س1 ماذا تعرف عن أحمد ويوسف ؟
أحمد ويوسف صديقان منذ الصغر ربطتهما الطفولة معاً ببراءتها ولهوها ، والصديقان يتعلمان في مدرسة واحدة .. هما الآن في الصف السادس الابتدائي .
س2 ماذا اعتاد الصديقان ؟
اعتاد الصديقان تقاسم الطعام .
س3 بم فوجئ أحمد عندما عرض علي يوسف مقاسمة الطعام ؟
فوجئ أحمد بيوسف يقول له : " لا مانع لدي .. ولكنني لن أستطيع أن أتقاسم معك كعكة السكر ، التي أعدتها أمي ، فهي شهية وأرغب في تناولها بمفردي " .
س4 ظهرت الدهشة علي وجه أحمد . فماذا قال ؟
قال أحمد : " وهل تري أنني لا أستحق جزءًا من الكعكة " ثم أضاف علي أية حالٍ شكرًا لك يا يوسف " .
س5 ماذا فعل أحمد بعد حديثه ليوسف ؟
حمل أحمد غدائه وانصرف ، وجلس بعيدا .
س6 فيما كان يفكر يوسف ؟
كان يوسف يفكر ، قائلا لنفسه " ما العيب فيما فعلت ؟ ! أنا أحب الكعك أكثر من أي شيء ، ولم أرفض أن نتشارك في بقية الطعام !! " .
س7 ماذا فعل الصديقان بعد انتهاء اليوم الدراسي ؟
بعد انتهاء اليوم الدراسي عاد الجميع إلي منازلهم . .
س8 " هل أنا مخطئ "... كيف توصل كل من الصديقين إلي إجابة لهذا السؤال ؟
توصل يوسف إلي إجابة سؤاله باستشارة أخته ، وأحمد باستشارة أمه .
س9 ماذا قالت " يسرا " لأخيها يوسف ؟
قالت " يسرا " : يا أخي الصداقة أغلي من كل شيءٍ ، كيف تفضل كعكة السكر علي صديقك ؟ عليك أن تتصل به تليفونياً وتعتذر له عما حدث .
س10 ماذا قالت الأم لأحمد ؟
قالت الأم : كيف حدث ذلك يا بني : تترك صديقك مقابل حرمانك من كعكة سكر ؟ هذا أمر عجيب لا يحدث بين صديقين ، عليك أن تهاتف صديقك يوسف ، وتتحدث معه ولا تقاطعه ولا تذكره بما حدث .
س11 ماذا فعل أحمد بمجرد أن انتهت الأم من قولها ؟ وماذا حدث ؟
قفز أحمد سعيدًا كي يتصل تليفونيا بصديقه يوسف ، لكن التليفون كان مشغولاً .
س12 لماذا كان التليفون مشغولاً ؟
لأن يوسف كان يحاول أن يكلم صديقه أحمد في نفس الوقت .
س13 ماذا قال يوسف لصديقه أحمد في التليفون ؟
قال يوسف لقد أخطأت ، لم تكن الكعكة حلوة كما أعرفها ، أنت صديقي دائما ، صداقتك هي الأحلى والأغلى .
س14 لماذا كان يوسف يتحسس حقيبته وهو في انتظار سيارة المدرسة ؟
ليتأكد للمرة الألف من أن هناك كعكتين من السكر ، واحدة له والأخرى لصديقه أحمد .
س15 ما العهد الذي قطعه يوسف علي نفسه ؟
العهد هو ألا يحدث ذلك الموقف مرة أخري فصداقة أحمد تساوي ألف كعكة سكر .
أحمد ويوسف صديقان منذ الصغر ربطتهما الطفولة معاً ببراءتها ولهوها ، والصديقان يتعلمان في مدرسة واحدة .. هما الآن في الصف السادس الابتدائي .
س2 ماذا اعتاد الصديقان ؟
اعتاد الصديقان تقاسم الطعام .
س3 بم فوجئ أحمد عندما عرض علي يوسف مقاسمة الطعام ؟
فوجئ أحمد بيوسف يقول له : " لا مانع لدي .. ولكنني لن أستطيع أن أتقاسم معك كعكة السكر ، التي أعدتها أمي ، فهي شهية وأرغب في تناولها بمفردي " .
س4 ظهرت الدهشة علي وجه أحمد . فماذا قال ؟
قال أحمد : " وهل تري أنني لا أستحق جزءًا من الكعكة " ثم أضاف علي أية حالٍ شكرًا لك يا يوسف " .
س5 ماذا فعل أحمد بعد حديثه ليوسف ؟
حمل أحمد غدائه وانصرف ، وجلس بعيدا .
س6 فيما كان يفكر يوسف ؟
كان يوسف يفكر ، قائلا لنفسه " ما العيب فيما فعلت ؟ ! أنا أحب الكعك أكثر من أي شيء ، ولم أرفض أن نتشارك في بقية الطعام !! " .
س7 ماذا فعل الصديقان بعد انتهاء اليوم الدراسي ؟
بعد انتهاء اليوم الدراسي عاد الجميع إلي منازلهم . .
س8 " هل أنا مخطئ "... كيف توصل كل من الصديقين إلي إجابة لهذا السؤال ؟
توصل يوسف إلي إجابة سؤاله باستشارة أخته ، وأحمد باستشارة أمه .
س9 ماذا قالت " يسرا " لأخيها يوسف ؟
قالت " يسرا " : يا أخي الصداقة أغلي من كل شيءٍ ، كيف تفضل كعكة السكر علي صديقك ؟ عليك أن تتصل به تليفونياً وتعتذر له عما حدث .
س10 ماذا قالت الأم لأحمد ؟
قالت الأم : كيف حدث ذلك يا بني : تترك صديقك مقابل حرمانك من كعكة سكر ؟ هذا أمر عجيب لا يحدث بين صديقين ، عليك أن تهاتف صديقك يوسف ، وتتحدث معه ولا تقاطعه ولا تذكره بما حدث .
س11 ماذا فعل أحمد بمجرد أن انتهت الأم من قولها ؟ وماذا حدث ؟
قفز أحمد سعيدًا كي يتصل تليفونيا بصديقه يوسف ، لكن التليفون كان مشغولاً .
س12 لماذا كان التليفون مشغولاً ؟
لأن يوسف كان يحاول أن يكلم صديقه أحمد في نفس الوقت .
س13 ماذا قال يوسف لصديقه أحمد في التليفون ؟
قال يوسف لقد أخطأت ، لم تكن الكعكة حلوة كما أعرفها ، أنت صديقي دائما ، صداقتك هي الأحلى والأغلى .
س14 لماذا كان يوسف يتحسس حقيبته وهو في انتظار سيارة المدرسة ؟
ليتأكد للمرة الألف من أن هناك كعكتين من السكر ، واحدة له والأخرى لصديقه أحمد .
س15 ما العهد الذي قطعه يوسف علي نفسه ؟
العهد هو ألا يحدث ذلك الموقف مرة أخري فصداقة أحمد تساوي ألف كعكة سكر .
الكلمة ومعناها
الكلمة | معناها | الكلمة | معناها | الكلمة | معناها |
براءتها | المراد : نقاؤها وصفاؤها | شهية | لذيذة | تهاتف | تتصل به عبر الهاتف |
لهوها | لعبها | أطرق | صمت | عهدًا | ميثاقًا والمراد : اتفاقًا |
فناء | ساحة | تفارق | تترك | هادوا | اليهود |
المرح | السرور | تقاطعه | تخاصمه | الصابئون | الذين لا يؤمنون بالله |
تقاسمنا | تشاركنا | أرغب في | أريد وأطمع | ||
لدي | عندي | يستشير | يطلب مشورتها |
الكلمة وجمعها
الكلمة | جمعها | الكلمة | جمعها | الكلمة | جمعها |
الصف | الصفوف | موقف | مواقف | خيال | أخيلة |
الجرس | الأجراس | جزءًا | أجزاء | أخت | أخوات |
فناء | أفنية | العيب | العيوب | بسيط | بسطاء |
الطعام | الأطعمة | شيء | أشياء | سعيد | سعداء |
رأي | آراء | مخطئ | مخطئون | منزل | منازل |
مانع | موانع | عهد | عهود | حقيبة | حقائب |
كعكة | كعك | أسرة | أسر | لحظة | لحظات |
الكلمة ومضادها
الكلمة | مضادها | الكلمة | مضادها | الكلمة | مضادها |
لهوها | جدها | شهية | منفرة | عجيب | عادي / مالوف |
يعلن | يخفي | حمل | وضع | تذكره | تنسيه |
المرح | الحزن | انصرف | أتي | بسيط | معقد |
بدأ | انتهي | مخطئ | مصيب | سعيدًا | شقيًا |
اللعب | الجد | تفارق | تجامع | حلوة | مرة |
دائمًا | منقطعًا | أغلي | أرخص | أعرفها | اجهلها |
أستطيع | اعجز | حرمان | عطاء | قطع | وصل |
العلم والايمان2015-01-23, 12:45 am