قال الدكتور فاروق الباز، مدير مركز الاستشعار عن بُعْد في جامعة بوسطن الأمريكية، إن تطوير التعليم في مصر في حاجة لبعض الوقت، خاصة أن التعليم ساء جدًا، معقبًا: "التعليم في مصر خاب أووي".
وتابع "الباز"، خلال حواره مع الإعلامي وائل الإبراشي، ببرنامج "كل يوم"، المذاع على فضائية "on e"، مساء الثلاثاء، أنه تعلم في جامعة عين شمس، وعندما ذهب إلى أمريكا لم يشعر بأي فارق بينه وبين أقرانه في الخارج، معقبًا: "كان راسي برأس علماء أمريكا، ومكنش حد فيهم يعرف عني كلمة زيادة، إحنا تعلمنا كويس جدًا"
وأشار إلى أن التعليم في مصر انهيار، والسبب في ذلك عدم الاهتمام به خلال السنوات السابقة بشكل جيد، واقتصار الأمر على توفير المدارس لاستيعاب الطلاب دون أي تطوير.
وأكد العالم المصري، أن سبب تدهور التعليم في مصر يرجع إلى المسئولين القائمين عليه في ذلك الوقت، خاصة أنهم أغلقوا كلية المعلمين، مطالبا الدولة بعودة كلية المعلمين، لإنتاج معلمين مؤهلين للتدريس.
وناشد الباز، أولياء الأمور بالابتعاد عن إرغام أبنائهم على كلية بعينها، وأن يكون التعلم والمعرفة أهم من النجاح، ولا يجب اقتصار التعليم على المجموع، ولكن لرغبة الطالب نفسه.
وتابع "الباز"، خلال حواره مع الإعلامي وائل الإبراشي، ببرنامج "كل يوم"، المذاع على فضائية "on e"، مساء الثلاثاء، أنه تعلم في جامعة عين شمس، وعندما ذهب إلى أمريكا لم يشعر بأي فارق بينه وبين أقرانه في الخارج، معقبًا: "كان راسي برأس علماء أمريكا، ومكنش حد فيهم يعرف عني كلمة زيادة، إحنا تعلمنا كويس جدًا"
وأشار إلى أن التعليم في مصر انهيار، والسبب في ذلك عدم الاهتمام به خلال السنوات السابقة بشكل جيد، واقتصار الأمر على توفير المدارس لاستيعاب الطلاب دون أي تطوير.
وأكد العالم المصري، أن سبب تدهور التعليم في مصر يرجع إلى المسئولين القائمين عليه في ذلك الوقت، خاصة أنهم أغلقوا كلية المعلمين، مطالبا الدولة بعودة كلية المعلمين، لإنتاج معلمين مؤهلين للتدريس.
وناشد الباز، أولياء الأمور بالابتعاد عن إرغام أبنائهم على كلية بعينها، وأن يكون التعلم والمعرفة أهم من النجاح، ولا يجب اقتصار التعليم على المجموع، ولكن لرغبة الطالب نفسه.
