
تذكر عز أهله الرفيع وحجابهم المنيع ووقوع والدة خوارزم شاه وأخواته أسيرات في أيدي
التتار .
س4 : بم خفف الأمير ممدود على السلطان ؟



?
قال : الله لهن يا مولاي ، لعل الله أن ينقذهن من أيديهم بسيفك وسيوفنا معك .

س5 : كم بلغت قوات خوارزم شاه أمام التتار ؟ وماذا فعلت ؟

?عشرون ألفاً من الفرسان فى بخاري ، وخمسون
ألفاً فى سمرقند ، وأضعافها معاً ، وما أغنت هذه الجحافل شيئاً أمام المجرمين .
س6 : "لم يمت سره فهو حي فيك" . من قائل هذه
العبارة ؟ ولمن وجهها وعلام تدل ؟



?
قائلها ممدود لابن عمه السلطان جلال الدين ، تثبيتاً له وتشجيعاً
لمواجهة أعداء الدين ويدل على حب الأمير للسلطان وغيرته على دينه وأمله فى النصر
المبين وثقته فى القليل المؤمن أمام الكثير الكافر .

س7 : بم اتهم جلال الدين ملوك المسلمين ؟ وعلام نوى ؟ وبم
رد ممدود

?اتهمهم بالتقصير حيث استنجد بهم فلم ينجدوه ،
وكاد بعضهم لبعض ونوى على الانتقام منهم ، وقد هون الأمير ممدود الأمر
بأنهم كانوا مشغولين برد غارات الصليبيين ، وما عليك .. وعسى الله أن يجعل منك
امتداداً لصلاح الدين ونور الدين وينصرك على أعدائك .


س8 : عرض السلطان جلال الدين فكراً اعترض عليه الأمير
ممدود . وضح .

?كان جلال الدين من رأيه تحصين البلاد
لمنعها من التتار فيضطرون لتركه والتوجه للغرب واعترض الأمير ممدود على ذلك
، ورأى التوجه إليهم ، فإن انتصر فذاك وإن كانت الأخرى كان للسلطان من بلاده ظهر
يستند إليه ، فاقتنع السلطان برأيه .

س9
:"حسبي أن تكون يدي اليمنى فيما أنهض به من الأمر "من قائل العبارة
؟
ولمن وجهها
؟وعلام تدل ؟ وبم رد المخاطب؟

?قائلها السلطان جلال الدين ووجهها
للأمير ممدود وتدل على ثقة كاملة فيه وأمانة وإخلاص متأصلين فيه ، ورد
الأمير قائلاً : سأكون يا ابن عمى ويا مولاي أطوع من خاتم فى يدك ، وسأقاتل حتى
أقتل دونك ومعك عون الله وتوفيقه .

س10 :
ماذا كان رد فعل السلطان تجاه كلام ابن عمه ؟

? تبسم له وقال :بشرك
الله بالخير يا ممدود ، لأن الله تعالى يقول : فإن مع العسر يسراً ، إن مع
العسر يسراً ، فإذا فرغت فانصب ، وإلى ربك فارغب" .

س11 :
ماذا تم بين الصديقين بعد اتفاقهما على الاستعداد للحرب ؟

?توجه
كل منهما إلى فراشه بعد أن استمتعا بجمال حديقة القصر بما فيها من كروم معروشة ،
وودع كل صاحبه وانصرف .

اللغويات
:
التحرش
: التعرض / جاد بنفسه : ضحى بها / كبا الفرس : تعثر/ نائية:
بعيدة × دانية / أواه :اسم فعل بمعنى أتوجع / اليم : البحر والنهر
وجمعها يموم / سبايا : أسرى م سبية / الجحافل : الجيوش الكبيرة م
جحفل /
الحرب سجال : أى متداولة مرة لك
ومرة عليك / ثغرة : فتحة ج ثغرات / عقر داره : وسطها وأصلها / أظهرك عليهم:نصرك عليهم / أطرق
: سكت يفكر وهو ينظر إلى الأرض/ وزرك : إثمك وذنبك ج أوزار /
أنقض ظهرك : أتعبك / يؤتى من
قبله : يدخل العدو من جهته / حججتنى : غلبتنى /
أديم الأرض : وجهها ومن السماء ما
ظهر منها / الرونق : الجمال والبهاء / البهيج : المفرح السار /
المعروشة : المسقوقة بأشجار العنب/المنضود
: المنسق المنظم / المتهدلة : المدلاة / الخفر : شدة الحياء / تلوذ:تحتمى
.
من أسئلة الامتحانات


( مايو 1998م)


"
قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوج اخته ، وكان يُلاعبه
الشطرنج فى قصره بغزنة : غفر الله لأبى وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه
القبائل التترية المتوحشة ،

إذن لبقيت تائهة فى جبال الصين وقفارها ولظل
بيننا وبينهم سد منيع "
أ
) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
-
مرادف " منيع " : ( فاصل – عالٍ – طويل – قوى ) – مضاد

" تائهة
" : ( مستقرة – متجهة – مهتدية - مطمئنة )


-
مفرد " قفارها
" : ( قفراء – قفر – قفور - قافرة )
ب
) كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار ؟

جـ ) ما الأمور التى سببت الحزن للسلطان جلال
الدين ؟

( مايو 2004م )
"
إن ملوك المسلمين وأمراءهم فى مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبيين الذين
لا
يقلون عن التتار خطراً على بلاد الشام ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، ويزيدون
عليهم بتعصبهم الدينى الذميم ، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها فى
صميمها "

أ )
تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلى :


-
مرادف " تعصبهم
" : ( تكبرهم – تحمسهم – تخبطهم ) -


مقابل
" الذميم " : ( المحمود – المأمول – المعقول )

ب )
بم وصف الأمير "محمود"
التتار فى الفقرة السابقة ؟ وما رأيه فى مواجهتهم ؟


جـ )
علل لما يأتى : 1 – اقتناع السلطان جلال الدين برأى الأمير ممدود فى مواجهة التتار .


2 – انتصار جيش المسلمين
بقيادة السلطان جلال الدين على جيش الانتقام .
2- جلال الدين يصارع التتار



س1 :
كيف استعد جلال الدين لحرب التتار ؟ وما موقفه من نبوءة المنجم



?قضى
قرابة شهر يجهز الجيوش ويبنى الحصون ويقوى القلاع ويعاونه صهره ممدود خير
معاونة ، أما عن النبوءة فقد أخبره المنجم أنه سيهزم التتار ، ويهزمونه ، وسيولد فى أهل بيته غلام يكون
ملكاً عظيماً على بلاد عظيمة ويهزم التتار هزيمة ساحقة 0 فخاف جلال الدين
وسأل عن موعد الميلاد فقيل له هذا الأسبوع فساوره الخوف أكثر من أن تلد أخته
ذكراً وتلد زوجته أنثى وينتقل الملك من نسله 0

س2 :
لم يدم كلام المنجم طويلاً فى فكر جلال الدين 0 وضح ذلك وبين سبب فرحه 0

?استطاع
طرد هذا الخاطر من نفسه وأخذ يطعن فى التنجيم والمنجمين ويورد وقائع تاريخية تكذب
تخرصاتهم ومن أبرزها ما حدث فى فتح عمورية فى عهد الخليفة العباسى المعتصم
بالله0 ولكنه فرح بقوله:"إنك ستهزم التتار".

س3 :
كيف استقبلت عائلة جلال الدين خبر المنجم ؟




?بالنسبة للأمير ممدود
لم يكن بأقل اهتماماً من السلطان فأفضى به لزوجته جيهان خاتون ، فشاركته
الخوف لما تعلمه من طباع أخيها وأخذت تدعو الله أن يرزقها بابنة ويرزق جلال
الدين ولداً .. وكانت المفاجأة .. حيث رزق السلطان بابنة وممدود بولد
فتغير وجه السلطان وصار وجهه مسوداً وهو كظيم 0



س4 : بم خفف ممدود ألم السلطان ؟



?أخبره بأن المولود أشبه الناس به ، ونزع إلى آل
خوارزم شاه وسيهزم التتار فى ركاب خاله وخدمته إن شاء الله وما قاله المنجم
إدعاء كاذب 00 ولما لم يجد جلال الدين فائدة فى استمرار الحوار طبع على
جبين أخته قبلة حارة راجياً منها الاستغفار عما دار بخاطره 0


س5 : بم جاءت الأنباء عن التتار ؟ وكيف تصرف السلطان ؟



?أخبرت الأنباء بأن التتار دخلوا " مرو
" ومنها إلى نيسابور وفى طريقهم إلى " هراة " .. ولم يبق أمام جلال الدين إلا
أن يسير بجيش قوته ستون ألفاً ، وواجه التتار في هراة وهزمهم بعد قتال عنيف ،
وأخبروا أهل هراة بالنصر ففرحوا،ولما عادت فلول التتار انتقموا من أهل هراة ..
بعدها أجلاهم السلطان حتى حدود الطالقان .


س6 : لماذا عاد السلطان جلال الدين إلى غزنة ؟ وما الذي
آلمه فيها ؟



?عاد إلى غزنة للاستجمام بعد أن ترك
حاميات قوية فى البلاد التي طرد منها التتار .. وكان اليوم مجيداً لم ينقص من
جماله إلا رجوع الأمير ممدود جريحاً 00 ولم تجد مهارة الأطباء فى شفائه
فساءت حالته ومات الأمير وهو لم يتجاوز الثلاثين من عمره وقد أوصى السلطان بزوجته
وأبنه ، وفت موته فى عضد جلال الدين.


س7 : كيف عاش الطفلان ؟



?عاشا فى بيت واحد تسهر عليهما أمان ويحنو
عليهما أب واحد يحبوان معاً ، ووالدتهما تطالعان فى عيونهما الحاضر الباسم
وتتعزيان به عن الماضى الحزين والمستقبل الغامض ، وتتمنى والدتهما أن يكون أحدهما
للآخر وأن يكفيهما الله غدر الزمان ومفاجآت القدر .


س8 : لم يمض وقت طويل حتى حققت الأيام مخاوف والدتين . وضح
.



?وردت الأنباء أن جنكيز خان قد اشتعل
غضباً من جلال الدين ، فسير له جيش سماه ( جيش الانتقام ) وأحد
أبنائه قائد عليه ، فقاتلهم جلال الدين قتالاً شديداً ثلاث أيام بلياليها
حتى هزمهم هزيمة منكرة وغنموا الأموال التى سرقها التتار من المسلمين .


س9 : لمن يرجع فضل هذا الفوز ؟ وماذا حدث بعده ؟






?يرجع لسيف الدين بغراق القائد الباسل
إلا أن الخلاف قد دب بين قواد جلال الدين على اقتسام الغنائم فيغضب بغراق
وينفرد بثلاثين ألفاً من خيرة الجنود مما أضعف قوة المسلمين فعلم جنكيز خان
بذلك فجمع جيوشه وقادها بنفسه ، ففر جلال الدين إلى غزنة .


س10 : لماذا توجه جلال الدين إلى الهند وماذا حدث لأهله ؟



?توجه إلى الهند لما رأى عجزة عن دفع
المغيرين فحزم أمتعته وجمع ذخائره وأمواله وجميع أهله يحميهم سبعة آلاف من خاصة
رجاله إلا أنه فوجئ بطلائع جنكيز خان تتوالى عليه فتقهقر لنهر السند وعاجله
العدو وخاف على أهله من أن يقعن أسيرات فأغرقهن فى النهر ، وخاض هو ورجاله النهر ،
ولم يتبين جنكيز خان أمرهم واعتقد أنه قضى عليهم جميعاً .


س11 : أرسل ضحكة وقال قولاً : ماذا قال جنكيز خان ؟ وعلام
يدل قوله



?أرسل عدو الله ضحكة رنت فى جنبات السهل وأخذ
يهز سيفه فى الهواء وهو يقول : "هاأنذا قضيت على خوارزم شاه وولده
وشفيت غليلي و أخذت بثأري" ويدل القول على حقد دفين ورغبة فى الانتقام .


س12 : فى أثناء العبور سمع صوتان متضادان . بين ذلك .



?أحدوهما قال : قد غرق السلطان فما بقاؤكم بعده ؟ ولم يقل ذلك إلا بعد
فقد الأمل فى الإنقاذ .



وأما الثاني
فقد قلد صوت السلطان تحميساً
لمن معه فاستأنفوا الصبر والجهاد حتى وصلوا جميعاً إلى الشاطئ .


س13 : صف مشهد القوم بعد طلوع الصباح .



?طلع الصباح على أربعة آلاف من القوم صرعى
يتقلبون على جنوبهم لم يوقظهم إلا حر الشمس ونهضوا يلتمسون السلطان فلم يجدوه إلا
بعد ثلاثة أيام مع بعض أصحابه فى موضع بعيد عنهم ففرحوا بنجاته .


س14 : بم أمرهم السلطان ؟





?
أمرهم باتخاذ أسلحة من العصي يتوجهون بها إلى القرى القريبة منهم وجرت بينهم وقائع
انتصروا فيها وأخذوا من أهلها أسلحة وطعاماً فأكلوا وأمنوا .. وسار السلطان إلى لاهور
فملكها وبنى حولها قلاعاً
حصينة .


س15 : ما الذى استعرضه السلطان ؟



?استعرض
ما حل بأسرته من نكبات وأمجاد وغزوات وفتوحات وطوفان التتار الذي صمد لهم وأنقذ
بلاد الإسلام منهم ، كما استعرض ما وقع من أحداث في الماضي وكيف دمرت بلاده وتشتت
شمله وشمل ذويه ، وكيف اختطف ولداه من ذبح على يد التتار . وأغرق أسرته ثم توقف
عند حياته الآن حيث أصبح وحيداً فى الدنيا يتجرع غصص الألم والحسرة .. فليعش
لينتقم من التتار ولتكن أمنيته فى الحياة .


اللغويات :



مولعاً : شغوفاً / هم بالأمر :نهض وقام به / ساوره
الخوف : أخذ برأسه وخالطه / يورد
الوقائع : يذكرها / تخرصات: أكاذيب / هم كظيم : حزين يكتم الغيظ
/ نزع إليكم : فيه شبه منكم / الارتياب : الشك × اليقين / هجس
بخاطره : جال وتردد / فلول : بقايا م فل / أبلى بلاً حسناً : أدى
الواجب على خير وجه/ لم تجد: لم تفد / أولهما عطفك: امنحهما رعايتك/أجهشت
بالبكاء:همت وتحركت به/فت موته فى عضده:أضعف موته من عزيمته/ فى
كنفه:أى جانبه / شبا : كبرا / العيش الرغد : الهانئ السعيد / استشاط
: ثار واشتعل / العدوة : الشاطئ / عن بكرة أبيهم : أى جميعهم / ذووه
: أهله / غصص : أحزان وهموم م غصة / تجبى : تقدم إليه 0


أسئلة الامتحانات ( مايو 2001م )


" … رأى جلال الدين أن لا فائدة من
حجاجه، وشعر بشىء من الخجل لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير
لا ذنب له ، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحانى المُستعطف الذى كان
أفعل فى نفسه من وقع السهام "


أ )
فى ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين :


-
" أفعل فى نفسه
" المراد منها : ( قوة التأثير – سرعته – نتيجته – عنفه )
-"حجاجه"مرادفهاSadتبريره –جداله –
حديثه
– تعصبه)

-"الحانى"مضادهاSadالظالم
– القوى – الساخط – القاسى )

ب)لماذا
ارتاب جلال الدين من الطفل؟وما سبب تراجعه عن ارتيابه؟
جـ)ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له؟
( مايو 2002م )


" وهكذا
قُدِّر له أن يعيش وحيداً فى هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقى
حياً ليتجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقعة الصغيرة التى ملكها بالهند
إلا سجن نُفى إليه بعد زوال ملكه وتفرق أهله وأحبابه ولمن يعيش بعدهم ؟ "

أ )
اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : -
جمع " الرقعة
" : ( الرقاع – الرقَع – الرقائع – الرقْع )

- عطف
" أحبابه " على " أهله
" يفيد : ( التعليل – التوكيد – التفصيل – التنويع )

ب )
ما الذى عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التى عزم على تحقيقها ؟

جـ )
" الجزاء من جنس العمل
" كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟ "من

( أغسطس 2006م )

" لا تبك يا
جلال الدين .. قاتل التتار .. لا تصدق أقوال المنجمين ، وكان قد ثَقُلَ حينئذ
لسانه ولم يلبث أن لفظ روحه وهو يردد الشهادتين . مات الأمير ممدود شهيداً في سبيل
الله ولم يتجاوز الثلاثين من عمره ، تاركاً وراءه زوجته البارة وصبياً في المهد
لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياماً قلائل ، إذ شغله عنه خروجه مع
جلال الدين لجهاد التتار "

أ
) فى ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف " البارة
" ومضاد " ثقل
" في جملتين من تعبيرك .

ب
) ما أثر موت الأمير ممدود على السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ليحفظ له جميل صنعه
، وحسن بلائه معه ؟
جـ)1–كيف
نشأ الطفلان"جهاد ومحمود"في بيت السلطان جلال الدين؟2
–لِمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها

3- نجاة
محمود وجهاد من التتار ولقاؤهما بالسلطان

س1 : كيف نجا محمود وجهاد رغم إغراق أسرتهما فى النهر ؟

?لما علمت عائشة خاتون وجيهان خاتون أنه لا محالة
من الموت والأسر،عز عليهما أن يريا الطفلين يغرقان
أو يذبحان بيد التتار،فأسلماهما لخادمهما الأمين الشيخ سلامة الهندى كي
يحافظ عليهما ولضيق
الوقت لم تخبرا جلال الدين بذلك .

س2 : ما البراعة التى استخدمها الشيخ سلامة لإنقاذهما ؟

?فى ذلك اليوم المشؤوم
أركب الشيخ الطفلين بغلة بعد أن كساهما ملابس العامة من الهنود ، وسار بهما على
الشاطئ نحو الشمال سالكاً ممرات متعرجة وجاء الليل فأوى بهما إلى مغارة .. وفى
اليوم التالي سار بهما إلى باطن الوادي ثم إلى جهة النهر وهو يسليهما بالقصص
والنوادر طوال الوقت إلى أن أركبهما سفينة مقابل دينار وبغلة ووصلوا جميعاً إلى
قريته ، واستكتم خبرهما لئلا يصاب الطفلان بسوء .

س3 : ماذا كان يفعل السلطان جلال الدين حينئذ ؟

?كان يتحرك فى القرى
المجاورة يشن الغارات ، وانتشر الخوف فى قلوب أهل البلاد والقرى ، والسلطان يستمر
فى تأسيس مملكة بلاهور وفى أثناء ذلك يفكر الشيخ سلامة فى كيفية
الوصول للسلطان فيفاجأ بجنود السلطان فيخبرهم ، ويعود الشمل أخيراً ويعيش الثلاثة
تحت سقف واحد بعد عناق وانهمار دموع السلطان وابنته وابن أخته .
س4 : ماذا قال السلطان عند رؤية ولديه ؟ وماذا طلب من
جنوده ؟

?قال : ابنتى جهاد
، ابنى محمود –
الحمد لله –
لست وحيداً فى هذه الدنيا ، وطلب من جنوده أن يكفوا عن غزو القرية ففرح الناس
وعادت إليهم الطلاقة ، وانتعش الأمل فى قلب السلطان باستعادة ملك
آل خوارزم وينتقم من التتار ،
ويورث محموداً وجهاد سؤدد بيته العظيم ، وقوى رجاءه ما طاف بذاكرته من حديث
المنجم عن ميلاد طفل سيكون له ملك عظيم ويهزم التتار .
س5 : ما العبرة التى وجدها السلطان نصب عينيه وملء يديه ؟

?هذه العبرة تتمثل فى حقارة الدنيا وغرور متاعها
وكذب أمانيها وفى لؤم الإنسان وحرصه على باطلها ، وخوفه مما عسى أن يكون فيها
سلامته واطمئنانه إلى ما هو مصدر بلائه .. فالدولة التى شادها أبوه زالت وكاد يقتل
ابن أخته ، وهو الآن لا يضمن الملك لنفسه فكيف يضمنه لابن أخته .. عجباً ما أجهل
الإنسان ! وأصبح السلطان يعتز بمحمود ويعتبره كابنه بل أعز وأحب بما اتصف به من
توقد وعزة نفس وجمال صورة وخفة روح.
س6 : لماذا دخلت جهاد على السلطان وهى تبكى ؟ وما الحوار
الذى دار بينهما ؟

?كانت تبكى خوفاً على محمود من أن يصاب
بأذى من التتار الذين توهمهم محمود وحاربهم فى الغابة حيث تخيل الأشجار أعداء ورد
الوالد على ابنته : لماذا لم تخرجى معه على جوادك كعادتكما ؟ فقالت : هو منعنى من
الخروج لأنه سيلتحم فى معركة رهيبة وخاف وقوعى فى الأسر .. فضحك السلطان .. ثم قال
: لا تخافى على محمود فإنه فارس شجاع لن يقدر التتار على قتله . ألم يخرج
بأسلحته كاملة .
س7 : بم طمأن الوالد ابنته ؟

?طمأنها بأن سيف محمود أقوى من سيوفهم
وأقواسه كفيلة بإصابة بعضهم وإذا تكاثرت عليه الجموع ففى جواده الخير سينجو منهم
فلا يلاحقه أحد .
س8 : بم شعر السلطان بعد غياب محمود واستبطائه مجيئه ؟

?بدأ الشك يدب فى خاطره والقلق يساور نفسه وخاف
من وقوع حادث له ولم يخبر الشيخ سلامه السلطان إلا بأنه خرج مع السائس
بسلاح ليقاتل التتار 0

س9 : ما الذى راع السلطان وجهاد ؟

?راعهما أن الجواد الأشقر أقبل يرقد وحده وليس عليه محمود
ودنا منهما فخفف من جريه ونكس رأسه وأرخى ذيله وحمحم بنغمة حزن فذهل السلطان وقلق
وهاله رؤية آثار الدم على وجه الجواد هذا عن السلطان 0 أما جهاد فقد تعلقت بجلباب
أبيها وهى تكظم دمعة تكاد تخنقها ، وفجأة ظهر جواد عليه رجل وغلام .. وتوجه
السلطان إليهما فاقد العقل فاحتمل الصغير وجاءه بطبيب يعالجه ، ومحمود يقول : أين
أعدائى ؟ أين الأوغاد الجبناء ؟ لقد هربوا خوفاً منى 0
حمل من هنا

http://uploadingit.com/file/ogawhuda0pdv0bwc/3.rar


عدل سابقا من قبل RSS في 2012-06-09, 6:34 pm عدل 1 مرات
remove_circleمواضيع مماثلة
Mr.Riad
شكرا لك على المجهود الرائع نفع الله بك وجزاك خيرا
ا/احمد المهداوى
شكرا لك وزادك الله خيرا
eassy
مشكور علي الجهد الطيب
avatar
Laughing رااااااااااااااااااااااااااااااااااائع جدا
Professor
شكرا للرد وبالتوفيق والنجاح دائما
avatar
بارك الله فيك
avatar
بارك الله فيك
العلم والايمان
ملخص قصة وا إسلاماه للصف الثاني الثانوي ترم أول 2022
مراجعة وا اسلاماه (سؤال وجواب)+أسئلة الامتحانات  1_talb10
مراجعة وا اسلاماه (سؤال وجواب)+أسئلة الامتحانات  2_talb10
مراجعة وا اسلاماه (سؤال وجواب)+أسئلة الامتحانات  3_talb10
مراجعة وا اسلاماه (سؤال وجواب)+أسئلة الامتحانات  4_talb10
مراجعة وا اسلاماه (سؤال وجواب)+أسئلة الامتحانات  5_talb10
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى