تحت عنوان "تصحيح المفاهيم، وتوضيح مسارات التعليم"، دوَّن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، منشورًا عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي تناول فيه توضيح جهود الوزارة تطوير نظام التعليم، وتوجيه رسائل خاصة لطلاب وأولياء أمور الصف الأول الثانوي، والرد على حملات التشهير والتضليل والتشكيك المتواصلة.
رسائل وزير التربية والتعليم:
1- نواجه هجومًا شرسًا من البعض لإجهاض أي محاولات صادقة للنهوض بالتعليم المصري رغم اتفاقنا على أهمية العناية بالأجيال القادمة، وربط التعليم بسوق العمل.
2- الدولة تولي اهتمام غير مسبوق بقضية بناء الإنسان المصري، وأعلنت 2019 عامًا للتعليم، ووفرت الدعم لتغيير المسار.
3- الأهداف القومية للإصلاح اصطدمت بمصالح عميقة وبيروقراطية راسخة وخوف تاريخي من أي تغيير حتى لو كان للأفضل.
4- أعداء التغيير استخدموا سلاح الشائعات وتشويه الحقائق لإرهاب أولياء الأمور، مستخدمين وسائل التواصل الاجتماعي.
5- بعض وسائل الإعلام تساعد في فرض حالة البلبلة والتشويه في سعيها عن خبر براق أو عنوان ساخن.
6- نؤمن أن الغالبية العظمة من أهل هذا البلد ترغب في التطوير وتحتاج معلومات دقيقة وشفافة.
7- الدولة تتطور بعمق بعد سنوات عجاف عانى فيها تعليمنا من إهمال شديد نرى آثاره من حولنا.
8- تعمل الوزارة على مجموعة محاور هي: المناهج الدراسية، نظام التقييم وقياس المهارات، نظم التقييم وقياس المهارات، المعلم، المدارس، الإدارة، والتمويل وتنمية الموارد.
9- بدأنا نظام تعليم جديد بمرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي، ويشمل الثاني الابتدائي في سبتمبر 2019؛ ليكتمل بناء المناهج المصرية في 2030.
10- عدلنا نظام التعليم الثانوي للانتقال من ثقافة الحفظ والاسترجاع إلى ثقافة الفهم والتحليل والإبداع عن طريق تغيير أسلوب الامتحانات.
11- نظام التعليم الجديد مطبق على 3.2 مليون طفل مصري في جميع المدارس المصرية.
12- التعديل بالصف الأول الثانوي فاز بالهجوم الأوفر من أعداء التغيير الذين لم يتوقفوا لحظة عن مهاجمته.
13- نظام الثانوية المعدل خطر على مافيا الدروس الخصوصية والامتحانات الشكلية والنجاح بلا تعلم من أجل مقعد غير مستحق في الجامعة.
14- اختزال التطوير بعبارة "ثانوية التابلت" يعطي إيحاء بأن التكنولوجيا هي التطوير، وهذا إفك كبير وتشويه متعمد.
15- جوهر تطوير المرحلة الثانوية يتمحور حول الأسئلة الجديدة التي تقيس مستويات الإلمام والتحصيل لنواتج التعلم، ولا علاقة له بالتكنولوجيا.
16- نجاح التطوير يتعلق بقدرات الطلاب على استيعاب الطريقة الجديدة في التعلم والتحصيل وليس "سيستم، تابلت، راوتر، شبكات إنترنت، أو شبكات 4G".
17- أسلوب التعليم في مراكز الدروس الخصوصية قديم وبالي ومكلف في ذات الوقت.
18- اختزال جهود الدولة في سقوط تكنولوجيا الاتصالات والشبكات بامتحان الصف الأول الثانوي خط الهجوم الأول لميليشيات إسقاط مشروع بناء الإنسان المصري.
19- كل طالب في الصف الأول الثانوي يدخل الامتحان الجديد في شكله ومضمونة، سواء كان إلكترونيًا أو ورقيًا.
20- استثمار الدولة المصرية في البنية التحتية الرقمية غير مسبوق، وكذلك المحتوى الرقمي الموازي للمناهج المصرية.
21- إتاحة أجهزة "تابلت" للطلاب مبادرة كريمة من الدولة لإذابة الفروق الطبقية بين الطلاب للحصول على فرص متكافئة في تعلم حقيقي.
22- نستخدم الامتحانات الإلكترونية لنتيح شفافية أكبر ونقضي على الغش غير العادل والتسريب.
23- التطوير في الامتحانات وليس الشبكات.
24- لطلاب أولى ثانوي: فكروا في النماذج الاسترشادية للامتحانات على موقع الوزارة، وشاهدوا الفيديو الاسترشادي ليساعدكم على التعامل مع نمط الأسئلة الجديدة للتحضير بشكل مناسب.
25- لا تقلقوا من الامتحان، لأنه سيكون بين أيديكم ورقيًا أو إلكترونيًا، ولن يتضرر طالب واحد من وسيلة توصيل الامتحان.
26- أتمنى أن تتضافر جهودنا من معلمين وإداريين وإعلاميين وأولياء أمور لمساعدة الطلاب على التأقلم مع التطوير.
27- امتحان مايو لأولى ثانوي مجرد خطوة للانتقال للصف الثاني، ولن يضاف للمجموع التراكمي للمرحلة.
28- راعينا أزمة الإجابة وصعوبة الكتابة بالقلم على "التابلت" وملاحظاتكم بعد امتحان مارس.
29- راعينا طلاب المنازل والمستشفيات والسجون والخدمات.
30- كل الحالة المحيطة بالتطوير ما هي إلا فقاعة من الهلع اللامنطقي يغذيها من يتضرر من التطوير.
31- للطلاب: التطوير لكم ومن أجل ضمان مستقبل عظيم لكم ولمصر على أيديكم.
رسائل وزير التربية والتعليم:
1- نواجه هجومًا شرسًا من البعض لإجهاض أي محاولات صادقة للنهوض بالتعليم المصري رغم اتفاقنا على أهمية العناية بالأجيال القادمة، وربط التعليم بسوق العمل.
2- الدولة تولي اهتمام غير مسبوق بقضية بناء الإنسان المصري، وأعلنت 2019 عامًا للتعليم، ووفرت الدعم لتغيير المسار.
3- الأهداف القومية للإصلاح اصطدمت بمصالح عميقة وبيروقراطية راسخة وخوف تاريخي من أي تغيير حتى لو كان للأفضل.
4- أعداء التغيير استخدموا سلاح الشائعات وتشويه الحقائق لإرهاب أولياء الأمور، مستخدمين وسائل التواصل الاجتماعي.
5- بعض وسائل الإعلام تساعد في فرض حالة البلبلة والتشويه في سعيها عن خبر براق أو عنوان ساخن.
6- نؤمن أن الغالبية العظمة من أهل هذا البلد ترغب في التطوير وتحتاج معلومات دقيقة وشفافة.
7- الدولة تتطور بعمق بعد سنوات عجاف عانى فيها تعليمنا من إهمال شديد نرى آثاره من حولنا.
8- تعمل الوزارة على مجموعة محاور هي: المناهج الدراسية، نظام التقييم وقياس المهارات، نظم التقييم وقياس المهارات، المعلم، المدارس، الإدارة، والتمويل وتنمية الموارد.
9- بدأنا نظام تعليم جديد بمرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي، ويشمل الثاني الابتدائي في سبتمبر 2019؛ ليكتمل بناء المناهج المصرية في 2030.
10- عدلنا نظام التعليم الثانوي للانتقال من ثقافة الحفظ والاسترجاع إلى ثقافة الفهم والتحليل والإبداع عن طريق تغيير أسلوب الامتحانات.
11- نظام التعليم الجديد مطبق على 3.2 مليون طفل مصري في جميع المدارس المصرية.
12- التعديل بالصف الأول الثانوي فاز بالهجوم الأوفر من أعداء التغيير الذين لم يتوقفوا لحظة عن مهاجمته.
13- نظام الثانوية المعدل خطر على مافيا الدروس الخصوصية والامتحانات الشكلية والنجاح بلا تعلم من أجل مقعد غير مستحق في الجامعة.
14- اختزال التطوير بعبارة "ثانوية التابلت" يعطي إيحاء بأن التكنولوجيا هي التطوير، وهذا إفك كبير وتشويه متعمد.
15- جوهر تطوير المرحلة الثانوية يتمحور حول الأسئلة الجديدة التي تقيس مستويات الإلمام والتحصيل لنواتج التعلم، ولا علاقة له بالتكنولوجيا.
16- نجاح التطوير يتعلق بقدرات الطلاب على استيعاب الطريقة الجديدة في التعلم والتحصيل وليس "سيستم، تابلت، راوتر، شبكات إنترنت، أو شبكات 4G".
17- أسلوب التعليم في مراكز الدروس الخصوصية قديم وبالي ومكلف في ذات الوقت.
18- اختزال جهود الدولة في سقوط تكنولوجيا الاتصالات والشبكات بامتحان الصف الأول الثانوي خط الهجوم الأول لميليشيات إسقاط مشروع بناء الإنسان المصري.
19- كل طالب في الصف الأول الثانوي يدخل الامتحان الجديد في شكله ومضمونة، سواء كان إلكترونيًا أو ورقيًا.
20- استثمار الدولة المصرية في البنية التحتية الرقمية غير مسبوق، وكذلك المحتوى الرقمي الموازي للمناهج المصرية.
21- إتاحة أجهزة "تابلت" للطلاب مبادرة كريمة من الدولة لإذابة الفروق الطبقية بين الطلاب للحصول على فرص متكافئة في تعلم حقيقي.
22- نستخدم الامتحانات الإلكترونية لنتيح شفافية أكبر ونقضي على الغش غير العادل والتسريب.
23- التطوير في الامتحانات وليس الشبكات.
24- لطلاب أولى ثانوي: فكروا في النماذج الاسترشادية للامتحانات على موقع الوزارة، وشاهدوا الفيديو الاسترشادي ليساعدكم على التعامل مع نمط الأسئلة الجديدة للتحضير بشكل مناسب.
25- لا تقلقوا من الامتحان، لأنه سيكون بين أيديكم ورقيًا أو إلكترونيًا، ولن يتضرر طالب واحد من وسيلة توصيل الامتحان.
26- أتمنى أن تتضافر جهودنا من معلمين وإداريين وإعلاميين وأولياء أمور لمساعدة الطلاب على التأقلم مع التطوير.
27- امتحان مايو لأولى ثانوي مجرد خطوة للانتقال للصف الثاني، ولن يضاف للمجموع التراكمي للمرحلة.
28- راعينا أزمة الإجابة وصعوبة الكتابة بالقلم على "التابلت" وملاحظاتكم بعد امتحان مارس.
29- راعينا طلاب المنازل والمستشفيات والسجون والخدمات.
30- كل الحالة المحيطة بالتطوير ما هي إلا فقاعة من الهلع اللامنطقي يغذيها من يتضرر من التطوير.
31- للطلاب: التطوير لكم ومن أجل ضمان مستقبل عظيم لكم ولمصر على أيديكم.
