الكلمة معناها
بالغ شديد ، ظاهر الغموض الخفاء (×) الوضوح
الحيرة التردد والاضطراب (×) الاهتداء التشاؤم (×) التفاؤل
العجز الضعف (×) القدرة محتوما واجبا ، لا مفر منه
قدر (ج) أقدار نمط طريقة ، أسلوب (ج) أنماط
ناموس قانون ، شريعة (ج) نواميس كوارث مصائب (م) كارثة
الترقب الانتظار كفيلة ضامنة
ركود توقف (×) رواج الوعي الفهم ، سلامة الإدراك (×) غفلة
المطردة المتتابعة (×) المتوقفة والمنقطعة ربقة المراد : قيد (ج) أرباق ورباق
آفاق نواح (م) أفق حضارة (×) بداوة
تطور تغير (×) جمود أعاصير (م) إعصار
عاجزا (×) قادرا تراوح تعاقب
طبيعة (ج) طبائع سيطرته تسلطه
$$ الأسئلة :
س1: ماذا تعرف عن حازم الببلاوي ؟
- ولد 17 اكتوبر 1936 وهو اقتصادي مصري ومفكر وكاتب قام بالتدريس في الجامعات المصرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة السربون في باريس، وجامعة كاليفورنيا ، وتولى نيابة رئاسة مجلس الوزراء – وزارة المالية، وحصل على العديد من الجوائز والأوسمة وله مؤلفات عديدة في المجال الاقتصادي .
س2 : ما الفكرة الأساسية لهذا للموضوع ؟
• الاهتمام بالمستقبل والتخطيط له .
س3 : ما موقف الإنسان من المستقبل ؟ كان دائما بالغ الغموض والحيرة إذ تراوح بين التفاؤل والتشاؤم وبين العجز والقدرة .
س4 : لِمَ وصف الكاتب موقف الإنسان مِن المستقبل بأنه بالغ الغموض ؟
• لأنه تراوح بين التفاؤل والتشاؤم وبين العجز والقدرة .
س5 : اذكر أحد مكتسبات العصر الحديث التي وردت في الدرس .
• ثقة الإنسان في نفسه وفي مستقبله.
• العمل والتخطيط من أجل المستقبل.
س6 : تبدلت نظرة الإنسان إلى المستقبل الآن .. فكيف كان ينظر إليه قديما ؟ وكيف ينظر إليه الآن ؟
• كان الإنسان ينظر للمستقبل قديما على أنه قدر محتوم و كتاب مغلق ، أما الآن فالمستقبل نتيجة للإعداد والترتيب .
س7 : ما الذي ترتب على عمل الإنسان من أجل مستقبله ؟
• لم يعد المستقبل قدرا محتوما أو كتابا مغلقا بقدر ما هو نتيجة للإعداد والترتيب .
س8 : أكمل : نظرة الكاتب إلى الماضي تتصف بأنها ( موضوعية ) ، ونظرة الكاتب إلى المستقبل تتصف بأنها ( واثقة ) .
س9 : ما سر اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟ أو إلام يعزو الكاتب اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟
• زيادة قدرات الإنسان وتأثيره على بيئته .
س10 : كيف وقف الإنسان في الماضي أمام قوى الطبيعة ؟
وقف الإنسان عاجزا أمام قوى الطبيعة .
س11 : لم اتخذ الإنسان هذا الموقف من المستقبل ؟
• لأن المستقبل كان مرتبطا بقوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه .
س12 : ما الذي كان يشكل حياة الإنسان وظروفه قديمًا ؟
• قوى الطبيعة .
س13 : لم كان التغيير في المستقبل محدودا قديمًا ؟
• لأنه كان يخضع لناموس طبيعي قلَّ أن يتغير وبالتالي فقد تغير نمط حياته على الظروف الجوية واختلاف الفصول وطبيعة البيئة المحيطة به والتي قل أن تتغير إلا عندما تقع الكوارث الطبيعية من فيضانات وازلالزل وأعاصير وأمراض وغيرها.
س14 : ما الكوارث الطبيعية التي كانت تقع ؟
• الفيضانات والزلالزل والأعاصير والأمراض وغيرها .
س15: ما موقف الإنسان من قوى الطبيعة في الماضي والحاضر؟
في الماضي البعيد وقف الإنسان عاجزا أمام قوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه, لأنه بنى هذا الموقف على نظرة الخوف والترقب من أهوال ومصائب الطبيعة.
• في الحاضر فقد تحرر الإنسان من عجزه أمام الطبيعة وذلك لزيادة اهتمامه بالمستقبل وزيادة قدرته على السيطرة على الطبيعة بل وصل الأمر إلى تسخير هذه الطبيعة لخدمة الإنسان.
س16 : ما النظرة القديمة للمستقبل ؟
• هي نظرة خوف وترقب من أهوال ، ومصائب الطبيعة .
س17 : ما الذي ترتب على تحرر الإنسان من عبودية الطبيعة ؟
• زيادة وعي الإنسان واهتمامه بالمستقبل.
• سيطرة الإنسان على الطبيعة وتسخيرها لخدمته.
• فتح آفاق متعددة للمستقبل.
• لم يعد ينظر للمستقبل نظرة خوف وترقب وإنما أخذ يستعد ويخطط له .
س18 : ما الذي كان يتكفل بترتيب أمور الحياة قديمًا ؟
• العادات والتقاليد كفيلة بترتيب أمور الحياة في الرعي أوالصيد في الزراعة وغيرها .
س19 : ما السبب في عدم الحاجة إلى الإعداد للمستقبل قديمًا ؟
1ـ ركود المجتمعات وبطء التغيير .
2ـ إن هذا المستقبل لم يخرج عن مجرد عملية مكررة باستمرار للماضي والحاضر دون تغيير حقيقي فكان الوقت يمضي والزمن لا يتغير.
س20 : ماذا نتج عن ركود المجتمعات وبطء التغيير ؟
• لم تقم الحاجة إلى الإعداد للمستقبل وأصبح المستقبل تكرارا للماضي والحاضر .
س21 : ( الوقت يمضي والزمن لا يتغير ) . اشرح هذه المقولة .
• يعني ذلك أنه ليس هناك تطور أو تغير، فالمستقبل تكرار للماضي والحاضر .
س22 : أكمل : الثورة الصناعية ظهرت في ( إنجلتر ) في القرن ( الثامن عشر والتاسع عشر )
س23 : ماذا نتج عن الثورة الصناعية ؟
1 – لم يعد المستقبل تكرار للماضي . 2 - تعددت وتنوعت وسائل الإنتاج .
3 - اكتشفت مناجم ومعادن وبلاد جديدة . 4 - اتسعت قاعدة التجارة والمواصلات
5ـ كل ذلك فتح باب التغيير، فاختلف اليوم عن الأمس، ولم يعد الغد مجرد صورة لليوم.
س24: "اختلف اليوم عن الغد" بين مدى صدق هذه العبارة؟ (ما سبب ذلك ونتيجته؟)
• لم يعد الغد كاليوم مجرد صورة مكررة مستمرة للماضي والحاضر بل أصبح الغد مختلفا عن اليوم وتعددت وسائل الإنتاج وتم اكتشاف المناجم والمعادن والتعرف على بلدان جديدة واتسعت قاعدة التجارة والمواصلات
• وسبب هذا الاختلاف هو زيادة قدرة الإنسان على التأثير على البيئة.
• ونتيجة هذا الاختلاف هي فتح باب التغيير في حياة الإنسان حتى لا يصبح الغد مجرد صورة من اليوم وأمس.
س25: ما المقصود بقواعد الإنتاج؟
• قواعد الإنتاج هي المناجم والمعادن واتساع قاعدة التجارة والمواصلات بسبب التعرف على بلدان جديدة.
س26: ما العلاقة بين نظرة الإنسان للمستقبل وقواعد الإنتاج؟ وما سبب ذلك؟
كلما تغيرت قواعد الإنتاج ازداد اهتمام الإنسان بالمستقبل ونظر إليه نظرة جديدة مختلفة عن نظرته في الماضي؛ وذلك لأن المستقبل لن يكون صورة مكررة من الماضي والحاضر إلى تغيرت كل من قواعد الإنتاج وظروف الحياة وحاجات الأفراد والجماعات.
س27 : عم ينشأ الوعي بالمستقبل ؟
• ينشأ الوعي بالمستقبل كنتيجة لإدراكه قوى التغيير والتجديد .
س28 : أكمل : الاهتمام بالمستقبل يعبر عن : . ( إدراك قوى التغيير والتجديد ) .
س29 : متى لا توجد حاجة إلى الإعداد للمستقبل ؟
• إذا لم تكن هناك احتمالات للتغيير والتجديد .
س30 : لماذا نحتاج إلى التخطيط للمستقبل ؟
• لوجود احتمالات التغيير في ظروف الحياة وقواعد الإنتاج وحاجات الأفراد والجماعات .
س31 : ما علاقة الوعي بالمستقبل بـ ( صناعة المستقبل ) ؟
الوعي بالمستقبل وليد التغير المستمر الناشئ عن الزيادة المطردة في سيطرة الإنسان على بيئته مما أدي إلى تحرر الإنسان من ربقة وعبودية الطبيعة والسيطرة عليها وتسخيرها له.
س32 : ماذا ترتب سيطرة الإنسان على الطبيعة وتسخيرها ؟
• أدى ذلك إلى فتح آفاق متعددة للمستقبل مما أوجب الاهتمام به والإعداد له
س33 : لماذا أصبح الإنسان ذا حضارة وذا تاريخ ؟
• لأنه استخدم الوقت المتاح في إجراء التغييرات والتجديدات في ظروف حياته ونشاطه .
س34 : لماذا لم تعرف مملكة النمل أو النحل تاريخا أو حضارة ؟
• ـ لأنها لم تستخدم الوقت المتاح في إجراء التغييرات والتجديدات في ظروف حياتها ونشاطها .
• ـ بالرغم من تنظيمها الاجتماعي المتقدم لم تعرف تغيرا أو تطورا؛ ولذا فهي ليست في حاجة إلى الإعداد للمستقبل أو صناعة الحضارة.
س35 : ما الذي تثيره قضية صناعة المستقبل ؟
• مشكلة التخطيط والإعداد للمستقبل ، فإذا كان من الصحيح أننا نختار المستقبل بأفعالنا، فإننا في حاجة دائمة ومستمرة للتخطيط والإعداد للمستقبل.
س36 : بم نصحنا الكاتب في نهاية الدرس ؟
1 - أن نختار المستقبل بأفعالنا . 2 - التخطيط والإعداد للمستقبل .
س37 : ما الأسلحة التي يجب أن نتسلح بها للمستقبل ؟
• الإيمان بالقضاء والقدر والعلم والعمل الجاد .
س38: للتخطيط أهمية كبيرة في حياتنا. علل
• إننا في حاجة دائمة ومستمرة للتخطيط والإعداد من أجل المستقبل, وذلك لأنه بدون التخطيط والإعداد لهذا المستقبل لن نستطيع أن نختار مستقبلنا أو نحدث فيه أي تغيير بل سيظل صورة مكررة من الحاضر والماضي.
س39: ما رأيك في مصطلح " الكوارث الطبيعية " ؟ أجب بنفسك
التدريبات :
1 :
( كان موقف الإنسان من المستقبل دائما بالغ الغموض والحيرة , إذ تراوح بين التفاؤل والتشاؤم من ناحية , وبين العجز والقدرة من ناحية أخرى .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : مرادف " الغموض " – ومضاد " الحيرة " – وجمع " ناحية " .
ب - ماذا ترتب على عمل الإنسان وتخطيطه للمستقبل ؟
ج - إلام يرجع اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟ .
د- أعرب ما تحته خط .
2 :
( ففي الماضي البعيد وقف الإنسان عاجزا أمام قوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه , ومن هنا فقد كان التغيير محدودا , فهو يخضع لناموس طبيعي قل أن يتغير .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : مضاد " عاجزا " - ومفرد " قوى " - ومرادف " ناموس " .
ب - كيف كان الإنسان ينظر إلى المستقبل قديما ؟
ج - لماذا نحتاج دائما إلى التخطيط للمستقبل ؟
د- أعرب ما تحته خط .
3 :
( ومع زيادة قدرة الإنسان على التأثير في البيئة , خاصة مع الثورة الصناعية, لم يعد المستقبل مجرد تكرار للماضي؛ فتعدد وتنوع وسائل الإنتاج فتح باب التغيير. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : جمع " البيئة " – ومفرد " وسائل " – ومضاد " الإنتاج " .
ب - بين أثر تعدد وتنوع وسائل الإنتاج في النظر إلى المستقبل .
ج - ( تعبير عن إدراك قوى التغيير والتجديد ) . ضع كلمتين تعبران عن المعنى السابق
د- أعرب ما تحته خط .
4 :
(والاهتمام بالمستقبل هو تعبير عن إدراك قوى التغيير والتجديد , فما حاجتنا إلى الإعداد للمستقبل إذا لم تكن هناك احتمالات للتغيير , وهكذا بدأ النظر إلى المستقبل نظرة جديدة مع التغيير المستمر في ظروف الحياة وقواعد الإنتاج .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : مرادف " إدراك " – وجمع " حاجة " – ومضاد " الإنتاج " .
ب - مم ينشأ الوعي بالمستقبل والاهتمام به ؟
ج - ماذا ترتب على ركود المجتمعات وبطء التغيير ؟
د- أعرب ما تحته خط .
5ـ
( فبدون تغيير لا معنى للمستقبل ولا قيمة للتاريخ , وكل ما هناك هو صورة متكررة ومعادة لنفس القصة , لا فرق بين ماضٍ وحاضر أو بين حاضر ومستقبل سوى مرور الوقت , ومن هنا كان الإنسان ذا حضارة وتاريخ .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك: مضاد " تغيير" وجمع "الإنسان" ومضاد"معادة "
ب - متى يكون الإنسان صاحب حضارة وتاريخ ؟
ج - ما المشكلة التي تثيرها صناعة المستقبل ؟
د- أعرب ما تحته خط .
بالغ شديد ، ظاهر الغموض الخفاء (×) الوضوح
الحيرة التردد والاضطراب (×) الاهتداء التشاؤم (×) التفاؤل
العجز الضعف (×) القدرة محتوما واجبا ، لا مفر منه
قدر (ج) أقدار نمط طريقة ، أسلوب (ج) أنماط
ناموس قانون ، شريعة (ج) نواميس كوارث مصائب (م) كارثة
الترقب الانتظار كفيلة ضامنة
ركود توقف (×) رواج الوعي الفهم ، سلامة الإدراك (×) غفلة
المطردة المتتابعة (×) المتوقفة والمنقطعة ربقة المراد : قيد (ج) أرباق ورباق
آفاق نواح (م) أفق حضارة (×) بداوة
تطور تغير (×) جمود أعاصير (م) إعصار
عاجزا (×) قادرا تراوح تعاقب
طبيعة (ج) طبائع سيطرته تسلطه
$$ الأسئلة :
س1: ماذا تعرف عن حازم الببلاوي ؟
- ولد 17 اكتوبر 1936 وهو اقتصادي مصري ومفكر وكاتب قام بالتدريس في الجامعات المصرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة السربون في باريس، وجامعة كاليفورنيا ، وتولى نيابة رئاسة مجلس الوزراء – وزارة المالية، وحصل على العديد من الجوائز والأوسمة وله مؤلفات عديدة في المجال الاقتصادي .
س2 : ما الفكرة الأساسية لهذا للموضوع ؟
• الاهتمام بالمستقبل والتخطيط له .
س3 : ما موقف الإنسان من المستقبل ؟ كان دائما بالغ الغموض والحيرة إذ تراوح بين التفاؤل والتشاؤم وبين العجز والقدرة .
س4 : لِمَ وصف الكاتب موقف الإنسان مِن المستقبل بأنه بالغ الغموض ؟
• لأنه تراوح بين التفاؤل والتشاؤم وبين العجز والقدرة .
س5 : اذكر أحد مكتسبات العصر الحديث التي وردت في الدرس .
• ثقة الإنسان في نفسه وفي مستقبله.
• العمل والتخطيط من أجل المستقبل.
س6 : تبدلت نظرة الإنسان إلى المستقبل الآن .. فكيف كان ينظر إليه قديما ؟ وكيف ينظر إليه الآن ؟
• كان الإنسان ينظر للمستقبل قديما على أنه قدر محتوم و كتاب مغلق ، أما الآن فالمستقبل نتيجة للإعداد والترتيب .
س7 : ما الذي ترتب على عمل الإنسان من أجل مستقبله ؟
• لم يعد المستقبل قدرا محتوما أو كتابا مغلقا بقدر ما هو نتيجة للإعداد والترتيب .
س8 : أكمل : نظرة الكاتب إلى الماضي تتصف بأنها ( موضوعية ) ، ونظرة الكاتب إلى المستقبل تتصف بأنها ( واثقة ) .
س9 : ما سر اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟ أو إلام يعزو الكاتب اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟
• زيادة قدرات الإنسان وتأثيره على بيئته .
س10 : كيف وقف الإنسان في الماضي أمام قوى الطبيعة ؟
وقف الإنسان عاجزا أمام قوى الطبيعة .
س11 : لم اتخذ الإنسان هذا الموقف من المستقبل ؟
• لأن المستقبل كان مرتبطا بقوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه .
س12 : ما الذي كان يشكل حياة الإنسان وظروفه قديمًا ؟
• قوى الطبيعة .
س13 : لم كان التغيير في المستقبل محدودا قديمًا ؟
• لأنه كان يخضع لناموس طبيعي قلَّ أن يتغير وبالتالي فقد تغير نمط حياته على الظروف الجوية واختلاف الفصول وطبيعة البيئة المحيطة به والتي قل أن تتغير إلا عندما تقع الكوارث الطبيعية من فيضانات وازلالزل وأعاصير وأمراض وغيرها.
س14 : ما الكوارث الطبيعية التي كانت تقع ؟
• الفيضانات والزلالزل والأعاصير والأمراض وغيرها .
س15: ما موقف الإنسان من قوى الطبيعة في الماضي والحاضر؟
في الماضي البعيد وقف الإنسان عاجزا أمام قوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه, لأنه بنى هذا الموقف على نظرة الخوف والترقب من أهوال ومصائب الطبيعة.
• في الحاضر فقد تحرر الإنسان من عجزه أمام الطبيعة وذلك لزيادة اهتمامه بالمستقبل وزيادة قدرته على السيطرة على الطبيعة بل وصل الأمر إلى تسخير هذه الطبيعة لخدمة الإنسان.
س16 : ما النظرة القديمة للمستقبل ؟
• هي نظرة خوف وترقب من أهوال ، ومصائب الطبيعة .
س17 : ما الذي ترتب على تحرر الإنسان من عبودية الطبيعة ؟
• زيادة وعي الإنسان واهتمامه بالمستقبل.
• سيطرة الإنسان على الطبيعة وتسخيرها لخدمته.
• فتح آفاق متعددة للمستقبل.
• لم يعد ينظر للمستقبل نظرة خوف وترقب وإنما أخذ يستعد ويخطط له .
س18 : ما الذي كان يتكفل بترتيب أمور الحياة قديمًا ؟
• العادات والتقاليد كفيلة بترتيب أمور الحياة في الرعي أوالصيد في الزراعة وغيرها .
س19 : ما السبب في عدم الحاجة إلى الإعداد للمستقبل قديمًا ؟
1ـ ركود المجتمعات وبطء التغيير .
2ـ إن هذا المستقبل لم يخرج عن مجرد عملية مكررة باستمرار للماضي والحاضر دون تغيير حقيقي فكان الوقت يمضي والزمن لا يتغير.
س20 : ماذا نتج عن ركود المجتمعات وبطء التغيير ؟
• لم تقم الحاجة إلى الإعداد للمستقبل وأصبح المستقبل تكرارا للماضي والحاضر .
س21 : ( الوقت يمضي والزمن لا يتغير ) . اشرح هذه المقولة .
• يعني ذلك أنه ليس هناك تطور أو تغير، فالمستقبل تكرار للماضي والحاضر .
س22 : أكمل : الثورة الصناعية ظهرت في ( إنجلتر ) في القرن ( الثامن عشر والتاسع عشر )
س23 : ماذا نتج عن الثورة الصناعية ؟
1 – لم يعد المستقبل تكرار للماضي . 2 - تعددت وتنوعت وسائل الإنتاج .
3 - اكتشفت مناجم ومعادن وبلاد جديدة . 4 - اتسعت قاعدة التجارة والمواصلات
5ـ كل ذلك فتح باب التغيير، فاختلف اليوم عن الأمس، ولم يعد الغد مجرد صورة لليوم.
س24: "اختلف اليوم عن الغد" بين مدى صدق هذه العبارة؟ (ما سبب ذلك ونتيجته؟)
• لم يعد الغد كاليوم مجرد صورة مكررة مستمرة للماضي والحاضر بل أصبح الغد مختلفا عن اليوم وتعددت وسائل الإنتاج وتم اكتشاف المناجم والمعادن والتعرف على بلدان جديدة واتسعت قاعدة التجارة والمواصلات
• وسبب هذا الاختلاف هو زيادة قدرة الإنسان على التأثير على البيئة.
• ونتيجة هذا الاختلاف هي فتح باب التغيير في حياة الإنسان حتى لا يصبح الغد مجرد صورة من اليوم وأمس.
س25: ما المقصود بقواعد الإنتاج؟
• قواعد الإنتاج هي المناجم والمعادن واتساع قاعدة التجارة والمواصلات بسبب التعرف على بلدان جديدة.
س26: ما العلاقة بين نظرة الإنسان للمستقبل وقواعد الإنتاج؟ وما سبب ذلك؟
كلما تغيرت قواعد الإنتاج ازداد اهتمام الإنسان بالمستقبل ونظر إليه نظرة جديدة مختلفة عن نظرته في الماضي؛ وذلك لأن المستقبل لن يكون صورة مكررة من الماضي والحاضر إلى تغيرت كل من قواعد الإنتاج وظروف الحياة وحاجات الأفراد والجماعات.
س27 : عم ينشأ الوعي بالمستقبل ؟
• ينشأ الوعي بالمستقبل كنتيجة لإدراكه قوى التغيير والتجديد .
س28 : أكمل : الاهتمام بالمستقبل يعبر عن : . ( إدراك قوى التغيير والتجديد ) .
س29 : متى لا توجد حاجة إلى الإعداد للمستقبل ؟
• إذا لم تكن هناك احتمالات للتغيير والتجديد .
س30 : لماذا نحتاج إلى التخطيط للمستقبل ؟
• لوجود احتمالات التغيير في ظروف الحياة وقواعد الإنتاج وحاجات الأفراد والجماعات .
س31 : ما علاقة الوعي بالمستقبل بـ ( صناعة المستقبل ) ؟
الوعي بالمستقبل وليد التغير المستمر الناشئ عن الزيادة المطردة في سيطرة الإنسان على بيئته مما أدي إلى تحرر الإنسان من ربقة وعبودية الطبيعة والسيطرة عليها وتسخيرها له.
س32 : ماذا ترتب سيطرة الإنسان على الطبيعة وتسخيرها ؟
• أدى ذلك إلى فتح آفاق متعددة للمستقبل مما أوجب الاهتمام به والإعداد له
س33 : لماذا أصبح الإنسان ذا حضارة وذا تاريخ ؟
• لأنه استخدم الوقت المتاح في إجراء التغييرات والتجديدات في ظروف حياته ونشاطه .
س34 : لماذا لم تعرف مملكة النمل أو النحل تاريخا أو حضارة ؟
• ـ لأنها لم تستخدم الوقت المتاح في إجراء التغييرات والتجديدات في ظروف حياتها ونشاطها .
• ـ بالرغم من تنظيمها الاجتماعي المتقدم لم تعرف تغيرا أو تطورا؛ ولذا فهي ليست في حاجة إلى الإعداد للمستقبل أو صناعة الحضارة.
س35 : ما الذي تثيره قضية صناعة المستقبل ؟
• مشكلة التخطيط والإعداد للمستقبل ، فإذا كان من الصحيح أننا نختار المستقبل بأفعالنا، فإننا في حاجة دائمة ومستمرة للتخطيط والإعداد للمستقبل.
س36 : بم نصحنا الكاتب في نهاية الدرس ؟
1 - أن نختار المستقبل بأفعالنا . 2 - التخطيط والإعداد للمستقبل .
س37 : ما الأسلحة التي يجب أن نتسلح بها للمستقبل ؟
• الإيمان بالقضاء والقدر والعلم والعمل الجاد .
س38: للتخطيط أهمية كبيرة في حياتنا. علل
• إننا في حاجة دائمة ومستمرة للتخطيط والإعداد من أجل المستقبل, وذلك لأنه بدون التخطيط والإعداد لهذا المستقبل لن نستطيع أن نختار مستقبلنا أو نحدث فيه أي تغيير بل سيظل صورة مكررة من الحاضر والماضي.
س39: ما رأيك في مصطلح " الكوارث الطبيعية " ؟ أجب بنفسك
التدريبات :
1 :
( كان موقف الإنسان من المستقبل دائما بالغ الغموض والحيرة , إذ تراوح بين التفاؤل والتشاؤم من ناحية , وبين العجز والقدرة من ناحية أخرى .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : مرادف " الغموض " – ومضاد " الحيرة " – وجمع " ناحية " .
ب - ماذا ترتب على عمل الإنسان وتخطيطه للمستقبل ؟
ج - إلام يرجع اهتمام الإنسان بالمستقبل ؟ .
د- أعرب ما تحته خط .
2 :
( ففي الماضي البعيد وقف الإنسان عاجزا أمام قوى الطبيعة التي شكلت حياته وظروفه , ومن هنا فقد كان التغيير محدودا , فهو يخضع لناموس طبيعي قل أن يتغير .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : مضاد " عاجزا " - ومفرد " قوى " - ومرادف " ناموس " .
ب - كيف كان الإنسان ينظر إلى المستقبل قديما ؟
ج - لماذا نحتاج دائما إلى التخطيط للمستقبل ؟
د- أعرب ما تحته خط .
3 :
( ومع زيادة قدرة الإنسان على التأثير في البيئة , خاصة مع الثورة الصناعية, لم يعد المستقبل مجرد تكرار للماضي؛ فتعدد وتنوع وسائل الإنتاج فتح باب التغيير. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : جمع " البيئة " – ومفرد " وسائل " – ومضاد " الإنتاج " .
ب - بين أثر تعدد وتنوع وسائل الإنتاج في النظر إلى المستقبل .
ج - ( تعبير عن إدراك قوى التغيير والتجديد ) . ضع كلمتين تعبران عن المعنى السابق
د- أعرب ما تحته خط .
4 :
(والاهتمام بالمستقبل هو تعبير عن إدراك قوى التغيير والتجديد , فما حاجتنا إلى الإعداد للمستقبل إذا لم تكن هناك احتمالات للتغيير , وهكذا بدأ النظر إلى المستقبل نظرة جديدة مع التغيير المستمر في ظروف الحياة وقواعد الإنتاج .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك : مرادف " إدراك " – وجمع " حاجة " – ومضاد " الإنتاج " .
ب - مم ينشأ الوعي بالمستقبل والاهتمام به ؟
ج - ماذا ترتب على ركود المجتمعات وبطء التغيير ؟
د- أعرب ما تحته خط .
5ـ
( فبدون تغيير لا معنى للمستقبل ولا قيمة للتاريخ , وكل ما هناك هو صورة متكررة ومعادة لنفس القصة , لا فرق بين ماضٍ وحاضر أو بين حاضر ومستقبل سوى مرور الوقت , ومن هنا كان الإنسان ذا حضارة وتاريخ .. )
أ - هات في جمل من تعبيرك: مضاد " تغيير" وجمع "الإنسان" ومضاد"معادة "
ب - متى يكون الإنسان صاحب حضارة وتاريخ ؟
ج - ما المشكلة التي تثيرها صناعة المستقبل ؟
د- أعرب ما تحته خط .
