قال الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن طريقة إجراء امتحانات الثانوية العامة مختلفة في التقنيات تمامًا عن امتحانات المرحلتين الأولى والثانية، نافيًا وجود تسريب أو غش أو استخدام للهواتف المحمولة بها.
وأضاف شوقي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «يحدث في مصر»، الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الثلاثاء، أن الوزارة من المقرر أن تجري امتحانين تجريبيين للثانوية العامة خلال شهري أبريل ويونيو، حتى يطمئن الطلاب بشكل كامل، ومعرفة المشاكل على أرض الواقع.
وأكد أن الامتحانين التجريبيين يساعدان الطلاب على التعرف على الأسئلة وتجربة التقنيات الجديدة، مرجحًا إجراء الامتحان الحقيقي خلال شهر يوليو، ثم تتبعه محاولة أخرى أو اثنين.
وأوضح وزير التعليم، أن التصحيح الإلكتروني سيكون بشكل عادل وشفاف، معلقًا على دعوات وقف الدراسة: «هجوم منظم له أهداف ويريد أن ينسينا سبب الجهد واختزال ما يحدث في التعليم بامتحان سنة نقل».
ووصف اختزال ما يحدث في التعليم بامتحان سنة نقل بنوع من الإجحاف، قائلًا إن ما قدمته الدولة من؛ قنوات تليفزيونية ومنصات وامتحانات مجمعة لا يمكن اختزاله في امتحان.
وذكر أن معظم من وراء حملات الهجوم على الوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي موجودون في قطر وتركيا وأفغانستان، معلنًا أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على أشخاص في دمياط وكفر الشيخ وسملوط، يوهمون ويخوفون أولياء الأمور بحملات منظمة على مواقع التواصل.
وأضاف شوقي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «يحدث في مصر»، الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الثلاثاء، أن الوزارة من المقرر أن تجري امتحانين تجريبيين للثانوية العامة خلال شهري أبريل ويونيو، حتى يطمئن الطلاب بشكل كامل، ومعرفة المشاكل على أرض الواقع.
وأكد أن الامتحانين التجريبيين يساعدان الطلاب على التعرف على الأسئلة وتجربة التقنيات الجديدة، مرجحًا إجراء الامتحان الحقيقي خلال شهر يوليو، ثم تتبعه محاولة أخرى أو اثنين.
وأوضح وزير التعليم، أن التصحيح الإلكتروني سيكون بشكل عادل وشفاف، معلقًا على دعوات وقف الدراسة: «هجوم منظم له أهداف ويريد أن ينسينا سبب الجهد واختزال ما يحدث في التعليم بامتحان سنة نقل».
ووصف اختزال ما يحدث في التعليم بامتحان سنة نقل بنوع من الإجحاف، قائلًا إن ما قدمته الدولة من؛ قنوات تليفزيونية ومنصات وامتحانات مجمعة لا يمكن اختزاله في امتحان.
وذكر أن معظم من وراء حملات الهجوم على الوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي موجودون في قطر وتركيا وأفغانستان، معلنًا أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على أشخاص في دمياط وكفر الشيخ وسملوط، يوهمون ويخوفون أولياء الأمور بحملات منظمة على مواقع التواصل.
