اختبارات إلكترونية مقننة للطلاب النابغين للانتقال إلى صف أعلى..
ناقش المجلس الاعلى للتعليم قبل الجامعي، في جلسته المنعقدة اليوم الثلاثاء ، مقترح مشروع القانون المنظم لعملية الإسراع التعليمي للطلاب بمراحل التعليم (الابتدائي، والإعدادي، والثانوي العام) والعمل علي وضع كافة الإجراءات التنفيذية اللازمة لتطبيقه.
وأكدت المداولات على ضرورة أن يتم ذلك من خلال إعداد اختبارات إلكترونية مقننة يعدها المركز القومى للامتحانات وتقويم الأداء وهذه الاختبارات خاصة للطلاب النابغين للانتقال من صف الى صف أعلى.
أبرز ملامح قانون الإسراع في التعليم تتمثل في الآتي:
السماح للطالب بالانتقال من مرحلة لمرحلة دون التقيد بإنهاء جميع الصفوف طالما أنجز المطلوب منه.
استكمال الطالب تعليمه بالمجال الذي يجيده.
اختيار الطالب للمجال ولو لم يسمح له مجموعه بالالتحاق بهذا المجال.
تغيير نظام الالتحاق بالجامعات والمجموع لن يمنع أحد من موهبته.
النظام التعليمي الجديد مبني كليًا على فكرة بناء شخصية الطفل.
وكان قد اجتمع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعى اليوم ، ليناقش عددا من الموضوعات وهى الخريطة الزمنية للعام الدراسي 2020/2019، ومشروع القرار الوزاري المنظم للدراسة والامتحانات للصفين الأول والثاني الثانوي العام، ومشروع القانون المنظم لعملية الاسراع التعليمي للطلاب بمراحل التعليم (الابتدائي، والإعدادي، والثانوي العام)، وخطة الوزارة لتطوير مجال التعليم الفنى.
وأكدت المداولات على ضرورة أن يتم ذلك من خلال إعداد اختبارات إلكترونية مقننة يعدها المركز القومى للامتحانات وتقويم الأداء وهذه الاختبارات خاصة للطلاب النابغين للانتقال من صف الى صف أعلى.
أبرز ملامح قانون الإسراع في التعليم تتمثل في الآتي:
السماح للطالب بالانتقال من مرحلة لمرحلة دون التقيد بإنهاء جميع الصفوف طالما أنجز المطلوب منه.
استكمال الطالب تعليمه بالمجال الذي يجيده.
اختيار الطالب للمجال ولو لم يسمح له مجموعه بالالتحاق بهذا المجال.
تغيير نظام الالتحاق بالجامعات والمجموع لن يمنع أحد من موهبته.
النظام التعليمي الجديد مبني كليًا على فكرة بناء شخصية الطفل.
وكان قد اجتمع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعى اليوم ، ليناقش عددا من الموضوعات وهى الخريطة الزمنية للعام الدراسي 2020/2019، ومشروع القرار الوزاري المنظم للدراسة والامتحانات للصفين الأول والثاني الثانوي العام، ومشروع القانون المنظم لعملية الاسراع التعليمي للطلاب بمراحل التعليم (الابتدائي، والإعدادي، والثانوي العام)، وخطة الوزارة لتطوير مجال التعليم الفنى.
