قال الإعلامي أحمد موسى، إن مؤسسات الدولة بأكملها تعمل على تأمين الطلاب في امتحانات الثانوية العامة، بدءا من وزارة التربية والتعليم ووزارة الداخلية، ووزارة الدفاع ووزارة الصحة.
وأكد موسى، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن الجميع يعمل على تأمين الطلاب وتنظيم دخولهم للجان الامتحانات، والتأكد من سلامتهم وعدم إصابتهم بعدوى فيروس كورونا، لكن الخوف من تجمعات أولياء الأمور أمام اللجان.
وأضاف موسى: "الطلاب الحكومة عاملة حسابهم ومأمناهم داخل اللجان، لكن الأهالي حد يضمن إنهم مش هيجوا؟ بعض أولياء الأمور أعلنوا وقالوا مش هنروح، لكن هنلاقي 50% من أولياء الأمور، أو 10% من أولياء الأمور متجمعين أمام اللجان".
ولفت موسى، إلى أنه يجب إيجاد حل لهذه المسألة، لأن الخطورة كلها تكمن في تجمع وتزاحم أولياء الأمور.
وأردف موسى، أنه بأي حال لا يمكن إلغاء امتحانات الثانوية العامة، وعن مقترح تأجيل الامتحانات حتى يوليو استطرد: "هل يضمن أحد أن الوضع الصحي سيتحسن بحلول يوليو؟".
ونوه موسى، بأن لجنة الأزمة منعقدة الآن منذ 3 ساعات، وتضم وزراء التربية والتعليم، والتعليم العالي والصحة، وجميعهم يبحثون مسألة امتحانات الثانوية العامة.
وأكد موسى، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن الجميع يعمل على تأمين الطلاب وتنظيم دخولهم للجان الامتحانات، والتأكد من سلامتهم وعدم إصابتهم بعدوى فيروس كورونا، لكن الخوف من تجمعات أولياء الأمور أمام اللجان.
وأضاف موسى: "الطلاب الحكومة عاملة حسابهم ومأمناهم داخل اللجان، لكن الأهالي حد يضمن إنهم مش هيجوا؟ بعض أولياء الأمور أعلنوا وقالوا مش هنروح، لكن هنلاقي 50% من أولياء الأمور، أو 10% من أولياء الأمور متجمعين أمام اللجان".
ولفت موسى، إلى أنه يجب إيجاد حل لهذه المسألة، لأن الخطورة كلها تكمن في تجمع وتزاحم أولياء الأمور.
وأردف موسى، أنه بأي حال لا يمكن إلغاء امتحانات الثانوية العامة، وعن مقترح تأجيل الامتحانات حتى يوليو استطرد: "هل يضمن أحد أن الوضع الصحي سيتحسن بحلول يوليو؟".
ونوه موسى، بأن لجنة الأزمة منعقدة الآن منذ 3 ساعات، وتضم وزراء التربية والتعليم، والتعليم العالي والصحة، وجميعهم يبحثون مسألة امتحانات الثانوية العامة.
