أكد هاني خضر، عضو مجلس النواب عن دائرة منوف، أنه تلقى أمس استغاثة من سيدة عن تضرر ابنتها طالبة الثانوية العامة، من التفتيش الذاتي وملامسة أجزاء حساسة في جسدها، على الرغم من وجود أجهزة كشف المعادن، موضحًا أنه بدأ في اتخاذ الإجراءات وتقديم طلب إحاطة وتواصل مع وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية لنقل الصورة كاملة.
وكان النائب هاني خضر عضو مجلس النواب بالمنوفية، قد كشف واقعة جديدة تخص طالبات الثانوية العامة، حيث أوضح تلقيه شكوى من تفتيش الطالبات في أماكن حساسة بالجسد عن طريق المدرسات، للبحث عن أجهزة تليفونات محمولة، مؤكدا أن تلك الوقائع تأثر نفسيًا على الطالبات.
علق أحمد سويد، مدير مديرية التربية والتعليم بالمنوفية، على واقعة تفتيش طالبات الثانوية العامة، بأماكن حساسة في إحدى مدارس قويسنا، مشيرًا إلى أنه تلقى شكوى من أحد أولياء الأمور، ومكالمة من النائب هاني خضر، عضو مجلس النواب عن دائرة شبين الكوم، بسبب تلك الواقعة.
أكد أحمد سويد، مدير مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني بالمنوفية، تلقيه شكوى سابقة من تلك المدرسة عن قيام بعض الطالبات بإخفاء تليفونات محمولة، وأن كل مدرسة يوجد بها عصا إلكترونية للكشف المعادن وعند الشك في طالبات الثانوية العامة، تأخذها إحدى الملاحظات في مكان غير مكشوف لتفتيشها كإجراء احترازي، ولا يقصد به أبدًا تلامس أجزاء حساسة أو إهانة الطالبات، مشددًا على أنهم جميعًا أبناؤه ولا يمكن السماح بإهانتهن.
وأوضح مدير تعليم المنوفية أن هناك 140 طالبة داخل تلك المدرسة، ولم يتم تلقي أي شكوى مماثلة إلا هذه الحالة، وأنها بالطبع غير مقصودة، مؤكدًا العمل بتوفير أقصى درجات الراحة لطلاب الثانوية العامة خلال تلك الامتحانات.
وكان النائب هاني خضر عضو مجلس النواب بالمنوفية، قد كشف واقعة جديدة تخص طالبات الثانوية العامة، حيث أوضح تلقيه شكوى من تفتيش الطالبات في أماكن حساسة بالجسد عن طريق المدرسات، للبحث عن أجهزة تليفونات محمولة، مؤكدا أن تلك الوقائع تأثر نفسيًا على الطالبات.
علق أحمد سويد، مدير مديرية التربية والتعليم بالمنوفية، على واقعة تفتيش طالبات الثانوية العامة، بأماكن حساسة في إحدى مدارس قويسنا، مشيرًا إلى أنه تلقى شكوى من أحد أولياء الأمور، ومكالمة من النائب هاني خضر، عضو مجلس النواب عن دائرة شبين الكوم، بسبب تلك الواقعة.
أكد أحمد سويد، مدير مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني بالمنوفية، تلقيه شكوى سابقة من تلك المدرسة عن قيام بعض الطالبات بإخفاء تليفونات محمولة، وأن كل مدرسة يوجد بها عصا إلكترونية للكشف المعادن وعند الشك في طالبات الثانوية العامة، تأخذها إحدى الملاحظات في مكان غير مكشوف لتفتيشها كإجراء احترازي، ولا يقصد به أبدًا تلامس أجزاء حساسة أو إهانة الطالبات، مشددًا على أنهم جميعًا أبناؤه ولا يمكن السماح بإهانتهن.
وأوضح مدير تعليم المنوفية أن هناك 140 طالبة داخل تلك المدرسة، ولم يتم تلقي أي شكوى مماثلة إلا هذه الحالة، وأنها بالطبع غير مقصودة، مؤكدًا العمل بتوفير أقصى درجات الراحة لطلاب الثانوية العامة خلال تلك الامتحانات.
