أعلنت النجمة شريهان تضامنها مع المصرية مريم ملاك الشهيرة بلقب "طالبة الصفر" بعد حصولها على صفر في كل المواد في امتحانات الثانوية العامة، على رغم أن أوراق إجابتها صحيحة.
وكتبت شريهان على حسابها الخاص عبر "فيسبوك اتمنى أن يكون هناك قرار وإرادة بإصلاح منظومة التعليم بجمهورية مصر العربية. الطالبة مريم ملاك ليست طالبة الصفر "فالصفر" وسام على صدر وزارة التربية والتعليم ومسؤولي الوزارة بوزرائها السابقين ووزيرها الحالي الصفر لمنظومة التعليم في مصر ..الطالبة مريم ملاك ضحية فساد وجهل وإنهيار منظومة التعليم المصري بأكملها !!".
قالت شريهان، عبر حسابها الخاص على «فيس بوك»: «من جد لم يجد إلى أن يكون هناك قرار وإرادة بإصلاح منظومة التعليم بجمهورية مصر العربية، فالطالبة مريم ملاك ليست طالبة الصفر، فالصفر وسام على صدر وزارة التربية والتعليم ومسؤولي الوزارة بوزرائها السابقين ووزيرها الحالي الصفر لمنظومة التعليم في مصر».
وتابعت شريهان «الطالبة مريم ملاك ضحية فساد وجهل وانهيار منظومة التعليم المصري بأكملها، مريم مصرية ابنة كل بيت مصري وتوجد في جميع منازلنا منذ عقود مضت وللأسف مازالت، وسامحوني لن أسمها أبداً بطالبة الصفر فالعكس صحيح الصفر لوزارة التعليم وليس للطالبة مريم ملاك».
وأضافت: «الصفر والرسوب والجهل والعجز أوصاف وألقاب في الحقيقة لا تليق إلا بمنظومة التعليم المصري والقائمين عليها، كنت أتمنى أن تكون بداية البداية في مصرنا الجديدة بعد ثورتين عظيمتين مكملتين لبعضهما البعض، بتنقية المناهج التعليمية، أن تكون بداية البداية من حيث وصل إليه العالم المتقدم في التعليم، تبدأ مصر من حيث انتهوا».
وقالت: «النجاح والذكاء قدرة الشخص على التعلم والاستفادة من التجارب السابقة في الماضي، فما بالك بوزارة التربية والتعليم، وزارة يخرج منها جميع الوزراء، بالتعليم يصل شخص كل وزير إلى وزارته.. وفي التعليم المصري حدث ولا حرج».
واختتمت «ما حدث مع الطالبة مريم ملاك ظلم بين وواضح وضوح النهار، يدفع الطالبة صاحبة الحق للكفر بكل شيء في بلدها ومجتمعها، ولن ألوم من لم يصدق الحق والعدل في كل ما هو آت بمن فيهم نفسي، مجهود وحق وإصرار الطالبة مريم ملاك سُرِقَ منها أمامنا جميعاً، وضاع حقها واختلط حقها بالتزوير والظلم، وإختلاط العدل بالباطل، وللأسف «من جد لم يجد ولم يحصد».
وتابعت شريهان «الطالبة مريم ملاك ضحية فساد وجهل وانهيار منظومة التعليم المصري بأكملها، مريم مصرية ابنة كل بيت مصري وتوجد في جميع منازلنا منذ عقود مضت وللأسف مازالت، وسامحوني لن أسمها أبداً بطالبة الصفر فالعكس صحيح الصفر لوزارة التعليم وليس للطالبة مريم ملاك».
وأضافت: «الصفر والرسوب والجهل والعجز أوصاف وألقاب في الحقيقة لا تليق إلا بمنظومة التعليم المصري والقائمين عليها، كنت أتمنى أن تكون بداية البداية في مصرنا الجديدة بعد ثورتين عظيمتين مكملتين لبعضهما البعض، بتنقية المناهج التعليمية، أن تكون بداية البداية من حيث وصل إليه العالم المتقدم في التعليم، تبدأ مصر من حيث انتهوا».
وقالت: «النجاح والذكاء قدرة الشخص على التعلم والاستفادة من التجارب السابقة في الماضي، فما بالك بوزارة التربية والتعليم، وزارة يخرج منها جميع الوزراء، بالتعليم يصل شخص كل وزير إلى وزارته.. وفي التعليم المصري حدث ولا حرج».
واختتمت «ما حدث مع الطالبة مريم ملاك ظلم بين وواضح وضوح النهار، يدفع الطالبة صاحبة الحق للكفر بكل شيء في بلدها ومجتمعها، ولن ألوم من لم يصدق الحق والعدل في كل ما هو آت بمن فيهم نفسي، مجهود وحق وإصرار الطالبة مريم ملاك سُرِقَ منها أمامنا جميعاً، وضاع حقها واختلط حقها بالتزوير والظلم، وإختلاط العدل بالباطل، وللأسف «من جد لم يجد ولم يحصد».
