تعمل وزارة التربية والتعليم على إيجاد حلول للحد من عجز المعلمين فى المدارس بتوفير بدائل بالتنسيق مع عدة جهات مختلفة.
وأن هناك تعليمات للمديريات بشأن
1- تشغيل خريجين حسب احتياجات كل مدرسة مع توفير موارد مالية من خلال المشاركة المجتمعية وبعض رجال الأعمال ومجالس الأمناء.
وأكدت أن المديريات تنسق مع المحافظين المخول لهم سلطة سد العجز وتوفير موارد للمعلمين، الذين سيتم التعاقد معهم شرط أن يكون التخصص مطلوب بشكل فعلى، مشددة على أن الوزارة لديها إحصائية بإعداد العجز والزيادة فى كل تخصص على مستوى كل مدرسة ومديرية، مشيرة إلى أن الوزارة تحتاج للتعاقد مع أكثر من 60 ألف لسد العجز.
وأكدت أن هناك مذكرة معروضة على رئاسة مجلس الوزراء بشأن العجز واحتياجات الوزارة من معلمين، مؤكدة أن الوزارة تعمل بشكل دائم مع كافة الجهات وتشارك الجميع معها لأن التعليم مسئولية مجتمع وجهات كثيرة فى الدولة
وأكدت أن المديريات تنسق مع المحافظين المخول لهم سلطة سد العجز وتوفير موارد للمعلمين، الذين سيتم التعاقد معهم شرط أن يكون التخصص مطلوب بشكل فعلى، مشددة على أن الوزارة لديها إحصائية بإعداد العجز والزيادة فى كل تخصص على مستوى كل مدرسة ومديرية، مشيرة إلى أن الوزارة تحتاج للتعاقد مع أكثر من 60 ألف لسد العجز.
وأكدت أن هناك مذكرة معروضة على رئاسة مجلس الوزراء بشأن العجز واحتياجات الوزارة من معلمين، مؤكدة أن الوزارة تعمل بشكل دائم مع كافة الجهات وتشارك الجميع معها لأن التعليم مسئولية مجتمع وجهات كثيرة فى الدولة
2- توجيه المديريات بعودة أى معلم إلى مدرسته خاصة الذين يعملون فى دواويين الإدارات التعليمية والمديريات، موضحة أن المعلمين الذين يتولون مهام إدارية سيعودوا إلى وظائفهم الأصلية فى المدارس لسد العجز فى التخصصات المطلوبة.
3- توجيه جريجات كليات التربية الراغبات فى الحصول على شهادة الخدمة العامة أن تؤديها فى إحدى المدارس القريبة من محل سكنها وبالتالى ستساهم فى القضاء على مشكلة العجز، إضافة إلى التنسيق مع الأزهر للاستفادة الحقيقة من أعضاء هيئة التدريس فى المعاهد الأزهرية، إضافة إلى الاستفادة من معلمى بعض المدارس القريبة من بعضها.
3- توجيه جريجات كليات التربية الراغبات فى الحصول على شهادة الخدمة العامة أن تؤديها فى إحدى المدارس القريبة من محل سكنها وبالتالى ستساهم فى القضاء على مشكلة العجز، إضافة إلى التنسيق مع الأزهر للاستفادة الحقيقة من أعضاء هيئة التدريس فى المعاهد الأزهرية، إضافة إلى الاستفادة من معلمى بعض المدارس القريبة من بعضها.