مدرس اون لايندخول

تدريبات الفصل الثاني من قصة (وا إسلاماه )

تدريبات
(1)
".. رأى جلال الدين أن لا فائدة من حجاجه وشعر بشيء من الخجل لما بدا منه الارتياب بطفل صغير لا ذنب له حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام ".
(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
   - " حجاجه "  مرادفها : (تبريره - جداله - حديثه - تعصبه) .
   - " أفعل في نفسه " المراد منها : (قوة التأثير - سرعته - نتيجته - تعصبه) .
   - " الحاني " مضادها : (الظالم - القوي - الساخط - القاسي) .
(ب) -  لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه ؟
(جـ) - ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له ؟
(2)
" ولم يكن الأمير ممدود بأقل من جلال الدين اهتماماً بما تنبأ به المنجم على سوء رأيه فيه ، وعدم تصديقه به ، فإنه لم يستطع أن يجتث من قلبه الوساوس التي علقت به فبقى ذلك الخاطر الغريب يختلج في صدره نهاراً ويؤرقه ليلاً حتى حرج به وضاق بك إلى زوجته جيهان خاتون وحدثها بحديث المنجم " .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :-
   - مرادف (يجتث) : (يخرج - يبعد - يقتلع) .
   - مضاد (يؤرقه) : (يقلقة - يريحه - يؤلمه) .
   - جمع (نهار) : (أنهار - أنهر - كلاهما صواب) .
(ب) - ما الذي قاله المنجم لجلال الدين ؟ وماذا كان رأي ممدود ؟
(جـ) - ما الهواجس التي طافت بخاطر ممدود من وراء نبؤة المنجم ؟
(د) - ماذا تعرف عن جيش الانتقام ؟ وما الدور الذي قام به سيف الدين بغراق في الانتصار عليه ؟
امتحانات
الدور الثاني 1996 م
" وكأن الله شاء أن يعاقب جلال الدين على ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار ، وارتكب في أهلها الأبرياء من العظائم ، وآتى ما يأتيه التتار من قتل الرجال ، وسبي النساء ، واسترقاق الأطفال ، ونهب الأموال " .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
    - مضاد " يعاقب " : (يمنح - يُرشد - يساعد - يكافئ).
    - " ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار " تعبير يوحي بـ :(القوة - الطغيان - الشجاعة - الجرأة).
(ب) - لماذا قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؟ وما رأيك في ذلك ؟
(جـ) -  علل لما يأتي : إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند.
الدور الأول 2001 م
".. رأى جلال الدين أن لا فائدة من حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل ، لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له ، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام".
(أ) -  في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
   - "حجاجه" مرادفها : (تبريره - جداله - حديثه - تعصبه) .
   - "أفعل في نفسه" المراد هنا : (قوة التأثير - سرعته - نتيجته - عنفه) .
   - "الحاني" مضادها : (الظالم - القوى - الساخط - القاسي) .
(ب) -  لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه  ؟
(جـ)  -  ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له  ؟
الدور الأول 2002 م
" وهكذا قدر له أن يعيش وحيدا في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حيا ليتجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقعة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم . . ؟!! " .
(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
   - جمع "الرقعة" هو :(الرقعاء – الرقع – الرقائع – الرقع) .
   - عطف "أحبابه على أهله" يفيد :(التعليل – التوكيد – التفصيل – التنويع) .
(ب) - ما الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم على تحقيقها ؟
(جـ)  - (الجزاء من جنس العمل) كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟
الدور الثاني 2006 م
" لا تبك يا جلال الدين ... قاتل التتار ... لا تصدق أقوال المنجمين . وكان قد ثقل حين حينئذ لسانه ولم يلبث أن لفظ روحه و هو يردد الشهادتين . مات الأمير ممدود شهيدا في سبيل الله ولم يتجاوز الثلاثين من عمره تاركا وراءه زوجته البارة ، وصبيا في المهد لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياما قلائل ، إذ شغله عنه خروجه مع جلال الدين لجهاد التتار" .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها . ضع مرادف " البارة " ، ومضاد " ثقل " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما أثر موت الأمير ممدود علي السلطان جلال الدين  ؟ وماذا فعل ليحفظ له جميل صنعه و حسن بلائه معه  ؟
(جـ) -
1 - كيف نشأ الطفلان جهاد و محمود في بيت السلطان جلال الدين  ؟
2 - لمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها  ؟
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى