فيتو:
أرسل الدكتور محمد إبراهيم أحمد، المحامي بالنقض و«8 محامين» آخرين، إنذارًا على يد محضر إلى وزير "التربية والتعليم"؛ لإلغاء قراره بشأن تولي "حبيبة عز" منصب مستشار وزير التربية والتعليم للتعليم الفني خلال 15 يومًا من تاريخ الإعلان، وإلا سوف يتخذون الإجراءات القانونية بهذا الشأن لحفظ كل الحقوق القانونية
تضمن الإنذار المرسل إلى الدكتور طارق جلال شوقي، بصفتها وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أنه إنه بتاريخ أول أكتوبر 2017 أصدر المنذر إليه القرار رقم 344 بتولي "حبيبة أحمد عز الدين حسنى" منصب مستشار وزير التربية والتعليم للتعليم الفني دون الإفصاح عن ماهية الأسباب والمؤهلات التي تتمتع بها لتقلدها مثل هذا المنصب الرفيع رغم كونها من خريجى كلية اقتصاد وعلوم سياسية من جامعة القاهرة، حديثة التخرج، وليس لديها أية خبرات تربوية وتعليمية لهذا المنصب المهم جدًا، رغم علم الوزير بوقائع تطاولها على رئيس الجمهورية وعلي جهاز الشرطة وقياداتها وشهدائها وسخريتها واستهزائها، وذلك عبر موقع التواصل الاجتماعى ( فيس بوك) ومفاده التالي:ـ
"الشعب والسيسي.. شكلنا إتدبسنا في بعض # جمعة_الخلاص"...
وفي بوست آخر كتبت ونشرت تعليقًا على صورة السيد الرئيس مكتوب تحتها "تكتل القوى الثورية يعلن تأييده ترشح المشير السيسي للرئاسة، ويؤكد أنه زعيم وطني عليه إجماع ــ فنجد تعليق المشكو في حقها بعبارة (تمتنع فيتو عن نشرها) !!
ــ وفي بوست آخر أفصحت عن حقيقة انتمائها السياسي وبأنها تفتخر بأنها من ضمن فريق عمل حمدين صباحي..
جاء بالإنذار وبالبناء على ما تقدم، "فقد أضحى جليًا حقيقة انتمائها ورفضها التام للرئيس شكلًا ومضمونًا رجوعًا إلى ما أفصحت به من خلال البوستات المنشورة منها وتعليقاتها عليها ــ المعاقب عليها قانونًا".
وأردف مقدمو الإنذارات: رغم كل ذلك فوجئنا بقيام المنذر إليه "طارق شوقي" بإصدار قرار وزارى بشأنها ويتضمن إسناد منصب مستشار وزير التربية والتعليم للتعليم الفني لها وليس هذا فحسب، بل نصب من نفسه مدافعًا ومترافعًا عنها في أحد المقالات الصحفية مبررًا موقفها السياسي وملتمسًا لها الأعذار عن هذا الموقف، وهو الأمر الذي يشكل تساؤلات كثيرة تتطلب لها إجابات منطقية وموضوعية وليست إجابات دبلوماسية لا تسمن ولا تغني من جوع.
وأكد الإنذار الذي أرسله كل من: نور محمد ومحمود صلاح وأحمد عبد الحميد وحسين السيد وأحمد عبد الرحمن وإسلام عرفان وكرم سعد وحسام الدين مصطفى المحامين، أن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم رغم ذلك كله حريص كل الحرص على إشراك "حبيبة عز" في كل كبيرة وصغيرة بمنظومة التعليم المصري ومرافقتها ومصاحبتها له في كافة السفريات المتعلقة بأمور الوزارة داخل وخارج البلاد مما ترتب عليه إهدار للمال العام.
وانتقل المحضر إلى ديوان وزارة التربية والتعليم وسلم صورة من الإنذار بشأن إلغاء قرار وزير التربية والتعليم رقم 344 لسنة 2017 الصادر بتولي حبيبة أحمد عز الدين حسنى بوظيفة مستشار وزير التربية والتعليم للتعليم الفني وما يلحقه من قرارات في هذا الشأن خلال خمسة عشرة يومًا من تاريخ الإعلان، وإلا سوف نتخذ الإجراءات القانونية تجاه ذلك مع حفظ كافة حقوق المنذرين القانونية.
تضمن الإنذار المرسل إلى الدكتور طارق جلال شوقي، بصفتها وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أنه إنه بتاريخ أول أكتوبر 2017 أصدر المنذر إليه القرار رقم 344 بتولي "حبيبة أحمد عز الدين حسنى" منصب مستشار وزير التربية والتعليم للتعليم الفني دون الإفصاح عن ماهية الأسباب والمؤهلات التي تتمتع بها لتقلدها مثل هذا المنصب الرفيع رغم كونها من خريجى كلية اقتصاد وعلوم سياسية من جامعة القاهرة، حديثة التخرج، وليس لديها أية خبرات تربوية وتعليمية لهذا المنصب المهم جدًا، رغم علم الوزير بوقائع تطاولها على رئيس الجمهورية وعلي جهاز الشرطة وقياداتها وشهدائها وسخريتها واستهزائها، وذلك عبر موقع التواصل الاجتماعى ( فيس بوك) ومفاده التالي:ـ
"الشعب والسيسي.. شكلنا إتدبسنا في بعض # جمعة_الخلاص"...
وفي بوست آخر كتبت ونشرت تعليقًا على صورة السيد الرئيس مكتوب تحتها "تكتل القوى الثورية يعلن تأييده ترشح المشير السيسي للرئاسة، ويؤكد أنه زعيم وطني عليه إجماع ــ فنجد تعليق المشكو في حقها بعبارة (تمتنع فيتو عن نشرها) !!
ــ وفي بوست آخر أفصحت عن حقيقة انتمائها السياسي وبأنها تفتخر بأنها من ضمن فريق عمل حمدين صباحي..
جاء بالإنذار وبالبناء على ما تقدم، "فقد أضحى جليًا حقيقة انتمائها ورفضها التام للرئيس شكلًا ومضمونًا رجوعًا إلى ما أفصحت به من خلال البوستات المنشورة منها وتعليقاتها عليها ــ المعاقب عليها قانونًا".
وأردف مقدمو الإنذارات: رغم كل ذلك فوجئنا بقيام المنذر إليه "طارق شوقي" بإصدار قرار وزارى بشأنها ويتضمن إسناد منصب مستشار وزير التربية والتعليم للتعليم الفني لها وليس هذا فحسب، بل نصب من نفسه مدافعًا ومترافعًا عنها في أحد المقالات الصحفية مبررًا موقفها السياسي وملتمسًا لها الأعذار عن هذا الموقف، وهو الأمر الذي يشكل تساؤلات كثيرة تتطلب لها إجابات منطقية وموضوعية وليست إجابات دبلوماسية لا تسمن ولا تغني من جوع.
وأكد الإنذار الذي أرسله كل من: نور محمد ومحمود صلاح وأحمد عبد الحميد وحسين السيد وأحمد عبد الرحمن وإسلام عرفان وكرم سعد وحسام الدين مصطفى المحامين، أن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم رغم ذلك كله حريص كل الحرص على إشراك "حبيبة عز" في كل كبيرة وصغيرة بمنظومة التعليم المصري ومرافقتها ومصاحبتها له في كافة السفريات المتعلقة بأمور الوزارة داخل وخارج البلاد مما ترتب عليه إهدار للمال العام.
وانتقل المحضر إلى ديوان وزارة التربية والتعليم وسلم صورة من الإنذار بشأن إلغاء قرار وزير التربية والتعليم رقم 344 لسنة 2017 الصادر بتولي حبيبة أحمد عز الدين حسنى بوظيفة مستشار وزير التربية والتعليم للتعليم الفني وما يلحقه من قرارات في هذا الشأن خلال خمسة عشرة يومًا من تاريخ الإعلان، وإلا سوف نتخذ الإجراءات القانونية تجاه ذلك مع حفظ كافة حقوق المنذرين القانونية.
المصدر: بوابة فيتو
