الدراما التعليمية
تعرف الدراما بأنها "قصةٌ ممثَلةٌ“ فالدراما تتضمن عناصر بناء القصة، وقد تكون هذه القصة قصةً شفويةً تروى أو قصة مكتوبة تُقرأ، ولكي تتحول إلى دراما، فإنها بحاجة أن تتحول الكلمات إلى فعل يقوم به أشخاص في زمن ومكان معينين، عبر علاقات من طراز ما، وضمن هذه العلاقات يتخلق التوتر والصراع … وقد يتضمن الفعل كلاماً أو لا يتضمنه.
مميزات الدراما التعليمية
تعمل الدراما علي تجسيد الشخصيات والأفكار بشكل ملموس ومسموع.
تساعد الدراما علي تثبيت المعلومة لدي المتعلمين.
تكسب المتعلمين قيما واتجاهات وتعدل في سلوكهم السلوكيات السلبية بطريقة غير مباشرة.
يعمل التمثيل علي تنمية الخيال والقدرات الإبداعية والمواهب لدي المتعلمين.
توفر فرص التعبير عن الذات وعن الانفعالات لدى المتعلمين.
الدراما جذابة للطفل وتثير انتباهه للعرض دون ملل مما يزيد من اهتمامه بموضوع الدرس.
يمكن أن تساعد في بناء مهارات الاتصال وبناء الثقة بالنفس.
تقوى إحساس المتعلمين بالآخرين ، ومراعاة مشاعرهم ، واحترام أفكارهم.
يشجع المتعلمين على المشاركة.
تشجع روح التلقائية لدى المتعلمين، حيث يكون الحوار خلالها تلقائيا وطبيعيا بين المتعلمين ، وبخاصة في مواقف الأدوار الحرة وغير المقيدة بنص أو حوار.
أنواع الدراما التعليمية
لعب الأدوار: يقصد به نمط من أنماط ممارسة الواقع، حيث يتقمص المتعلم أحد الأدوار التي توجد في هذا الموقف الواقعي ويتفاعل مع الآخرين في حدود علاقة دوره بأدوارهم، وتعتبر هذه الطريقة ذات أثر فعال في مساعدة المتعلمين على فهم أنفسهم وفهم الآخرين
المسرح التمثيلي: إعادة تنظيم محتوى المنهج الدراسي وطريقة التدريس في شكل مواقف حوارية طبيعية، ويقوم التلاميذ بتمثيل الأدوار التي يتألف منها الموقف التعليمي الجديد لاستيعاب وتفسير ونقد المادة التعليمية لتحقيق أهداف المنهج الدراسي.
مسرح العرائس:
o عرائس القفاز ( الاراجوز ).
o خيال الظل.
o عرائس الفتل أو الخيوط.
o عرائس باستخدام العصا.
o عرائس السينما.
التمثيل الصامت/ البانتوميم: هو القدرة على التعبير عن الإحساس والأفكار عن طريق الاتصال بالحركة بدلا من الكلام، فهو يعتمد بالدرجة الأولى على الجسد كأداة الاتصال بين الأفراد، ومن أشهر أعلامة "تشارلي تشابلن".
التمثيل الارتجالي: هو التعليم عن طريق التجربة الشخصية والتلقائية دون تحضير مسبق للنص باستخدام أدوات معينة وبسيطة.
تعرف الدراما بأنها "قصةٌ ممثَلةٌ“ فالدراما تتضمن عناصر بناء القصة، وقد تكون هذه القصة قصةً شفويةً تروى أو قصة مكتوبة تُقرأ، ولكي تتحول إلى دراما، فإنها بحاجة أن تتحول الكلمات إلى فعل يقوم به أشخاص في زمن ومكان معينين، عبر علاقات من طراز ما، وضمن هذه العلاقات يتخلق التوتر والصراع … وقد يتضمن الفعل كلاماً أو لا يتضمنه.
مميزات الدراما التعليمية
تعمل الدراما علي تجسيد الشخصيات والأفكار بشكل ملموس ومسموع.
تساعد الدراما علي تثبيت المعلومة لدي المتعلمين.
تكسب المتعلمين قيما واتجاهات وتعدل في سلوكهم السلوكيات السلبية بطريقة غير مباشرة.
يعمل التمثيل علي تنمية الخيال والقدرات الإبداعية والمواهب لدي المتعلمين.
توفر فرص التعبير عن الذات وعن الانفعالات لدى المتعلمين.
الدراما جذابة للطفل وتثير انتباهه للعرض دون ملل مما يزيد من اهتمامه بموضوع الدرس.
يمكن أن تساعد في بناء مهارات الاتصال وبناء الثقة بالنفس.
تقوى إحساس المتعلمين بالآخرين ، ومراعاة مشاعرهم ، واحترام أفكارهم.
يشجع المتعلمين على المشاركة.
تشجع روح التلقائية لدى المتعلمين، حيث يكون الحوار خلالها تلقائيا وطبيعيا بين المتعلمين ، وبخاصة في مواقف الأدوار الحرة وغير المقيدة بنص أو حوار.
أنواع الدراما التعليمية
لعب الأدوار: يقصد به نمط من أنماط ممارسة الواقع، حيث يتقمص المتعلم أحد الأدوار التي توجد في هذا الموقف الواقعي ويتفاعل مع الآخرين في حدود علاقة دوره بأدوارهم، وتعتبر هذه الطريقة ذات أثر فعال في مساعدة المتعلمين على فهم أنفسهم وفهم الآخرين
المسرح التمثيلي: إعادة تنظيم محتوى المنهج الدراسي وطريقة التدريس في شكل مواقف حوارية طبيعية، ويقوم التلاميذ بتمثيل الأدوار التي يتألف منها الموقف التعليمي الجديد لاستيعاب وتفسير ونقد المادة التعليمية لتحقيق أهداف المنهج الدراسي.
مسرح العرائس:
o عرائس القفاز ( الاراجوز ).
o خيال الظل.
o عرائس الفتل أو الخيوط.
o عرائس باستخدام العصا.
o عرائس السينما.
التمثيل الصامت/ البانتوميم: هو القدرة على التعبير عن الإحساس والأفكار عن طريق الاتصال بالحركة بدلا من الكلام، فهو يعتمد بالدرجة الأولى على الجسد كأداة الاتصال بين الأفراد، ومن أشهر أعلامة "تشارلي تشابلن".
التمثيل الارتجالي: هو التعليم عن طريق التجربة الشخصية والتلقائية دون تحضير مسبق للنص باستخدام أدوات معينة وبسيطة.