مدرس اون لايندخول

س و ج الفصل الثالث من قصة (وا إسلاماه )

(الفصل الثالث)
س1/ علل : لم يكن جلال الدين يعلم أن ولديه ( محمود وجهاد ) على قيد الحياة .
- لأن جهان خاتون و عائشة خاتون لم تتمكنا من إخباره بنجاة الطفلين يوم النهر وذلك لضيق الوقت وشدة الموقف .
س2/ كيف نجا الطفلان ؟
- عندما شعرت الأمان بالخطر عطفا على الطفلين من الغرق أو الذبح أو الأسر فأشارتا على سلامة الهندي بأن يأخذ الطفلين ويهرب بهما من وجه التتار ويلبسهما لبس العامة من الناس حتى لا يعرف أحد حقيقة أمرهما و يعود بهما إلى مسقط رأسه في الهند .
س3/ قضى سلامة الهندي يومين في الهرب بالطفلين . وضح ما حدث في هذين اليومين .
- اليوم الأول : سلك بهما الطرق المتعرجة بين الجبال حتى لجأ إلى مغارة في أسفل الجبل فبات ليلته فيها
- اليوم الثاني : سلك بهما الطريق يركبان البغلة  نحو النهر عندما اطمأن من خطر التتار حتى وصل بهما إلى الشاطئ .
س4/ كيف عبر بهما النهر ؟
- جلس في ظل شجرة ينتظر مرور سفينة تحمله إلى الشاطئ الآخر ، ظهرت له سفينة إلا أنها لم تعبأ به حتى جاء صياد بقاربه فاتفق معه حتى حملهم في قاربه .
س5/ علل : سعادة الصياد بذلك .
- لأنه أخذ الأجر على حملهم إضافة إلى البغلة التي أمر ابنه أن يأخذها إلى البيت لتعذر حملها في القارب
س6/  بم أوصى سلامة الطفلين عند ركوب القارب ؟
- أوصاهما بعدم التكلم بكلام يكشف حقيقة أمرهما ، لأن الصياد لو علم بذلك سلمهما للتتار ، ففهم الطفلان ما أراده سلامة على صغر سنهما ؛ فقد تعلما الحذر والخوف .
س7/ فيم دار الحديث بين سلامة والصياد ؟ و ما  أثر ذلك على الجميع ؟
- دار بينها الحديث عن العادات والتقاليد في الزواج والحياة في شئونها المختلفة ، وقد اخبره سلامة بأن هذين الطفلين ولديه رُزِق بهما من زوجته التي توفيت فأراد أن يعود بهما إلى قريته بالهند ، وكان الحديث شيقا مما جعل الجميع لم يشعر بالوقت أثناء عبور النهر .
س8/ ظهر من محمود الثبات والرجولة على صغر سنه . وضح .
- حيث أخفى خوفه على جهاد وهما في القارب وكان يضمها إلى جواره ولسان حاله يقول : لا تخافي فإني أحميك .
س9/ لم يقصر سلامة في حق الطفلين . وضح ذلك .
- حيث كان يحمل أحدهما على ظهر إذا شعر بالتعب وكذلك الآخر ، و اشترى لهما الطعام وحمارا يحملهما عليه ، و ظل بهما حتى وصل إلى قريته .
س10/ بم أخبر سلامة أهل قريته عن الطفلين ؟ و ما موقف أهل القرية ؟ و لماذا ؟
- أخبرهم بأنهما يتيمان وجدهما في الطريق فتبناهما ، إلا أن أهل القرية لم يقتنعوا بذلك ؛ لما يبدوا على الطفلين من سيم الملك
وأمارات النبل ونضرة النعيم . ولم يعرف حقيقة الطفلين إلا بعض أقاربه الأدنين الذين يعلمون أنه كان يعمل في خدمة خوارزم شاه .
س11/ علل : فكر سلامة في الفرار من قريته إلى لاهور .
- لأن موقفه حرج أمام أهل القرية الذين بدءوا يشكون في أمر الطفلين ؛ ففكر أن يهرب بهما حتى لا يصيبهم أذى .

س12/ كيف التقى جلال الدين بالطفلين ؟
عندما عزم سلامة الهندي الهرب من قريته ، فإذا بجنود جلال الدين يهجمون على القرية ، فطلب منهم التوقف وعرّفهم بنفسه وأخرج لهم الطفلين ، فأرسلوا إلى السلطان فجاء و التقى بولديه مرة ثانية .
س13/ كيف أكرم السلطان خادمه سلامة الهندي ؟
- أمر جنوده بالكف والعفو عن قرية سلامه والقرى المجاورة .
س14/ ما موقف أهل القرى من عفو السلطان عنهم ؟
- فرح أهل القرى و أصبح جلال الدين حبيبهم بعد أن كان عدوهم اللدود و قدموا له الولاء والطاعة والهدايا النفيسة .
س15/ كيف تبدلت أحوال جلال الدين بعد عودة الطفلين ؟
- عاد إلى وجهه البشر بعد العبوس والطلاقة بعد الانقباض و انتعش الأمل في قلبه مرة ثانية .
س16/ قوي أمل جلال الدين في استعادة ملكه .علل لذلك .
- بسبب عودة ولديه إليه مرة أخري ، وتذكره لكلام المنجم .
س17/ كيف تحقق جلال الدين من صدق كلام المنجم ؟
- عندما عاد إليه محمود ولم يبق غيره من أهله بعد أن قتل التتار ابنه بدر الدين ؛ فأصبح محمود وليّ عهده ووارث الملك .
س18/ لم يعد يشعر جلال الدين بالغضاضة والعيب من انتقال الملك لابن ممدود ( محمود ) ؟
- لأنه أصبح يعتبر محمود كابنه وأعز عليه من ذلك ؛ لما يمتاز به من خفة الروح وتوقد الذهن وعزة النفس وجمال الصورة و ما يبدو على وجهه من الجمال ولمسة الحزن .
س19/ ما العبر والعظات التي فكر فيها جلال الدين ؟
- كيف فكر في يوم من الأيام أن يقتل هذا الغلام الذي لم يبق من أهله إلا هو ، وهل ضمن الملك لنفسه حتى يمنعه من الوصول لغيره ، فحمد الله أن ظهر له من الأمور ما منعه من قتله ، وكذلك فكر حقارة الدنيا وزوال متاعها ، وطمع الإنسان فيها .
س20/ علل : بكاء جهاد أمام جلال الدين  . وما موقفه ؟
- خوفها على محمود الذي تأخر في عودته من حرب التتار ، طمأنها جلال الدين بان محمود فارس شجاع .
س21/ ما الذي شعر به جلال الدين عندما رأى فرس محمود يعود وحده ملطخ بالدماء ؟
- أحس بالخوف أيقن أن حادث قد وقع فخاف على محمود .ولم يمض إلا قليل حتى رأى السائس سيرون يحمل أمامه محمود على فرسه .
س22/ علل : رأى جلال الدين أن يصرف ابنته في هذا الموقف .
- حتى لا تُصدم بهذا المشهد ويذهب صوابها .
س23/ ماذا فعل السلطان ؟ وأين ذهب سيرون ؟ ولماذا ؟
- حمل محمود وصعد به إلى القصر واستدعى الطبيب الذي طمأنه وهدأ من روعه ؛ فما هي إلا إصابات سطحية .
- وقد ذهب سيرون إلى سلامة ليقص له ما حدث ؛ ليغفر له عند السلطان .
س24/ كيف أُصِيب محمود ؟
- تخيل محمود أنه في حرب مع التتار وطلب من سيرون أن يحارب معه فلم يجد سيرون بد من أن يجتهد في قطع أغصان الأشجار ؛  حتى يعود بالفتى إلا أن محمود طلب منه أن ينطلق معه ليتتبع فلول التتار ، وأطلق محمود عنان فرسه وقد اقترب من جِرف منحدر ، فأسرع سيرون و تلقف محمود من على فرسه وجذب لجام الفرس فسقط الجميع على الأرض .
س25/ بم طمأن سلامة سيرون ؟
- ساعده على أن يستلقي على سرير خلفه ، وطمأنه بان السلطان لن يعاقبه و ربما كافاه على ما قام به من جهد .
س26/ ما النصائح التي قدمها جلال الدين لمحمود عندما استيقظ ؟
1- لا يجازف بنفسه مرة أخرى .
2- لا يحمل نفسه وجيشه مشقه تتبع العدو بعد النصر إلا بعد تنظيم الصفوف
3- لا خير في شجاعة بلا حزم .
4- أن ينظر أمامه ، ويقف إذا وجد خطرا .
5- لا يجري بجواده ملء عنانه إلا في سهل .
س27/ ماذا قدمت جهاد لمحمود ؟ و علام يدل ؟
- قدمت له باقة من الورد ، لأن محمود كان يحب الورد ، يدل على إعجابها ببطولته وشجاعته .
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى