كلّف خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي، محمد عبدالحميد شعيرة، رئيس القطاع الهندسي بالمجلس الأعلى للجامعات، بدراسة عدد سنوات الدراسة بكليات الهندسة، ومقارنتها بعدد السنوات عالميا.
يأتي التكليف في ضوء أن سنوات الدراسة بكليات الهندسة بمختلف جامعات العالم، أربع سنوات فقط، بينما عدد سنوات الدراسة بمختلف كليات الهندسة يصل إلى خمس سنوات، لافتًا إلى أنه لا بد من تغيير القوانين ونظم الدراسة لتتوافق مع السوق العالمية، فضلا عن تواجد تخصص الهندسة في كل أفرع الجامعات الأجنبية والمقدمة للدراسة بالعاصمة الإدارية الجديدة، بأربع سنوات فقط.
في سياق متصل طالب عبدالغفار القطاع الهندسي بمناقشة مقترح تقليل عدد سنوات الدراسة لكليات الهندسة، بالتنسيق مع نقيب المندسين؛ لضمان اعتراف النقابة به، مشيرًا إلى أنه لا بد من تعميم نظم الدراسة بمختلف الجامعات؛ حتى نصل إلى الاعتراف المحلي والدولي ونتماشى مع النظم العالمية.
يأتي التكليف في ضوء أن سنوات الدراسة بكليات الهندسة بمختلف جامعات العالم، أربع سنوات فقط، بينما عدد سنوات الدراسة بمختلف كليات الهندسة يصل إلى خمس سنوات، لافتًا إلى أنه لا بد من تغيير القوانين ونظم الدراسة لتتوافق مع السوق العالمية، فضلا عن تواجد تخصص الهندسة في كل أفرع الجامعات الأجنبية والمقدمة للدراسة بالعاصمة الإدارية الجديدة، بأربع سنوات فقط.
في سياق متصل طالب عبدالغفار القطاع الهندسي بمناقشة مقترح تقليل عدد سنوات الدراسة لكليات الهندسة، بالتنسيق مع نقيب المندسين؛ لضمان اعتراف النقابة به، مشيرًا إلى أنه لا بد من تعميم نظم الدراسة بمختلف الجامعات؛ حتى نصل إلى الاعتراف المحلي والدولي ونتماشى مع النظم العالمية.