تساءل الخبير التربوى الدكتور كمال مغيث أين ذهبت تماثيل ديوان وزارة التربية والتعليم؟، لافتا إلى أنه كان يوجد تمثيال لبعض وزراء المعارف ووزراء التربية والتعليم الذين أثروا في التعليم وتولوا مسئوليته كالطهطاوى وعلي مبارك وطه حسين في مدخل قصر الأميرة فايقة بنت الخديوى إسماعيل "الذي أصبح ديوان للوزارة" ليكونوا منارات للهدى والوطنية ولكن اختفت هذه التماثيل من مكانها.

وأضاف "مغيث" على صفحته الخاصة على "فيس بوك": أنه تم وضع بدلا من التماثيل، مجسمات لطيور غريبة من الفخار، تستطيع شراء الواحد منها بعدة جنيهات من الفواخرية فأين ذهبت تماثيلنا؟.