تداول عدد من أولياء الأمور علي صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، واقعة الطالبة بسمله على عبد الحميد عبدالله بالصف الثانى الاعدادى بمدرسة الشهيد محمد جمال صابر الاعداديه المشتركه بالسنانية بدمياط واليكم تفاصيل ماحدث لها :
كان فى موجه لغه عربيه فى المدرسه، وقام الموجه بطرح بعض الاسئله، فقامت البنت بالاجابه عليها .
بعد خروج الموجه من الفصل المُدرس سألها اسمك ايه؟
فقالت: " بسمله على "
فقال لها: " بسمله تلميذه سوداء" من يعرف يعرب هذه الجمله؟؟ .......... بيستفز البنت بدون سبب!
فلما البنت بكت حاول يستفزها اكتر !!
وقال لها: لو مبطلتيش عياط هخرجك بره الفصل !!
و اما ماقدرتش تبطل بكى قال لها هى الكلمه وجعتك اوى كده؟
بسملة فضلت تبكى طول اليوم وماحدش عبرها ، برغم ان الاولاد زمايلها نزلوا وقالوا للاخصائى الإجتماعى عن حالتها النفسية وبكاها ، ولكنه لم يقوم باى اجراء! أو معالجة للبنت
!! ا
بسملة فضلت خمس ايام في البيت مابتروحش المدرسة، كرهتها وكرهت التعليم كله!
سؤال لوزير التربية والتعليم :
اللي حصل من المدرس خريج وزارة التربية والتعليم هل له علاقة بالتربية ؟ هل ده مدرس تربوى ؟
هل يصلح يكون مدرس؟ هل ينفع يكون قدوة؟ هل ينفع يعلم النشأ ازاى يكون في تربية قبل كمان مايكون في تعليم؟
هل يصلح المدرس ده يكون مأتمن علي اولادنا معاه؟
وهل السواد عار أو عيب ؟
وقال عدد من أوليا الأمور في رسالة للدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم مطالبينه بالتدخل "المدارس بقيت لا تربية ولا تعليم".
