تسبب سقوط «السيستم» في امتحان التجريبي للصف الاول الثانوي بنظام «التابليت»، الأحد، في حرمان الطلاب من أداء الامتحان.
وأعرب الطلاب عن حزنهم الشديد نتيجة عدم قدرتهم على أداء الامتحان، وأرجعوا ذلك فشل الوزارة التي تسببت في تطبيق نظام لا يعمل، ويعرضهم للإجهاد والتعب دون فائدة.
وقال عدد من المدرسين إن وزير التربية والتعليم هو المسؤول الأول عن فشل أداء الطلاب للامتحان، لافتًا أن كل من الطلاب والتلاميذ فوجئوا بعطل «السيستم» بعد حضورهم أثناء الصيام والحر.
وأضافوا أنهم يدفعون الثمن وحدهم في تقصير الوزارة في ذلك، بسبب مشقة العناء والقلق التي يتعرضون لها طوال ساعات الامتحانات، والتي بدأت في الثامنة صباحًا حتى الواحدة والنصف ظهرًا دون إحساس بالمسؤولية عن ضياع سهر الطلاب في المذاكرة والاستعداد الكافي له بلا فائدة.
وقالوا إن هناك اتجاه للجوء إلى الامتحان الورقي خلال مادة التربية الوطنية والدين في 15مايو، واللغة العربية في 19 مايو.
وأعرب الطلاب عن حزنهم الشديد نتيجة عدم قدرتهم على أداء الامتحان، وأرجعوا ذلك فشل الوزارة التي تسببت في تطبيق نظام لا يعمل، ويعرضهم للإجهاد والتعب دون فائدة.
وقال عدد من المدرسين إن وزير التربية والتعليم هو المسؤول الأول عن فشل أداء الطلاب للامتحان، لافتًا أن كل من الطلاب والتلاميذ فوجئوا بعطل «السيستم» بعد حضورهم أثناء الصيام والحر.
وأضافوا أنهم يدفعون الثمن وحدهم في تقصير الوزارة في ذلك، بسبب مشقة العناء والقلق التي يتعرضون لها طوال ساعات الامتحانات، والتي بدأت في الثامنة صباحًا حتى الواحدة والنصف ظهرًا دون إحساس بالمسؤولية عن ضياع سهر الطلاب في المذاكرة والاستعداد الكافي له بلا فائدة.
وقالوا إن هناك اتجاه للجوء إلى الامتحان الورقي خلال مادة التربية الوطنية والدين في 15مايو، واللغة العربية في 19 مايو.
