مدرس اون لايندخول

اسرار الطلبة المتفوقين لاجتياز الامتحانات بتفوق

نسأل أنفسنا دائما كيف تستعد للامتحانات النهائية؟.
وهذه بعض الأسرار التي يمكن أن تساعدك.
أحبائي
و أصدقائي التلاميذ، قد تكونون مختلفين في درجات الذكاء،  وأنا أعلم أن
كثيرا منكم يتصف بدرجة ذكاء، ولكن قد تكون هناك بعض المشكلات في طريقة
مذاكرتكم، فتعالوا نناقشها هنا.
اسرار الطلبة المتفوقين لاجتياز الامتحانات بتفوق Fssfgf2422

قد يذاكر كثير منكم بجدية و يحرزون الدرجات العالية، و قد يكون البعض منكم
لا يذاكر بالطريقة المطلوبة، و لكنه ينال درجات عالية أيضا، وقد يستغرب
البعض  كيف يحدث ذلك؟ و هناك أيضا القليل منكم الذين يذاكرون جيدا و لكن لا
يحصلون على درجات جيدة.

لا تقلقوا فهناك بعض الأسرار البسيطة جدا التي تجعلك تنتصر على الامتحانات.

هذه
الأسرار ستخبرك كيف تستعد للاختبارات في وقت قصير، و كيف تستعد لاختبارات
الثانوية بالإضافة إلى الامتحانات التنافسية، وتستطيع باتباع هذه الأسرار
أن تستعد للاختبارات في أسبوع واحد فقط.

و لكنك ستحصل على أفضل النتائج إذا اتبعت هذه الخطوات لفترة طويلة.

أسرار الاستعداد للطلاب و الطالبات:
في الحقيقة ليس هناك طريق مختصر للنجاح، و هذا أول شيء يجب أن تتذكره، و لهذا السبب يجب أن تذاكر بجدية قبل أي شيء.
تختلف
الاستعدادات تبعا لنوع الاختبار. فبعض الاختبارات تحتاج إلى إعداد على مدى
طويل، و لكن امتحانات المدارس قد تحتاج إلى أسبوع أو اثنين من الاستعداد.

السر الأول:  لا تخف أو تكره امتحانا على الإطلاق، و كن واثقا من نفسك.
. يذاكر
بعض الطلاب بشكل جيد للامتحانات، و لكنهم يخافون الامتحان أكثر من
مذاكرتهم، و لهذا السبب، يتشتت انتباههم، و لا يكونون قادرين على إحراز
درجات جيدة. لذلك، اتركوا جميع مخاوفكم جانباً، وحرروا عقولكم منها قبل أن
تبدؤوا في الاستذكار. يجب أن تكونوا واثقين من أنفسكم، لأن هذا من أكبر
المصادر التي تمنحكم القوة المهمة لتحقيق النصر
السر الثاني :  قم بإعداد جدول جيد
أعد
جدولا قبل بدء الاستذكار. و هذا الجدول يجب أن يشمل جميع المواد، و لكن
ليست كل المواد بأولوية متساوية.  فالمواد الصعبة عليك يمكن أن تعطى وقتا
أطول، و المواد السهلة وقتا أقل، و من المهم جدا تخصيص بعض الوقت للترفيه، و
يجب أن تكون هناك أيضا فترات كافية بين المواد.

السر الثالث: هيئ المكان المناسب للمذاكرة:
وهذه
النقطة ليست بحاجة إلى شرح. فجو المذاكرة يلعب دورا مهما في عملية
الاستذكار. فهل يمكن لشخص أن يذاكر أثناء مشاهدة التلفاز؟ لذلك عليك أن
تختار المكان الذي تجده مريحاً بالنسبة لك. وهو المكان الذي تشعر فيه
بالراحة و القدرة على التركيز التام. تأكد من أن تركز على المادة التي
تذاكرها فقط خلال المذاكرة. لذلك أبعد الكتب الأخرى من عينيك، حتى لا تصب
بالإحباط عندما ترى الكتب التي تنتظر منك المذاكرة.
من الأفضل دائما أن تذاكر في وقت الصباح حيث يكون المكان هادئا و تستطيع أن تركز أكثر، فتركيزك مهم جدا.

السر الرابع: اجلس جيداً:
من
المهم جدا أن تجلس بطريقة سليمة أثناء المذاكرة. لا تذاكر على السرير أو و
أنت مستلق على الكنب، ذاكر و أنت تجلس باعتدال. اجعل حبلك الشوكي مستقيما،
و حاول أن تكون قدماك متوازية مع الأرض، و مرتفعة عنها قليلا؛ لأن وضع
الرجلين على الأرض يؤدي يجلب النوم. تأكد أيضا أن لا تكن ساقاك مرتفعتين عن
مستوى رأسك ( كأن تضعهما فوق الطاولة مثلا)؛ لأن هذا يؤثر على اتجاه تدفق
الدم و يسبب النوم. و من الأفضل أن تجعل رجليك متوازيتين مع الأرض و لكن
مرتفعتين قليلا.

السر الخامس: دون الملاحظات عند المذاكرة:
هذه
نقطة مهمة جدا، فعند الاستذكار، قم بتدوين ملاحظات قصيرة، و تأكد من أن لا
تكن ملاحظات وصفية، واعتمد على الاختصار حتى تستطيع  تذكر جميع النقاط
عندما تقوم بالمراجعة باستخدام تلك الملاحظات.

الملاحظات الممتازة يجب أن تحتوي على جميع الصيغ و الأرقام المهمة،
بالإضافة إلى النقاط المهمة الأخرى. سيكون لهذه الملاحظات قيمة كبيرة إذا
استخدمتها في الساعة أو الساعتين الأخيرتين للمراجعة، بدلا من أن تتنقل بين
صفحات الكتاب.

لن تأخذ
المراجعة من الملاحظات وقتا طويلا، و إذا واجهت نقطة أشكلت عليك في
الملاحظات، بإمكانك العودة إلى الكتاب لمراجعة تلك النقطة.

السر السادس:  نم جيدا وتناول طعامك جيداً:
يجب
عليك أن تنم جيدا، فقد أظهرت دراسة في الحرمان من النوم بأن عدد الساعات
الأمثل للنوم  هي 6 ساعات. فيجب عليك أن تنم جيدا خاصة الليلة قبل الامتحان
على أن لا تقل عدد الساعات عن 6 ساعات و لا تزيد على 8 ساعات. تذكر أن هذا
سيكون له تأثير كبير جدا على امتحاناتك. عليك أيضا أن تتناول طعامك كما هو
في نظام غذائك الطبيعي. و لا تمتنع عن تناول الطعام أيام الامتحانات؛ لأن
هذا سيكون له تأثير سلبي عليك، و لذا يرجى تناول الغذاء بشكل صحي.

هناك
بعض العناصر الغذائية التي يجب عليك تناولها و أخرى عليك تجنبها يوم
الامتحان، و لا تنس أن تشرب كأسا من الماء قبل أن تنام فهي مهمة جدا؛ لأن
تحافظ على خلايا دماغك نشيطة!

السر السابع: حل الامتحان و اعرض الإجابات بطريقة جيدة:
طريقة
عرض الإجابات على ورقة الاختبار عامل مهم يؤثر على درجاتك. تعتمد درجاتك
على طريقة عرضك للإجابات على ورقة الامتحان مهما تكن مذاكرتك أو يكن
استعدادك. فقد لا يستطيع الأستاذ قراءة جميع ما كتبت.

تذكر
بأن الأساتذة يقومون يومياً بتصحيح 30 إلى 40 ورقة، و يركزون على النقاط
المهمة، لذلك حاول أن تعرض إجاباتك على هيئة نقاط واضحة. وفي الأسئلة
المقالية، لا تنس بأن تضع خطاً تحت النقاط المهمة.

تذكر أيضا أن خطك يؤثر على درجتك، فحاول أن تكون كتابتك واضحة. و لا تقلق
إن كان خطك سيئاً، فما عليك إلا أن تظهر إجابتك في صورة جيدة.

و
نقطة أخرى مهمة جدا هي أن تتذكر أن الانطباع الأول هو الانطباع الأخير.
لذلك قم بالإجابة على الأسئلة التي تعرفها أولا. و هذا سيخلق انطباعا جيدا
لمن يقوم بالتقييم، حتى و إن لم تكن قادرا على إكمال الإجابات الأخيرة
بصورة جيدة فلن تخسر درجات كثيرة لذلك. يجب أن تتوخى الحذر في إدارة وقتك
حتى تتمكن من المرور على جميع الأسئلة. و إذا كان لديك أية أسئلة خارج
المنهج، حاول أن تحلها، فالدرجات النهائية يتم الحصول عليها بحل مثل تلك
الأسئلة غالبا.

السر الثامن : لا تسيئوا التصرف في قاعة الاختبار أبدا
أعزائي
الطلاب: لا تسيئوا التصرف أبدا في قاعة الاختبار؛ لأن ذلك قد يؤثر على
درجاتكم، أو يسبب لكم عدم إكمال حل الاختبار في بعض الأحيان. فإذا كنتم لا
تعرفون الإجابة، لا تكتبوا شيئا. و تذكروا جيدا بأنكم تحلون الاختبار
لمصلحتكم، و لتثبتوا أنفسكم. و لن تواجه أي مشكلة إذا اتبعتم الخطوات
السابقة، و ستحرزون درجات جيدة.

السر التاسع : ثق بالله ، ثم بقدرتك

و
أخيرا و ليس آخرا، ادع الله جيدا قبل الاختبار، و تأكد من أن يكون بالك
صافيا على الأقل خمس دقائق قبل دخول الاختبار. فالدعاء يمنحك طاقة كبيرة و
هدوءا يساعدانك حتما على الحل الجيد. و من المهم جدا أن تكون واثقا من
قدرتك و ما تكتبه فذلك يساعدك على الإجابة الجيدة.  

هناك شيء يجب أن تتذكره... أرجو منك أن لا تناقش أسئلة الاختبار مع زملائك
بعد الامتحان مباشرة.  فهذا لن يكون في مصلحتك و سيؤثر سلبا على امتحاناتك
القادمة.
و إذا كان زملاؤك يناقشون أسئلة الاختبار فلا تتناقش معهم و عد إلى البيت فورا.
و
قبل كل شيء فكر في والديك، و بالصعوبات التي مرا بها، و كيف يهتمون بك.
أنت مدين لهم، أليس كذلك؟ حسنا ، تعتبر أفضل هدية تقدمها لوالديك هو نجاحك،
فلا تخيب آمالهم أبدا، و تذكر أن مذاكرتك ليس لهم فيها أي مصلحة وهما
يشجعانك على المذاكرة فقط لمستقبلك أنت.                                                            
و
في نهاية المطاف، ليس عندي ما أقوله إلا أن أمامكم فرصا كثيرة الآن، و إذا
كنتم جادين في مذاكرتكم لسنوات قليلة من عمركم ستكون بقية حياتكم مثمرة، و
عليكم ألا تتوقفوا عن التعليم بعد الحصول على شهادة أو وظيفة،  واصلوا
تعليمكم للدراسات العليا، و اجعلوا أهدافكم كبيرة.

فكروا بأنفسكم، و ابذلوا كل ما في وسعكم.
يتبع
remove_circleمواضيع مماثلة
العلم والايمان
القواعد الذهبية لمواجهة الامتحان ؟ والتخلص من التوتر والقلق ؟

من دورة "كيف تتفوق في الامتحان"
هدية من الدكتور منتصر الرغبان

1- ذاكر بهدوء ، وبدون تسرع وخوف من فوات المعلومات .

2- وفّر فترات للراحة والاسترخاء .

3- لخص المادة على شكل خريطة ذهنية .

4- نم مبكراً واستيقظ مبكراً قبل الفجر بساعة أو نصف ساعة .

5- اغتنم ركعتين وقت السحر وادع الله أن يوفقك ويعينك وزملاءك .

6- انظر في الخرائط الذهنية المتعلقة بالمادة ، وخذ نفساً عميقاً .

7- ابتسم وتفاءل بالامتحان ، وتخيل سهولته .

أذان الفجر

8- تجهز للصلاة واخرج إلى المسجد على الأذان لا على الإقامة .

9- لا تنس الأذكار عقب الصلاة والدعاء لك ولإخوانك .

10- تنفس بعمق بعد خروجك من المسجد ( وتذكر غاز الأوزون المنشط ) .

11- مر على المادة سريعاً بالترتيب مع الاستعانة بالخريطة الذهنية .

12- اذهب الى المدرسة مبكراً وابتسم في وجوه زملائك فهو دواء التوتر .

13- ابتعد عن الطلاب السلبيين والمخوّفين المثبطين .

14- قم بإلغاء أي رسالة سلبية تأتي من زملائك ، وتجنب الحديث معهم عن المادة والامتحان .

دخول قاعة الامتحان

15 – ادخل قاعة الامتحان قبل الوقت بربع ساعة .


16- تذكر التنفس العميق والهدوء والاسترخاء والأذكار في هذا الوقت ،

واحذر من الأحاديث الجانبية والأسئلة والأجوبة .

17- استلم ورقتك واستعن بالله ، واستشعر أن الله معك وسيعينك .

18- يفضل عدم قراءة الأسئلة كاملة مباشرة لتجنب ازدحام الإجابات ، والقلق من الذي تتوقع ألا تعرف إجابته . ( للنمط البصري ) .

19- ابدأ بالسؤال الأول وغط بقية الأسئلة .

20- اقرأ السؤال جيداً مرتين وثلاثة .

21- خطط للإجابة ولا تتسرع ( حدد النقاط الرئيسية المطلوبة ) .

بداية الإجابة

22- أجب بهدوء مع نفس عميق .

23- لا تضيع الوقت في السؤال الذي لا تعرفه ، وانتقل للذي يليه .

24- إذا صعب عليك أمر فتنفس بعمق مع دعائك :

(( اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً )) .

25- راجع وتأكد من إجاباتك قبل مغادرة القاعة .

26- لا تستعجل الخروج ، ولا تسابق زملاءك بالخروج فتندم .

27- إذا شعرت بالعطش اطلب الماء ودع عنك الخجل .

وبالتوفيق إن شاء الله

منقول
العلم والايمان
مهارات المذاكرة
المهارة الأولى : القراءة الفعالة

يمكنك اكتساب مهارة القراءة الفعالة، من خلال اتباع الخطوات الثلاث الآتية:
المرحلة الأولى: قبل القراءة
التهيئة النفسية والعقلية للقراءة:
اختر مكانًا هادئًا مضاء بشكل مناسب، فهذا سيعمل على زيادة تركيزك.
ابدأ بالتفكير حول ما ستقرأ ، تعرف على العنوان الرئيس والعناوين الفرعية،
فهي توضح الفكرة الرئيسية للدرس وركز على الاستنتاجات والتطبيقات.

اطرح أسئلة معينة في ذهنك من واقع قراءتك للعناوين مثل (ماذا، كيف، لماذا،
أين، متى، مَن) مما يثير انتباهك ويشعرك بالمتعة والتشوق لما ستقرؤه، فوجود
أهداف للقراءة تجعل الطالب يسعى وراء تحقيق هدفه.
ضع بعض التوقعات
الذكية على هيئة افتراضات، ثم قم بتعديلها على ضوء ما تقرؤه، فالافتراضات
تساعد على تركيزنا عند القراءة ، وتجعلنا نشعر بالإثارة عندما تتحقق
تصوراتنا لما قرأناه أو سمعناه فيما بعد.

المرحلة الثانية: أثناء القراءة:
عملية المسح:
اقرأ الموضوع بصورة متكاملة وسريعة، دون تثبيت العين طويلاً على جزء من
السطر أو على كلمة؛ فعليك أن تعويد عينيك على القراءة المنطلقة إلى الأمام،
ولا تعيد قراءة الجملة، حتى لو شعرت بعدم الفهم التام للمعنى، فقد تجده في
الجمل والعبارات التالية؛ والهدف من القيام بهذه القراءة السريعة أو
المسحية هو التعرف المبدئي على الدرس.

المرحلة الثالثة: بعد القراءة:
عملية الاسترجاع:
راجع المعلومات والأفكار الرئيسة، وذلك إما بكتابة ملخص لها، أو بتسجيل
بعض الملاحظات الهامة، أو القيام بعملية التسميع لأهم الأفكار والاستنتاجات
والمفاهيم، التي توصلت إليها، وقد أثبتت الأبحاث أن قيامك بعملية
الاسترجاع بإمكانك تذكر 70% من المعلومات التي ذاكرتها.

المهارة الثانية:مهارة التلخيص
التلخيص من المهارات الدراسية ذات الفوائد الجمة، ويمكن اكتساب هذه
المهارات وتطويرها بالممارسة، ومن أهم فوائد عملية التلخيص وكتابة
الملاحظات:
- تساعد على التركيز على المعلومات الهامة والأساسية، فهو يساعد على التركيز بفاعلية على ما تقرأ أو تسمع.
- تساعد في عملية الفهم والاستيعاب، فعمل الملخصات يحدد لك الأطر العامة
للموضوعات والتفصيلات المتفرعة عنها، ويضع حدودًا فاصلة بين أجزاء الموضوع،
ويعمل على تصنيفه وتقسيمه بصورة توضح المعنى وتساعد في تخزينه في الذاكرة
بصورة مرئية.
-تساعد في إمدادك بسجل من المعلومات المركزة، التي ستحتاج
لها في المستقبل؛ فإذا ما أردت إجراء مراجعة سريعة لبعض الدروس، وليس لديك
وقت كاف لمراجعتها من الكتاب بإمكانك الاستعانة بالملخصات.
- تساعد
على إدارة الوقت بفاعلية، فهي تجنبك إضاعة الوقت والجهد، فبدلا من قراءة
(10) صفحات يمكن تلخيصها في صفحتين باستخلاص أهم الأفكار. ولهذا الجانب أثر
نفسي إيجابي عليك ، وعلى استمرارك في عملية المذاكرة والمراجعة الدورية.

كيف تلخص؟
هناك طرق عديدة لكتابة الملخصات وأخذ الملاحظات، وتعتمد الطريقة
المستخدمة، على طبيعة المادة المطلوب تلخيصها، والهدف من قيامك بعملية
التلخيص، والطرق أو الأشكال الأساسية لكتابة الملخصات هي:

1- الطريقة النثرية:
هي نقل مركز أو نسخة مكثفة ومركزة من الأصل، وعادة ما تكتب بشكل نثرى.
2 - الطريقة الهيكلية:
وهذه تكون على شكل كلمات مفردة أو فقرات مختصرة، وتوضع على شكل قائمة،
باستخدام تقسيمات مثل: العناوين الرئيسة والعناوين الثانوية المتفرعة مع
استخدام الترقيم والترميز.
3- الأشكال والخرائط العنكبوتية:

وتتم هذه الطريقة بوضع العنوان الرئيس في مركز الورقة على شكل هندسي،
بيضاوي، أو مربع أو دائري أو مستطيل، ويتفرع منه أسهم وخطوط، كل فرع رئيس
قد يتفرع بدوره إلى أفرع ثانوية، وتستخدم هذه الطريقة خاصة إذا كان الموضوع
المدروس ذا تصنيفات كثيرة ، والكتابة تكون مختصرة في هذه الأشكال.

المهارة الثالثة : مهارة الحفظ
كيف تذاكر وتحفظ المعلومات ؟
هناك عدة طرق للمذاكرة والحفظ أهمها :
1- طريقة الببغاء :المذاكرة
عند العديد من الناس ، تعنى الإعادة والتكرار إما بالتسميع الشفهي أو
الكتابي، ولكن يعيب هذا الأسلوب ، أن هذا الالتصاق أو التعليق يكون
مهزوزًا؛ فقد يكتشف الطالب أن المعلومات التي قام بتسميعها ، تحت ظروف
القلق النفسي، قد ذهبت بشكل كامل ، كأن الدماغ أصبح فارغًا من كل أثر
للمعلومات، وهذا لا يعنى أن هذه الطريقة فاشلة، ولكن يجب أن يطور هذا
الأسلوب، وتستخدم وسائل أخرى مدعمة له ، مثل قوة التخيل، والربط التسلسلي .
2-طريقة التخيل :
هي عملية تكوين صورة عقلية لشيء تم ملاحظته وتخيله ثم تحويله إلى صورة
واقعية مجسمة، ثم نعمل على إعادة تكرار هذه الصورة عدة مرات في مخيلتنا مما
يعمل على تعزيز قوة الذاكرة لدينا.
مثال : تخيل أنك مخرج برامج ، حينذاك كل شئ سيأخذ بعداً بصرياً وحركياً وسمعياً ، مما سيعمل على تعزيز قوة الذاكرة .
-3طريقة الربط الذهني :
إحدى الطرق المتفرعة من قوة التخيل؛ فالمعلومات الجديدة من السهل تحويلها
إلى معلومات طويلة المدى، فكلما نجحت في صنع الارتباطات كلما كان تذكرك
للأشياء أفضل.

المهارة الرابعة: المراجعة
1- دوّن أكثر النقاط أهمية في كراسة الملاحظات.
2- راجع هذه الملاحظات دورياً.. اقرأها بصوت عالي.
3- لخص قدر المستطاع وقلل من ملاحظاتك لتتذكرها.
4- أثناء المراجعة والمذاكرة عليك بتوقع الأسئلة.
5- راجع وفق جدول زمني.
6- استخدم الألوان وأشِّر على أهم النقاط.
7- داوم على الأدعية أثناء المذاكرة وحفظ القرآن والأذكار وحافظ على الصلاة, فلا بارك الله في عملٍ ينهى عن الصلاة.

كيف تعد برنامجاً للمراجعة؟
إن إعداد برنامج للمراجعة يلعب دوراً كبيراً في الاستعداد للامتحانات،
ويتم إعداد برنامج أو جدول المراجعة تبعاً لمقدرة كل طالب, وتبعاً لنوعية
المواد التي سيجري فيها الامتحان على أن يكون في الشكل التالي:
1- المذاكرة المنتظمة لجميع المواد المقررة.
2- المراجعة المنتظمة لأنها مرحلة هامة؛ فلا تبدأ بالمراجعة ليلة الامتحان ولكنها مستمرة مع نهاية كل جلسة للمذاكرة.
3- ترتيب مواد الامتحان تبعاً لقربها الزمني من تاريخ الامتحان.
4- تحديد المواد التي تحتاج لمجهود ووقت أكبر في المراجعة.
5- تحديد الزمن المتبقي على كل مادة وتقسيمه تبعاً لها.
6- وضع المادة الصعبة مع مادة أقل صعوبة.
7- تحديد فترات في الجدول للراحة ولممارسة هواية محببة مما يساعد على تهيئة الجسم والذهن للاستيعاب الأفضل.
8- تجنب أسباب التشتت الذهني وأحلام اليقظة أثناء المراجعة؛ فمن يعمل ليس لديه وقت للأحلام.
9- احذر أن تقلد زملاءك في طريقة مراجعتهم؛ فلكل إنسان طريقته ومقدرته التي تميزه, فإن طريقتك الخاصة في هذا الوقت هي أفضل الطرق.
10- اجعل مراجعتك لكل درس بأن تضع هيكلاً للدرس في عناوين رئيسة وفرعية,
ثم ابدأ بمراجعة كل ما يخص كل عنوان على حدة بعد أن تكون قد وضعت الهيكل
الأساسي للمادة ككل, فهذا يساعدك -إن شاء الله- على تذكر كل النقاط الخاصة
بكل درس عند الإجابة في الامتحان.
لا تغضب والديك فدعاؤهما أكبر عون لك!وادع
دائما بمثل هذا الدعاء (اللهم يا معلم آدم وإبراهيم علمني ويامفهم سليمان
فهمني اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا وأنت تجعل العسير إذا شئت سهلا).
العلم والايمان
طريقة المذاكرة المثلى

هناك بعض الصعوبات التى يمكن أن تعوقك عن المذاكرة والتى يجب عليك أن
تكتشفها وتحاول التغلب عليها، حتى تستطيع أن تدخل فى المذاكرة الفعالة،
وأهم هذه الصعاب:-





كيــف تـذاكـــر ؟؟

لتحقيق المذاكرة الفعالة التى تقودك بإذن الله إلى قمة النجاح والتفوق يجب
أن تمر بالمراحل الثلاث التالية: القراءة الإجمالية للدرس / الحفظ
والمذاكرة / التسميع / المراجعة. وفيما يلى كل مرحلة بشىء من التفصيل:-
أولاً: القراءة الإجمالية للدرس

يجب أن تبدأ مذاكرتك بقراءة الدرس قراءة عامة بصورة إجمالية وسريعة للإلمام بمحتوياته وموضوعه، ويجب عليك اتباع الإرشادات التالية:-



ثانياً: الحفظ والمذاكرة

القاعدة الذهبية لتحقيق أعلى الدرجات وأفضل النتائج فى أى مادة هى: (أحفظ
ثم أحفظ ثم أحفظ)، فرغم أهمية الفهم فى عملية المذاكرة إلا أنه مهما كانت
قدرتك على الفهم فلابد أن تحفظ المعلومات التى سوف تضعها فى الامتحان،
وكثير من الطلبة الأذكياء يرجع فشلهم إلى اعتمادهم على الفهم فقط دون
الحفظ، بعكس بعض الطلبة متوسطى الذكاء الذين استطاعوا التفوق فى الامتحانات
معتمدين على قدرتهم الفائقة على الحفظ وقليل من الفهم حتى فى أدق المواد
مثل الرياضيات!!؟… وفيما يلى إرشادات هامة تساعدك على الحفظ الجيد
للمعلومات :-





كيف تقاوم النسيان وتقوى ذاكرتك ؟؟

اهتم علماء النفس بدراسة ظاهرة النسيان خاصة لدى الطلاب، وحددوا بعض
القواعد التى تساعد على التغلب على النسيان وتعمل على تقوية القدرة على
التذكر، وأهمها:-




ثالثاً: التـسـميـع


يعتقد كثير من الطلبة أن قراءة الدرس وفهمه ومحاولة حفظه تكفى، لكنه عندما
يحاول إجابة أحد الأسئلة فى الامتحانات فإنه يقف حائراً ويقول: (إنى أعرفها
وأفهمها) لكنه لا يستطيع الإجابة … ويرجع ذلك إلى إهماله لعملية التسميع
وعدم إدراكه لأهميتها القصوى، وتتمثل أهمية التسميع فيما يلى :-



- وتختلف طرق التسميع باختلاف مادة الدراسة وطريق كل طالب فى المذاكرة،
ولكن أفضل طرق التسميع هى التى تشبه الطريقة التى سوف تستخدمها فى
الامتحان، ومن أهم طرق التسميع ما يلى:-
التسميع التحريرى
وذلك
بكتابة النقاط الرئيسية والقوانين والقواعد والرسوم التوضيحية وبياناتها
الخ، وينم التأكد مما تكتبه بالرجوع إلى الكتاب، ويجب عند الكتابة للتسميع
ألاّ تهتم بتحسين الخط أو الترتيب والتنظيم، وإنما اكتب بسرعة وبخط كبير
حتى تعتاد الجرأة فى الكتابة والقدرة على تصحيح أخطائك
التسميع الشفوي
وهو أسهل وأسرع الطرق، ويجب ملاحظة مايلى لتحقيق أفضل النتائج:-



كم من الوقت تقضيه فى التسميع ؟؟؟

يتوقف ذلك على طبيعة المادة التى تستذكرها، وذلك وفقاً للقواعد التالية:-



رابعاً: المـــراجـعـــة

للمراجعة فوائد كثيرة جداً أهمها تثبيت المعلومات، وسهولة استرجاعها مرة
أخرى عندما تسأل فيها،كما أن مراجعة الدروس السابقة بانتظام يساعدك على فهم
ما يستجد منها فهماً كاملاً وفى وقت أقل من سابقتها
كيف تراجع ؟؟






متى تراجـــع ؟؟

قد يظن البعض أن المراجعة تكون فى آخر العام أو قبل الامتحانات فقط، ولكن
ذلك غير صحيح، فالمراجعة من أول العام الدراسى هامة جداً للتأكد من تثبيت
المعلومات والقدرة على تذكرها، ولذلك يجب عليك اتباع الآتى:-




الامتحـــــانات ؟‍‍‍‍‍‍؟

تأكد من جدول الامتحانات قبل موعده بوقت كاف
لا تجهد نفسك قبل الامتحان وأهتم بغذائك
لا تكثر من المنبهات ولا تتناول الأدوية المسهرة فهى تضرك أكثر مما تفيدك
أعد أدواتك كل ليلة طبقاً لامتحان الغد. وخذ قسطاً كافياً من النوم قبل الامتحان لترتاح جسمياً ونفسياً وذهنياً وتركز فى الامتحان
بكر فى الذهاب إلى لجنة الامتحان، وقد أخذت ما يلزمك من أدوات، ولا تنس
رقم جلوسك، وأدخل الامتحان مستريح الجسم ، مطمئن النفس، واثقاً من النجاح
أقرأ ورقة الأسئلة كلها جيداً بإمعان وهدوء ولا تتعجل فى الإجابة،ولا تتردد عند الإجابة أو الاختيار حتى لا يضيع وقتك
قسم زمن الإجابة بين الأسئلة المطلوب الإجابة عليها، واترك بعض الوقت للمراجعة، ولا تغادر لجنة الامتحان قبل انتهاء الوقت
اترك فراغاً بعد إجابتك عن كل سؤال فربما تحتاج إلى زيادة شيئاً ما عند المراجعة
ابدأ بالإجابة عن الأسئلة السهلة، وتأكد من الأسئلة الإجبارية والاختيارية
يفضل أن تكتب مسودة للإجابة، وتأكد أن المصحح يرجع إليها أحياناً ويحتسب لك درجاتها
حدد المطلوب من السؤال بالضبط، وأجب على قدره، ورتب إجابتك فى شكل عناصر وفقرات
إذا تذكرت نقطة متعلقة بسؤال آخر وأنت تجيب فسارع بكتابتها فى المسودة قبل أن تنساها
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة
عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات
للا تخرج من لجنة الامتحان قبل أن تراجع إجاباتك فربما تكون قد نسيت شيئاً أو تتذكر شيئاً جديداً تضيفه للإجابة
اعتمد على نفسك ولا تحاول الغش، فمن غشنا ليس منا كما قال رسول الله، كما
أن محاولاتك للغش تزيد من توترك واضطرابك، وتشتت أفكارك، وتعرضك لإلغاء
امتحانك والرسوب فأحذر أن تضيع نفسك
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته
دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى
تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات
تذكر أن وضوح خطك ونظافة كراسة الإجابة، وحسن تنظيم الإجابات وعرضها من أهم عوامل النجاح والتفوق
avatar




جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك

avatar
جزاك الله خيرا
avatar
مشكوووووووورررررررررررررر
Mr.honestmanegy
شكرا شكرا شكرا شكرا
avatar
جزاك الله خيرا
avatar
avatar
اشكرك على هذا المجهود الجبار
avatar
محمد السعيد
جزاكم الله كل خير
العلم والايمان
Mr.Riad
جزاكم الله خيراً ونفعكم بعلمكم
avatar
avatar
جميل جدااااااااااا وجزاكم الله كل الخيررررررررررررررررررر
avatar
بجد نصائح مهمة جدا شكرا ليكم وجزاكم الله خيرا
avatar
avatar
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى