اقرأ ثم أجب :
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
« دَخَلَتِ الأُمُّ وجَلَسَتْ بِجوَارِهِ، وظَلَّتْ تُتَابِعُ مَا يَكْتُبُهُ أَمِيرٌ ومَنْ يُحَاوِرُهُ، فَبَدَا عَلَيْهَا الانزِعَاجُ، وطَلَبَتْ مِنْ أميرٍ أَنْ يَسْتَأذِنَ مِنْ مُحَدِّثِهِ ويُغْلِقَ نَافِذَة الحِوارِ. تَعَجَّبَ أَميرٌ وسَأَلَ وَالِدَتَهُ: مَاذَا حَدَثَ يَا أُمِّى ؟ ».
( ا ) أَدْخِـلْ مرادفَ ( الانْزِعَـاج )، وجَمْـعَ ( نَافِـذَة )، ومُضَـادَّ ( بَدَا ) فِى جُمَلٍ مِنْ عِنْدِكَ.
( ب ) لِمَاذَا انْزَعَجَتْ الأُمُّ وهِى تُتَابِعُ مَا يَكْتُبُهُ أَمِيرٌ ؟
( جـ ) تَخَيَّرِ الصَّوَابَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ:
أَنْسَبُ عُنْوانٍ للفِقْرَةِ السَّابِقَةِ هُو : ( قَلَقُ الأُمِّ ــ يَقَظَةُ الأُمِّ ــ فَرْحَةُ الأُمِّ ).
الإجابة
( ا ) مُرَادِفُ ( الانْزِعَاجِ ): الْقَلَقُ، والْجُمْلَةُ: يَارَبِّ احْمِنَا مِنْ شَرِّالْقَلَقِ،
وجَمْـع ( نَافِــذَةٌ ): نَوَافِــذ، والْجُمْلَــةُ: فِى مَدْرَسَتـنَا نَوَافِـذُ كَثِيـرَةٌ، ومُضَادُّ ( بَدَا ): اخْتَفَى، والْجُمْلَةُ: اخْتَفَى الْقَمَرُ فِى آخِرِ اللَّيْلِ.
( ب ) انْزَعَجَت الأُمُّ وهِى تُتَابِعُ مَا يَكْتُبُهُ ( أَمِير )؛ لِأَنَّ ( أَمِيرًا ) ذَكَرَ لِمُحدِّثِهِ فِى الِإنْتَرْنِت أَنَّ اسْمَهُ يُوسُفُ، وَهَذَا كَذِبٌ ولَا يَصِحُّ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ.
( جـ ) أَنْسَبُ عُنْوانٍ للفِقْرَةِ السَّابِقَةِ هُو: قَلَقُ الأُمِّ.
اقرأ ثم أجب :
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
« ولَكِنِّى لَمْ أَفْهَمِ الكَذِبَ للصُّلْحِ بَيْنَ المتخَاصِمَين. ابْتَسَمَ الأَبُ وقَالَ: تَعَوَّدْ يَا أَمِيرُ أَنْ تَبْحَثَ عَنِ الْمَعْلُومَةِ بِنَفْسِكَ. واصْطَحبَ أميرًا إلَى مَكْتَبَتِهِ، وأَعْطَاهُ كُتَيِّبًا وقَالَ لَهُ: سَتَجِدُ فِيهِ الِإجَابَةَ عَنْ سُؤَالِكَ وفِى الأُسْبُوعِ القَادِمِ تَسْرُدُ لَنَا مَا قَرَأتَهُ ».
( ا ) ضَـعْ مُرَادِفَ ( تَسْرُدُ )، وجَمْعَ ( الأُسْبُوعِ )، ومُضَادَّ ( الصُّلْحِ ) فِى جُمَلٍ مِنْ تعبيرِكَ.
( ب ) مَا الحَالاتُ الَّتِى يَجُوزُ فيهَا الكَذِبُ كَمَا فَهِمتَ منَ الدَّرْسِ ؟
( جـ ) أَرَدْتَ أنْ تُفْهِمَ أميرًا مَعْنَى الْكَذِبِ للصُّلحِ بين المتَخَاصِمينَ. فماذَا تَقُولُ لَهُ ؟
الإجابة
( ا ) مُرَادِف ( تَسْرُدُ ): تَحْكِى، والْجُمْلَةُ: جَدَّتِى تَحْكِى لَنَا الْحِكَايَاتِ
الْجَمِيلَةَ، وجَمْع ( الأُسْبُوعِ ): الأَسَابِيع، والْجُملةُ: فِى كُلِّ سَنَةٍ تَمُرُّ عَلَيْنَا الأَيَّامُ والأَسَابِيعُ، والشُّهُورُ، ومُضَاد ( الصُّلْحِ ): الْخِصَام، والْجُمْلَةُ: الْخِصَامُ مَعَ الصَّدِيقِ أَمْرٌ غَيْرُ لَائِقٍ.
( ب ) الحَالاتُ الَّتِى يَجُوزُ فيهَا الكَذِبُ كَمَا فَهِمتَ منَ الدَّرْسِ , هِىَ: الْكَذِبُ عَلَى الأَعْدَاءِ، والصُّلْحُ بَيْنَ الْمُتَخَاصِمينَ.
( جـ ) إذَا أَرَدْت أنْ أُفْهِمَ ( أميرًا ) مَعْنَى الْكَذِبِ للصُّلحِ بين المتَخَاصِمينَ أُبَيِّنُ
لَهُ أَنَّنِى كَذَبْتُ عَلَى صَدِيقى أَحْمَدَ وقُلْتُ لَهُ: إنَّ صَدِيقَكَ مُحَمَّدًا يشْكُرُ فِيكَ كَثِيرًا، وقَدْ كَانَ يُخَاصِمُهُ فإذَا بِصَدِيقِى أَحْمَدَ يَذْهَبُ إلى مُحَمَّدٍ ويُصَالِحُهُ.
« الْمُؤْمِنُ مَعْرُوفٌ بِالصِّدْقِ »:
ــ اِجْعَلِ الْجُمْلَةَ السَّابِقَةَ لِجَمْعِ الْمُذَكَّرِ، وجَمْعِ الْمُؤَنَّثِ، وغَيِّرْ مَا يَلْزَمُ.
الإجابة
- جَمْع الْمُذَكَّـر: الْمُؤْمِنُون مَعْرُوفُونَ بِالصِّدْقِ.
- جَمْع الْمُؤَنَّث: الْمُؤْمِنَاتُ مَعْرُوفَاتٌ بِالصِّدْقِ.
اكْتُبْ فِى بِطَاقَاتٍ ثَلَاثَ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُذَكَّرِ سَالِمًا، وثَلَاثَ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ تَكسيرٍ، وثَلَاثَ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُؤَنَّثٍ سَالِمًا.
الإجابة
- ثَلاثُ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُذَكَّر سَالِمًا :( الْفَلاَّحُونَ ــ الْمُسَافِرُونَ ــ الْمُعَلِّمُونَ ).
- ثَلاثُ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ تَكْسِيرٍ : ( أَقْلاَم ــ بِلاَد ــ رِجَالٍ ).
- ثَلاثُ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُؤَنَّثٍ سَالِمًا : ( الطَّبِيبَاتُ ــ الْمُهَنْدِسَاتُ ــ الْمُعَلِّمَاتُ ).
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
بالِاسْتِعَانَةِ بِالإنْتَرْنِتْ وبِمَوْسُوعَةِ الْحَدِيثِ الشَّرِيفِ. اكْتُبْ أَحَادِيثَ نَبَوِيَّةً تَحُثُّ عَلَى الصِّدْقِ، وتُرَهِّبُ مِنَ الْكَذِبِ.
الإجابة
الأحَادِيثُ النَّبَوِيَّةُ الَّتِى تَحُثُّ عَلَى الصِّدْقِ، وتُرَهِّبُ مِنَ الْكَذِبِ:
١ ــ عَنْ عَبْد الله بن مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: « عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ، فَإِنَّ الصِّدْق يَهْدِى إِلَى الْبِرِّ، وإِنَّ الْبِر يَهْدِى إلى الْجَنَّةِ، ومَا يَزَالُ الرَّجلَ يَصْدُق ويَتَحَرَّى الصِّدْق حَتى يُكْتَبَ عِنْدَ الله صِدِّيقًا، وإيَّاكُمْ والْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِى إِلَى الْفُجُور، وإِنَّ الْفُجُور يَهْدِى إلى النار، ومَا يَزَالُ الرَّجل يَكْذِب ويَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتى يُكْتَبَ عِنْدَ الله كَذَّابًا ».
٢ ــ قَالَ صَفْوان بن سَلِيم صلى الله عليه وسلم: « قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله, أَيَكُونُ الْمُؤْمِنُ جَبَانًا ؟ قَالَ: نَعَمْ. قِيلَ لَهُ: أَيَكُونُ بَخِيلاً ؟ قَالَ: نَعَمْ. قِيلَ: أَيَكُونُ المؤمنُ كَذَّابًا ؟ قَالَ: لاَ ».
٣ ــ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاص أَنَّ النَّبِى صلى الله عليه وسلم قَالَ: « يُطْبَعُ المؤمنُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ إِلاَّ الْخِيَانَةَ والْكَذِبَ ».
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
هَلْ يُعَاقِبُ الله تَعَالَى الْفِدَائِىَّ الَّذِى يَكْذِب عَلَى الأَعْدَاء ؟ ولِمَاذَا ؟
الإجابة
لا يعـاقب الله تعـالى الفـدائى الـذى يكـذب علـى الأعـداء لأن الكـذب هنـا مسمـوح بـه، حتـى لا يضـر وطنــه إذا قال الحقيقة.
اذْكُرْ حَالَتَيْنِ يُرَخَّصُ فِيهِمَا للإنْسَانِ أَنْ يَكْذِبَ ولا يُعَاقِبهُ الله تَعَالَى.
الإجابة
الحالتان التى يرخص فيهما للإنسان أن يكذب ولا يعاقبه الله تعالى ، هما:
١ ــ حالة الفدائى الذى أسره الأعداء.
٢ ــ وحالة الصلح بين المتخاصمين.
اقرأ ثم أجب :
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
« كَانَ أَمِيرٌ يَبْحَثُ فِى شَبَكَةِ الإنْتَرْنِت عَنْ بَعْضِ الْمَوْضُوعَاتِ؛ لِيَعْرِضَهَا عَلَى أَحَدِ مُعَلِّمِيه، وَقَدْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّجَ عَنْ نَفْسِهِ قَلِيلًا فَدَخَلَ إِحْدَى غُرَفِ الْحِوَارِ بِشَبَكَةِ الإنْتَرْنِت وأَدَارَ حِوَارًا مَعَ أَحَدِ الأَشْخَاصِ ».
( ا ) اخْتَرِ الإجَابَة الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ فِيمَا يَأْتِى:
١ ــ مَـــــعْنَـى ( يُـفَـــــرِّج ) : ( يَضْحَــــك ــ يَبْكِـــى ــ يَكْـشِــف )
٢ ــ جَــــمْـع ( شَبَــــــكَـة ): ( مَشْبُوكَات ــ شَبَكَات ــ شَبكَتَان )
٣ ــ مُفْرَد ( الْموْضُوعَات ): ( الْوَضْـعُ ــ الْوَاضِـع ــ الْمَوضُـوع )
٤ ــ مُــــــضَادّ ( دَخَــــــل ): ( بَـــــــدَأ ــ ابْتَعَـــــــدَ ــ خَـــــــرَجَ )
( ب ) عَمَّ كَانَ ( أَمِيرٌ ) يَبْحَثُ فِى شَبَكَةِ الإنْتَرنِت ؟
( جـ ) كَيْفَ فَرَّجَ ( أَمِيرٌ ) عَنْ نَفْسِهِ، كَمَا تَفْهَمُ مِنَ الْعِبارَةِ السَّابِقَةِ ؟
( د ) مَنْ دَخَلَ على ( أَمِير ) بَعدَ أَنْ أَدَارَ حِوَارًا مَعَ أَحَدِ الأَشْخَاصِ ؟
( هـ ) ضَعْ عُنْوَانًا للفِقْرَةِ السَّابِقَةِ.
الإجابة
( ا )١ ــ معنـــــى ( يفــــــــرج ): يكشـــف.
٢ ــ جمع ( شبكة ): شبكات.
٣ ــ مفرد ( الموضوعات ): الموضوع.
٤ ــ مضاد ( دخــل ): خــرج.
( ب ) كان ( أمير ) يبحث فى شبكة الإنترنت عن بعض الموضوعات.
( جـ ) فرج ( أمير ) عن نفسه، كما أفهم من العبارة السابقة بالدخول على إحدى غرف الحوار بشبكة الإنترنت، وأدار حوارًا مع أحد الأشخاص.
( د ) دخل على ( أمير ) بعد أن أدار حوارًا مع أحد الأشخاص والدته.
( ه ) العنوان المناسب للعبارة السابقة: أمير يفرج عن نفسه بالدخول على إحدى غرف الحوار بشبكة الإنترنت.
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
« دَخَلَتِ الأُمُّ وجَلَسَتْ بِجوَارِهِ، وظَلَّتْ تُتَابِعُ مَا يَكْتُبُهُ أَمِيرٌ ومَنْ يُحَاوِرُهُ، فَبَدَا عَلَيْهَا الانزِعَاجُ، وطَلَبَتْ مِنْ أميرٍ أَنْ يَسْتَأذِنَ مِنْ مُحَدِّثِهِ ويُغْلِقَ نَافِذَة الحِوارِ. تَعَجَّبَ أَميرٌ وسَأَلَ وَالِدَتَهُ: مَاذَا حَدَثَ يَا أُمِّى ؟ ».
( ا ) أَدْخِـلْ مرادفَ ( الانْزِعَـاج )، وجَمْـعَ ( نَافِـذَة )، ومُضَـادَّ ( بَدَا ) فِى جُمَلٍ مِنْ عِنْدِكَ.
( ب ) لِمَاذَا انْزَعَجَتْ الأُمُّ وهِى تُتَابِعُ مَا يَكْتُبُهُ أَمِيرٌ ؟
( جـ ) تَخَيَّرِ الصَّوَابَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ:
أَنْسَبُ عُنْوانٍ للفِقْرَةِ السَّابِقَةِ هُو : ( قَلَقُ الأُمِّ ــ يَقَظَةُ الأُمِّ ــ فَرْحَةُ الأُمِّ ).
الإجابة
( ا ) مُرَادِفُ ( الانْزِعَاجِ ): الْقَلَقُ، والْجُمْلَةُ: يَارَبِّ احْمِنَا مِنْ شَرِّالْقَلَقِ،
وجَمْـع ( نَافِــذَةٌ ): نَوَافِــذ، والْجُمْلَــةُ: فِى مَدْرَسَتـنَا نَوَافِـذُ كَثِيـرَةٌ، ومُضَادُّ ( بَدَا ): اخْتَفَى، والْجُمْلَةُ: اخْتَفَى الْقَمَرُ فِى آخِرِ اللَّيْلِ.
( ب ) انْزَعَجَت الأُمُّ وهِى تُتَابِعُ مَا يَكْتُبُهُ ( أَمِير )؛ لِأَنَّ ( أَمِيرًا ) ذَكَرَ لِمُحدِّثِهِ فِى الِإنْتَرْنِت أَنَّ اسْمَهُ يُوسُفُ، وَهَذَا كَذِبٌ ولَا يَصِحُّ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ.
( جـ ) أَنْسَبُ عُنْوانٍ للفِقْرَةِ السَّابِقَةِ هُو: قَلَقُ الأُمِّ.
اقرأ ثم أجب :
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
« ولَكِنِّى لَمْ أَفْهَمِ الكَذِبَ للصُّلْحِ بَيْنَ المتخَاصِمَين. ابْتَسَمَ الأَبُ وقَالَ: تَعَوَّدْ يَا أَمِيرُ أَنْ تَبْحَثَ عَنِ الْمَعْلُومَةِ بِنَفْسِكَ. واصْطَحبَ أميرًا إلَى مَكْتَبَتِهِ، وأَعْطَاهُ كُتَيِّبًا وقَالَ لَهُ: سَتَجِدُ فِيهِ الِإجَابَةَ عَنْ سُؤَالِكَ وفِى الأُسْبُوعِ القَادِمِ تَسْرُدُ لَنَا مَا قَرَأتَهُ ».
( ا ) ضَـعْ مُرَادِفَ ( تَسْرُدُ )، وجَمْعَ ( الأُسْبُوعِ )، ومُضَادَّ ( الصُّلْحِ ) فِى جُمَلٍ مِنْ تعبيرِكَ.
( ب ) مَا الحَالاتُ الَّتِى يَجُوزُ فيهَا الكَذِبُ كَمَا فَهِمتَ منَ الدَّرْسِ ؟
( جـ ) أَرَدْتَ أنْ تُفْهِمَ أميرًا مَعْنَى الْكَذِبِ للصُّلحِ بين المتَخَاصِمينَ. فماذَا تَقُولُ لَهُ ؟
الإجابة
( ا ) مُرَادِف ( تَسْرُدُ ): تَحْكِى، والْجُمْلَةُ: جَدَّتِى تَحْكِى لَنَا الْحِكَايَاتِ
الْجَمِيلَةَ، وجَمْع ( الأُسْبُوعِ ): الأَسَابِيع، والْجُملةُ: فِى كُلِّ سَنَةٍ تَمُرُّ عَلَيْنَا الأَيَّامُ والأَسَابِيعُ، والشُّهُورُ، ومُضَاد ( الصُّلْحِ ): الْخِصَام، والْجُمْلَةُ: الْخِصَامُ مَعَ الصَّدِيقِ أَمْرٌ غَيْرُ لَائِقٍ.
( ب ) الحَالاتُ الَّتِى يَجُوزُ فيهَا الكَذِبُ كَمَا فَهِمتَ منَ الدَّرْسِ , هِىَ: الْكَذِبُ عَلَى الأَعْدَاءِ، والصُّلْحُ بَيْنَ الْمُتَخَاصِمينَ.
( جـ ) إذَا أَرَدْت أنْ أُفْهِمَ ( أميرًا ) مَعْنَى الْكَذِبِ للصُّلحِ بين المتَخَاصِمينَ أُبَيِّنُ
لَهُ أَنَّنِى كَذَبْتُ عَلَى صَدِيقى أَحْمَدَ وقُلْتُ لَهُ: إنَّ صَدِيقَكَ مُحَمَّدًا يشْكُرُ فِيكَ كَثِيرًا، وقَدْ كَانَ يُخَاصِمُهُ فإذَا بِصَدِيقِى أَحْمَدَ يَذْهَبُ إلى مُحَمَّدٍ ويُصَالِحُهُ.
« الْمُؤْمِنُ مَعْرُوفٌ بِالصِّدْقِ »:
ــ اِجْعَلِ الْجُمْلَةَ السَّابِقَةَ لِجَمْعِ الْمُذَكَّرِ، وجَمْعِ الْمُؤَنَّثِ، وغَيِّرْ مَا يَلْزَمُ.
الإجابة
- جَمْع الْمُذَكَّـر: الْمُؤْمِنُون مَعْرُوفُونَ بِالصِّدْقِ.
- جَمْع الْمُؤَنَّث: الْمُؤْمِنَاتُ مَعْرُوفَاتٌ بِالصِّدْقِ.
اكْتُبْ فِى بِطَاقَاتٍ ثَلَاثَ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُذَكَّرِ سَالِمًا، وثَلَاثَ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ تَكسيرٍ، وثَلَاثَ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُؤَنَّثٍ سَالِمًا.
الإجابة
- ثَلاثُ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُذَكَّر سَالِمًا :( الْفَلاَّحُونَ ــ الْمُسَافِرُونَ ــ الْمُعَلِّمُونَ ).
- ثَلاثُ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ تَكْسِيرٍ : ( أَقْلاَم ــ بِلاَد ــ رِجَالٍ ).
- ثَلاثُ كَلِمَاتٍ تَكُونُ جَمْعَ مُؤَنَّثٍ سَالِمًا : ( الطَّبِيبَاتُ ــ الْمُهَنْدِسَاتُ ــ الْمُعَلِّمَاتُ ).
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
بالِاسْتِعَانَةِ بِالإنْتَرْنِتْ وبِمَوْسُوعَةِ الْحَدِيثِ الشَّرِيفِ. اكْتُبْ أَحَادِيثَ نَبَوِيَّةً تَحُثُّ عَلَى الصِّدْقِ، وتُرَهِّبُ مِنَ الْكَذِبِ.
الإجابة
الأحَادِيثُ النَّبَوِيَّةُ الَّتِى تَحُثُّ عَلَى الصِّدْقِ، وتُرَهِّبُ مِنَ الْكَذِبِ:
١ ــ عَنْ عَبْد الله بن مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: « عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ، فَإِنَّ الصِّدْق يَهْدِى إِلَى الْبِرِّ، وإِنَّ الْبِر يَهْدِى إلى الْجَنَّةِ، ومَا يَزَالُ الرَّجلَ يَصْدُق ويَتَحَرَّى الصِّدْق حَتى يُكْتَبَ عِنْدَ الله صِدِّيقًا، وإيَّاكُمْ والْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِى إِلَى الْفُجُور، وإِنَّ الْفُجُور يَهْدِى إلى النار، ومَا يَزَالُ الرَّجل يَكْذِب ويَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتى يُكْتَبَ عِنْدَ الله كَذَّابًا ».
٢ ــ قَالَ صَفْوان بن سَلِيم صلى الله عليه وسلم: « قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله, أَيَكُونُ الْمُؤْمِنُ جَبَانًا ؟ قَالَ: نَعَمْ. قِيلَ لَهُ: أَيَكُونُ بَخِيلاً ؟ قَالَ: نَعَمْ. قِيلَ: أَيَكُونُ المؤمنُ كَذَّابًا ؟ قَالَ: لاَ ».
٣ ــ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاص أَنَّ النَّبِى صلى الله عليه وسلم قَالَ: « يُطْبَعُ المؤمنُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ إِلاَّ الْخِيَانَةَ والْكَذِبَ ».
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
هَلْ يُعَاقِبُ الله تَعَالَى الْفِدَائِىَّ الَّذِى يَكْذِب عَلَى الأَعْدَاء ؟ ولِمَاذَا ؟
الإجابة
لا يعـاقب الله تعـالى الفـدائى الـذى يكـذب علـى الأعـداء لأن الكـذب هنـا مسمـوح بـه، حتـى لا يضـر وطنــه إذا قال الحقيقة.
اذْكُرْ حَالَتَيْنِ يُرَخَّصُ فِيهِمَا للإنْسَانِ أَنْ يَكْذِبَ ولا يُعَاقِبهُ الله تَعَالَى.
الإجابة
الحالتان التى يرخص فيهما للإنسان أن يكذب ولا يعاقبه الله تعالى ، هما:
١ ــ حالة الفدائى الذى أسره الأعداء.
٢ ــ وحالة الصلح بين المتخاصمين.
اقرأ ثم أجب :
من درس " تَعَوَّدتُ الصِّدْقَ "
« كَانَ أَمِيرٌ يَبْحَثُ فِى شَبَكَةِ الإنْتَرْنِت عَنْ بَعْضِ الْمَوْضُوعَاتِ؛ لِيَعْرِضَهَا عَلَى أَحَدِ مُعَلِّمِيه، وَقَدْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّجَ عَنْ نَفْسِهِ قَلِيلًا فَدَخَلَ إِحْدَى غُرَفِ الْحِوَارِ بِشَبَكَةِ الإنْتَرْنِت وأَدَارَ حِوَارًا مَعَ أَحَدِ الأَشْخَاصِ ».
( ا ) اخْتَرِ الإجَابَة الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ فِيمَا يَأْتِى:
١ ــ مَـــــعْنَـى ( يُـفَـــــرِّج ) : ( يَضْحَــــك ــ يَبْكِـــى ــ يَكْـشِــف )
٢ ــ جَــــمْـع ( شَبَــــــكَـة ): ( مَشْبُوكَات ــ شَبَكَات ــ شَبكَتَان )
٣ ــ مُفْرَد ( الْموْضُوعَات ): ( الْوَضْـعُ ــ الْوَاضِـع ــ الْمَوضُـوع )
٤ ــ مُــــــضَادّ ( دَخَــــــل ): ( بَـــــــدَأ ــ ابْتَعَـــــــدَ ــ خَـــــــرَجَ )
( ب ) عَمَّ كَانَ ( أَمِيرٌ ) يَبْحَثُ فِى شَبَكَةِ الإنْتَرنِت ؟
( جـ ) كَيْفَ فَرَّجَ ( أَمِيرٌ ) عَنْ نَفْسِهِ، كَمَا تَفْهَمُ مِنَ الْعِبارَةِ السَّابِقَةِ ؟
( د ) مَنْ دَخَلَ على ( أَمِير ) بَعدَ أَنْ أَدَارَ حِوَارًا مَعَ أَحَدِ الأَشْخَاصِ ؟
( هـ ) ضَعْ عُنْوَانًا للفِقْرَةِ السَّابِقَةِ.
الإجابة
( ا )١ ــ معنـــــى ( يفــــــــرج ): يكشـــف.
٢ ــ جمع ( شبكة ): شبكات.
٣ ــ مفرد ( الموضوعات ): الموضوع.
٤ ــ مضاد ( دخــل ): خــرج.
( ب ) كان ( أمير ) يبحث فى شبكة الإنترنت عن بعض الموضوعات.
( جـ ) فرج ( أمير ) عن نفسه، كما أفهم من العبارة السابقة بالدخول على إحدى غرف الحوار بشبكة الإنترنت، وأدار حوارًا مع أحد الأشخاص.
( د ) دخل على ( أمير ) بعد أن أدار حوارًا مع أحد الأشخاص والدته.
( ه ) العنوان المناسب للعبارة السابقة: أمير يفرج عن نفسه بالدخول على إحدى غرف الحوار بشبكة الإنترنت.
