مؤتمر «التعليم» 9 سبتمبر 2018:
قالت عبير أحمد مؤسسة اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، إن عددا كبيرا من أولياء الأمور وجهوا أسئلة واستفسارات إلى وزير التعليم بشــأن النظم التعليمية الجديدة، للرد عليها خلال المؤتمر الصحفي الذي يعقده الوزير اليوم الأحد، لإعلان استعدادات الوزارة لانطلاق العام الدراسي الجديد المقرر في 22 سبتمبر الجاري.
وأضافت عبير، أن الاتحاد تلقى العديد من الأسئلة والاستفسارات على صفحته الرسمية على فيس بوك، منها: "المفروض المدارس الخاصة لغات ينطبق عليها نظام التعليم الجديد وتغير المناهج"، وأضافت أخرى: "فين التطوير والمنهج لم يتغير، كل المنهج حشو وحفظ وخاصة في المواد الأدبية".
واستكملت ولي أمر أخرى: "الدمج يتم إزاي على التابلت"، وتابعت سيدة: "يجب إلغاء حشو المناهج، ويرجع الميد تيرم تانى، رحمة بينا وبولادنا".
وتابعت إحدى المعلقات: "إيه هي آلية القضاء على مافيا الدروس الخصوصية؟ عايزين آلية واقعية"، وأضاف آخر: "لماذا الإصرار والاستعجال الشديد في تجربة نظام جديد الثانوية وهو غير مكتمل الأركان والأدوات؟".
واستكمل ولي أمر آخر: "أطلب منه الوزير أن يذهب في أول يوم دراسي إلى أفقر مدرسة ابتدائى في أفقر قرية الصعيد ويعلن من هنا سنبدأ ومن أجل هؤلاء سننجح"، وتابعت أخرى: "أي طفل فوق خمس سنين من حقه يدخل تجريبي داخل المربع السكني التابع له".
وتساءلت مواطنة: "إزاي يقدر يمنع اختراق السيستم بتاع الامتحان، وإيه اللي يضمن إن الطالب هو اللي هيمتحن مش حد يمتحن بداله، وإيه اللي يضمن العدالة والمساواة والامتحان داخل المدارس؟".
وتساءلت إحدى المشاركات: "لماذا تصر على القضاء على حقنا في اختيار نوع التعليم المناسب لأولادنا حسب إمكانياتنا؟، ولماذا تصر على القضاء على تعليم جيد للطبقة الوسطى بإصرارك على ظلمنا وإلغاء المستوى الرفيع الذي هو أساس المدارس الرسمية لغات؟ أرحمنا وأرحم أولادنا لأن كل اللي طلبناه منك هو التخفيف وليس التهميش".
وعن الثانوية العامة سألت ولي أمر: "أنا عاوزه أعرف أولى ثانوي في النظام الجديد هتمشي إزاي؟ أنا ابني سمع كلام الوزير ومصمم مياخدش دروس خالص، وخايفه الولد يضيع، الوضع إيه فعلا الطالب مش هيحتاج دروس ولا إيه؟"، وتابعت أخرى: "فين القرار الوزارى المنظم لعملية دفع المصاريف في البنوك واسترداد ما تم تحصيله من المدارس بالزيادة، هذا القرار كان مزمع إصداره منذ العام الماضي ونتيجة تأخيره تجرأت المدارس الخاصة على أولياء الأمور ظنا منهم أنه لا يوجد جدية وإن الموضوع ليس محل اهتمام الوزير في الوقت الراهن؟".
وأشارت مؤسس اتحاد أمهات مصر إلى أن هناك أسئلة واستفسارات كثيرة من أولياء الأمور سيتم إرسالها لوزير التعليم، قبل انعقاد المؤتمر الصحفي اليوم، للرد عليها خلال انعقاد المؤتمر.
وأضافت عبير، أن الاتحاد تلقى العديد من الأسئلة والاستفسارات على صفحته الرسمية على فيس بوك، منها: "المفروض المدارس الخاصة لغات ينطبق عليها نظام التعليم الجديد وتغير المناهج"، وأضافت أخرى: "فين التطوير والمنهج لم يتغير، كل المنهج حشو وحفظ وخاصة في المواد الأدبية".
واستكملت ولي أمر أخرى: "الدمج يتم إزاي على التابلت"، وتابعت سيدة: "يجب إلغاء حشو المناهج، ويرجع الميد تيرم تانى، رحمة بينا وبولادنا".
وتابعت إحدى المعلقات: "إيه هي آلية القضاء على مافيا الدروس الخصوصية؟ عايزين آلية واقعية"، وأضاف آخر: "لماذا الإصرار والاستعجال الشديد في تجربة نظام جديد الثانوية وهو غير مكتمل الأركان والأدوات؟".
واستكمل ولي أمر آخر: "أطلب منه الوزير أن يذهب في أول يوم دراسي إلى أفقر مدرسة ابتدائى في أفقر قرية الصعيد ويعلن من هنا سنبدأ ومن أجل هؤلاء سننجح"، وتابعت أخرى: "أي طفل فوق خمس سنين من حقه يدخل تجريبي داخل المربع السكني التابع له".
وتساءلت مواطنة: "إزاي يقدر يمنع اختراق السيستم بتاع الامتحان، وإيه اللي يضمن إن الطالب هو اللي هيمتحن مش حد يمتحن بداله، وإيه اللي يضمن العدالة والمساواة والامتحان داخل المدارس؟".
وتساءلت إحدى المشاركات: "لماذا تصر على القضاء على حقنا في اختيار نوع التعليم المناسب لأولادنا حسب إمكانياتنا؟، ولماذا تصر على القضاء على تعليم جيد للطبقة الوسطى بإصرارك على ظلمنا وإلغاء المستوى الرفيع الذي هو أساس المدارس الرسمية لغات؟ أرحمنا وأرحم أولادنا لأن كل اللي طلبناه منك هو التخفيف وليس التهميش".
وعن الثانوية العامة سألت ولي أمر: "أنا عاوزه أعرف أولى ثانوي في النظام الجديد هتمشي إزاي؟ أنا ابني سمع كلام الوزير ومصمم مياخدش دروس خالص، وخايفه الولد يضيع، الوضع إيه فعلا الطالب مش هيحتاج دروس ولا إيه؟"، وتابعت أخرى: "فين القرار الوزارى المنظم لعملية دفع المصاريف في البنوك واسترداد ما تم تحصيله من المدارس بالزيادة، هذا القرار كان مزمع إصداره منذ العام الماضي ونتيجة تأخيره تجرأت المدارس الخاصة على أولياء الأمور ظنا منهم أنه لا يوجد جدية وإن الموضوع ليس محل اهتمام الوزير في الوقت الراهن؟".
وأشارت مؤسس اتحاد أمهات مصر إلى أن هناك أسئلة واستفسارات كثيرة من أولياء الأمور سيتم إرسالها لوزير التعليم، قبل انعقاد المؤتمر الصحفي اليوم، للرد عليها خلال انعقاد المؤتمر.
