مدرس اون لايندخول

اهم الاسئلة والاجابة عليها فى الادب ــ الصف الثاني الثانوي ــ هام جدا لامتحان اخر العام

الغزل في العصر العباسي
س 1 : صف  حال الأدب والعلم فى العصر العباسي ؟
جـ : فى العصر العباسي ازدهر الأدب شعراً ونثراً ، وازدهر أيضاً العلم ازدهاراً كبيراً .
س 2 : ما الغرض الأدبي الذي ازدهر وانتشر بقوة في ذلك العصر ؟  وما أنواعه ؟
جـ :  الغرض الأدبي الذي ازدهر وانتشر بكثرة مفرطة فكان الغزل الذي تغنى به كثير من الشعراء .
وأنواعه : الغزل الصريح والغزل العفيف .
س 3 :  ما سبب شيوع الغزل الصريح لدى شعراء العصر العباسي ؟
جـ :  سبب شيوع الغزل الصريح وانتشاره اختلاط العرب بالأمم الأخرى ، وما شاع عندهم من صور التحلل الخلقي .
س 4 :  اذكر أهم أعلام الغزل الصريح من شعراء ذلك العصر ؟
جـ :  برع في هذا اللون أبو نواس ، ومطيع بن إياس ، وكان غزلهما محركاً للغرائز ، لا تعفف ولا حياء فيه ؛ لأنه يتحدث عن مفاتن المرأة الحسية .
س 5 :  ما المقصود بالغزل العفيف  .
جـ : الغزل العفيف كان يتغنى فيه الشاعر  بمحبوبته في شعر عذب لا يخدش الحياء ؛ لأنه يتحدث عن لوعة الحب وحرارته .
س 6 :  هل استطاع  الغزل العفيف  أن ينافس الغزل الصريح في العصر العباسي ؟
جـ :  لم ينجح الغزل العفيف فى أن ينافس الغزل الصريح أو يقف أمامه ؛ لذلك ضعف هذا التيار في العصر العباسي وبقيت منه بقية عند العباس بن الأحنف (إمام العاشقين) .
مقدمة عن الأدب الأندلسي
س 1 :  للأندلس العربية شخصية اجتماعية تميزها عن شخصية المشرق .  وضح .
جـ : يتضح ذلك في جانبين  :
1 -   الأول : ظهر في كثرة الغناء والطبيعة الجميلة وظهور الموشحات التي تميز بها الأدب الأندلسي عن أدب المشرق .
2 -   الثاني : مساهمة المرأة في الحياة الأدبية ، وكانت في مقدمة نساء الأندلس الأديبات ولاّدة بنت المستكفي التي عُرِفت بمنافساتها الأدبية مع الشاعر ابن زيدون .
س 2 :  هل انفصلت الأندلس عن المشرق في حياتها الاجتماعية ؟  ولماذا ؟
جـ : لا ، لم تنفصل وظل ارتباط الأندلسيين بالأدب المشرقي فقد كان أدبهم في مراحله الأولى مقلداً للأدب في المشرق .
س 3 :  كيف كانت شخصية الأندلس العلمية ؟
جـ : اعتمد الأندلسيون على ما يأتيهم من المشرق ، فقد كانت الكثرة من أهل الأندلس في القرون الأولى للفتح العربي يتكلمون اللاتينية ، ومع مقدم القرن الرابع هجروا اللاتينية ، واتخذوا العربية مكانها حتى في طقوسهم الدينية.
س 4 : علل : عدم وجود فروق  كبيرة بين  الأدب في المشرق و الأدب فى الأندلس  .
جـ : لأن الأدب الأندلسي كان في مراحله الأولى مقلداً للأدب العربي في المشرق ، وكان يتجه نحو الأدب الأم (أدب المشرق) .
س 5 : لماذا لم يظهر كاتب كبير في الأندلس قبل القرن الرابع ؟
جـ : لأن شخصية الأندلس لم تتكامل إلا في ذلك القرن ، وكذلك لم يستطع الكتّاب قبل ذلك أن يرتفعوا بنثرهم إلى درجة تجعلهم في صفوف الكتاب العباسيين - كما أن كتاب النثر الأندلسيين لم يستحدثوا لأنفسهم مذهباً جديداً في النثر يمكن إضافته إلى مذاهب النثر الأخرى الموجودة في المشرق وتوقفوا عند المحاكاة .
س 6 : ما أسباب تقليد أدباء الأندلس لأدباء المشرق العربي ؟
جـ : 1 - شعور الأندلسيين بأنهم جزء من العالم العربي ، وأنهم حملة التراث العربي كالمشارقة .
2 - كانوا يرون أن المشرق هو مهد اللغة العربية وموضع ظهور الإسلام ومكان الخلافة الأولى .
3 - أن الشعر الأندلسي ظهر متأخراً زمنياً ، ولم تستقر أحوال المجتمع الأندلسي ؛ لينصرف إلى الإبداع الأدبي شعراً ونثراً إلا في القرن الثاني الهجري .
س7 : متى بدأ ظهور الموشحات ؟  وما أسباب ظهورها ؟
جـ : الموشحات ظهرت في منتصف القرن الثالث الهجري على يد مخترعها (مُقَدّم بن مُعافَى) .
- وسبب ازدهارها : ازدهار الموسيقا ، وشيوع الغناء فهي استجابة لحاجة اجتماعية وفنية .
المدرسة الرومانسية
س 1 : ما سمات المدرسة الكلاسيكية (الاتجاه المحافظ في الشعر العربي) ؟
جـ : سمات المدرسة الكلاسيكية :
1 - الالتزام بالوزن والقافية الموحدة .
2- الحرص على التصريع في مطلع القصيدة .
3 - استعارة الصور من القدماء .
4 - شيوع الحكمة . والتأثر بألفاظ القرآن .
6 – قوة الألفاظ وجزالتها وفصاحتها ،  ووضوح الفكر .
س 2 : لماذا انصرف شعراء الجيل الجديد عن طريقة شعراء الكلاسيكية؟
جـ : لأنهم وجدوا أن الشعر على يد سابقيهم يحتاج إلى مزيد من التطوير ؛ لأنهم :
1-انشغلوا بالالتفات إلى القديم ، ومحاكاته ومعارضته . 2-شغلهم شعر المناسبات والمجاملات عن التجارب الذاتية الصادقة .
3-اهتموا بالصنعة اللفظية على حساب المعنى والوجدان .
س 3 : ما الذي اهتم به شعراء الجيل الجديد في بناء القصيدة ؟
جـ : اتجهوا إلى الاهتمام بالوحدة العضوية بدلاً من الاهتمام بالصياغة على حساب المعنى أو الوجدان .
س 4 : من رائد الرومانسية في الوطن العربي ؟  
جـ : يعد خليل مطران رائد الرومانسية في الوطن العربي فهو الذي جذب الشعر من عباءة القديم إلى الحداثة .
س 5 : ما أسباب اتجا ه خليل مطرن إلى الرومانسية ؟
جـ : أسباب اتجاهه إلى الرومانسية :
1 -  نشأته في ربوع لبنان بما فيها من سحر و جمال أثر في نمو خياله ونقاء إحساسه وجمال تصويره .
2 -  تأثره بالشعراء الرومانسيين الفرنسيين وبالثقافة الفرنسية بصفة عامة حين كان في فرنسا .
س 6 : فيمَ تمثل الاتجاه الوجداني عند مطران ؟
جـ : تمثل في أنه يرى الكون والطبيعة من خلال أحاسيسه الذاتية ، فهو يحاكي الاتجاه الرومانتيكي في الأدب الغربي .
س 7 : بمَ اهتم مطران في شعر ه ؟
جـ : اهتم بتحليل العواطف الإنسانية ، وتقدير حب الجمال والخير كمثل عليا يتغذى عليها الأنقياء من البشر .
س8 : ما مظاهر تطور القصيدة على يد خليل مطران ؟
جـ : 1-أصبحت القصيدة على يد خليل مطران : تعبر عن تجربة شعورية صادقة تجمع بين مشاعر قائلها والمتلقي .
2 -الوحدة العضوية المتمثلة في وحدة الموضوع وترابط الأفكار وفي وحدة الجو النفسي حتى لا تتفكك القصيدة .
3 - الاعتماد على الخيال اعتماداًً كبيراًً مما يجعل للقصيدة مذاقاًً فنياًً جميلاًً .
4 -  البعد في اللغة الشعرية عن المفردات الغريبة .
5 -  الارتباط بوحدة القافية والأوزان التقليدية مع إدخال بعض التجديد فيها .
الشعر الوطني
س 1 : ما أهمية الشعر الوطني في تشكيل وجدان أي أمة ؟
جـ : الشعر يلعب دوراً حيوياً في تشكيل وجدان الشعوب فالشاعر بحسه وبصيرته يسبق الأحداث الجسام (العظيمة الضخمة) ؛ فهو القادر على الإحساس بآلام الأمة وعذاباتها وآمالها ، وهو الذي يشكل الموقف الشعوري تجاه الأحداث التي تشهدها الأوطان .
س 2 : للشعر المصري دور هام في حياة مصر وشعبها . وضح .
جـ : بالفعل فلقد كان للشعر الصادق دور كبير في إذكاء (إشعال) الثورات وإلهاب حماس الجماهير للمطالبة بالحرية والحياة الكريمة للأوطان .
س 3 :  ما الاهتمام الأساسي للشعر الوطني على مستوى الشعوب ؟
جـ : اهتم الشعر الوطني بدعوة الشعوب إلى التحرر من الاستعمار والدفاع عن الأوطان وبذل لنفس من أجلها ، وفضح جرائم المستعمر وتهديده .
س 4 : ما الذي عني واهتم به الشعر الوطني في العصر الحديث ؟
جـ : عني واهتم بتمجيد البطولات موضحاً قيمة الحرية والعدل والمساواة والعمل والبناء من أجل الوطن .
س 5 :  مَن أبرز رواد الشعر الوطني في العصر الحديث ؟
جـ : البارودي ، وأحمد شوقي ، وحافظ ابراهيم ، والشابي  (من تونس) ، ومن المعاصرين : نازك الملائكة (من العراق) وبدر شاكر السياب ، وصلاح عبد الصبور ، وأمل دنقل ، ونزار قباني ، ومحمود درويش ، وفاروق شوشة ، وفاروق جويدة ، وغيرهم .
المقال
س 1: ما تعريف الأدباء للمقال ؟
جـ : هو قالب من النثر الفني يعرض فيه موضوع ما عرضاً منطقياً مترابطاً يبرز فكرة الكاتب وينقلها إلى القارئ والسامع نقلاً ممتعاً مؤثراً .
س2 : متى عُرف المقال ؟
جـ : عرف المقال قبل اختراع الطباعة بقرون طويلة ، وكان عند بعض الأدباء قالباً فنياً منذ عصر اليونان .
س 3 :  بمَ ارتبطت نشأة المقال في العصر الحديث ؟  وما  تأثير الصحافة عليه ؟
جـ : ارتبطت نشأة المقال بالصحافة ، حيث كان لها دور كبير في نهضته .
-ولقد أثرت الصحافة في تطور المقال والوصول به إلى درجة الدقة والتركيز وحسن العرض وسلامة اللغة وسلاسة الصياغة .
س 4 :   ما مجالات أو موضوعات المقال ؟ و ما وسائل نشره ؟  وما أنواع أسلوبه ؟
جـ : تعددت مجالاته وتنوعت موضوعاته ما بين مقالات دينية واجتماعية وثقافية وسياسية واقتصادية . وتعددت وسائل نشره في المجلات والصحف .
-  وتنوع أسلوبه بين العلمي والأدبي والعلمي المتأدب .
س 5 :  تتنوع المقالات حسب ظروف  أي عصر يسود في المجتمع .  دلل على ذلك .
جـ : لقد كثرت المقالات السياسية مع الصراع السياسي ، وكثرت المقالات الاجتماعية مع الحاجة إلى الإصلاح الاجتماعي ، فقد ازدهر فيه المقال فلا تخلو الصحف من مقالات تعرض لمشكلات المجتمع تقدم علاجاً لها وتعبر عن آمال المجتمع وآلامه .

س 6 : كيف أثر المقال الصحفي على أساليب اللغة العربية ؟
جـ : دفع المقال بها إلى الوضوح والتركيز.
س 7 :  المقال من حيث  الشكل  نوعان   .  وضحهما  وبين  الفرق بينهما ممثلا لهما   .  
جـ : المقال من حيث الشكل نوعان : " قصير - طويل "
(أ) المقال القصير (مقال الخاطرة) :  وهو الذي يتناول فكرة واحدة بطريقة مركزة شائقة وبأسلوب واضح وعبارة سهلة ، وأحيانا يختار كاتبه لمقاله القصير عنواناً ثابتاً مثل : (فكرة) لمصطفى أمين ، و(صندوق الدنيا) لأحمد بهجت ، و(مواقف) لأنيس منصور ، و(مجرد رأي) لصلاح منتصر .
(ب) المقال الطويل : الذي يتراوح بين صفحتين وعشر صفحات ، يتناول موضوعاً  يعرضه الكاتب عرضاً شائقاً ، بلغة سهلة واضحة محققا عنصري الإقناع والإمتاع ، ومن كُتَّابه : طه حسين والمازني وأحمد أمين .
س 8   :  كيف يختلف  المقال من حيث المضمون ؟
جـ : يختلف المقال من حيث المضمون بحسب طبيعة موضوعه وشخصية كاتبه وثقافته ، فالكُتَّاب يتفاوتون من ناحية العمق والسطحية ، وخصب الفكر أو ضيق الأفق ، والميل للتركيز أو البسط ، وامتلاك القدرة اللغوية أو القصور فيها .
س 9  :  ما أهم أنواع المقال من حيث المضمون ؟ و ما أهم خصائص كل نوع ؟ مع التمثيل.
جـ : أهم أنواع المقال من حيث المضمون :
(أ) المقال التصويري : يرسم فيها الكاتب شخصية أديب أو عالم أو غيرهما ، فيبرز ما فيها من مزايا أو عيوب عن طريق رسم الصورة بالقلم لا بالريشة ، ومن كتاب هذا النوع من المقالات الشيخ عبد العزيز البشري في " مجلة السياسة الأسبوعية " حيث تحدث عن عدد من كبار الشخصيات المصرية التي عاصرها وجمعت مقالاته في كتاب بعنوان " في المرأة " .
(ب) المقال النزالي : يدور في المعارك الأدبية والفكرية كالمعارك التي دارت بين العقاد والرافعي ، وما نشره طه حسين من مقالات هاجم فيها أنصار القديم ودعا إلى التجديد.
(جـ) المقال الفلسفي : ظهر كفن قائم بذاته لا كجزء من التحرير الصحفي كمقالات الدكتور زكي نجيب محمود .
س 10 : ما أهم أنواع المقال من حيث الأسلوب ؟ و ما أهم خصائص كل نوع ؟
جـ : (أ) المقال الأدبي : يقوم على انتقاء الألفاظ والعبارات وحسن تنسيقها وجمال الأسلوب ومزج الفكرة بالإحساس ، واستخدام الخيال ، ومن أبرز كتابه " أحمد حسن الزيات " ، كما يتجلى في مقالاته الأسبوعية في مجلة الرسالة والتي جمعها في كتابه " وحي الرسالة " بأجزائه الأربعة .
(ب) العلمي المتأدب : يعتمد فيه الكاتب على إبراز الحقائق في صورة جذابة ، ويتميز بالدقة الموضوعية في صياغة الجمل ، كما في مقالات د . أحمد زكي .
س111 : ما أبرز الخصائص العامة للمقال ؟
جـ : أبرز الخصائص العامة للمقال:
1 - التكوين الفني : عن طريق ترابط الأفكار والوحدة المكتملة .
2 - الإقناع : عن طريق سلامة الأفكار ودقتها ووضوحها.
3 - الإمتاع : بالعرض الشائق الذي يجذب القارئ ويؤثر فيه.
4 - القصر: فلا يتجاوز بضع صفحات فإذا طالت أكثر من ذلك صار بحثاً أو كتاباً.
5 - النثرية: فالمقال فن نثري وليس شعراً ، يغلب عليه التفكير ، وإن كان فيه خيال فهو لخدمة الفكرة .
6 - الذاتية: تظهر في المقال ذاتية الكاتب وعاطفته ، ورأيه الشخصي ، فتظهر ملامح شخصية الكاتب من خلال مقاله .
7 - تنوع أسلوب المقال: تبعا لشخصية كاتبه ، وطبيعة موضوعه.
8 - وضوح الأسلوب وقوته وجماله ، بحيث تصل الفكرة إلى القارئ في تركيب قوية وألفاظ ملائمة وأساليب جميلة دون تكلف .
س12 : كيف يتحقق  في المقال وضوح  الأسلوب -  قوة الأسلوب  -  جمال الأسلوب ؟
جـ : (أ) وضوح الأسلوب : بتجنب غريب الألفاظ والترفع عن الألفاظ العامية المبتذلة ؛ لأن الهدف من المقال الإقناع والإمتاع لا الغموض والإلغاز.
(ب)  قوة الأسلوب : عن طريق البعد عن الخطأ في القواعد أو تنافر الحروف وغرابة الألفاظ والحشو والتطويل في الجمل.
(جـ) جمال الأسلوب : باختيار الألفاظ الملائمة للمعنى والصور والمحسنات غير المتكلفة.
س 13 : اذكر أمثلة لكتاب برعوا في كتابة المقال الصحفي .
جـ : من هؤلاء الكتاب العقاد في كتابه " الفصول " ، والمازني في " حصاد الهشيم "، وطه حسين في كتابه " حديث الأربعاء " ، ومصطفى صادق الرافعي في كتابه " وحي القلم " ، وأحمد أمين في كتابه " فيض الخاطر ، ومحمد مندور في كتابه "نماذج بشرية".
س 10 :  اذكر أمثلة من الأدباء والمفكرين أثروا الصحافة بمقالاتهم .
جـ : أحمد لطفي السيد - طه حسين - محمد حسين هيكل - العقاد - المازني -       مصطفى صادق الرافعي .
س 11 :  كيف ارتقى هؤلاء الأدباء والمفكرون بالمقال وارتفعوا به ؟
جـ : ارتقى هؤلاء الأدباء والمفكرون بالمقال وارتفعوا به عندما جمعوا بين الثقافة العربية الأصيلة والثقافة الأجنبية الوافدة فقصدوا بذلك التحليل الدقيق - دقة التعبير في عبارة سليمة - وضوح الفكرة .
remove_circleمواضيع مماثلة
avatar
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى