السؤال الأول : -
كَمْ تَشتـكى وتقول : إِنَّك مُعْـدِم والأرْضُ ملكُك والسَّـمَ والأْنجـمُ
ولَكَ الحُقُولُ وزهرُهَـا وأريجُهَا وَنسِيُمهـا والُبْــلـُبـــلُ الُمَتـَرَّنــم
والماءُ حَـولْـك فِضـَّةٌ رَقْرَاقـــةٌ والشمسُ فوقـكَ عَسْجَـدٌ يَتَضَرَّمُ
( أ ) تخير الصواب مما بين القوسين لما يأتى :
* ( أريحها ) مرادفها : ( جمالها – تفتحها – عطرها )
* ( زهرها ) مفردها : ( زهرة – زهيرة – زوهرة )
* مضاد ( معدم ) : ( مستور – فنوع – غنى )
* جمع ( نسيم ) : ( أنسام – نسائم – نسم )
* ( تقوق ) توحى بـ :
( عدم الاقتناع بمزاعم الشكوى – الثقة فى أحقية الشكوى – المشاركة فى الشكوى )
* مفرد ( الأنجم ) : ( النجم – النجمة – المنجم )
* علاقة البيتين الثالث والثانى بالأول : ( تعليل – تفضيل – إجمال )
(ب) إلام يدعو الشاعر الإنسان فى الأبيات السابقة ؟ وكيف أقنعه بدعوته ؟
(جـ) عين فى الأبيات محسنا بديعياً معنوياً ووضحه ثم اذكر سر جماله .
( د ) هات من الأبيات تشبيهاً وحسن تقسيم موضحاً فائدة كل منهما ؟
(هـ) أى التعبيرين أقوى فيما يلى ؟ ولماذا ؟
* لك الحقول أم الحقول لك * عسجد يتضرم أم عسجد يلمع
الإجابة
( أ ) عطرها – زهرة – غنى – أنسام – عدم الاقتناع بمزاعم الشكوى – النجم –
تفضيل
(ب) الذى يدعو الشاعر إليه هو البعد عن التشاؤم والحزن والتمسك بالتفاؤل والأمل وقد أكد دعوته بأدلة واقعية استمدها من الطبيعة الجميلة التى خلقها الله للإنسان كالشمس والنجوم والنور والأزهار والنسيم والمياه الصافية
(جـ) فى البيت الأول : طباق بين " معدم وملكك " والطباق هو التضاد بين كلمتين وسر جماله : تقوية المعنى وتوضيحه بالمقارنة بين الحالة وضدها ليزداد إقناعه للمخاطب
( د ) * تشبيه : ( الشمس عسجد ) حيث جسم المعنى ووضحه وأبرز جمال الشمس
وروعتها
* حسن التقسيم فى البيت الثانى : ( الحقول ، وزهرها ، وأريحها ، ونسيمها ) وكذلك بين شطرى البيت الثالث وفائدة حسن التقسيم إضافة نغم موسيقى لإيقاع الوزن والقافية مما يطرب الأذن ويسعد النفس
(هـ) * التعبير الأقوى : ( لك الحقول ) حيث قدم الخبر شبه الجملة على المبتدأ
المعرفة وذلك يفيد التخصيص والتوكيد
* التعبير الأقوى : ( عسجد يلمع ) لأنه يوحى بالتفاؤل والسرور وذلك عاطفة
الأمل والتفاؤل بخلاف ( عسجد يتضرم ) فهو لا يناسب الجو النفسى لأن فيه
معنى النار والاشتعال
السؤال الثانى :
والنور يبنى في السُّفُوح وفى الذُّرا دُوراً مـزخـرفة وحينـاً يَهْـدمُ
فكــأَّنـهُ الفــَنّـــَانُ يَعـْرِض عَـابثــــًا آيَـاتـــِه قُــــدُّام مـن يـَتَعــَلـــمُ
وكـأنَّــــهُ لِصَفـــاتــــِهِ وسَنَـــائِـــــه بَحرٌ تَعُـوم به الطُّيـور الحُــوَّمُ
( أ ) هات فى جمل تعبيرك : جمع ( النور – الفنان – بحر ) ومفرد ( السفوح – الذرا – دور – آيايه – الطيور – الحوم ) ومرادف ( السفوح – الذرا – مزخرفة – عابثا – آياته – صفائه – سنائه – الحوم ) ومضاد ( عابثا – قدام – صفائه – سنائه )
(ب) فى الأبيات مبررات مقنعة لوجوب التفاؤل وعدم الأحقية فى التشاؤم . وضح .
(جـ) هات من الأبيات : استعارة مكنية ووضحها – محسنا بديعياً واذكر أثره
( د ) أى التعبيرين أدق فيما يلى ؟ ولماذا ؟
* يعرض عابثا آياته أم يعرض عابساً آياته
(هـ) ما نوع الأسلوب فى الأبيات ؟ ولم أثره الشاعر ؟
الإجابة
( أ ) الجمع : الأنوار – الفنانون – بحور المفرد : السفح – الذروة – دار –
آية – الطائر – حائم المرادف : أسافل الجبل – القمم – مزينة – لاهيا –
علاماته ، اماراته ، والمراد قدراته – نقائه – ضيائه – الدائرة
المضاد : جادا – خلف ، وراء – كدرته ، عكارته – ظلامه
(ب) ...................... الشرح
(جـ) * الاستعارة المكنية فى : " النور يبنى دورا وحينا يهدم " حيث صور الشاعر النور إنساناً يبنى ويهدم وفيها تشخيص وفائدتها بيان ما يحدثه النور فى الكون من أثر جميل بما يصنعه من صور ومناظر رائعة
* المحسن البديعى : " يبنى ويهدم " يقوى المعنى ويبرز أثر النور فى إشاعة
البهجة والسرور فى النفوس
( د ) الأجمل : يعرض عايثاً لأن اللهو يتفق مع التفاؤل والإشراق والسعادة والسرور
أما " عابساً " أى حزينا فلا تتفق مع الجو النفسى المشرق
(هـ) الأسلوب خبرى – لتقرير المعنى وبيان أنه حقيقة لا مجال للتشكيك فيها
السؤال الثالث : -
هَشـَّت لَكَ الدُّنْيَا فَمَالـَكَ واجمـًا وتَبَسَّمَتْ فَعـلاَمَ لاَ تـتبسّـمُ ؟
إِن كُنـتَ مكتئبًـا لِعـزّ قَــدْ مَضَـى هَيْهَات يُـرْجِعـــهُ إلَيـْكَ تَنـدُّمُ
أو كُنّتَ تُشْفق من حلُوُل مصيبـة هيهات يمنـع أَن تحـل تجهـم
( أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يلى مما بين الأقواس :
* العلاقة بين شطرى البيت الأول : ( نتيجة – تعليل – إطناب )
* ( واجماً ) مرادفها : ( كارها – عابسا – غاضبا )
* ( تشفق ) مضادها : ( تنعم – تأمل – تأمن )
* ( الدنيا ) جمعها : ( الدنا – الدناة – الدنان )
* المقصود بـ ( تشفق ) : ( تجزع – تخاف – تهرب )
(ب) يؤكد الشاعر فكرته بوسائل مقنعه . اشرح ذلك بأسلوبك
(جـ) استخرج من الأبيات صورة بيانية ومحسنا بديعياً وبين قيمتهما الفنية
الإجابة
( أ ) إطناب - عابسا – تأمن – الدنا – تخاف
(ب) يخاطب الشاعر المكتئب الواجم فيقول : إن ألوان السعادة من حولك كثيرة فالدنيا مقبلة عليك ضاحكة وعليك أن تقابل السعادة بسعادة مثلها . أنك إذا كنت حزنياً نادما على عز فاتك فإنك لن تعيده بالندم وإن كنت تخاف وقوع مصيبة فإنك لن تستطيع بحزنك أن تمنع وقوعها وتحول دون مجيئها . إذن فلم العبوس والتجهم
(جـ) فى : ( هشت لك الدنيا ) و ( عز قد مضى ) و ( يمنع أن تحل تجهم ) استعارة مكنية وسر جمالها التشخيص وإبراز الأشياء فى صورة أشخاص وفى : ( هشت وواجما ) و( وتبسمت ولا تتبسم ) و( مضى ويرجع ) و( حلول ويمنع ) فى كل ما سبق طباق قيمته توكيد المعنى بذكر الشئ وضده
السؤال الرابع : -
أتـَزُورُ روحـُك جَنةَّ فَتَفـوتَهَا كيما تزُورُك بالظٌنـون جَهَّـنُم ؟
وَتَـرَى الحَقِيقَةَ هَيْكَلاً مُتَجَسِّـدًا فَتَعـَافَهَا لـوَسَاوِس تُـتَوَهّـم ؟
يَـا مَن تَحِنُّ إلى غَـدٍ في يَومْهِ قَـدْ بعْتَ مَا تَدْرى بمـا لاَ تَعْلَـُم
( أ ) ضع فى جمل من تعبيرك : جمع ( جنة – هيكل – الحقيقة ) ومفرد ( وساوس
– الظنون ) ومرادف ( الظنون - ) ومضاد ( متجسد – تحن – بعت – تدرى )
(ب) فى الأبيات تأنيب وتوبيخ لكل متشائم . وضح
(جـ) ما الخيال فى قوله ( جنة ) ؟
( د ) هات من الأبيات : 1- أسلوباً إنشائياً واذكر غرضه 2- التفاتا واذكر أثره
3- محسناً بديعياً واذكر اثره
4- صورة خيالية من البيت الأخير واذكر قيمتها
(هـ) علل لما يأتى : الجمع بين : ( جنة ) و ( جهنم )
(و) أى التعبيرين أدق فيما يلى ؟ ولماذا ؟ فتقوتها أم فتتركها
( ز ) الأبيات تنتسب لمدرسة المهاجر . دلل
الإجابة
( أ ) الجمع : جنان ، جنات – هياكل – الحقائق المفرد : وسواس – الظن
المرادف : الأوهام المضاد : متخيل – تنفر ، تزهد – اشتريت - تجهل
(ب) يخاطب الشاعر الإنسان المتشائم ويستنكر عليه أن يصل إلى الجنة والنعيم فينصرف عن ذلك مستسلما لظنونه التى تؤدى به إلى جهنم ويرى الحقيقة واضحة فيكرهها بسبب وساوسه وأوهامه ثم ينبهه إلى أن يستمتع بيومه الحالى دون أن يبحث فى خياله عن غد مجهول
(جـ) الخيال : استعارة تصريحيه حيث صور السعادة والتفاؤل بالجنة وحذف المشبه وصرح بالمشبه به
( د ) 1- أسلوب إنشائى : " يا من تحن " غرضه التنبيه
2- التفات : تحن … فى يومه ، وأثره : التنبيه وإثارة الذهن
3- محسن بديعى : الطباق فى الحقيقة ، تتوهم وأثره : توضيح المعنى وتقويته
وإبراز خطأ سلوك المتشائم
4- صورة خيالية : " قد بعت ما تدرى بما لا تعلم " وهو كناية وقيمتها الفنية
: بيان اضطرابه وعدم سداد موقفه فى إيجاز مع ذكر الدليل
(هـ) جمع الشاعر بين ( جنة ) و ( جهنم ) ليؤكد المعنى بالتضاد بين موقف المتفائل
الذى يعيش فى سعادة وموقف المتشائم الذى يحيا فى شقاء
( و ) التعبير الأدق : ( فتتركها ) لأن ( فتقوتها ) جاءت غير دقيقة لأنها ذات إيحاء
عامى تستخدم كثيراً فى لغة الحياة اليومية
( ز ) تنتسب هذه القصيدة لمدرسة المهجر للخصائص التالية :
1- تناول موضوع جديد 2- المشاركة الوجدانية واستبطان النفس البشرية
3- التأمل فى الكون والحياة 4- النزعة الروحية
5- الاتجاه إلى الطبيعة ومزجها بالنفس البشرية
6- وضوح السماحة الدينية 7- التمسك بالوحدة العضوية
8- استخدام اللغة الحية 9- الاهتمام بالصور الشعرية
كَمْ تَشتـكى وتقول : إِنَّك مُعْـدِم والأرْضُ ملكُك والسَّـمَ والأْنجـمُ
ولَكَ الحُقُولُ وزهرُهَـا وأريجُهَا وَنسِيُمهـا والُبْــلـُبـــلُ الُمَتـَرَّنــم
والماءُ حَـولْـك فِضـَّةٌ رَقْرَاقـــةٌ والشمسُ فوقـكَ عَسْجَـدٌ يَتَضَرَّمُ
( أ ) تخير الصواب مما بين القوسين لما يأتى :
* ( أريحها ) مرادفها : ( جمالها – تفتحها – عطرها )
* ( زهرها ) مفردها : ( زهرة – زهيرة – زوهرة )
* مضاد ( معدم ) : ( مستور – فنوع – غنى )
* جمع ( نسيم ) : ( أنسام – نسائم – نسم )
* ( تقوق ) توحى بـ :
( عدم الاقتناع بمزاعم الشكوى – الثقة فى أحقية الشكوى – المشاركة فى الشكوى )
* مفرد ( الأنجم ) : ( النجم – النجمة – المنجم )
* علاقة البيتين الثالث والثانى بالأول : ( تعليل – تفضيل – إجمال )
(ب) إلام يدعو الشاعر الإنسان فى الأبيات السابقة ؟ وكيف أقنعه بدعوته ؟
(جـ) عين فى الأبيات محسنا بديعياً معنوياً ووضحه ثم اذكر سر جماله .
( د ) هات من الأبيات تشبيهاً وحسن تقسيم موضحاً فائدة كل منهما ؟
(هـ) أى التعبيرين أقوى فيما يلى ؟ ولماذا ؟
* لك الحقول أم الحقول لك * عسجد يتضرم أم عسجد يلمع
الإجابة
( أ ) عطرها – زهرة – غنى – أنسام – عدم الاقتناع بمزاعم الشكوى – النجم –
تفضيل
(ب) الذى يدعو الشاعر إليه هو البعد عن التشاؤم والحزن والتمسك بالتفاؤل والأمل وقد أكد دعوته بأدلة واقعية استمدها من الطبيعة الجميلة التى خلقها الله للإنسان كالشمس والنجوم والنور والأزهار والنسيم والمياه الصافية
(جـ) فى البيت الأول : طباق بين " معدم وملكك " والطباق هو التضاد بين كلمتين وسر جماله : تقوية المعنى وتوضيحه بالمقارنة بين الحالة وضدها ليزداد إقناعه للمخاطب
( د ) * تشبيه : ( الشمس عسجد ) حيث جسم المعنى ووضحه وأبرز جمال الشمس
وروعتها
* حسن التقسيم فى البيت الثانى : ( الحقول ، وزهرها ، وأريحها ، ونسيمها ) وكذلك بين شطرى البيت الثالث وفائدة حسن التقسيم إضافة نغم موسيقى لإيقاع الوزن والقافية مما يطرب الأذن ويسعد النفس
(هـ) * التعبير الأقوى : ( لك الحقول ) حيث قدم الخبر شبه الجملة على المبتدأ
المعرفة وذلك يفيد التخصيص والتوكيد
* التعبير الأقوى : ( عسجد يلمع ) لأنه يوحى بالتفاؤل والسرور وذلك عاطفة
الأمل والتفاؤل بخلاف ( عسجد يتضرم ) فهو لا يناسب الجو النفسى لأن فيه
معنى النار والاشتعال
السؤال الثانى :
والنور يبنى في السُّفُوح وفى الذُّرا دُوراً مـزخـرفة وحينـاً يَهْـدمُ
فكــأَّنـهُ الفــَنّـــَانُ يَعـْرِض عَـابثــــًا آيَـاتـــِه قُــــدُّام مـن يـَتَعــَلـــمُ
وكـأنَّــــهُ لِصَفـــاتــــِهِ وسَنَـــائِـــــه بَحرٌ تَعُـوم به الطُّيـور الحُــوَّمُ
( أ ) هات فى جمل تعبيرك : جمع ( النور – الفنان – بحر ) ومفرد ( السفوح – الذرا – دور – آيايه – الطيور – الحوم ) ومرادف ( السفوح – الذرا – مزخرفة – عابثا – آياته – صفائه – سنائه – الحوم ) ومضاد ( عابثا – قدام – صفائه – سنائه )
(ب) فى الأبيات مبررات مقنعة لوجوب التفاؤل وعدم الأحقية فى التشاؤم . وضح .
(جـ) هات من الأبيات : استعارة مكنية ووضحها – محسنا بديعياً واذكر أثره
( د ) أى التعبيرين أدق فيما يلى ؟ ولماذا ؟
* يعرض عابثا آياته أم يعرض عابساً آياته
(هـ) ما نوع الأسلوب فى الأبيات ؟ ولم أثره الشاعر ؟
الإجابة
( أ ) الجمع : الأنوار – الفنانون – بحور المفرد : السفح – الذروة – دار –
آية – الطائر – حائم المرادف : أسافل الجبل – القمم – مزينة – لاهيا –
علاماته ، اماراته ، والمراد قدراته – نقائه – ضيائه – الدائرة
المضاد : جادا – خلف ، وراء – كدرته ، عكارته – ظلامه
(ب) ...................... الشرح
(جـ) * الاستعارة المكنية فى : " النور يبنى دورا وحينا يهدم " حيث صور الشاعر النور إنساناً يبنى ويهدم وفيها تشخيص وفائدتها بيان ما يحدثه النور فى الكون من أثر جميل بما يصنعه من صور ومناظر رائعة
* المحسن البديعى : " يبنى ويهدم " يقوى المعنى ويبرز أثر النور فى إشاعة
البهجة والسرور فى النفوس
( د ) الأجمل : يعرض عايثاً لأن اللهو يتفق مع التفاؤل والإشراق والسعادة والسرور
أما " عابساً " أى حزينا فلا تتفق مع الجو النفسى المشرق
(هـ) الأسلوب خبرى – لتقرير المعنى وبيان أنه حقيقة لا مجال للتشكيك فيها
السؤال الثالث : -
هَشـَّت لَكَ الدُّنْيَا فَمَالـَكَ واجمـًا وتَبَسَّمَتْ فَعـلاَمَ لاَ تـتبسّـمُ ؟
إِن كُنـتَ مكتئبًـا لِعـزّ قَــدْ مَضَـى هَيْهَات يُـرْجِعـــهُ إلَيـْكَ تَنـدُّمُ
أو كُنّتَ تُشْفق من حلُوُل مصيبـة هيهات يمنـع أَن تحـل تجهـم
( أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يلى مما بين الأقواس :
* العلاقة بين شطرى البيت الأول : ( نتيجة – تعليل – إطناب )
* ( واجماً ) مرادفها : ( كارها – عابسا – غاضبا )
* ( تشفق ) مضادها : ( تنعم – تأمل – تأمن )
* ( الدنيا ) جمعها : ( الدنا – الدناة – الدنان )
* المقصود بـ ( تشفق ) : ( تجزع – تخاف – تهرب )
(ب) يؤكد الشاعر فكرته بوسائل مقنعه . اشرح ذلك بأسلوبك
(جـ) استخرج من الأبيات صورة بيانية ومحسنا بديعياً وبين قيمتهما الفنية
الإجابة
( أ ) إطناب - عابسا – تأمن – الدنا – تخاف
(ب) يخاطب الشاعر المكتئب الواجم فيقول : إن ألوان السعادة من حولك كثيرة فالدنيا مقبلة عليك ضاحكة وعليك أن تقابل السعادة بسعادة مثلها . أنك إذا كنت حزنياً نادما على عز فاتك فإنك لن تعيده بالندم وإن كنت تخاف وقوع مصيبة فإنك لن تستطيع بحزنك أن تمنع وقوعها وتحول دون مجيئها . إذن فلم العبوس والتجهم
(جـ) فى : ( هشت لك الدنيا ) و ( عز قد مضى ) و ( يمنع أن تحل تجهم ) استعارة مكنية وسر جمالها التشخيص وإبراز الأشياء فى صورة أشخاص وفى : ( هشت وواجما ) و( وتبسمت ولا تتبسم ) و( مضى ويرجع ) و( حلول ويمنع ) فى كل ما سبق طباق قيمته توكيد المعنى بذكر الشئ وضده
السؤال الرابع : -
أتـَزُورُ روحـُك جَنةَّ فَتَفـوتَهَا كيما تزُورُك بالظٌنـون جَهَّـنُم ؟
وَتَـرَى الحَقِيقَةَ هَيْكَلاً مُتَجَسِّـدًا فَتَعـَافَهَا لـوَسَاوِس تُـتَوَهّـم ؟
يَـا مَن تَحِنُّ إلى غَـدٍ في يَومْهِ قَـدْ بعْتَ مَا تَدْرى بمـا لاَ تَعْلَـُم
( أ ) ضع فى جمل من تعبيرك : جمع ( جنة – هيكل – الحقيقة ) ومفرد ( وساوس
– الظنون ) ومرادف ( الظنون - ) ومضاد ( متجسد – تحن – بعت – تدرى )
(ب) فى الأبيات تأنيب وتوبيخ لكل متشائم . وضح
(جـ) ما الخيال فى قوله ( جنة ) ؟
( د ) هات من الأبيات : 1- أسلوباً إنشائياً واذكر غرضه 2- التفاتا واذكر أثره
3- محسناً بديعياً واذكر اثره
4- صورة خيالية من البيت الأخير واذكر قيمتها
(هـ) علل لما يأتى : الجمع بين : ( جنة ) و ( جهنم )
(و) أى التعبيرين أدق فيما يلى ؟ ولماذا ؟ فتقوتها أم فتتركها
( ز ) الأبيات تنتسب لمدرسة المهاجر . دلل
الإجابة
( أ ) الجمع : جنان ، جنات – هياكل – الحقائق المفرد : وسواس – الظن
المرادف : الأوهام المضاد : متخيل – تنفر ، تزهد – اشتريت - تجهل
(ب) يخاطب الشاعر الإنسان المتشائم ويستنكر عليه أن يصل إلى الجنة والنعيم فينصرف عن ذلك مستسلما لظنونه التى تؤدى به إلى جهنم ويرى الحقيقة واضحة فيكرهها بسبب وساوسه وأوهامه ثم ينبهه إلى أن يستمتع بيومه الحالى دون أن يبحث فى خياله عن غد مجهول
(جـ) الخيال : استعارة تصريحيه حيث صور السعادة والتفاؤل بالجنة وحذف المشبه وصرح بالمشبه به
( د ) 1- أسلوب إنشائى : " يا من تحن " غرضه التنبيه
2- التفات : تحن … فى يومه ، وأثره : التنبيه وإثارة الذهن
3- محسن بديعى : الطباق فى الحقيقة ، تتوهم وأثره : توضيح المعنى وتقويته
وإبراز خطأ سلوك المتشائم
4- صورة خيالية : " قد بعت ما تدرى بما لا تعلم " وهو كناية وقيمتها الفنية
: بيان اضطرابه وعدم سداد موقفه فى إيجاز مع ذكر الدليل
(هـ) جمع الشاعر بين ( جنة ) و ( جهنم ) ليؤكد المعنى بالتضاد بين موقف المتفائل
الذى يعيش فى سعادة وموقف المتشائم الذى يحيا فى شقاء
( و ) التعبير الأدق : ( فتتركها ) لأن ( فتقوتها ) جاءت غير دقيقة لأنها ذات إيحاء
عامى تستخدم كثيراً فى لغة الحياة اليومية
( ز ) تنتسب هذه القصيدة لمدرسة المهجر للخصائص التالية :
1- تناول موضوع جديد 2- المشاركة الوجدانية واستبطان النفس البشرية
3- التأمل فى الكون والحياة 4- النزعة الروحية
5- الاتجاه إلى الطبيعة ومزجها بالنفس البشرية
6- وضوح السماحة الدينية 7- التمسك بالوحدة العضوية
8- استخدام اللغة الحية 9- الاهتمام بالصور الشعرية
الاستاذ محسن شعراوى2014-06-05, 1:50 pm