مدرس اون لايندخول

س و ج مراجعة الميدترم قصة "السيدة خديجة" 6 ابتدائى


من قصة "السيدة خديجة": «فِى هَذِهِ الدَّارِ الثَّرِيَّةِ الواسعةِ، نَشَأَتْ (خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ) راضيةً هَانِئَةً، لا تُبْطرُهَا النِّعْمَـةُ، كَمَا تُبْطِرُ الكثيرَ مِنَ النَّاسِ، بَلْ أحسَّتْ بِأَنَّ هَـذِهِ النِّعْمَةَ الَّتِى تَمْـرَحُ فِيهَـا، إِنَّمَا هِىَ عطاءٌ مِنَ الله الرَّزَّاقِ، يَنْبَغِى أَنْ يُقَابَلَ بِالشُّكْرِ لِمَنْ وَهَبَهُ ومَنَحَهُ، وَوَجَدَتْ فِى عَوْنِ الْمَحْرُومِينَ، وَمُسَاعَدَةِ المحتاجينَ، مَا يَنْهَضُ بِذَلِكَ الشُّكْرِ».
( أ ) أَحَسَّتِ السَّـيِّدَةُ (خَدِيجَـةُ) ــ رضى الله عنها ــ بِواجِبِهَا نَحْوَ الله الْمُنْعِمِ. فَمَاذَا فَعَلَتْ؟
( ب ) ضَرَبَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَةُ) ــ رضى الله عنها ــ الْمَثَلَ فِى حُسْـنِ التَّصَرُّفِ فِى النِّعَمِ الَّتى أَنْعَمَ الله تَعَالَى بِهَا عَلَيْهَا. وَضِّحْ ذَلِكَ.
 الإجابة
( أ ) أَحَسَّتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَـةُ) ــ رضى الله عنها ــ بِواجِبِهَا نَحْوَ الله الْمُنْعِمِ، بِأَنَّهُ يَنْبَغِى أَنْ تُقَابِلَ بِالشُّكْرِ مَنْ وَهَبَ وَمَنَحَ هَذِهِ النِّعَمَ.
( ب ) ضَرَبَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَةُ) ــ رضى الله عنها ــ الْمَثَلَ فِى حُسْـنِ التَّصَـرُّفِ فِى النِّعَمِ الَّتى أَنْعَمَ اللَّـهُ ــ تَعَـالَى ــ بِهَا عَلَيْهَا، فَقَدْ وَجَـدَتْ فِى عَـوْنِ الْمَحْرُومِينَ، وَمُسَاعَدةِ الْمُحْتَاجِينَ مَا يُحَقِّقُ حُسْنَ التَّصَرُّفِ فِى النِّعَمِ الَّتِى أَنْعَمَ الله ــ تَعَالَى ــ بِهَا عَلَيْهَا، وَشُكْرَهُ عَلى هَذِهِ النِّعَمِ.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
( أ ) قُرْبُ دَارِ (خُوَيْلِدِ بنِ أَسَد) مِنَ الكعبة، يَدُلُّ عَلَى......... العظِيمَةِ، و......... الْكَبِيرَةِ.‎‎
( ب ) كَانَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَةُ) تَرَى نِعَمَ الله......... مِنَ الرَّزَّاقِ، تَسْتَحِقُّ وَتَسْتَوجِبُ........
( جـ ) وَالِدُ السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ) كَانَ يَرَى فِى.......... الْبَنَاتِ ظُلْمًا لَهُنَّ، وَدَلِيلاً عَلَى.......... قُلُوبِ مَنْ يفعلونَ ذَلِكَ؛ لأَنَّ فِيهِنَّ مِثْلَ (خَدِيجَةَ).
( د ) كَانَ وَالِدُ السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ) يَأْخُذُ رَأْيَهَا فِى أَمْرِ..........، وَكَانَتْ أُمُّهَا تَنْصَحُهَا، وَتُعَلِّمُهَا أَنَّ الزَّوَاجَ.......... بَيْن الزَّوْجَيْنِ.
 الإجابة
( أ ) قُــرْبُ دَارِ (خُــوَيْلِـدِ بـنِ أَسَــد) مِنَ الكعبــة، يَدُلُّ عَـلَـى مَنْزِلَتِهَـا العَظِيمَةِ، وَمَكَانتِهَا الْكَبِيرَةِ.‎‎
( ب ) كَانَتِ السَّـيِّدَةُ (خَدِيجَةُ) تَرَى نِعَمَ الله عَطَاءً مِنَ الرَّزَّاقِ، تَسْتَحِقُّ وَتَسْتَوجِبُ الشُّكْرَ.
( جـ ) وَالِدُ السَّـيِّدَةِ (خَدِيجَـةَ) كَانَ يَرَى فِى وَأْدِ الْبَنَاتِ ظُلْمًا لَهُـنَّ، وَدَلِيـلاً عَلَى تَحَجُّـر قُلُوبِ مَنْ يفعـلونَ ذَلِكَ؛ لأَنَّ فِيهِنَّ مِثْلَ (خَدِيجَةَ).
( د ) كَانَ وَالِدُ السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ) يَأْخُذَ رَأْيَهَا فِى أَمْرِ الزَّوَاجِ، وَكَانَتْ أُمُّهَا تَنْصَحُهَا، وَتُعَلِّمُهَا أَنَّ الزَّوَاجَ تَعَاوُنٌ بَيْن الزَّوْجَيْنِ.
من قصة "السيدة خديجة": «مَا أَظْلَمَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يكرهونَ الْبَنَات ! وَمَا أَقْسَى حُكْمَهُمْ عَلَيْهِنَّ ! وَكَيْفَ تُقْدمُ تِلْكَ الْقُلوبُ المتحجِّرةُ عَلَى وَأْدِهِنَّ؟».
( أ ) مَنْ قَائِلُ الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ؟ وَعَلاَمَ يَدُلُّ هَذَا الْقَوْلُ؟
( ب ) مَاذَا تَعْرِفُ عَنْ موقِفِ الإِسْلاَمِ مِنْ (وَأْدِ البَنَاتِ)؟
 الإجابة
( أ ) قَائِلُ هَـذِهِ الْعِبَارَةِ، هُوَ: (خُوَيْلِدُ بْنُ أَسَدٍ)، وَيَدُلُّ هَـذَا الْقَوْلُ عَلَى عَدَمِ اقْتِنَاعِهِ بِـ (وَأْدِ الْبَنَاتِ).
( ب ) موقِفُ الإِسْـلاَمِ مِنْ (وَأْدِ البَنَاتِ)، هُوَ رَفْضُهُ لِتِلْكَ الْعَادَةِ الذَّمِيمةِ وَتَحْرِيمُهَا.
من قصة "السيدة خديجة": يقول الله سبحانه وتعالى: {وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَىِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ}.
( أ ) بِاسْتِخْدَامِ الْحَاسِبِ الآلىِّ وأُسطوانةِ تَفْسِيرِ القرآنِ الكريمِ، اُذْكُرِ اسْمَ السُّورةِ الَّتِى وَرَدَتْ بِهَا الآيَتَانِ السابِقَتَانِ، ثُمَّ اكْتُبْ تَفْسِيرَ الآيتَيْنِ.
( ب ) وَضِّحْ مَصِيرَ مَنْ قَامَ بِـ (وَأْدِ الْبَنَاتِ)، كَمَا فَهِمْتَ مِنْ تَفْسِيرِ الآيتَيْنِ السَّابِقَتَيْنِ.
 الإجابة
( أ ) اسْمُ السُّـورةِ الَّتِى وَرَدَتْ بِهَا الآيَتَانِ السابِقَتَانِ، هُوَ (سُورةُ التَّكْوِيرِ)، وَتَفْسِيرُ الآيتَيْنِ الْكَرِيمَتَيْنِ، هُوَ: وَإِذَا سُئِلَتِ الْمَوْءُودَةُ عَنْ سَبَبِ قَتْلِهَا، والذَّنْبِ الَّذِى ارْتَكَبَتْهُ، فَاسْتَحَقَّتِ الْقَتْلَ.
( ب ) مَصِيـرُ مَنْ قَامَ بِـ (وَأْدِ الْبَنَاتِ)، كَمْـا فَهِمْتُ مِنْ تَفْسِيرِ الآيتَيْنِ السَّابِقَتَيْنِ، هُوَ عِقَابُ الله لِمَنِ ارْتَكَبَ هَـذِهِ الْجَرِيمَةَ الشَّنِيعَةَ، بِدُونِ سَبَبٍ أَوْ ذَنْبٍ.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
تُوُفِّىَ......... زَوْجُ السَّـيِّدَةِ (خَدِيجَةَ) الأَوَّلُ فِى الْعَامِ........ مِنْ زَوَاجِهِ مِنْهَا.
 الإجابة
تُوُفِّىَ (عَتِيقُ بْنُ عَابِدٍ) زَوْجُ السَّـيِّدَةِ (خَدِيجَةَ) الأَوَّلُ فِى الْعَامِ الثَّانِى مِنْ زَوَاجِهِ مِنْهَا.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
الزَّوْجُ الثَّانِى لِلسَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ) هُوَ........، وَرُزِقَتْ مِنْهُ بِوَلَدَيْنِ، هُمَا: .......، وَ...........
 الإجابة
الزَّوْجُ الثَّانِى لِلسَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ) هُوَ: (النَّبَّاشُ بن زُرارة التَّمِيمِى)، وَرُزِقَتْ مِنْهُ بِوَلَدَيْنِ، هُمَا: (هَالَةُ، وهِنْد).
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
بِوَفَاةِ (أَبِى هَالَة) زَوْجِ السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ)، وَوَفَاةِ.........، قَرَّرَتْ أَنْ تَنْهَضَ بِأَمْرِ......... بِنَفْسِهَا.
 الإجابة
بِوَفَاةِ (أَبِى هَالَة) زَوْجِ السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ)، وَوَفَاةِ وَالِدِهَا، قَرَّرَتْ أَنْ تَنْهَضَ بِأَمْرِ تِجَارَتِهَا بِنَفْسِهَا.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
كَبِرَتْ تِجَارَةُ السَّـيِّدَةِ (خَدِيجَةَ)، وَكَانَتْ تُنْفِقُ عَلَى...........والْمُحْتَاجِينَ، وهِىَ........... النَّفْسِ.
 الإجابة
كَبِـرَتْ تِجَـارَةُ السَّـيِّدَةِ (خَدِيجَـةَ)، وَكَانَتْ تُنْفِقُ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَالْمُحْتَاجِينَ، وَهِىَ رَاضِيَةُ النَّفْسِ.
قصة "السيدة خديجة": «وَسَارَتْ تِجَارَةُ (خَدِيجَةَ) كَمَا كَانَتْ تَسِيرُ تِجَارَةُ زَوْجَيْهَا، وأَصْبَحَ الْكَثِيرونَ يَعْمَلُونَ لَدَيْهَا، ولاَ يَجِدُونَ غَضَاضَةً فِى خِدْمَتِهَا».
( أ ) كَيْفَ كَانَتِ السَّيِّدَةُ (خَديجَةُ) تُدِيرُ تِجَارَتَهَا؟
( ب ) مَاذَا تَقولُ لِمَنْ يَزْعُمُونَ أَنَّ الْمَرْأَةَ الْعَرَبِيَّةَ كَانَتْ تُمْنَعُ مِنَ الْعَمَلِ، ومُمَارَسَةِ التِّجَارَةِ؟
 الإجابة
( أ ) كَانَتِ السَّيِّدَةُ (خَديجَةُ) تُدِيرُ تِجَارَتَهَا، باسْتِئْجَارِ الرِّجَالِ الَّذِينَ يُسَافِرُونَ بِتِجَارَتِهَا، وبِذَلِكَ سَيَّرَتْ تِجَارَتَهَا كَمَا كَانَتْ تَسِيرُ فِى حَياةِ زَوْجَيْهَا وحَيَاةِ أَبِيهَا.
( ب ) أَقُولُ لِمَنْ يَزْعُمُونَ أَنَّ الْمَرْأَةَ الْعَرَبِيَّـةَ كَانَتْ تُمْنَعُ مِنَ الْعَمَلِ، ومُمَارَسَةِ التِّجَارَةِ: هَذَا قَوْلٌ غَيْرُ صَحِيح، فَإِنَّ السَّيِّدَةَ (خَدِيجَة بِنْت خُوَيْلِد) كَانَتْ تُدِيرُ تِجَارَتَهَا، وَكَانَتْ نَاجِحَةً فِى ذَلِكَ، ولَمْ يَمْنَعْهَا أَحَدٌ مِنْ مُمَارَسَةِ التِّجَارَةِ.
من قصة "السيدة خديجة": «مَا رَأْيُكِ يَا (خَدِيجَةُ) فِى (مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالله) أَتَرَينَهُ يَصْلُحُ لِلقِيَامِ بِشَىْءٍ مِنْ عَمَلِكِ فِى قَافِلَةِ الشَّامِ الَّتِى تَتَأَهَّبُ لِلرَّحِيل».
( أ ) مَنْ قَائِلُ الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ؟ ومَا صِلَتُهُ بِـ (مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله)؟
( ب ) هَلْ وَافَقَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَةُ) عَلَى خُرُوجِ (مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله)  فِى قَافِلَةِ الشَّامِ؟ وَلِمَاذَا؟
 الإجابة
( أ )
- قَائِـلُ هَـذِهِ الْعِبَـارَةِ السَّابِقَـةِ، هُـوَ (أَبُو طَالِـبِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِـبِ بْنِ هَاشِمٍ) سَيِّدُ مَكَّةَ.
- وَصِلَتُهُ بِـ (مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله): أَنَّهُ عَمُّهُ.
( ب ) نَعَمْ.. وَافَقَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَـةُ) عَلَى خُرُوجِ (مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالله) فِى قَافِلَةِ الشَّامِ؛ وذَلِكَ لأَمَانَتِهِ وصِدْقِهِ، وإِخْلاَصِهِ فِى عَمَلِهِ؛ ولأَنَّهُ كَانَ مِثَالاً لِلعِفَّةِ والطَّهَارَةِ، وأَنَّهُ قَـوِىٌّ قَادِرٌ عَلَى مُقَاوَمَةِ السَّفَرِ وعَنَائِهِ، ولَهُ خِبْرَةٌ بِالتِّجَارَةِ وأُمُـورِهَـا،وَكَانَ حَاسـِبًا مَاهِـرًا، مُتَدَبِّرًا مُفَكِّرًا، وقَـدْ عَـوَّدَهُ رَعْىُ الْغَنَـمِ الدِّقَةَ والصَّـبْرَ، وحُسْنَ تَصْـرِيفِ الأُمُورِ، كَمَا أَنَّهُ يَعْرِفُ الطَّرِيق الَّتِى تَسِيرُ فِيهَا الْقَوَافِلُ؛ لأَنَّهُ صَاحَبَ عَمَّهُ (أبَا طَالِبٍ) حِينَ كَانَ فى الْعَاشِرَةِ مِنْ عُمْرِهِ، ويَعْرِفُهَا جيِّدًا أَكثر مِمِّنَ يَكْبُرُونَهُ.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
حِينَ اقْتَرَبَتْ قَافِلَةُ الشَّامِ، اسْتَعَدَّ......... لاسْتِقبَالِ مَتَاجِرِهِمْ، واسْتَعَدَّ الْفُقَرَاءُ لِيَنَالُوا..........
 الإجابة
حِينَ اقْتَرَبَتْ قَافِلَةُ الشَّامِ، اسْتَعَدَّ التُّجَّـارُ لاسْتِقبَالِ مَتَاجِرِهِمْ، واسْتَعَدَّ الْفُقَرَاءُ لِيَنَالُوا خَيْرًا.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
نَظَرَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَةُ) إِلَى تِجَارَتِهَا فِى........، بِسَبَبِ.......... الْوَفِيرِ الَّذِى عَادَ بِهِ (مُحَمَّدٌ).
 الإجابة
نَظَرَتِ السَّـيِّدَةُ (خَدِيجَةُ) إِلَى تِجَـارَتِهَـا فِى دَهْشَةٍ، بِسَبَبِ الرِّبْحِ الْوَفِير الَّذِى عَادَ بِهِ (مُحَمَّدٌ).
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
أَرْجَعَ (مَيْسَـرَةُ) الرِّبْـحَ الْوَفِيـر الَّذِى عَادَتْ بِهِ القَافِلَةُ إِلَى......... (مُحَمَّدٍ).
 الإجابة
أَرْجَعَ (مَيْسَرَةُ) الرِّبْحَ الْوَفِيـرَ الَّذِى عَادَتْ بِهِ القَافِلَةُ إِلَى بَـرَكَةِ (مُحَمَّدٍ).
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
الْعَجِيبَةُ الَّتِى حَدَّثَ بِهَا (مَيْسَرَةُ) سَيِّدَتَهُ (خَدِيجَةَ): هِىَ........................
 الإجابة
الْعَجِيبَةُ الَّتِى حَـدَّثَ بِهَا (مَيْسَرَةُ) سَيِّدَتَهُ (خَدِيجَةَ): هِىَ أَنَّ السَّمَاءَ أَظَلَّتْهُ وَنَشَرَتْ عَلَيْهِ،وعَلَى بَعِيرِهِ سَحَابَةً ظَلِيلَةً، سَارَتْ حَيْثُ كَانَتْ تَسيرُ الْقَافِلَةُ، ولَمْ تُفَارِقْهُمْ حَتَّى بَلَغُوا الشَّامَ.
قصة "السيدة خديجة": «إِنَّنِى فَقِيـرٌ لاَ أَسْـتَطِيـعُ أَنْ أُحَقِّـقَ مَا تَرْمِينَ إِلَيْـهِ مِنَ الزَّوَاجِ، وَلَيْسَ الزَّوَاجُ لُعْبَةً».
مَنْ قَائِلُ الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ؟ وَلِمَنْ قَالَهَا؟
 الإجابة
* قَائِلُ الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ، هُوَ: (مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الله).
* وقَالَهَا لِـ( نَفِيسَةَ) خَادِمَةِ السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ).
من قصة "السيدة خديجة":
( أ ) لِمَــــاذَا رَفَــضَ (مُحَمَّـدٌ) فِكْـــرَةَ الزَّوَاجِ أَوَّلَ الأَمْـرِ، حِـيــنَ عَرَضَتْهَا (نَفِيسَةُ)؟
( ب ) كَيْفَ اسْتَطَاعَتْ (نَفِيسَةُ) إِقْنَـاعَ (مُحَمَّدٍ) بِالزَّوَاجِ؟
 الإجابة
( أ ) رَفَضَ (مُحَمَّدٌ) فِكْرَةَ الزَّوَاجِ أَوَّلَ الأَمْرِ، حِينَ عَرَضَتْهَا (نَفِيسَةُ)؛ لأَنَّهُ فَقِيرٌ، وَلَيْسَ لَدَيْهِ مَهْرُ الزَّوْجَةِ الصَّالِحَةِ الْمُسْتَقِيمَةِ.
( ب ) أَقْنَعَـتْ (نَفِيسَـةُ) (محمـدًا) بِالزَّوَاجِ، بِأَنَ ذَكَـرَتْ لَـهُ اسْمَ (خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ)، الغَنِيَّةِ الشَّرِيفَةِ الصَّالِحَةِ، دُونَ أَنْ يَتَكَلَّفَ الْمَهْرَ الْكَبِيرَ الَّذِى يُدْفَعُ لأَمْثَالِهَا.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
خَطَبَ......... خُطْبَةَ الزَّواج، مُمَثِّلاً لـ (محمدٍ).
 الإجابة
خَطَبَ (أَبوطَالبٍ) خُطْبَةَ الزَّواج، مُمَثِّلاً لـ(محمدٍ).
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
أَلْقَى خُطْبَةَ أُسْرَةِ السَّيِّدةِ (خَدِيجةَ).............
 الإجابة
أَلْقَى خُطْبَةَ أسْرَةِ السَّيِّدةِ (خَدِيجةَ) (وَرَقَةُ بْنُ نَوْفَل).
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
أَعْلَنَ.......... عَمُّ السَّـيِّدةِ (خَدِيجَـة)، أَنَّهُ زَوَّجَ (مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الله) (خَديجَةَ بِنْتَ خُوَيْلِدٍ).
 الإجابة
أَعْلَنَ (عَمْرو بْنُ أَسَدٍ) عَمُّ السَّـيِّدةِ (خَدِيجَة)، أَنَّهُ زَوَّجَ (مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الله) (خَديجَةَ بِنْتَ خُوَيْلِدٍ).
من قصة "السيدة خديجة": «مَكَّةُ كُلُّهَا تَتَطَلَّعُ إِلَى رَأْيِكَ وَمَشُورَتِكَ، وَمَكَانُ الرِّيَاسَةِ فِيهَا يُنَادِيكَ، وَرِجَالُ مَكَّةَ سَيُفْسِحُونَ لَكَ لِتَأْخُذَ ذَلِكَ الْمَكَانَ الَّذِى خُلِقْتَ لَهُ».
( أ ) لِمَاذَا قَالَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَةُ): إِنَّ رِجَالَ مَكَّةَ سَيُفْسِحُونَ لِـ (مُحَمَّدٍ)  لِيَأْخُذَ مَكَانَ الرِّيَاسَةِ؟
( ب ) مَاذَا كَانَ رَدُّ (مُحَمَّدٍ) عَلَى السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ)؟
 الإجابة
( أ ) قَالَتِ السَّيِّدَةُ (خَدِيجَةُ): إِنَّ رِجَالَ مَكَّةَ سَيُفْسِحُونَ لـ(مُحَمَّدٍ)  لِيَأْخُذَ مَكَانَ الرِّيَاسَـةِ؛ وَذَلِكَ لِذَكَائِهِ وَحِكْمَتِهِ وبُعْدِ نَظَرِهِ.
( ب ) كَانَ رَدُّ (مُحَمَّدٍ) عَلَى السَّيِّدَةِ (خَدِيجَةَ): أَنَّهُ سَيُفَكِّرُ فِى الأَمْرِ؛ لأَنَّ الأَوَانَ لَمْ يَحِنْ بَعْدُ؛ وَلأَنَّه مَازَالَ فِى أَوَّلِ الطَّرِيقِ.
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة": «لاَ! لاَ! طَفَحَ الْكَيْـلُ يَا(خَدِيجَة بِنْتُ خُوَيْلِدٍ)».
الْقَائِلَةُ هِىَ: ........................
 الإجابة
الْقَائِلَةُ هِىَ: (أُمُّ جَمِيلٍ بِنْتُ حَرْبٍ).
أكمل ما يأتي :
من قصة "السيدة خديجة":
انْقَطَعَ............ عَنِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَتْرَةً، وحَارَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم فِى أَمْرِهِ.
 الإجابة
انْقَطَعَ الْوَحْىُ عَنِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم فَتْرَةً، وحَارَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم  فِى أَمْرِهِ.
من قصة "السيدة خديجة":
ضَعْ كُلَّ عِبَارَةٍ مِنَ الْمَجْمُوعَةِ ( ب ) أَمَامَ مَا يُنَاسِبُهَا مِنَ الْمَجمُوعَةِ ( أ ):
              ( أ )                                                ( ب )      
١- اتَّهَمَ البعضُ السَّيِّدَةَ (خَديجةَ) بِالْجُنُونِ       * والله مَا يُخْزِيكَ رَبُّكَ أبَدًا.
٢- بَشَّرَهُ (وَرَقَةُ) قَائِلاً:                            * إِنَّكَ سَتَكُونُ نَبِىَّ هَذِهِ الأُمَّةِ.
٣- اشْتَدَّ بِالرسولِ الْقَلقُ، والْحُزْنُ                 * غَمْغَمَتْ بِكَلاَمٍ تَفوحُ منهُ رَائِحَةُ الْحُزْنِ.
٤- طَمْأَنَتْ (خديجةُ) (مُحَمَّدًا)  قَائِلَةً:           * بِسَبَبِ انْقِطَـاعِ الْوَحْىِ فَتْرَةً.
٥- (أُمُّ جَمِيلٍ بِنْتُ حَرْبٍ)                        * بِسَبَبِ الْحِقْدِ والْحَسَدِ.
 الإجابة
١- طَمْأَنَتْ (خَدِيجَةُ) (مُحَمَّدًا)  قَائِلَةً: والله مَا يُخْزِيكَ رَبُّكَ أَبَدًا.
٢- بَشَّرَهُ (وَرَقَةُ) قَائِلاً: إِنَّكَ سَتَكُونُ نَبِىَّ هَذِهِ الأُمَّةِ.
٣- (أُمُّ جَمِيلٍ بِنْتُ حَرْبٍ)، غَمْغَمَتْ بِكَلاَمٍ تَفـوحُ منهُ رَائِحَةُ الْحُزْنِ.
٤- اشْتَدَّ بِالرسولِ صلى الله عليه وسلم الْقَلقُ والْحُزْنُ، بِسَبَبِ انْقِطَـاعِ الْوَحْىِ فَتْرَةً.
٥- اتَّهَمَ البعضُ السَّـيِّدَةَ (خَديجـةَ) بِالْجُنُونِ، بِسَبَبِ الْحِقْدِ والْحَسَدِ.
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى