نظرا لقرب امتحانات نصف العام حذرت وزارة التربية والتعليم، الطلاب خاصة فى المرحلة الثانوية بمراحل النقل من نشر أى أسئلة على صفحات الفيس بوك تخص الامتحان وتحديدا وقت سير لجنة الامتحانات، لافتة إلى أن دخول الامتحان بالتليفون المحمول ممنوع وفق القرارات الوزارية المنظمة لأعمال الامتحانات.
وأكدت وزارة التربية والتعليم، أن الطالب الذى يقوم بتصوير أجزاء من الامتحان ونشرها على صفحات الفيس بوك سوف يتم معاقبته وتحرير محضر ضده وإحالته إلى التحقيق، إضافة إلى مساءلة المراقبين والملاحظين داخل اللجنة، لافتة إلى أن صفحات الغش الإلكترونى تحاول إثارة البلبلة ليس فقط فى امتحانات الثانوية العامة بل بعض امتحانات النقل وخاصة بالمرحلة الثانوية.
وأشارت الوزارة إلى أن القرار الوزارى رقم 34 لسنة 2018، واضح وصريح فى مواجهة أى طالب يحاول الإخلال بأعمال الامتحانات، مضيفة، أنه يلغى امتحان الطالب فى جميع المواد ويعتبر راسبا فيها سواء فى الامتحانات العامة أو الامتحانات المحلية مع عدم الإخلال بالعقوبات المقررة قانونا إذا ارتكب أى فعل من شأنه الإخلال بأعمال الامتحانات.
وأكدت أن القرار الوزارى حدد 7 حالات يلغى فيها امتحان الطالب فى جميع المواد ويعتبر راسبًا فى العام الدراسى، منها، إذا صور أو طبع أو نشر أو أذاع أو روج بأى وسيلة، أسئلة أو أجوبتها قبل عقد لجان الامتحانات أو أثنائها سواء وقع فعل داخل هذه اللجان أو خارجها بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام للامتحان أو اشترك فى ارتكاب أيا من هذه الأفعال، كما يلغى أيضا امتحان الطالب فى جميع المواد فى حالة الغش أو الشروع فيه أو الاستفادة منه أو المساعدة عليه بأى وسيلة أثناء الامتحان.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه يلغى فيها امتحان الطالب فى المادة التى يؤدى فيها الامتحان فقط مع تطبيق العقوبة المقررة قانونا، وذلك فى حالة حيازة الطالب الهاتف المحمول أو أى من الأجهزة التكنولوجية أو أى وسيلة أو أدوات أخرى تساعد على الغش أثناء الامتحان.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، إنه يجب أن يغير الطلاب والمجتمع ثقافتهم الموروثة حول الامتحانات والغش والحصول على الدرجات، مشيرة إلى أن الحصول على الدرجات أصبح الآن ليس الوسيلة المستهدفة ولكن التعلم والمعرفة ومدى الاستفادة الحقيقة من الدروس والموضوعات التى يدرسها الطالب هو الأهم والأساس، قائلة: يجب أن يسأل الطالب نفسه وأسرته طوال الوقت عن مدى تحقيقة لنواتج التعلم المطلوبة.
وأكدت وزارة التربية والتعليم، أن الوزارة تبدأ مرحلة جديدة من التطوير والتحديث لمنظومة التعليم القديمة وبناء منظومة جديدة ومن ثم لا يجب الحديث عن الغش أو تصوير الأسئلة، أنها أمور لا تتفق وسياسة التغيير ويجب على الأسر أن تقوم بتوعية أبنائها بخطورة الأمر، والتأكيد على أن تحصيل الدرجات ليس هو الهدف والغاية ولكن تحقيق متعة التعلم يجب أن يكون هدف الطالب.
وطالبت الوزارة، من الطلاب الاستمتاع الحقيقى بالتعلم والخروج من دائرة الدرجات والحرص عليها بشكل كبير ومن ثم الحصول عليها بأى وسيلة حتى لو كانت غير مشروعة.
وأكدت وزارة التربية والتعليم، أن الطالب الذى يقوم بتصوير أجزاء من الامتحان ونشرها على صفحات الفيس بوك سوف يتم معاقبته وتحرير محضر ضده وإحالته إلى التحقيق، إضافة إلى مساءلة المراقبين والملاحظين داخل اللجنة، لافتة إلى أن صفحات الغش الإلكترونى تحاول إثارة البلبلة ليس فقط فى امتحانات الثانوية العامة بل بعض امتحانات النقل وخاصة بالمرحلة الثانوية.
وأشارت الوزارة إلى أن القرار الوزارى رقم 34 لسنة 2018، واضح وصريح فى مواجهة أى طالب يحاول الإخلال بأعمال الامتحانات، مضيفة، أنه يلغى امتحان الطالب فى جميع المواد ويعتبر راسبا فيها سواء فى الامتحانات العامة أو الامتحانات المحلية مع عدم الإخلال بالعقوبات المقررة قانونا إذا ارتكب أى فعل من شأنه الإخلال بأعمال الامتحانات.
وأكدت أن القرار الوزارى حدد 7 حالات يلغى فيها امتحان الطالب فى جميع المواد ويعتبر راسبًا فى العام الدراسى، منها، إذا صور أو طبع أو نشر أو أذاع أو روج بأى وسيلة، أسئلة أو أجوبتها قبل عقد لجان الامتحانات أو أثنائها سواء وقع فعل داخل هذه اللجان أو خارجها بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام للامتحان أو اشترك فى ارتكاب أيا من هذه الأفعال، كما يلغى أيضا امتحان الطالب فى جميع المواد فى حالة الغش أو الشروع فيه أو الاستفادة منه أو المساعدة عليه بأى وسيلة أثناء الامتحان.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه يلغى فيها امتحان الطالب فى المادة التى يؤدى فيها الامتحان فقط مع تطبيق العقوبة المقررة قانونا، وذلك فى حالة حيازة الطالب الهاتف المحمول أو أى من الأجهزة التكنولوجية أو أى وسيلة أو أدوات أخرى تساعد على الغش أثناء الامتحان.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، إنه يجب أن يغير الطلاب والمجتمع ثقافتهم الموروثة حول الامتحانات والغش والحصول على الدرجات، مشيرة إلى أن الحصول على الدرجات أصبح الآن ليس الوسيلة المستهدفة ولكن التعلم والمعرفة ومدى الاستفادة الحقيقة من الدروس والموضوعات التى يدرسها الطالب هو الأهم والأساس، قائلة: يجب أن يسأل الطالب نفسه وأسرته طوال الوقت عن مدى تحقيقة لنواتج التعلم المطلوبة.
وأكدت وزارة التربية والتعليم، أن الوزارة تبدأ مرحلة جديدة من التطوير والتحديث لمنظومة التعليم القديمة وبناء منظومة جديدة ومن ثم لا يجب الحديث عن الغش أو تصوير الأسئلة، أنها أمور لا تتفق وسياسة التغيير ويجب على الأسر أن تقوم بتوعية أبنائها بخطورة الأمر، والتأكيد على أن تحصيل الدرجات ليس هو الهدف والغاية ولكن تحقيق متعة التعلم يجب أن يكون هدف الطالب.
وطالبت الوزارة، من الطلاب الاستمتاع الحقيقى بالتعلم والخروج من دائرة الدرجات والحرص عليها بشكل كبير ومن ثم الحصول عليها بأى وسيلة حتى لو كانت غير مشروعة.
