أمر المستشار طارق أبو زيد، المحامى العام الأول لنيابات جنوب الشرقية، بحجز المدرسين المتهمين بتسريب امتحانات مادة اللغة الإنجليزية لطلاب الثانوية العامة، مع مراعاة مدة الحجز القانونية للمتهمين، وإرسال حرز جهاز لاب توب ومحتوياته إلى القسم الخاص بالبرمجيات بالحاسب الآلى بالمعمل الجنائى، وذلك لبيان عما إذا كانت تحوى أسئلة وإجابات لامتحانات الثانوية العامة لهذا العام.
كما أمر المحامى العام بالتحفظ على السيارة رقم 7456 ر.ص أ، وتكليف أحد الضباط بإعادة تحريز عدد 15 هواتف محمولة مختلفة الأنواع، وإيداعهم بمخزن النيابة، وتوريد المبلغ المضبوط وقدره 1410 جنيه لخزينة المحكمة، وذلك فى التحقيقات التى باشرها عمرو عبد الفتاح وكيل أول نيابة قسم أول الزقازيق فى المحضر رقم 3788 لسنة 2011 إدارى قسم أول.
كانت معلومات وردت أمس لمصلحة الأمن العام مفادها قيام رمضان شعبان (46 سنة) مدرس لغة فرنسية، ومقيم بالشبانات الزقازيق، بحصوله على أوراق أسئلة امتحان الثانوية العامة لهذا العام وقيامه بالاستعانة ببعض المدرسين المتخصصين لوضع الإجابات النموذجية لها، بمساعدة غريب رمضان (23 سنة) مدرس اقتصاد، وبيعها للمواطنين من أهالى طلبة الثانوية العامة مقابل مبالغ مالية.
بانتقال ضباط الأمن العام ومدير المباحث الجنائية وضباط قسم أول الزقازيق، وبتفتيش الشقة الكائنة بشارع الجلاء تم ضبط المتهمين وبحوزتهما المضبوطات السابقة و14 شخصاً من أهالى الطلاب.
كما أمر المحامى العام بالتحفظ على السيارة رقم 7456 ر.ص أ، وتكليف أحد الضباط بإعادة تحريز عدد 15 هواتف محمولة مختلفة الأنواع، وإيداعهم بمخزن النيابة، وتوريد المبلغ المضبوط وقدره 1410 جنيه لخزينة المحكمة، وذلك فى التحقيقات التى باشرها عمرو عبد الفتاح وكيل أول نيابة قسم أول الزقازيق فى المحضر رقم 3788 لسنة 2011 إدارى قسم أول.
كانت معلومات وردت أمس لمصلحة الأمن العام مفادها قيام رمضان شعبان (46 سنة) مدرس لغة فرنسية، ومقيم بالشبانات الزقازيق، بحصوله على أوراق أسئلة امتحان الثانوية العامة لهذا العام وقيامه بالاستعانة ببعض المدرسين المتخصصين لوضع الإجابات النموذجية لها، بمساعدة غريب رمضان (23 سنة) مدرس اقتصاد، وبيعها للمواطنين من أهالى طلبة الثانوية العامة مقابل مبالغ مالية.
بانتقال ضباط الأمن العام ومدير المباحث الجنائية وضباط قسم أول الزقازيق، وبتفتيش الشقة الكائنة بشارع الجلاء تم ضبط المتهمين وبحوزتهما المضبوطات السابقة و14 شخصاً من أهالى الطلاب.
