هروب من المدرسة إلى ألعاب الإنترنت..
تعاني العديد من الأسر المصرية، من تسرب التلاميذ على محلات "البلاي ستيشن، وبعضهم يضطر للهروب من المدرسة دون علم ولي أمره، وهو ما يدفع المحلات لفتح العمل بها مع الساعات الأولى من الصباح، لاستيعاب الطلاب الهاربين من المدارس، حتى أن بعض أصحاب المحلات، سعوا لافتتاحها بالقرب من المدارس.
تعاني العديد من الأسر المصرية، من تسرب التلاميذ على محلات "البلاي ستيشن، وبعضهم يضطر للهروب من المدرسة دون علم ولي أمره، وهو ما يدفع المحلات لفتح العمل بها مع الساعات الأولى من الصباح، لاستيعاب الطلاب الهاربين من المدارس، حتى أن بعض أصحاب المحلات، سعوا لافتتاحها بالقرب من المدارس.
ولمواجهة هذه الظاهرة أعلنت مدرسة الشهيد الرائد عمرو شكري الثانوية بنين بالعريش، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن إدارة المدرسة تعلم أن هناك طلابا يهربون من المدرسة يوميا من أجل لعب "البلاي سيتشن".
وقالت المدرسة، في تحذير شديد اللهجة على صفحتها: "سوف تتخذ المدرسة جميع الإجراءات الرادعة نحو الطلاب الذين يتسربون من المدرسة أثناء اليوم الدراسي للجلوس في محل البلاي ستيشن الكائن أمام المدرسة".
وأعلنت المدرسة أن حالات التسرب أثبتتها الكاميرات التي سيتم تفريغها لعمل اللازم.
وأضافت المدرسة أنه سيتم إبلاغ السلطات وإبلاغ أولياء الأمور أولًا بأول بأي حالة تسرب تخص نجل أي ولي أمر.
وقالت المدرسة، في تحذير شديد اللهجة على صفحتها: "سوف تتخذ المدرسة جميع الإجراءات الرادعة نحو الطلاب الذين يتسربون من المدرسة أثناء اليوم الدراسي للجلوس في محل البلاي ستيشن الكائن أمام المدرسة".
وأعلنت المدرسة أن حالات التسرب أثبتتها الكاميرات التي سيتم تفريغها لعمل اللازم.
وأضافت المدرسة أنه سيتم إبلاغ السلطات وإبلاغ أولياء الأمور أولًا بأول بأي حالة تسرب تخص نجل أي ولي أمر.
