تواصل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مع بداية الأسبوع القادم مناقشة المقترحات المتعلقة بشكل الدراسة بالعام القادم، تحت إشراف وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي.
حيث تدرس الوزارة خطة الدارسة بالعام الجديد، وفق تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد المعروف باسم كوفيد -١٩ وخطط التعايش معه بشكل يضمن المحافظة، ووقاية التلاميذ في كافة المراحل من الإصابة به.
وكشفت مصادر بالتعليم أن وزارة التعليم سوف تؤجل بدء العام الدراسي، بسبب التداعيات التي حدثت بالعام الدراسي الماضي التي أدت إلي تأجيل امتحانات الثانوية العامة لمدة أسبوعين، وهو ما يجعل يوم ٢٦ سبتمبر أكثر المواعيد المناسبة لبدء الدراسة.
وأوضحت المصادر أن سيتم حسم الموعد النهائي للدراسة خلال نهاية الشهر الحالي عقب انتهاء امتحانات الثانوية العامة أو مع بداية شهر اغسطس القادم من خلال اجتماع المجلس الأهلي ما قبل الجامعي، المنوط به تحديد مواعيد بدء الدراسة والفصل الدراسي الأول والثاني ومواعيد امتحانات الشهادات.
وقال الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني اليوم خلال اجتماعه مع مع مسئولي البنك الدولي وجامعة هارفرد، أن الوزارة تعمل على مناقشة خطة جديدة للتعلم، وتحتوي على المواعيد وكيفية تجمع الطلاب والمسافات بينهم.
وأشار إلى أن هناك مقترح بيومين فقط أسبوعيًا والباقي يكون أون لاين، لكن هذا غير عادل لأن ليس كل الطلاب يملكون الإمكانيات كطلاب الصفوف الثانوية.
وكان رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي قد وجه يوم ٢٨ يونيو الماضي، بإيلاء أهمية قصوى للبناء الفكري والتربوي والديني لدى الطلاب، وتقييم الدروس المستفادة من تجربة كورونا على العملية التعليمية".
جاء ذلك في الاجتماع الذي عقده الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وذلك بحضور اللواء محمد أمين مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية، والدكتورة مرفت الديب رئيس مجلس أمناء وحدة شهادة النيل الدولية، والدكتورة سلافه جويلي مدير وحدة شهادة النيل الدولية، بمتابعة ملف التعليم وقضاياه.
حيث تدرس الوزارة خطة الدارسة بالعام الجديد، وفق تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد المعروف باسم كوفيد -١٩ وخطط التعايش معه بشكل يضمن المحافظة، ووقاية التلاميذ في كافة المراحل من الإصابة به.
وكشفت مصادر بالتعليم أن وزارة التعليم سوف تؤجل بدء العام الدراسي، بسبب التداعيات التي حدثت بالعام الدراسي الماضي التي أدت إلي تأجيل امتحانات الثانوية العامة لمدة أسبوعين، وهو ما يجعل يوم ٢٦ سبتمبر أكثر المواعيد المناسبة لبدء الدراسة.
وأوضحت المصادر أن سيتم حسم الموعد النهائي للدراسة خلال نهاية الشهر الحالي عقب انتهاء امتحانات الثانوية العامة أو مع بداية شهر اغسطس القادم من خلال اجتماع المجلس الأهلي ما قبل الجامعي، المنوط به تحديد مواعيد بدء الدراسة والفصل الدراسي الأول والثاني ومواعيد امتحانات الشهادات.
وقال الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني اليوم خلال اجتماعه مع مع مسئولي البنك الدولي وجامعة هارفرد، أن الوزارة تعمل على مناقشة خطة جديدة للتعلم، وتحتوي على المواعيد وكيفية تجمع الطلاب والمسافات بينهم.
وأشار إلى أن هناك مقترح بيومين فقط أسبوعيًا والباقي يكون أون لاين، لكن هذا غير عادل لأن ليس كل الطلاب يملكون الإمكانيات كطلاب الصفوف الثانوية.
وكان رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي قد وجه يوم ٢٨ يونيو الماضي، بإيلاء أهمية قصوى للبناء الفكري والتربوي والديني لدى الطلاب، وتقييم الدروس المستفادة من تجربة كورونا على العملية التعليمية".
جاء ذلك في الاجتماع الذي عقده الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وذلك بحضور اللواء محمد أمين مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية، والدكتورة مرفت الديب رئيس مجلس أمناء وحدة شهادة النيل الدولية، والدكتورة سلافه جويلي مدير وحدة شهادة النيل الدولية، بمتابعة ملف التعليم وقضاياه.