(الفصل الأول)
س1/ علام عاتب (جلال الدين) والده (خوارزم شاه )؟ وما موقف ممدود من هذا اللوم ؟
- عاتبه على أنه تعرض للقبائل التترية و لولا ذلك لظلت هذه القبائل تائهة في الصحراء و ما عرض بلاد المسلمين للخطر .
* إلا أن (ممدود) قال : ليس لنا أن نلومه إلا بمقدار ؛ فقد كان من أعظم ملوك عصره ولابد من أن يستفيد من جيوشه في خدمة دينه ودنياه .
س2/ ما الذي يخشاه(جلال الدين) على والده ؟ وبم رد عليه(ممدود) ؟
- كان يخشى عليه أن يكون مسئولا أمام الله عن تعريض البلاد لخطر التتار . رد (ممدود) قائلا : يكفيه أنه ضحى بنفسه في الدفاع عن بلاد المسلمين حتى مات شريدا في جزيرة نائية .
س3/ التتار رسل الدمار والخراب . وضح ذلك .
- حيث أنهم لا يدخلون مدينة إلا و دمروها و قضوا على الأخضر واليابس وقتلوا رجالها وذبحوا أطفالها و شقوا بطون حواملها .
س4/ علل : طغى البكاء على (جلال الدين ). وما موقف (ممدود )؟
- لأنه تذكر نسوة أهله عندما وقعن سبايا في أيدي التتار ، وقد فهم ممدود ما دار في ذهنه فشاركه في البكاء .
س5/ كيف وقعت نسوة (خوارزم شاه) في أيدي التتار ؟ و ما رأيك فيما فعل ؟
- عندما أيقن (خوارزم شاه) بالهزيمة و هو بالري أرسل أهله ومعهم الأموال والذخائر ليلحقوا بجلال الدين في (غزنة) فعلم التتار بذلك فقطعوا عليهم الطريق و أخذوهم سبايا و أرسلوهم إلى (جنكيز خان )في (سمرقند)
- أري أنه خوارزم شاه أخطأ في ذلك ، و كان عليه أن يبقي أهله
معه ، حتى إذا نجا نجوا معه و إن هلك هلكوا معه ، خوفا عليهم
من التتار.
س6/ ماذا تمنى( جلال الدين) لنسوة أهله غير ما حدث لهن ؟
- تمنى لو أن (خوارزم شاه) قتلهن أو وأدهن أو ألقاهن في اليم أفضل من أن يقعن سبايا .
س7/ علل : مات (خوارزم شاه) في جزيرة نائية .
- غما وحزنا عندما علم بما حدث لنسوته .
س8/ علل : يأس (جلال الدين) من الانتصار على التتار . و ما موقف (ممدود) من ذلك ؟
- لأنه رأى التتار قد دخلوا (خرسان و الري وهمدان وبرنجان وقزوين) و هزموا والده في شجاعته و جيوشه الجرارة فكيف له أن ينتصر عليهم بعد ذلك ؟!
· إلا أن (ممدود) كان يحثه على حربهم فهو وريث الملك وأن الحرب بينهم كانت سجالا حتى نفذ قضاء الله ومات شهيدا .
س9/ بم اتهم (جلال الدين) ملوك مصر والشام ؟ و كيف التمس (ممدود) العذر لهم ؟
- اتهمهم بالتخاذل في نجدة والده عندما استعان بهم على التتار .
- التمس (ممدود) لهم العذر بانشغالهم في ذلك الوقت بصد غارات الصليبين
س10/ ما وجه الشبه والاختلاف بين التتار والصليبين ؟
- وجه الشبه : كلاهما رسل الدمار والخراب والوحشية والهمجية ، وجه الاختلاف : أن الصليبين يزيدون على التتار بتعصبهم الديني الذميم ويغزون البلاد في صميمها .
س11/ علام عزم (جلال الدين) ؟ وما الذي منعه ؟ وما أسباب هزيمة المسلمين ؟
- عزم على الذهاب إلى ملوك مصر والشام والانتقام منهم ، منعه من ذلك أن التتار على الأبواب ، و كان تفرق الملوك وتنازعهم و استعانة البعض بالصليبين على غيرهم هو سبب هزيمتهم أمام الأعداء .
س12/ كان لكل من (جلال الدين) و(ممدود) رأي في محاربة التتار . وضح مبينا إلي أيهما مال (جلال الدين) ؟و لماذا ؟
- (جلال الدين) يرى تحصين بلاده و البقاء بها ؛ حتى يجهل التتار يتجهون إلى الشام ومصر .
- (ممدود) يرى تحصين البلاد والخروج لملاقاة التتار خارج البلاد ؛ حتى إذا انتصر وسع رقعة ملكه ، وإن انهزم وجد من بلاده حصن يحتمي به .
- و بعد تفكير اقتنع (جلال الدين) برأي (ممدود )؛ لأنه الرأي الصواب وثقة (جلال الدين) في (ممدود) فهو وزيره وابن عمه و زوج أخته .
س13/ علام يدل وداع كل منهما للآخر عندما انتصف الليل ؟وعلام يدل وصف القصوروالحدائق ؟
-يدل على العلاقة القوية التي تربط بين الاثنين من المحبة والصداقة ، ووصف القصور يدل على مدى الثراء والغنى الذين يعيش فيه الملوك في ذلك الوقت وحرصهم عليه .
س14/ ما الخبر السار الذي تنتظره زوجة كل منهما ؟
- الخبر السار هو أن تضع كل منهما حملها فقد كانتا في شهرهما التاسع .
س15/ بم تصف شخصية كل من : (ممدود) و (جلال الدين) من خلال أحداث الفصل ؟
- (ممدود) متفائل واثق من نفسه لا ينظر إلى الخلف / أما (جلال الدين) فيغلب عليه اليأس و التشاؤم و الاستسلام للأحزان .
س1/ علام عاتب (جلال الدين) والده (خوارزم شاه )؟ وما موقف ممدود من هذا اللوم ؟
- عاتبه على أنه تعرض للقبائل التترية و لولا ذلك لظلت هذه القبائل تائهة في الصحراء و ما عرض بلاد المسلمين للخطر .
* إلا أن (ممدود) قال : ليس لنا أن نلومه إلا بمقدار ؛ فقد كان من أعظم ملوك عصره ولابد من أن يستفيد من جيوشه في خدمة دينه ودنياه .
س2/ ما الذي يخشاه(جلال الدين) على والده ؟ وبم رد عليه(ممدود) ؟
- كان يخشى عليه أن يكون مسئولا أمام الله عن تعريض البلاد لخطر التتار . رد (ممدود) قائلا : يكفيه أنه ضحى بنفسه في الدفاع عن بلاد المسلمين حتى مات شريدا في جزيرة نائية .
س3/ التتار رسل الدمار والخراب . وضح ذلك .
- حيث أنهم لا يدخلون مدينة إلا و دمروها و قضوا على الأخضر واليابس وقتلوا رجالها وذبحوا أطفالها و شقوا بطون حواملها .
س4/ علل : طغى البكاء على (جلال الدين ). وما موقف (ممدود )؟
- لأنه تذكر نسوة أهله عندما وقعن سبايا في أيدي التتار ، وقد فهم ممدود ما دار في ذهنه فشاركه في البكاء .
س5/ كيف وقعت نسوة (خوارزم شاه) في أيدي التتار ؟ و ما رأيك فيما فعل ؟
- عندما أيقن (خوارزم شاه) بالهزيمة و هو بالري أرسل أهله ومعهم الأموال والذخائر ليلحقوا بجلال الدين في (غزنة) فعلم التتار بذلك فقطعوا عليهم الطريق و أخذوهم سبايا و أرسلوهم إلى (جنكيز خان )في (سمرقند)
- أري أنه خوارزم شاه أخطأ في ذلك ، و كان عليه أن يبقي أهله
معه ، حتى إذا نجا نجوا معه و إن هلك هلكوا معه ، خوفا عليهم
من التتار.
س6/ ماذا تمنى( جلال الدين) لنسوة أهله غير ما حدث لهن ؟
- تمنى لو أن (خوارزم شاه) قتلهن أو وأدهن أو ألقاهن في اليم أفضل من أن يقعن سبايا .
س7/ علل : مات (خوارزم شاه) في جزيرة نائية .
- غما وحزنا عندما علم بما حدث لنسوته .
س8/ علل : يأس (جلال الدين) من الانتصار على التتار . و ما موقف (ممدود) من ذلك ؟
- لأنه رأى التتار قد دخلوا (خرسان و الري وهمدان وبرنجان وقزوين) و هزموا والده في شجاعته و جيوشه الجرارة فكيف له أن ينتصر عليهم بعد ذلك ؟!
· إلا أن (ممدود) كان يحثه على حربهم فهو وريث الملك وأن الحرب بينهم كانت سجالا حتى نفذ قضاء الله ومات شهيدا .
س9/ بم اتهم (جلال الدين) ملوك مصر والشام ؟ و كيف التمس (ممدود) العذر لهم ؟
- اتهمهم بالتخاذل في نجدة والده عندما استعان بهم على التتار .
- التمس (ممدود) لهم العذر بانشغالهم في ذلك الوقت بصد غارات الصليبين
س10/ ما وجه الشبه والاختلاف بين التتار والصليبين ؟
- وجه الشبه : كلاهما رسل الدمار والخراب والوحشية والهمجية ، وجه الاختلاف : أن الصليبين يزيدون على التتار بتعصبهم الديني الذميم ويغزون البلاد في صميمها .
س11/ علام عزم (جلال الدين) ؟ وما الذي منعه ؟ وما أسباب هزيمة المسلمين ؟
- عزم على الذهاب إلى ملوك مصر والشام والانتقام منهم ، منعه من ذلك أن التتار على الأبواب ، و كان تفرق الملوك وتنازعهم و استعانة البعض بالصليبين على غيرهم هو سبب هزيمتهم أمام الأعداء .
س12/ كان لكل من (جلال الدين) و(ممدود) رأي في محاربة التتار . وضح مبينا إلي أيهما مال (جلال الدين) ؟و لماذا ؟
- (جلال الدين) يرى تحصين بلاده و البقاء بها ؛ حتى يجهل التتار يتجهون إلى الشام ومصر .
- (ممدود) يرى تحصين البلاد والخروج لملاقاة التتار خارج البلاد ؛ حتى إذا انتصر وسع رقعة ملكه ، وإن انهزم وجد من بلاده حصن يحتمي به .
- و بعد تفكير اقتنع (جلال الدين) برأي (ممدود )؛ لأنه الرأي الصواب وثقة (جلال الدين) في (ممدود) فهو وزيره وابن عمه و زوج أخته .
س13/ علام يدل وداع كل منهما للآخر عندما انتصف الليل ؟وعلام يدل وصف القصوروالحدائق ؟
-يدل على العلاقة القوية التي تربط بين الاثنين من المحبة والصداقة ، ووصف القصور يدل على مدى الثراء والغنى الذين يعيش فيه الملوك في ذلك الوقت وحرصهم عليه .
س14/ ما الخبر السار الذي تنتظره زوجة كل منهما ؟
- الخبر السار هو أن تضع كل منهما حملها فقد كانتا في شهرهما التاسع .
س15/ بم تصف شخصية كل من : (ممدود) و (جلال الدين) من خلال أحداث الفصل ؟
- (ممدود) متفائل واثق من نفسه لا ينظر إلى الخلف / أما (جلال الدين) فيغلب عليه اليأس و التشاؤم و الاستسلام للأحزان .