اولآ : تعريف التفكير العلمي
المقصود بالتفكير العلمى
" هى العملية العقلية التى يقوم بها الفرد لفهم العالم المحيط , وما يقوم به من مشكلات وقضايا بهدف تفسيرها وايجاد حلول لها " .
• ويقوم على عدة مبادئ مثل:
أ ) عدم اثبات الشئ ونقيضه فى نفس الوقت.
ب) لكل حادث سبب ومن المحال أن يحدث شئ من لا شئ.
ثانيآ : خصائص التفكير العلمى
هادف
التفكير العلمى نشاط مقصود وليس تلقائى , فيدرس العالم الظواهر ليصل للقوانين التى تحكمها.
حـر
فرجل العلم له مطلق الحرية فى اختيار الموضوع والنظرية التى يبدأ بها , وله القدرة على النقد والتعديل بشرط وجود أدلة وأن يوافقه العلماء.
العمومية
فهو يدرس الظواهر الحسية لكى يصل الى قانون علمى عام يحكم كل أفراد الظاهرة.
الموضوعية أى البعد عن المعتقدات الذاتية والرغبات والمصالح الشخصية.
كمى
تكون لغته الرياضيات للتعبير عن التقديرات الكمية التى تدرس.
الاستمرارية المعرفة مستمرة باستمرار وجود الانسان , فالعلماء يفكرون ويبحثون فى تعاون بهدف الاضافة والتجديد لما سبق.
اجرائى
فلا يكون سؤاله " ماهو الشئ ؟ " بل يسأل عن أوصافه وحركاته الظاهرة التى نتحكم فى ملاحظتها وقياسها بأدوات ملائمة.
ثالثآ : مهارات التفكير العلمى
1) الملاحظة والتجريب :
تعنى الانتباه المنظم للظواهر أو الأحداث بهدف اكتشاف أسبابها وقوانينها , والتجريب هو ملاحظة مضبوطة للظاهرة من جميع الجوانب.
2) التصنيف :
هو وضع البيانات والمعلومات فى مجموعات بناء على خصائص مشتركة.
3) القياس :
وهو الاستعانة بأدوات وأجهزة تساعده فى عملية التجريب لتفسير الظاهرة.
4) تحديد المتغيرات وضبطها :
والتى تتمثل فى المتغير المستقل والتابع والدخيل.
5) تفسير البيانات :
يتم وضع البينات والنتائج التى تم التوصل اليها ووضعها فى مجموعات وجداول للتحقق من الفروض التى وضعها العالم.
رابعآ : خطوات التفكير العلمى
1- الشعور بالمشكلة : أى الحاجة للتفكير لمواجهة موقف أوصعوبة.
2- تحديد المشكلة : يقوم الفرد بتنظيم الخبرات المتوفرة لديه لتحديد المشكلة تحديد دقيق.
3- اقتراح الحلول , أو صياغة الفروض فى ضوء المعلومات المتوفرة يقوم باقتراح حلول محتملة للمشكلة وهى أفكار مبدئية
4- اختبار الفروض لكى نصل الى الحل الصحيح من الحلول المقترحة نحلل الأفكار المتوفرة ونقارن بينها للتأكد من مدى صحتها.
5- اختيار أفضل البدائل ( الفرض الصحيح ) وهو أخر مكونات التفكير ويتمثل فى اختيار أفضل البدائل للوصول الى حل المشكلة.
خامسآ : أهم معوقات التفكير العلمى
1) الأخطاء المنطقية : وتعنى التسرع فى الوصول الى النتائج من مقدمات غير كافية
عن المشكلة التى يدرسها العالم وبالتالى تكون النتائج خاطئة.
2) العوامل الانفعالية والوجدانية : سمات الشخصية لها دور فى القدرة على التفكير ,
فالقلق المناسب يءدى الى دفع التفكير , أما اذا زاد القلق وتغلبت الأهواء والمصالح الذاتية والتعصب اختل التفكير.
3) انتقاء المعلومات والاستنتاجات : قد ينتقى العالم البيانات التى تؤيد وجهة نظره
وهى خاطئة ويتجاهل التى تتعارض مع وجهة نظره وهى صحيحة.
4) تقبل البيانات والمعلومات : قد يقبل العالم البيانات والمعلومات والأراء الأخرى
دون نقد وهذا يؤثر على صحة نتائجه.
المقصود بالتفكير العلمى
" هى العملية العقلية التى يقوم بها الفرد لفهم العالم المحيط , وما يقوم به من مشكلات وقضايا بهدف تفسيرها وايجاد حلول لها " .
• ويقوم على عدة مبادئ مثل:
أ ) عدم اثبات الشئ ونقيضه فى نفس الوقت.
ب) لكل حادث سبب ومن المحال أن يحدث شئ من لا شئ.
ثانيآ : خصائص التفكير العلمى
هادف
التفكير العلمى نشاط مقصود وليس تلقائى , فيدرس العالم الظواهر ليصل للقوانين التى تحكمها.
حـر
فرجل العلم له مطلق الحرية فى اختيار الموضوع والنظرية التى يبدأ بها , وله القدرة على النقد والتعديل بشرط وجود أدلة وأن يوافقه العلماء.
العمومية
فهو يدرس الظواهر الحسية لكى يصل الى قانون علمى عام يحكم كل أفراد الظاهرة.
الموضوعية أى البعد عن المعتقدات الذاتية والرغبات والمصالح الشخصية.
كمى
تكون لغته الرياضيات للتعبير عن التقديرات الكمية التى تدرس.
الاستمرارية المعرفة مستمرة باستمرار وجود الانسان , فالعلماء يفكرون ويبحثون فى تعاون بهدف الاضافة والتجديد لما سبق.
اجرائى
فلا يكون سؤاله " ماهو الشئ ؟ " بل يسأل عن أوصافه وحركاته الظاهرة التى نتحكم فى ملاحظتها وقياسها بأدوات ملائمة.
ثالثآ : مهارات التفكير العلمى
1) الملاحظة والتجريب :
تعنى الانتباه المنظم للظواهر أو الأحداث بهدف اكتشاف أسبابها وقوانينها , والتجريب هو ملاحظة مضبوطة للظاهرة من جميع الجوانب.
2) التصنيف :
هو وضع البيانات والمعلومات فى مجموعات بناء على خصائص مشتركة.
3) القياس :
وهو الاستعانة بأدوات وأجهزة تساعده فى عملية التجريب لتفسير الظاهرة.
4) تحديد المتغيرات وضبطها :
والتى تتمثل فى المتغير المستقل والتابع والدخيل.
5) تفسير البيانات :
يتم وضع البينات والنتائج التى تم التوصل اليها ووضعها فى مجموعات وجداول للتحقق من الفروض التى وضعها العالم.
رابعآ : خطوات التفكير العلمى
1- الشعور بالمشكلة : أى الحاجة للتفكير لمواجهة موقف أوصعوبة.
2- تحديد المشكلة : يقوم الفرد بتنظيم الخبرات المتوفرة لديه لتحديد المشكلة تحديد دقيق.
3- اقتراح الحلول , أو صياغة الفروض فى ضوء المعلومات المتوفرة يقوم باقتراح حلول محتملة للمشكلة وهى أفكار مبدئية
4- اختبار الفروض لكى نصل الى الحل الصحيح من الحلول المقترحة نحلل الأفكار المتوفرة ونقارن بينها للتأكد من مدى صحتها.
5- اختيار أفضل البدائل ( الفرض الصحيح ) وهو أخر مكونات التفكير ويتمثل فى اختيار أفضل البدائل للوصول الى حل المشكلة.
خامسآ : أهم معوقات التفكير العلمى
1) الأخطاء المنطقية : وتعنى التسرع فى الوصول الى النتائج من مقدمات غير كافية
عن المشكلة التى يدرسها العالم وبالتالى تكون النتائج خاطئة.
2) العوامل الانفعالية والوجدانية : سمات الشخصية لها دور فى القدرة على التفكير ,
فالقلق المناسب يءدى الى دفع التفكير , أما اذا زاد القلق وتغلبت الأهواء والمصالح الذاتية والتعصب اختل التفكير.
3) انتقاء المعلومات والاستنتاجات : قد ينتقى العالم البيانات التى تؤيد وجهة نظره
وهى خاطئة ويتجاهل التى تتعارض مع وجهة نظره وهى صحيحة.
4) تقبل البيانات والمعلومات : قد يقبل العالم البيانات والمعلومات والأراء الأخرى
دون نقد وهذا يؤثر على صحة نتائجه.
