أفادت صحيفة "الراي" الكويتية، اليوم الخميس، بأن مدرسة مصرية تعيش في منطقة فهد الأحمد بالكويت، فارقت الحياة بعد سقوطها في مدرستها الكائنة في نفس المنطقة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية قولها: "رجال الأمن تلقوا ظهر أمس بلاغًا عن سقوط معلمة من الجنسية المصرية (36 عامًا) على الأرض أثناء تواجدها في مقر عملها في مدرسة سودة بنت مالك في منطقة فهد الأحمد، وتحرك إلى المكان رجال الأمن والمسعفون الطبيون".
وأضافت المصادر: "تم نقل المعلمة إلى مستشفى العدان، حيث أدخلت العناية المركزة، وبإجراء الفحوصات الطبية لها، تبيّن أنها لفظت أنفاسها".
وتابعت: "تم إبلاغ وكيل النائب العام، فأمر بتسجيل قضية، وإحالة الجثة إلى الطب الشرعي".
ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية قولها: "رجال الأمن تلقوا ظهر أمس بلاغًا عن سقوط معلمة من الجنسية المصرية (36 عامًا) على الأرض أثناء تواجدها في مقر عملها في مدرسة سودة بنت مالك في منطقة فهد الأحمد، وتحرك إلى المكان رجال الأمن والمسعفون الطبيون".
وأضافت المصادر: "تم نقل المعلمة إلى مستشفى العدان، حيث أدخلت العناية المركزة، وبإجراء الفحوصات الطبية لها، تبيّن أنها لفظت أنفاسها".
وتابعت: "تم إبلاغ وكيل النائب العام، فأمر بتسجيل قضية، وإحالة الجثة إلى الطب الشرعي".
وذكرت صحيفة القبس الكويتية أن المدرسه في العقد الثالث من العمر دخلت دورة المياه لقضاء حاجتها الا انها تأخرت، فبادرن زميلاتها بالبحث عنها وعند العثور عليها كانت ملقاة على الأرض، فتم استدعاء رجال الطوارئ الطبية والأمن وأوضحت أن رجال الاسعاف قاموا بنقل المعلمة الى مستشفى العدان وقد لفظت أنفاسها الأخيرة، حيث رفعت المنطقة التعليمية تقريراً بالواقعة الى قطاع التعليم العام.
