مدرس اون لايندخول

مراجعة قراءة 2 ثانوى ترم 2 فى 5 دقائق

1- الحب والسلام

(1)
قصة الحروب منذ نشأة الخليقة إنما هي قصة سلطان متغطرس ، أو مجنون يريد أن يشبع غروره  وكبرياءه على حساب دماء الناس وأرواحهم ، ولكنه الطموح الإجرامي الذي لا يقف عند حد .
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- جمع ( الخليقة )                ( الأخلاق – المخاليق – الخلائق – الخلق )
2- مضاد ( متغطرس )           ( متواضع – ضعيف – متردد – رائع )
3- معنى ( يشبع )                 ( يسخط – يجوع – يحلل – يرضى )
4- كبرياءه .. تعنى                ( عزة النفس – طموحه – تجبره ورفضه – سرعة غضبه )
ب- ما سبب الحرب كما بينها الكاتب فى الفقرة ؟
ج- استخرج أسلوب قصر من الفقرة وبين وسيلته – صورة خيالية وبين نوعها وسر جمالها .
د- بم وصف الكاتب طموح السلطان المتغطرس ؟
(2)
بعد فتح أثينا ماذا تنوي أن تفعل ؟
* أغزو فارس .
* وبعد فارس ؟
* أغزو مصر .
* وبعد مصر ؟
* أغزو العالم .
* وبعد العالم ؟
* أستريح وأستمتع .
فسأله الفيلسوف :
وماذا يمنعك أن تستريح وتستمتع الآن ؟

أ- هات مرادف ( تنوى ) ومضاد ( أغزو ) .
ب- علام استدل الكاتب بهذا الحوار بين الفيلسوف والاسكندر الأكبر ؟
ج- هل تحقق طموح الاسكندر ؟ ولماذا ؟
(3)
ولكن الإسكندر لم يسترح ولم يستمتع ، لا في الوقت الحاضر ، ولا في أي وقت من الأوقات ؛ فقد دهمته الحمى وهو محموم بمطامعه  في غزو العالم ، فمات ببابل دون أن يحقق شيئاً لنفسه ولا لأمته . فما أسوأ الطمع ! وما أفدح ثمن الغرور !
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- معنى ( دهمته )              ( قست عليه – حطمته – فاجأته – أطمعته )
2- محموم ... تعنى              ( مشغول بها – مقبل عليها – ناظر إليها – بعيد عنها )
3- مفرد ( مطامع )              ( مطمع – طامع – طمع – طعام )
4- مضاد ( أفدح )               ( أثقل – أسرع – أبطأ – أخف )
ب- يقول الكاتب : ما أسوأ الطمع ...لماذا ؟
ج- فى الحكمة العربية ( مصارع الرجال تحت بروق الطمع )   فيم تتفق هذه الحكمة مع الفقرة السابقة ؟
د- ما الجمال فى ( دهمته الحمى ) و ( ثمن الغرور ) ؟
(4)
وليس معنى هذا أننا دعاة استسلام ، أو دعاة تهدئة كما يقولون حين يشيرون - تأدباً - إلى دعاة الهزيمة : حاشا لنا ذلك  ، وإنما نحن لا نؤمن بالحرب التي لا تحقق غير الدمار ، وسفك الدماء ، وإهدار الموارد والكرامة الإنسانية ؛ إشباعاً لهوايات مجنونة عند بعض الحكام والزعماء .
أ- فرق فى المعنى بين ( حاشا لله ) و ( قرأت الصحف حاشا صحيفة ) .
ب- هات ما يلى : مضاد ( سفك الدماء ) ومضاد ( إهدار ) ومفرد ( دعاة – موارد ) ومضاد ( تهدئة ) ومرادف ( يشيرون )
ج- ما المآسى والأضرار التى تترتب على الحروب ؟
د- ما الجمال فى ( هوايات مجنونة ) ؟
(5)
وإننا إذ ندين  هذا الفريق من الحكام أو الزعماء نشعر بالإكبار الحق لموت الإنسان دفاعاً عما يؤمن به من قيم ومبادئ . فما أنبل هؤلاء البشر ! ولقد روى التاريخ آلاف الأمثلة على ذلك ؛ فقد تجرع سقراط كاس السم ، وقبلت جان دارك أن تحرق ، وأقدم على الموت في فروسية وبسالة ملايين من البشر العاديين خلال الحروب التي استمرت عدة قرون ، فأعظم بتلك الأمثلة الرفيعة النبيلة .
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- مضاد ( الإكبار )                  ( الإحلال – التعظيم – التحقير – التحفيز )
2- مرادف ( أنبل )                    ( أعظم – أسرع – أطول – الأولى والثانية )
3- مضاد ( تجرع )                   ( عرض – عبّ – علم – عجز )
4- مضاد ( بسالة )                    ( شجاعة – حزم – جبن – جمع )
5- مضاد ( الرفيعة )                  ( الحقيرة – الفقيرة – الممتلئة – المعتدلة )
ب- فرق فى المعنى بين كل تعبيرين مما يلى :
1- نحن ندين بالفضل للصحابة – نحن ندين الإرهاب وقتل الأبرياء .
2- ما أقدم الحضارة المصرية  - ما أقدم المصرى على تلويث النيل
ج- ضرب الكاتب مثلين فى الفقرة السابقة فعلام استدل بهاتين الشخصيتين
د- ما الجمال فى ( روى لنا التاريخ ) ؟
(6)
وهذه الحروب في مجموعها قد تمثل إقبال الناس على الانتحار ، لكنها كانت تنطوي أيضاً على شيء من البطولة ، شيء من النبل ، شيء يكاد يرفع الرجل العادي منا إلى أعلى الدرجات . إن أعظم حب ينطوي عليه قلب الإنسان أن يضحي بالروح من أجل صاحبه ووطنه ؛ فهذه المشاهد من قصة الإنسان تبعث فينا المهابة والتوقير ، والعجب والرثاء !
أ- هات مرادف ( تنطوى ) ومفرد ( صحبه ) و ( المشاهد )
ب- استخرج من الفقرة كلمتين مترادفتين وكلمة مضادها ( تحط ) وكلمة مرادفها ( إقدام )
ج- للحرب مفهومان مختلفان ... حددهما
د- ما أعظم حب ينطوى عليه قلب الإنسان ؟
هـ- اكشف فى معجمك عن ( الانتحار – المهابة ) .
(7)
ولكننا إذا استطعنا اجتناب خطر الحرب التي تهدد البشر ، ذلك الخطر المفجع ، فإن الأجيال التي ستحيا في عالم تحرر من الحرب ستنظر في قابل القرون إلى النُّصْب التذكارية لقتلى الحروب الكبرى في التاريخ بشعور يختلط فيه الكبرياء بالحزن ، والإعجاب بالرثاء
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- الفعل الماضى من ( المفجع )       ( فجع – تفجع – أفجع – فاجع )
2- مضاد ( المفجع )                     ( المريح – الضعيف – المختفى – المؤلم )
3- قابل القرون ..تعنى                   ( الآتى – الحالى – السابق – المجهول )
4- جمع ( النصب )                      ( النصائب – الأنصبة – الأنصاب – النصاب )
ب- كيف ستنظر الأجيال القادمة إلى النصب التذكارية لقتلى الحروب ؟
ج- ماذا يحدث لو أمكن تجنب الحروب وتحقيق السلام ؟
د- ما الجمال فى ( تختلط فيه الكبرياء بالحزن والإعجاب بالرثاء ) ؟
(8)
إننا نحب النهار لكننا لا نخشى الليل ، ونحب السلام ولا نخشى الحرب وعلينا أن نسهم بكل جهودنا في أن تستخدم الطاقات التي أودعها الله الكائنات استخداماً يعود بالخير على الإنسانية ، لا بالدمار.
وهناك أمر يجب أن نأخذه مأخذ اليقين  هو انه إذا قام نزاع في العالم فلن يكون أمام أي جانب من الجانبين المتنازعين فرصة للنصر . بالمعنى الذي يفهم من هذه الكلمة ؛ فالحرب العلمية إذا أطلق لها الْعِنَان  فأغلب الظن أنها لن تدع أحداً على قيد الحياة ؛ فليس أمام النوع البشري إلا أن يختار واحدا من اثنين :  إما السلم عن طريق الاتفاق ، أو السلم عن طريق الموت الشامل !
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- جمع ( النهار )               ( الأنهر – الأنهار – النواهر )
2- معنى ( نسهم )               ( ننظر – نحترم – نشارك )
3- مضاد ( أودعها )            ( أنزلها – نزعها – أفسدها )
4- مضاد ( اليقين )             ( الشك – المحو – الإزالة )
5- جمع ( العنان )               ( الأعنان – الأعنة – الأولى والثانية )
ب- فرق فى المعنى بين ( أودع الله الحنان فى قلب الأم – الطفل أودع الكائنات )
ج- ماذا يحدث لو ( أطلق العنان للحرب العلمية ؟
د- استخرج من الفقرة أسلوب قصر وبين أداته
(9)
فالمسلم والمسيحي واليهودي سواء في إيثارهم (تفضيلهم) للحياة على الموت . لهذا فإن الخطر الذي يهدد بفناء الجنس البشري وموت كل حيوان يحيا على الأرض - يجب أن تتصدى له (تواجه ، تجابه × تتحاشى ، تتجنب) البشرية بشجاعة .
أ- هات مرادف ( سواء ) ومضاد ( إيثارهم – تتصدى – فناء )
ب- فيم يتساوى الناس على اختلاف عقائدهم ؟ وعلام يدل ذلك ؟
ج- قال شاعر :   فيم التناحر والخلائق إخوة      والعيش حق للجميع مباح
 فيم يتفق هذا البيت مع موضوع الدرس ؟




2- اللغة والهوية
(1)
إن اللغة هي صورة وجود الأمة بأفكارها ومعانيها وحقائق نفوسنا ، وجودا ً متميزا ً قائما بخصائصه ؛ فهي قومية الفكر ، تتَّحد بها الأمة في صور التفكير وأساليب أخذ المعنى من المادة ؛ والدقة في تركيب اللغة دليل على دقة الملكات في أهلها ، وعمقها هو عمق الروح ودليل الحس على ميل الأمة إلى التفكير والبحث في الأسباب والعلل ، وكثرة مشتقاتها برهان على نزعة الحرية وطموحها ؛ فإن روح الاستعباد ضيق لا يتسع ، ودأبه لزوم الكلمة والكلمات القليلة .
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- جمع ( الأمة )                ( الإماء – الأمم – الأمهات – الأمات )
2- مفرد ( خصائص )          ( خاص – مخصوص – خصيصة – خاصة )
3- مردف ( متميز )             ( مخالفا – موافقا – مؤيدا – متفردا )
4- مفرد ( الملكات )             ( المملكة – المملوك – الملكة – الملك )
5- مرادف ( برهان )           ( دليل – عنوان – علاقة – إرشاد )
6- مضاد ( عمق )               ( جانب – سطح – وسط – أعلى )
7- جمع ( دليل )                 ( جلائل – أدلة – ادلاء – الثانية والثالثة )
8- مرادف ( قومية )            ( صلة واشتراك – نقص – مودة – قرابة )
9- جمع ( الحسن )              ( حسانى – أحسان – محاسن – حسناء )
10- مضاد ( نزعة )            ( بقاء – حماية – حفظ – نفور )
11- مرادف ( دأبه )            ( عادته – ظلمه – شكله – طريقه )
ب- ما الذى تصوره اللغة ؟ وفيم تتحد الأمة عن طريق اللغة ؟
ج- علام يدل الدقة فى تركيب اللغة ؟ وعلام يدل عمقها وكثرة مشتقاتها ؟
د- ما الدليل على شيوع روح الاستعباد ؟
هـ- هات من الفقرة تشبيها وبين سر جماله .
(2)
وإذا كانت اللغة بهذه المنزلة ، وكانت أمتها حريصة عليها ، ناهضة بها ، متسعة فيها ، مكبرة شأنها ، فما يأتي ذلك إلا من كون شعبها سيد أمره ؛ ومحقق وجوده ، ومستعملَ قوته ، والآخذ بحقه
أ- هات مرادف ( ناهضة بها ) وجمع ( منزلة ) و( سيد ) ومضاد ( مكبرة )
ب- ما المنزلة التى تحظى بها اللغة ؟ وما الدليل على حرص الأمة على لغتها ؟
ج- استخرج من الفقرة أسلوب قصر وبين أداته .
(3)
فأما إذا كان منه التراخي والإهمال وترك اللغة للطبيعة السوقية ،وإصغار أمرها ، وتهوين خطرها ، وإيثار غيرها بالحب والإكبار ، فهذا شعب خادم لامخدوم ، تابع لا متبوع ، ضعيف عن تكاليف السيادة ، لا يطيق أن يحمل عظمة ميراثه ، مجتزئ ببعض حقه ، مكتف ٍ بضرورات العيش ، يوضع لحكمه القانون الذي أكثره للحرمان وأقله للفائدة التي هي كالحرمان .
أ- تخير الصواب مما بين القوسين
1- مرادف ( تهوين )          ( تحقير – إذلال – تعظيم – الأولى والثانية )
2- جمع ( الطبيعة )            ( الطباع – المطابع – الطابع – الطبيعات )
3- مضاد ( إصغار )           ( إذلال – إكرام – إحسان – إتقان )
4- مرادف ( التراخى )        ( التسيب – التيسير – الضعف – الجهل )
5- بين التراخى والإهمال      ( ترادف – تكامل – تضاد – تنافر  )
6- السوقية ... هى               ( أشرار الناس – الفقراء – أوساط الناس – علية القوم )
7- معنى ( خطرها )            ( مكانتها و هيبتها – شرها – ضررها – أثرها )
8- مضاد ( الإكبار )            ( الإجلال – الظلم – التحقير – الإبعاد )
9- جمع ( خادم   )              ( خدم – خدّام – كلاهما صواب – خدمات )
10- جمع ( تابع )               ( تبّع – توابع – أتباع – تبعات )
11- مفرد ( تكاليف )           ( تكلفة – تكليف – كلفة – كلف )
12- المراد من ( مجتزىء ببعض حقه ) ( آخذ حقه – مدافع عن حقه – رافض للذل – راض ببعض حقه )
13- مضاد ( مكتف )     ( محتاج – مانع – آخذ – رافض )
ب- ما مظاهر التراخى والإهمال فى اللغة ؟ وبم وصف الكاتب الشعب المهمل فى لغته ؟
ج- هات من الفقرة لونا بيانيا وأسلوب شرط واسم تفضيل
(4)
لا جرمَ كانت لغة الأمة هي الهدف الأول للمستعمرين ؛ فلن يتحول الشعب أول ما يتحول إلا من لغته ؛ إذ يكون منشأ التحول من أفكاره وعواطفه وآماله ، وهو إذا انقطع من نسب لغته انقطع من نسب ماضيه ، ورجعت قوميته صورة محفوظة في التاريخ ، لا صورة محققة في وجوده ؛ فليس كاللغة نسب للعاطفة والفكر حتى أن أبناء الأب الواحد لو اختلفت ألسنتهم فنشأ منهم ناشئ على لغة ، ونشأ الثاني على أخرى ، والثالث على لغة ثالثة ، لكانوا في العاطفة كأبناء ثلاثة آباء .
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- مرادف ( محفوظة )         ( مغلقة – منظمة – مصونة – مضيعة )
2- جمع ( الأول )                ( الأوليات – الأول – الأوائل – الأولياء )
3- مضاد ( انقطع )              ( اتفق – اختلف – اتحد – اتصل )
4- مرادف ( جرم )              ( حقا – علما – فهما – إدراكا )
5- يتحول الشعب تعنى          ( ينتقل – ينسلخ – يتطور – يتحكم )
6- مضاد ( محققة )              ( مدمرة – بعيدة – خيالية – بريئة )
7- جمع ( ناشىء )               ( نشأ – نشء – كلاهما – نواشىء )
ب- ما أول هدف للمستعمر ؟ وماذا يحدث إذا انقطع الشعب من لغته ؟
ج- عرض الكاتب مثالا للعلاقة بين اللغة والعاطفة ..اذكره
د- هات من الفقرة لونا بيانيا وأسلوبى قصر مختلفى الوسيلة .
هـ- ماذا فعلت بعض الدول حين استشعرت هذا الخطر ؟
(5)
وقد استشعر هذا الخطر كثير من الدول ففرضت قيودا صارمة من أجل الحفاظ على الكيان اللغوي من التشظّي والذوبان والتماهي في كيانات أخرى واتخذت خطوات إيجابية للحفاظ على لغتها ؛ منها :
- جعلها لغة التخاطب والحديث في كل شئون الحياة .
- تشكيل مؤسسات علمية لرعاية اللغة ومتابعة المتكلمين بها وبحث ما يعترضهم من مشكلات .
- توجيه وسائل الإعلام للمحافظة على اللغة وعدم استخدام المستويات الهابطة منها .
فعلينا – أبناء اللغة العربية – توخي الحذر من محاولات إضعاف لغتنا العربية . وما ذلت لغة شعب إلا ذل ، ولا انحطت إلا كان أمره في في ذهاب وإدبار ، ومن هنا يفرض الأجنبي المستعمر لغته فرضا على الأمة المستعمرة ، ويشعرهم عظمته فيها ، فيحكم عليهم أحكاما ثلاثة في عمل واحد : أما الأول فحبس لغتهم في لغته سجنا مؤبدا ً ، وأما الثاني فالحكم على ماضيهم محوا ونسيانا ، وأما الثالث فتقييد مستقبلهم في الأغلال التي يصنعها ؛ فأمرهم من بعدها لأمره تبع . فأنتم – شباب العرب – حراس أشرف لغة فهل عرفتم دوركم ؟

أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- مرادف ( توخى )                ( تعمد – قصد – عناية – الأولى والثانية )
2- علينا أبناء الأمة توخى الحذر  ( أسلوب مدح – أسلوب اختصاص – أسلوب تعجب )
3- مضاد ( انحطت )               ( ثبتت – حملت – عظمت – أسرعت )
4- بين ( ذهاب وإدبار )            ( ترادف – تكامل – تضاد – تنافر )
5- مضاد ( مؤبدا )                  ( مميزا – منتهيا – محققا – مؤقتا )
6- مضاد ( محوا )                   ( ثباتا – تعظيما – ذكرا – إشارة )
7- مفرد ( الأغلال )                ( غلّ – غلّ – غلّ – غلّة )
8- التشظى ...هو                    ( التشتت – التحلل – الاختفاء – التجاهل )
ب- ما الوصية التى يوصى بها الكاتب أبناء العروبة ؟
ج- رهّب الكاتب العرب .. فمم رهبهم ؟
د- استخرج لونا بيانيا – مفعولا مطلقا – أسلوب قصر
هـ- اكتب برقية إلى مجمع اللغة العربية تحثه فيها على الاهتمام باستعمال اللغة  العربية وعدم التفريط فيها .
و- لخص الدرس فى كلمتين اثنتين فقط


3- مصريون مصريون
(1)
مصريون .. مصريون نحن بكل قطرة من دمائنا ..بكل مسرى من مجرى دمائنا ، مصريون بأعراقنا التي ورثناها عن آبائنا ومصريون بأعراقنا التي تختلج بها قلوب أبنائنا . آمالنا كلها تطوف بأرض مصر وسمائها ومسالك الهواء في أجوائها ، ومجرى الجداول من نيلها وأمواج البحرين على ضفافها
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- جمع ( مجرى )                ( مجريات – مجار – جوار – جرايات )
2- مفرد ( أعراق )                ( عرق – عريق – معروق – عراقة )
3- الجداول تعنى     ( مجرى للسباحة – مجرى لصرف المياه – للسقاية – لتهوية الأرض )
4- معنى ( مسرى )              ( صعود – سفر – طريق – حركة )
5- مرادف ( تختلج )             ( تتحرك – تضطرب – كلاهما – تؤلم )
6- مفرد ( أجواء )                ( جوى – جواء – جاوى – جو )
ب- ما جوهر المصرية فى كل مصرى ؟
ج- بم تطوف آمال المصريين ؟
د- ما الجمال فى ( مصريون مصريون ) و ( تختلج بها قلوب أبنائنا ) ؟
(2)
وغايتنا أن يكون الرغد والرخاء والأمن والنماء أحضان مصر وحياتها وترابها ونبتها من الشجرة اللفـَّاء عريقة الجذور إلى أعواد الزروع الحديثة الاخضرار
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- جمع ( غاية )                 ( غوايات – غايات – غواة – غاويات )
2- مرادف ( عريقة )            ( كريمة أصيلة – حديثة – قديمة – ممتلئة )
3- مضاد ( الرغد )              ( الرخاء – السعة – الضنك – حسن الحال )
4- مضاد الرخاء ..              ( الكمال – الفقر – الجدب – الكساء )
5- معنى ( اللفاء )               ( العالية – غزيرة الأوراق – طيبة الثمار – ملتفة الغصون )
ب- ما الغاية التى يسعى إليها كل مصرى أصيل ؟
ج- استخرج من الفقرة تشبيها وبين سر جماله – كلمتين مترادفتين – اسما ممدودا وبين نوع همزته

(3)
.وفي يوم من الأيام هتف قائل محموم : " لا يكفي أن نقول مصر حتى تنحني الرءوس " . ويله يوم نادى هذا النداء .. ما أعظم ما تبجح ! وما أبغض ما فجر به ! كان في ذلك اليوم ذا منصب واتخذ من منصبه جُنَّة يستجن بها ؛ ليهاجم مصر ، وهو مصري من ألفاف حنايا مصر .. جعل منصبه درعا ليطلق صيحته الرعناء الحمقاء التي لا أشك أن مددها كان مالا دنسا تسرب إليه في ليل من الحاقدين على مصر والشانين من أقزام الدول
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- هتف ..تعنى           ( ضاع – صاح – عاد – رأى )
2- مضاد ( يستجن )     ( يتقى – يستتر – يكشف – يخفى )
3- مرادف ( الرعناء )  ( الرعاة – الرعاعة – الحمقاء – الرزينة )
4- مضاد ( دنسا )        ( قذرا – طاهرا – حسنا – جميلا )
5- المراد من ( محموم ) ( مشغول – مريض – مقصود – ميت )
6- ويله ..كلمة  تفيد      ( الضيق – الترحيب – العذاب – تحذيرا )
7- مضاد ( تبجح )       ( استحى – تراجع – تواضع – تسامح )
8- مرادف ( جنّة )       ( نعيم – خيال – وقاية – رعب )
9- مفرد ( ألفاف )        ( لفيف – لفّة – لفوف – لفّ )
10- مفرد ( حنايا )       ( حنيّة – حنين – حنان – حنّة  )
11- المراد من ( حنايا ) ( أحضان – أصول – ثنايا – شوق )
12- مؤنث ( رعناء )     ( راع – راعن – رعين – أرعن )
13- جمع ( رعناء )       ( مراعى – رعون – رعن – أراعن )
14- مرادف ( رعناء )    ( حمراء – حسناء – حمقاء – خضراء )
15- جمع ( الحمقاء )      ( حماقى – حمقى – حميق – حمق )
16- مضاد ( الحمقاء )     ( العاقلة – البطيئة – السليمة – المهتدية )
17- مرادف ( مددها )      ( قوتها – علمها – شكلها – همها )
18- مضاد ( الشانئين )     ( المجيدين – المحايدين – المحبين – المبتلين )
ب- ماذا قال هذا الأحمق ؟ وما الذى حسبه حين قال قولته ؟
ج- استخرج من الفقرة :
- تشبيها وبين سر جماله                          - ليل من الحاقدين
- أقزام الدول                                        - جعل منصبه درعا
(4)
.وحسب الأحمق أن صيحته ستبتلعها أفناء مصر ، ولا تلتفت إليها عيون هو قد زاد خزانته مالا ، وزادت ذمته المالية المتجردة من الأمانة ثراء بالنقود ، وليس يعنيه من بعد أن تزداد فقرا إلى الشرف والكرامة والوطنية والانتماء .
ويحه ماذا قال ؟ وأي غاية تغيّا ؟ وأي هدف تقصد ؟ إننا نحن – أبناء مصر – إذا سمعنا كلمة مصر خشعت منا القلوب ، ووجفت منا حبات الأفئدة ، وخضعت منا الجباه . فلا محبا لوطنه مشغول بغيره . فإن يكن هناك يسار فليكن يسارا مصريا أو يمين فليكن مصريا .
وإن تزيا اليسار بالاشتراكية   أو تسربل اليمين بالتطرف الديني فلا بد للقلوب أن تبقي مصرية أصيلة عميقة الإيمان.
أ- تخير الصواب مما بين القوسين :
1- جمع ( الأحمق )           ( الحمقاوات – الحمق – الحميقون – الحماقات )
2- ويحه ..كلمة                 ( ترحم – تأمل – تفكر – تدبر )
3- مضاد ( جفت )             ( يبست – تجمدت – ابتلت – ارتوت )
4- معنى ( أفناء )               ( ضياع – جونب – مداخل – روابى )
5- معنى ( حسب )             ( كفى – ناقش – دبر – عامل )
6- مضاد ( المتجردة )         ( الواضحة – الظاهرة – المكسوة – المليئة )
7- معنى ( تغيّا )                ( لبس – أعاد – تراجع – قصد )
8- يقصد باليسار                 ( شماله – أصله – قبلته- التطرف السياسى )
9- بين تسربل و تزيا            ( تضاد – ترادف – تكامل – تناقض )
10- هذه الفقرة دعوة إلى       ( الاقتصاد فى المعيشة – الحرية – إعلاء القومية المصرية – البعد عن التطرف
ب- إلام دعا الكاتب ؟ وكيف برهن على فكرته ؟
ج- ما الجمال فى ( صيحته تبتلعها أفناء مصر – أى غاية تغيّا ؟ - جفت منا حبات الأفئدة – تزيا اليسار بالاشتراكية ) ؟
(5)
ليس مصريا يمد يديه خارج مصر ليصيح : إن العالم كله وَحْدَةٌ ، وإن الوطنية شعوبية ، وإن الوفاء للدولة تفريق بين أبناء الإنسانية .
فمن أحضان الأم تنبت الإنسانية في العالم ومن عبير تراب الوطن نشعر بالوجود البشري ومن لم يعرف كيف يحب أمَّه جهل كيف يحب وطنه ، ومن لم يعرف كيف يحب وطنه جهل كيف يحب الإنسان في كل مكان .
كاذب ذلك الذي يدعو إلى خير البشرية قبل أن يدعو إلى خير وطنه وهو يتقاضى من
اجل ذلك أموالا هي أحقر ما يصيب الإنسان من مال على وجه الأرض .
أ- هات مرادف ( شعوبية – يتقاضى )
- ومضاد ( الوفاء – تفريق )
ب- الوطنية شعوبية ..ما مدى صحة هذه العبارة ؟
ج- بم اتهم الكاتب من يدعو إلى خير البشرية ولا يدعو إلى خير وطنه ؟
د- ما الجمال فى ( من أحضان الأم تنبت الإنسانية ) ؟
(6)
إننا نرفع مصر شعارا وأسألكم يا أبناء مصر الخُلـَّص الشرفاء ... أتعرفون نداءً أجمل في القلوب و أعذب في الآذان أو أسعد للنفوس من هذا النداء ؟ كأني أنصت لكم تجيبون : لا مصري المولد أو السكن منكر لروعة هذا النداء .
إننا نرفع مصر شعارا ؛ لأننا نعرف أن هناك فئات من الناس انتمت مصالحها إلى غير مصالح مصر .. ونعرف أن مصالح هذه الفئات أصبحت مرتبطة ارتباطا وثيقا بما يجر على مصر الخراب والهوان .
وهيهات ألف هيهات لن يصل الخرب إلى مصر مهما يجد بهم السعي .
أ- اختر الصواب مما بين القوسين
1- مفرد ( الخلص )          ( الخالص – المخلص – الإخلاص – المتخلص )
2- مضاد ( وثيقا )            ( حكيما – ضيقا – ضعيفا – قصيرا )
3- جمع ( شعار )             ( أشعار – شعائر – أشاعر – أشعرة )
4- هيهات ..                    ( اسم فعل ماض – فعل ماض جامد – حرف نفى )
ب- ما الشعار الذى يرفعه أبناء مصر ؟ وعم سألهم الكاتب ؟
ج- ماذا يستبعد الكاتب فى الفقرة ؟
(7)
وهيهات ألف هيهات فلن يطول الهوان نسمة من أجواء مصر ؛ إنها كنانة الله في أرضه ، ونحن أبناؤها ، ودماؤنا حصنها دون أي عربيد يحاول ان يمس ذرة من ترابها بهوان ، هذا شعارنا نرفعه ونموت دونه يرفعه معنا أبناء مصر قاطبة من أقصى بحرها شمالا إلى أقصى أسوانها جنوبا ومن حدود صحرائها في الغرب إلى حدود صحرائها في الشرق
أ- ما مرادف ( عربيد – قاطبة )
- ما جمع ( نسمة – أقصى – كنانة )؟
ب- استدل من الفقرة على وطنية الكاتب
ج- هات من الفقرة لونا بيانيا ومحسنا بديعيا
د- قال الشاعر
ومن يظلم الأوطان أو ينس حقها    تجئه فتون الحادثات بأظلم
فيم يتفق هذا البيت مع موضوع الدرس ؟
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى