حكمة أب:
س1: صف البيت الذى عاش فيه الحكيم مع ابنته.
عاش الحكيم مع ابنته الصغيرة فى بيت جميل شاهق  تزوره الشمس كل يوم و تحيط به حديقة غناء مليئة بالنباتات و الورد الجميل.
س2: كيف عاشت الفتاة الصغيرة مع أبيها الحكيم؟
عاشت الفتاة في سعادة وكانت تلعب فى الحديقة وتركض فى أطراف المنزل وتدخل الغرف كلها استثناء غرفة واحدة لأنها كانت مغلقة دائما.
س3: ماذا طلبت الابنة من أبيها ؟ و بم أجابها ؟ و لماذا ؟
طلبت البنت الصغيرة من أبيها ان تدخل الغرفة لأنها تعتقد أنها أجمل غرفة في البيت.
قال الأب الحكيم: أجل يا بنيتى، إن فيها أجمل الأشياء ولذلك أغلقتها وحين تكبرين سأسمح لك بدخولها  لأنك الآن صغيرة لا تدركين معنى ما فى هذه الغرفة .
 
 
س4: متى دخلت الفتاة الغرفة؟ وماذا وجدت؟
عندما كبرت الفتاة أعطاها الأب الحكيم المفتاح الذهبى للغرفة فأسرعت و فتحت الباب فلم تجد  فيها: إلا خيوطا ومغزلا وكتابا .
س5: ما موقف الفتاة من الأشياء التي وجدتها في الغرفة؟ وماذا فعلت؟
ذهبت الفتاة إلى أبيها تذرف الدموع لأنه وعدها أن تجد فى هذه الغرفة أجمل الأشياء ولكنها لم تجد فيها سوى خيوط و مغزل وكتاب.
س6: ما موقف الحكيم من ابنته؟ وما أهمية ما وجدت في الغرفة؟
قال الحكيم معلما ابنته: أجل يا بنيتى .. هذه أجمل الأشياء فالخيوط والمغزل يرمزان إلى العمل والكتاب هو العلم.
فالعمل والعمل هما أجمل الأشياء فى الحياة, وعنهما ينتج كل خير للفرد والمجتمع.
س7: ماذا نتعلم من هذه القصة ؟
1– أهمية نصح الآباء للأبناء.          2 – دور العلم و العمل فى سعادة البشرية.  
3 – أهمية الحكمة فى تربية الأبناء.
نوادر جحا:
س1: أين كان جحا عندما طُرق الباب ؟ و ماذا فعل ؟
كان فى الغرفة العليا من منزله فأطل من النافذة ليرى رجلا يدعوه إلى النزول ليكلمه فى أمر فنزل .
س2: ماذا طلب الرجل من جحا عندما نزل إليه ؟ و ماذا فعل جحا ؟
قال له: أنا فقير الحال و أريد حسنة، فاغتاظ جحا بشدة لأن الرجل كان من الممكن أن يطلب ما يريد أن يجبر جحا على النزول
 ولكن جحا كظم غضبه وقال للرجل: اتبعنى ولما وصل إلى الطابق العلوى قال له : الله يعطيك
س3: ماذا نتعلم من ذلك ؟
1-   ضرورة أن يتحكم الإنسان في نفسه وان يكظم غيظه مهما كان الأمر.
2-   أن يحسن الإنسان طلب المساعدة من الآخرين.

 
 
ثالثا: وصية أعرابي:
س1: لخص طرفة الحجاج والأعرابي.
س2: متى أعد الحجاج مائدة ؟ و من حضرها ؟
أعدها فى يوم عيد، و حضرها جماعة  من الناس ورجل أعرابى .
س3: ما الأمر الذي أثار دهشة الناس أثناء الطعام؟ ولماذا فعل الحجاج ذلك؟
لما بدأ الناس فى الأكل وقف الحجاج وقال: من أكل من هذا شيئا ضربت عنقه.
وقال ذلك ملاطفا الأعرابي ليرى ماذا سيفعل هذا الأعرابي بعد أن منعه من الطعام.
س4: ما أثر ذلك على كل من الناس والأعرابى ؟
امتنع الناس جميعا عن الطعام وأصابتهم الدهشة إلا الأعرابى أخذ ينظر إلى الحجاج مرة وإلى الحلوى مرة ثم قال: يا أمير المؤمنين، أوصيك  بأولادى خيرا و أخذ يأكل سريعا فضحك الحجاج حتى استلقى و أمر له بصلة .
س5: ماذا نتعلم من ذلك ؟
    ج : 1 – ضرورة التواصل بين الحكام و الرعية.     
         2 – التوسيع على الناس وبخاصة المحتاجون فى المناسبات.
         3 – الترويح عن النفس بالدعابة التي لا تؤذي بين الحين والآخر.
وكبرت الفتاة وترعرعت ...... فأعطاها أبوها المفتاح الذهبي للغرفة المغلقة, فهرعت إليها, وفتحت بابها, فشاهدت خيوطا ومغزلا وكتابا...
1-  ما مرادف كل من ( ترعرعت – هرعت) وما مضاد ( المغلقة).
2-  متى أعطا الحكيم ابنته المفتاح الذهبي؟ وماذا وجدت الفتاة في الحجرة المغلقة؟
3-  ما أثر ما رأته الفتاة في الغرفة عليها؟ وما رد والدها على ذلك؟
4-  لماذا وصف الكاتب المفتاح بالذهبي؟
5-  ماذا قصد الحيكم بكل من (المغزل والمخيط والكتاب)؟
س2: وعندما نزل جحا قال الرجل: أنا فقير الحال أريد حسنة يا سيدي, فاغتاظ جحا ....
1-  اختر مما بين القوسين:
·        مرادف اغتاظ (حزن – غضب – تألم)
·        مضاد سيدي ( عبدي – مولاي – شريكي)
2-  كيف تصرف جحا مع الرجل ؟ وهل يعجبك تصرفه؟
3-  ما رأيك في تصرف الرجل السائل مع جحا؟ وبم تصف جحا؟
4-  ما وجب الناس نحو المساكين؟
أراد الحجاج أن يتلاطف مع ذلك الأعرابي فوقف وقال: من أكل من هذا شيئا ضربت عنقه, فامتنع الناس كلهم وعرتهم الدهشة إلا الأعرابي...
1-  هات مراد "عرتهم"        ومضاد "وقف"         وجمع "الأعرابي"
2-   ما الذي أثار دهشة الناس؟ وما موقف الأعرابي؟
3-   ما أثر فعل الأعرابي على الحجاج؟
4-  ما أـكثر طرفة أعجبتك في هذه الطرف الثلاثة؟

 
 

 
 

جزاك الله خيرا

شكرا وجزاك الله كل الخير.