إلغاء مجموعات التقوية لحين اصدار القرار الجديد
وكان قد أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، عن تعديل القرار الوزاري رقم 53 لسنة 2016 لرفع كفاءة المجموعات المدرسية لكي تستند على الركائز التربوية بديلًا عن مراكز الدروس الخصوصية.
وأكّد وزير التعليم، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، إعلان كل التفاصيل الخاصة بالتفاصيل الإدارية والضوابط الخاصة بمجموعات التقوية، والاشتراك في منصات التعلم، والدور الوظيفي لمديري المدارس، وإجازة يوم السبت، والجداول المدرسية، ونظم التقييم لسنوات النقل، وتفاصيل إدارية أخرى، وإرسالها إلى المديريات والإدارات التعليمية، بعد يوم 20 سبتمبر الجاري .
ملامح تعديل قرار "مجموعات التقوية" قبل إعلانها رسميا من وزارة التربية والتعليم:
** تنظيم مجموعات تقوية لصفوف النقل تحت إشراف المدرسة.
** تنظيم مجموعة تقوية للصفين الثالث الإعدادي والثالث الثانوي تحت إشراف الإدارة التعليمية.
** تجهيز قاعات للمجموعات الخاصة بالشهادات العامة تكنولوجيًا بما يتناسب مع توجهات الوزارة نحو التعلم الإلكتروني.
** تكون مجموعات التقوية "اختيارية" في المواد الدراسية بالمدارس الرسمية بهدف تحسين المستوى الدراسي للطلاب لتلبية متطلبات العملية التعليمية على أن يحدد مقابل مادى مناسب.
** اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية للحفاظ على الصحة العامة.
** تحدد نسبة 10% في كل مجموعة للطلاب الأيتام وأبناء الشهداء يتمّ إعفائهم من رسوم الاشتراك.
** تكون نسبة المعلم 85% من إجمالي الحصيلة.
** من حق الطالب اختيار أي معلم في الادارة وليس مربوطًا بمعلم مدرسته.
** مدة الحصة في مجموعة التقوية في القرار الجديد ستكون ساعتين.
** الاستفادة من معامل المدرسة لخدمة مجموعات التقوية.
في سياق متصل، قال "شوقي"، أنَّ فكرة التخوف من الثانوية العامة، ستختفي تمامًا خلال السنوات المقبلة، مضيفًا أنَّ الوزارة ستطلب من كل مديري المدارس، والبالغة عدد 60 ألف مدرسة، بإعطاء محددات وإطار عام لتنظيم جداول حضور الطلاب، بحسب الكثافة ومساحة المدرسة، ومستوى أعمار الطلاب، ومن ثم يجرى اعتماد الجدول من الوزارة، ومن ثم سيتواصل مديري المدارس مع أولياء الأمور.
وأوضح أنَّ الوزارة تسعى لإعادة هيبة مديري المدرسة والمعلمين، وقدرة اتخاذ القرار على الأرض، ومن ثم يأخذ قرارات بحسب ما يراه صحيحًا: "ندخل مرحلة جديدة لإعادة مدارسنا للهيبة بتاعه زمان".
وأكّد وزير التعليم، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، إعلان كل التفاصيل الخاصة بالتفاصيل الإدارية والضوابط الخاصة بمجموعات التقوية، والاشتراك في منصات التعلم، والدور الوظيفي لمديري المدارس، وإجازة يوم السبت، والجداول المدرسية، ونظم التقييم لسنوات النقل، وتفاصيل إدارية أخرى، وإرسالها إلى المديريات والإدارات التعليمية، بعد يوم 20 سبتمبر الجاري .
ملامح تعديل قرار "مجموعات التقوية" قبل إعلانها رسميا من وزارة التربية والتعليم:
** تنظيم مجموعات تقوية لصفوف النقل تحت إشراف المدرسة.
** تنظيم مجموعة تقوية للصفين الثالث الإعدادي والثالث الثانوي تحت إشراف الإدارة التعليمية.
** تجهيز قاعات للمجموعات الخاصة بالشهادات العامة تكنولوجيًا بما يتناسب مع توجهات الوزارة نحو التعلم الإلكتروني.
** تكون مجموعات التقوية "اختيارية" في المواد الدراسية بالمدارس الرسمية بهدف تحسين المستوى الدراسي للطلاب لتلبية متطلبات العملية التعليمية على أن يحدد مقابل مادى مناسب.
** اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية للحفاظ على الصحة العامة.
** تحدد نسبة 10% في كل مجموعة للطلاب الأيتام وأبناء الشهداء يتمّ إعفائهم من رسوم الاشتراك.
** تكون نسبة المعلم 85% من إجمالي الحصيلة.
** من حق الطالب اختيار أي معلم في الادارة وليس مربوطًا بمعلم مدرسته.
** مدة الحصة في مجموعة التقوية في القرار الجديد ستكون ساعتين.
** الاستفادة من معامل المدرسة لخدمة مجموعات التقوية.
في سياق متصل، قال "شوقي"، أنَّ فكرة التخوف من الثانوية العامة، ستختفي تمامًا خلال السنوات المقبلة، مضيفًا أنَّ الوزارة ستطلب من كل مديري المدارس، والبالغة عدد 60 ألف مدرسة، بإعطاء محددات وإطار عام لتنظيم جداول حضور الطلاب، بحسب الكثافة ومساحة المدرسة، ومستوى أعمار الطلاب، ومن ثم يجرى اعتماد الجدول من الوزارة، ومن ثم سيتواصل مديري المدارس مع أولياء الأمور.
وأوضح أنَّ الوزارة تسعى لإعادة هيبة مديري المدرسة والمعلمين، وقدرة اتخاذ القرار على الأرض، ومن ثم يأخذ قرارات بحسب ما يراه صحيحًا: "ندخل مرحلة جديدة لإعادة مدارسنا للهيبة بتاعه زمان".
