1 ) صناعة المستقبل .. حازم الببلاوي
س1: ماذا تعرف عن حازم الببلاوي ؟
- اقتصادي مصري ومفكر وكاتب.
- تولى نيابة رئاسة مجلس الوزراء – وزارة المالية .
- حصل على العديد من الجوائز والأوسمة وله مؤلفات عديدة في المجال الاقتصادي .
س2: لم وصف الكاتب موقف الإنسان من المستقبل بأنه بالغ الغموض ؟
- لأنه تراوح بين التفاؤل والتشاؤم من ناحية وبين العجز والقدرة من ناحية أخرى .
س3: ما مكتسبات العصر الحديث التي أشار إليها الكاتب ؟
1) ثقة الإنسان في نفسه وفي مستقبله .
2) العمل من أجل المستقبل والتخطيط له .
س4: قارن بين النظر للمستقبل فيما مضى والنظر إليه في العصر الحديث .
- كان فيما سبق قدرا محتوما من وجهة نظر الكاتب .
- أصبح الآن – من وجهة نظر الكاتب – نتيجة للإعداد والترتيب .
س5: إلام يرجع اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟
يرجع في جزء كبير منه إلى : زيادة قدرات الإنسان وبالتالي تأثيره على بيئته .
س6: لم كان التغيير في الماضي البعيد محدودا ؟
1) لأن الإنسان وقف عاجزا أمام قوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه .
2) نظرا لخضوع الإنسان لقانون الطبيعة الذي لا يتغير إلا بالكوارث الطبيعية .
س7: ما الكوارث الطبيعية التي يمكن أن تغير من نمط وسلوك الإنسان ؟
- الفيضانات – الأعاصير – الزلازل – الأمراض - ..
س8: ما رأيك في مصطلح " الكوارث الطبيعية " ؟ أجب بنفسك .
س9: كيف كانت نظرة الإنسان في الماضي إلى المستقبل ؟
- نظرة الخوف والترقب من أهوال ومصائب الطبيعة .
س10: ما الذي كان يرتب أمور الحياة في ظل الخوف من أهوال الطبيعة ؟
- العادة والتقاليد .
س11: ماذا ترتب على عدم الإعداد للمستقبل الذي أصبح استمرارا وتكرارا للحاضر والماضي ؟
ترتب على ذلك ركود المجتمعات وبطء التغيير .
س12: اجعل إجابة السؤال السابق سؤالا ثم أجب عنه .
س13: ( الوقت يمضي والزمن لا يتغير ) اشرح المقولة السابقة .
يعني ذلك أنه ليس هناك أي إعداد لتسيير أمور المستقبل , والعادة هي التي تسير الأمور , فلا جديد .
س14: متى زادت قدرة الإنسان على التأثير في البيئة ؟ وماذا ترتب على ذلك ؟
- زادت قدرة الإنسان على التأثير في البيئة مع الثورة الصناعية .
- وترتب على ذلك أن المستقبل لم يعد مجرد تكرار للماضي .
س15: ما العوامل التي فتحت باب التغيير فجعلت اليوم مختلفا عن الأمس ؟
1) تعدد وتنوع وسائل الإنتاج .
2) اكتشاف الجديد من المناجم أو المعادن .
3) التعرف على بلاد جديدة .
4) اتساع قاعدة التجارة والمواصلات .
س16: ما الاهتمام بالمستقبل ؟
- هو تعبير عن إدراك قوى التغيير والتجديد .
س17: متى بدأ النظر إلى المستقبل نظرة جديدة ؟
- بدأ مع التغيير المستمر في ظروف الحياة , وقواعد الإنتاج , وحاجات الأفراد والجماعات .
س18: مم ينشأ الوعي بالمستقبل ؟
- ينشأ من التغيير المستمر الناشئ عن الزيادة المطردة في سيطرة الإنسان على البيئة .
س19: ماذا ترتب سيطرة الإنسان على الطبيعة وتسخيرها ؟
- أدى ذلك إلى فتح آفاق متعددة للمستقبل مما أوجب الاهتمام بالمستقبل والإعداد له .
س20: الوعي بالمستقبل كحقيقة مستقلة إنما هو نتيجة للاعتراف بإمكانات التغيير . وضح ذلك .
- حيث إنه بدون التغيير لا معنى للمستقبل ولا قيمة للتاريخ , وكل ما هناك هو صورة متكررة وعادة لنفس القصة , فلا فرق بين ماضٍ وحاضر أو بين حاضر ومستقبل سوى مرور الوقت .
س21: متى يكون الإنسان صاحب حضارة وتاريخ ؟
- عندما يستخدم الوقت المتاح في إجراء التغييرات والتجديدات في ظروف حياته ونشاطه .
س22: لماذا لم تعرف مملكتا ( النحل – النمل ) تاريخا أو حضارة ؟
1) لأنها – رغم تنظيمها الاجتماعي المتقدم – لم تعرف تغيرا أو تطورا .
2) لأنها ليست في حاجة إلى الإعداد للمستقبل أو صناعة الحضارة .
س23: ما المشكلة التي تثيرها قضية صناعة المستقبل ؟
- مشكلة التخطيط والإعداد للمستقبل .
س1: ماذا تعرف عن حازم الببلاوي ؟
- اقتصادي مصري ومفكر وكاتب.
- تولى نيابة رئاسة مجلس الوزراء – وزارة المالية .
- حصل على العديد من الجوائز والأوسمة وله مؤلفات عديدة في المجال الاقتصادي .
س2: لم وصف الكاتب موقف الإنسان من المستقبل بأنه بالغ الغموض ؟
- لأنه تراوح بين التفاؤل والتشاؤم من ناحية وبين العجز والقدرة من ناحية أخرى .
س3: ما مكتسبات العصر الحديث التي أشار إليها الكاتب ؟
1) ثقة الإنسان في نفسه وفي مستقبله .
2) العمل من أجل المستقبل والتخطيط له .
س4: قارن بين النظر للمستقبل فيما مضى والنظر إليه في العصر الحديث .
- كان فيما سبق قدرا محتوما من وجهة نظر الكاتب .
- أصبح الآن – من وجهة نظر الكاتب – نتيجة للإعداد والترتيب .
س5: إلام يرجع اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟
يرجع في جزء كبير منه إلى : زيادة قدرات الإنسان وبالتالي تأثيره على بيئته .
س6: لم كان التغيير في الماضي البعيد محدودا ؟
1) لأن الإنسان وقف عاجزا أمام قوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه .
2) نظرا لخضوع الإنسان لقانون الطبيعة الذي لا يتغير إلا بالكوارث الطبيعية .
س7: ما الكوارث الطبيعية التي يمكن أن تغير من نمط وسلوك الإنسان ؟
- الفيضانات – الأعاصير – الزلازل – الأمراض - ..
س8: ما رأيك في مصطلح " الكوارث الطبيعية " ؟ أجب بنفسك .
س9: كيف كانت نظرة الإنسان في الماضي إلى المستقبل ؟
- نظرة الخوف والترقب من أهوال ومصائب الطبيعة .
س10: ما الذي كان يرتب أمور الحياة في ظل الخوف من أهوال الطبيعة ؟
- العادة والتقاليد .
س11: ماذا ترتب على عدم الإعداد للمستقبل الذي أصبح استمرارا وتكرارا للحاضر والماضي ؟
ترتب على ذلك ركود المجتمعات وبطء التغيير .
س12: اجعل إجابة السؤال السابق سؤالا ثم أجب عنه .
س13: ( الوقت يمضي والزمن لا يتغير ) اشرح المقولة السابقة .
يعني ذلك أنه ليس هناك أي إعداد لتسيير أمور المستقبل , والعادة هي التي تسير الأمور , فلا جديد .
س14: متى زادت قدرة الإنسان على التأثير في البيئة ؟ وماذا ترتب على ذلك ؟
- زادت قدرة الإنسان على التأثير في البيئة مع الثورة الصناعية .
- وترتب على ذلك أن المستقبل لم يعد مجرد تكرار للماضي .
س15: ما العوامل التي فتحت باب التغيير فجعلت اليوم مختلفا عن الأمس ؟
1) تعدد وتنوع وسائل الإنتاج .
2) اكتشاف الجديد من المناجم أو المعادن .
3) التعرف على بلاد جديدة .
4) اتساع قاعدة التجارة والمواصلات .
س16: ما الاهتمام بالمستقبل ؟
- هو تعبير عن إدراك قوى التغيير والتجديد .
س17: متى بدأ النظر إلى المستقبل نظرة جديدة ؟
- بدأ مع التغيير المستمر في ظروف الحياة , وقواعد الإنتاج , وحاجات الأفراد والجماعات .
س18: مم ينشأ الوعي بالمستقبل ؟
- ينشأ من التغيير المستمر الناشئ عن الزيادة المطردة في سيطرة الإنسان على البيئة .
س19: ماذا ترتب سيطرة الإنسان على الطبيعة وتسخيرها ؟
- أدى ذلك إلى فتح آفاق متعددة للمستقبل مما أوجب الاهتمام بالمستقبل والإعداد له .
س20: الوعي بالمستقبل كحقيقة مستقلة إنما هو نتيجة للاعتراف بإمكانات التغيير . وضح ذلك .
- حيث إنه بدون التغيير لا معنى للمستقبل ولا قيمة للتاريخ , وكل ما هناك هو صورة متكررة وعادة لنفس القصة , فلا فرق بين ماضٍ وحاضر أو بين حاضر ومستقبل سوى مرور الوقت .
س21: متى يكون الإنسان صاحب حضارة وتاريخ ؟
- عندما يستخدم الوقت المتاح في إجراء التغييرات والتجديدات في ظروف حياته ونشاطه .
س22: لماذا لم تعرف مملكتا ( النحل – النمل ) تاريخا أو حضارة ؟
1) لأنها – رغم تنظيمها الاجتماعي المتقدم – لم تعرف تغيرا أو تطورا .
2) لأنها ليست في حاجة إلى الإعداد للمستقبل أو صناعة الحضارة .
س23: ما المشكلة التي تثيرها قضية صناعة المستقبل ؟
- مشكلة التخطيط والإعداد للمستقبل .
1) أديب ومفكر ومؤرخ وكاتب مصري .
2) شارك في إخراج مجلة الرسالة .
3) أشهر مؤلفاته : موسوعته الإسلامية : ( فجر الإسلام – ضحى الإسلام – ظهر الإسلام – يوم الإسلام ) .
س2 : ما الفائدة من معرفة صور الهدم ؟
- معرفة صور الهدم جزء ضروري للبناء .
س3 : ما الكلمة التي تلخص تاريخ الإنسان منذ نشأته إلى اليوم والغد ؟
- الهدم والبناء .
س4 : ما المقياس الذي تقاس به الأفراد والأمم ؟
- ناتج طرح الهدم من البناء . المقياس = البناء ـ الهدم .
س5 : ماذا نفعل عند المقارنة بين أمتين ؟
- ننظر إلى مقدار باقي الطرح وما زاد في أي من الجانبين يكون الأرقى .
س6 : كيف تكون الدقة في التقدير والموازنة ؟
- لا نكتفي بالكمية في البناء والهدم ولكن ننظر إلى نوع ما يبنى وما يهدم .
س7 : ما العوامل التي يتوقف عليها اختلاف قيم البناء والهدم ؟ مثل لما تقول .
1) النوع .
2) الصفة .
3) الكيفية .
- في البناء الحسي لا نقدر البناء بحجمه ومساحته فقط ولكن أيضا بنوع هندسته وما إلى ذلك من أمور أخرى .
س8 : لم آثر الكاتب الحديث عن جانب الهدم ؟
1 ) لأن الكتاب أكثروا من القول في البناء سواء أكانوا وعاظ دين أو رجال أخلاق مصلحين .
2 ) لأن الهدم مقدمة البناء وربما كان خير بناء ما سبقه الهدم التام .
س9 : لماذا يعد ( الكذب والظلم ) من الرذائل و ( السرقة والقتل ) من الجرائم ؟
- لأن الرذائل بأنواعها والجرائم بأنواعها ما هي إلا صورة من صور الهدم .
س10 : تتسع آثار الهدم المتمثل في الجرائم والرذائل . وضح ذلك .
1 ) تعد الرذيلة أو الجريمة هدما لمرتكبها .
2 ) وهي أيضا هدم للمعتدى عليه .
3 ) وتكون كذلك هدما لبناء المجتمع .
س11 : ما وجه الاستفادة من النظر للرذائل والجرائم على أنها هدم ؟ وإلام يؤدي بنا هذا النظر ؟
نستفيد من ذلك في تقييم الرذائل والجرائم على الأساس التالي :
- ما كان أشد هدما كان أكثر جرما .
- يؤدي إلى تعديل في قائمة الرذائل والجرائم .
س12 : لماذا كان القتل أفظع من السرقة ؟
- لأن القتل يهدم النفس والسرقة تهدم الملكية .
س13 : هل من المعقول اعتبار الحكومة مجرمة إذا أخذت مالا لا تستحقه ولا تعد مجرمة إذا قصرت في إمداد قرية بالماء الصحي مع علمها أن أهل هذه القرية يشربون سما زعافا ؟ علل .
- لا .
1) لأننا إن أقررنا عملها قيمنا حق الملكية بأكثر من حق الحياة .
2) لأننا عددنا هدم الملكية مقدما على هدم النفس .
س14 : بين أنواع الهدم . مع التمثيل موضحا واجب الأمة تجاه ذلك .
1) الهدم المادي .
- مثل : حوادث الحريق – السيول – الصواعق – العواصف – الفيضانات .
2) الهدم السلبي : وهو عدم الإنتاج مع القدرة عليه .
- مثل : ترك الأراضي الواسعة دون زراعة – عدم استغلال المناجم – عدم استغلال القوى الطبيعية التي تولد الكهرباء .
- واجب الأمة أن تحتاط لذلك حتى لا تترك أعمال الهدم والتخريب في ساحتها , وكلما كانت أرقى كانت أكثر احتياطا وتوفيقا في منع أعمال الهدم .
س15 : وضح الفرق بين الهدم السلبي والهدم الإيجابي .
لا فرق . فكلاهما هدم .
س16 : كيف يتم الهدم في النواحي المعنوية ؟ مثل لما تقول .
- يتم عن طريق تضييع كفايات الأفراد بسبب النظم الاجتماعية .
- مثل : إعطاء المناصب :
1) لذوي الحسب والنسب . 2) لذوي الملق والمداهنة .
س17 : لماذا نعتبر تنحية الكفاءات عن المناصب عاملا من عوامل التخريب المزدوج ؟
1 ) لأن من تولى هذه المناصب وهو غير كفء لا يمكنه أن ينتج بسبب عجزه وضعف إمكاناته .
2 ) لأن من أبعدوا لا يكنهم أن ينتجوا وقد حيل بينهم وبين الإنتاج .
س18 : كيف تقاوم الهدم بعد أن عرفت أضراره ؟
العلم والايمان2014-12-12, 9:18 pm