مدرس اون لايندخول

س و ج الفصل السادس من قصة (وا إسلاماه )

(الفصل السادس)
س1/ إلى أين ذهب التاجر بالطفلين ؟ وكيف عاملهما ؟ وما اثر ذلك عيهما ؟
- ذهب بهما إلى حلب ونزل بهما عند بعض معارفه ، وقد أحسن إليهما ؛ حيث لم يكلفهما بأي عمل وترك لهما حرية الحركة و ألبسهما ثيابا حسنة و قدم لهما الطعام ، مما خفف عنهما ما كانا يجدان من الوحشة والقلق ونظرا إلى التاجر على أنه صديق لهما .
س2/ علل : سوء معاملة التاجر لبيبرس .
- لأن بيبرس كثير التمرد والهرب من سيده ، إضافة إلى سوء أخلاقه .و هذا ما زال العجب سريعا من عند قطز و جلنار
س3/ كيف قامت صداقة بين قطز بيبرس ؟ وما موقف جلنار من ذلك ؟
- حيث كان قطز يقتطع له من طعامه ويقدم له من حلواه ، و أشفقت جلنار عليه إلا أنها كانت تتقي نظراته الحادة التي كانت لا تقدر عليها .
4/ متى يعقد سوق حلب ؟ و أين ؟
- يعقد يوم الأربعاء من كل أسبوع ، في براح واسع في طرف من أطراف المدينة .
س5/ صف هذا السوق .
- كان سوق عظيم تنصب فيه الخيام ، وكان عدة أقسام ، قسم للآنية والسرج وأدوات المنازل ، وقسم للأدوية والعطور ، وقسم للجواري والعبيد ، وقسم للخيول والمواشي إلى غير ذلك …...
س6/ ماذا فعل التاجر مع مواليه في هذا اليوم ؟ وما هدفه ؟
- أمرهم بالاغتسال و كساهم وأصلح شعورهم و طيبهم ، وخرج بهم إلى السوق ، يبتغي بذلك أن يبيعهم بأغلى ثمن .
س7/ صف التاجر ومواليه عند الذهاب إلى السوق .
- ترك قطز و جلنار يسيران وكأنهما في نزهة ، أما بيبرس فقد أمسك بيده يجره جراً وهو يسبه و يلعنه .
س8/ ما طريقة الدلال في عرض بضاعته ؟
- يجلس العبيد على حصير ويبدأ في تسجيل أسمائهم و أوصافهم و أقل ثمن يطلبه التاجر في كل واحد ، ثم يوقف الواحد تلو الأخر وينادي عليه أمام الحاضرين بكلام مسجوع ليغلي من الثمن .
س9/ اختلف شعور كل من قطز و جلنار عن شعور بيبرس داخل السوق . وضح  .
- بيبرس لا يبدو عليه أي غضب و ألم و حزن و جلس يرسل نظراته الحادة لكل من في السوق ولم يتوقف على الرغم من تهديد الدلال له   .
- أما قطز و جلنار فظهر عليهما الحزن والألم و شعرا و كأنهما في منام لا حقيقة وتحركت دموعهما التي حاولا إخفائها على الحاضرين .
س10/ لمن ِبِيع بيبرس ؟ معللاً سعادة النخاس ببيعه .
- بِيع لتاجر من مصر ، و سعِد النخاس لأنه بيع بمائة دينار وكان لا يطمع في أكثر من خمسين دينار فقط
س11/ علل : لم ينصرف التاجر المصري بعد شراء بيبرس .
- كان ينظر إلى الصبيين و كأنه يرغب في شرائهما ، أو يعرف كم يبلغ ثمنهما .
س12/ ما موقف الصبيين من الدمشقي ؟ وما موقفه منهما ؟
- في أول الأمر تضايقا و حسباه رقيبا عليهما يحاول أن يعرف حقيقتهما ، إلا أن هذا الشعور تبدل إلى الاطمئنان لما يبدو عليه من الطيبة والصلاح ، وشعرا بأنه صديق لهما جاء ليخلصهما مما هم فيه من الألم والحزن .
- وكان كذلك شعور الدمشقي نحوهما بأنه وجد بغيته التي جاء من أجلها ، و حتى يتأكد من ذلك ؛ دار مرة أخرى على حلقات العبيد ثم عاد إلى حلقة دلالنا حافظ الواسطي .
س13/ علل : كان تفكير الصبيين  واحد .
- لأنهما درجا معا حتى بلغا من التآلف والتمازج أن صار أحدهما يعرف خبيئة نفس الآخر ومكنون صدره ،كأنهما يشعران بقلب واحد .
س14/ علل :كان الدلال يبدأ بالأقل قدراً .
- ليحتفظ ببقاء الناس في حلقته متطلعين إلى الأفضل . وقد حار بأيهما يبدأ ، فقطع قطز عليه حيرته و تقدم يعرض نفسه .
س15/ من اشترى قطز ؟ وبكم ؟
- اشتراه الدمشقي ، بثلاثمائة دينار  بعد منافسة طويلة .
س16/ ما الذي شجع الدمشقي على شراء جلنار ؟
- كاد أن ينسحب من المنافسة على شرائها لولا نظرات الاستعطاف من قطز حتى لا يفرق بينهما ، و قد رق له الدمشقي فاشتراها ولتكون أنيسا لزوجته العجوز .
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى