أكد المسئولون عن امتحانات أولى ثانوي الإلكترونية، أن الكنترولات أنهت رسميًا اليوم، الإثنين، أعمال تصحيح امتحانات أولى ثانوي.
وقال المسئولون، إن الوزارة الآن تقوم بتجميع وتجهيز نتيجة أولى ثانوي 2019، استعدادًا لإعلانها قريبًا جدًا.
وأوضح المسئولون، أن تسريبات "فيسبوك" وهمية وليست النتيجة إطلاقًا، مؤكدين أنه جارٍ رصد الدرجات استعدادًا لإعلان نتيجة الصف الأول الثانوي 2019 الإلكترونية قريبًا جدًا.
وأشار المسئولون، إلى أن الوزارة تستعد حاليًا لتحديد موعد انعقاد مؤتمرًا صحفيًا ضخمًا، للإعلان بشفافية تامة عن تفاصيل نتيجة الصف الأول الثانوي 2019، وكذلك إعلان كل خطوة تم اتخاذها لإنجاز منظومة الامتحانات الإلكترونية بنجاح رغم كل التحديات.
وأوضحوا أن المؤشرات الأولية لـ نتيجة الصف الأول الثانوي مطمئنة وجيدة، مشيرين إلى أن الطلاب استوعبوا الأسلوب الجديد للأسئلة وتفاعلوا معه بالشكل المطلوب، ونفى المسئولون صحة الأنباء الكاذبة التي زعمت انخفاض نسب النجاح وزيادة نسبة الرسوب في النتيجة بشكل اضطر المسئولون للجوء إلى درجات الرأفة لتحسين النتيجة أمام الرأي العام، حيث قال المسئولون إن هذا الكلام لا أساس له من الصحة نهائيًا وما هو إلا جزء من الشائعات المغرضة التي تستهدف إثارة الجدل وتشويه كافة المجهودات التي تتم حاليًا من أجل تطوير منظومة التعليم بشكل يغلق تماما أبواب التربح أمام أصحاب المصالح.
وقال المسئولون، إن الوزارة الآن تقوم بتجميع وتجهيز نتيجة أولى ثانوي 2019، استعدادًا لإعلانها قريبًا جدًا.
وأوضح المسئولون، أن تسريبات "فيسبوك" وهمية وليست النتيجة إطلاقًا، مؤكدين أنه جارٍ رصد الدرجات استعدادًا لإعلان نتيجة الصف الأول الثانوي 2019 الإلكترونية قريبًا جدًا.
وأشار المسئولون، إلى أن الوزارة تستعد حاليًا لتحديد موعد انعقاد مؤتمرًا صحفيًا ضخمًا، للإعلان بشفافية تامة عن تفاصيل نتيجة الصف الأول الثانوي 2019، وكذلك إعلان كل خطوة تم اتخاذها لإنجاز منظومة الامتحانات الإلكترونية بنجاح رغم كل التحديات.
وأوضحوا أن المؤشرات الأولية لـ نتيجة الصف الأول الثانوي مطمئنة وجيدة، مشيرين إلى أن الطلاب استوعبوا الأسلوب الجديد للأسئلة وتفاعلوا معه بالشكل المطلوب، ونفى المسئولون صحة الأنباء الكاذبة التي زعمت انخفاض نسب النجاح وزيادة نسبة الرسوب في النتيجة بشكل اضطر المسئولون للجوء إلى درجات الرأفة لتحسين النتيجة أمام الرأي العام، حيث قال المسئولون إن هذا الكلام لا أساس له من الصحة نهائيًا وما هو إلا جزء من الشائعات المغرضة التي تستهدف إثارة الجدل وتشويه كافة المجهودات التي تتم حاليًا من أجل تطوير منظومة التعليم بشكل يغلق تماما أبواب التربح أمام أصحاب المصالح.
