طالب مصطفى كمال الدين، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، بضرورة زيادة راتب المعلم إلى 4 آلاف جنيه، حد أدنى لتحسين مستوى التعليم في مصر، فضلا عن تحسين الظروف المعيشية لدى مربي الأجيال.
وأضاف "كمال الدين"، أن المعلم هو المسؤول الأول عن توصيل المعلومة للطالب ويعتبر المفتاح السري للمستقبل، مشيرًا إلى أن تحسين الظروف المعيشية للمعلم ورفع راتبه يمكنه من التركيز بشكل أكبر في العملية التعليمية واستخدام أكثر من وسيلة لتوصيل المعلومة للطالب.
وأوضح عضو لجنة التعليم والبحث العلمي، ضرورة أن تُعدّ الوزارة خطة معايير؛ لتقييم أداء المعلم قبل إعطائه هذا المبلغ، والتي تتضمن أن يكون قادرا على توصيل المعلومة إلى الطالب بشكل ميسر وبسيط يستهدف جميع الطلاب، وأن يكون منتظما في عملية الحضور داخل المدرسة، وفي تحضير الدروس.
وأشار النائب إلى أنه في حالة عدم تنفيذ هذه المعايير، يقل راتب المعلم تدريجيًا، فإذا تحسَّن أداؤه يزيد مرتبة.
وأكد أن هذه الطريقة ستخلق نوعا من أنواع المنافسة لدى المعلمين وتعطي لهم حافز لتقديم أفضل الأداء للارتقاء بالمنظومة التعليمية إلى القمة، وخروج جيل واعد قادر على رفع اسم مصر إلى السماء.
وأضاف "كمال الدين"، أن المعلم هو المسؤول الأول عن توصيل المعلومة للطالب ويعتبر المفتاح السري للمستقبل، مشيرًا إلى أن تحسين الظروف المعيشية للمعلم ورفع راتبه يمكنه من التركيز بشكل أكبر في العملية التعليمية واستخدام أكثر من وسيلة لتوصيل المعلومة للطالب.
وأوضح عضو لجنة التعليم والبحث العلمي، ضرورة أن تُعدّ الوزارة خطة معايير؛ لتقييم أداء المعلم قبل إعطائه هذا المبلغ، والتي تتضمن أن يكون قادرا على توصيل المعلومة إلى الطالب بشكل ميسر وبسيط يستهدف جميع الطلاب، وأن يكون منتظما في عملية الحضور داخل المدرسة، وفي تحضير الدروس.
وأشار النائب إلى أنه في حالة عدم تنفيذ هذه المعايير، يقل راتب المعلم تدريجيًا، فإذا تحسَّن أداؤه يزيد مرتبة.
وأكد أن هذه الطريقة ستخلق نوعا من أنواع المنافسة لدى المعلمين وتعطي لهم حافز لتقديم أفضل الأداء للارتقاء بالمنظومة التعليمية إلى القمة، وخروج جيل واعد قادر على رفع اسم مصر إلى السماء.
