مدرس اون لايندخول

س و ج الفصل الخامس من قصة (وا إسلاماه )

(الفصل الخامس )
س1/ كيف اُختُطِف الطفلان ؟ بإيجاز .
- عند عودة جلال الدين بالجيش تتبعه سبعه من الأكراد يريدون الثأر منه لما فعله بأهلهم في خلاط ، فلما يأسوا منه اتجهت أنظارهم إلى الطفلين فتمكنوا من خطفهما مع سلامة و سيرون ، عندما ابتعد بهما المسير عن الجيش وراء أرنب بري .
س2/ علل : يأس الأكراد من الثأر من جلال الدين .
- لأنه كان في حراسة جنوده والجيش .
س3/ عرف جلال الدين بحبه للصيد . فما الدليل ؟
- الدليل أنه كان لا يكف عنه ليل نهار في إقامته و ترحاله ، و عدم استجابته لتحذير جنوده له من خطورة ذلك .
س4/  علل: ورث محمود حب الصيد من خاله .
- بسبب طول ما صحبه الغلام حين يخرج للصيد في بلاد الهند .
س5/ علل : اطمئنان جلال الدين على ولديه أثناء عودة الجيش .
- لأنهما كانا في حراسة سلامة والسائس سيرون .
س6/ صف الطفلين عند عودة الجيش .
- كانا يتنقلان في جوانب الجيش من الميسرة إلى الميمنة إلى المقدمة و المؤخرة حيث يُجْرِيان مسابقةً أيهما يلحق بالجيش ؟ وكان محمود يسبقها مرة ويتركها تسبقه أخرى .
س7/ إلى أين ذهب الأكراد بالطفلين ؟ و علام حرصوا ؟
- ذهبوا بهم إلى جبل يسكنه قطاع الطرق ، وقد حرصوا على أن يتركوا المكان قبل أن يكتشف جلال الدين غياب الطفلين .
س8/ علل: قتل الأكراد سيرون .
- لأنه حاول الهروب منهم على الرغم من تحذيرهم له من ذلك ، فطٌعِن في كبده وألقي به في منحدر بين الجبال .
س9/ من سكان جبل الشطار ؟
- قوم من الأكراد يقطعون الطرق على القوافل والمسافرين ويبيعون الأطفال والنساء لتجار الرقيق الذين يأتون إلى الجبل لهذا الغرض .
س10/ علل : شراء التجار للطفلين ، ورفضهم شراء سلامة .
- لأنهم يمكن لهم أن يستفيدوا من الطفلين ، ولكن سلامة شيخ فانٍ ضعيف ، فماذا يصنعون به ؟!
س11/ علل : حزن سلامة على عدم شراء التجار له .
- لأن كان يتمنى لو رافق الأميرين ؛ لعلهما يستأنسان به ، ويقوم على خدمتهما حتى يتعودا على الحياة الجديدة : حياة الرق
س12/ ماذا طلب سلامة من التجار ؟
- طلب منهم أن ينفرد بالطفلين كي يمدهم بنصائح تنفعهما في الحياة الجديدة
س13/ علل :موافقة التجار على طلب سلامة .
- لأن محمود كان لا يكف عن التبرم والشكوى ، ولا ينقطع عن السب واللعن و الركل بقدمه ، و جهاد لا تتوقف عن البكاء والنحيب ، فوافق التجار أملا في تبدل حالهما .
س14/ ما النصائح التي قدمها سلامة للطفلين ؟
1- أن يصبرا صبر الملوك .    
2- السمع وحسن الطاعة للتاجر حتى يحسن معاملتهما .
3- ألا يخبرا أحد بحقيقة أمرهما و أنهما من أولاد الملوك .
4- أن يستعمل كل منهما اسمه الجديد  .
س15/ علل : ذكر سلامة قصة يوسف عليه السلام للطفلين .والفرق بين محمود و يوسف عليه السلام ؟
- حتى يبعث الأمل في نفس محمود عندما لمح عليه اليأس ، فعسى أن يحقق الله أمنيته كما حققها لنبيه يوسف .فكلاهما بِيع بدراهم معدودة ، إلا أن يوسف من بيت النبوة و محمود من بيت الملك
س16/ مم تعب القوم ؟ وما السر في ذلك ؟
- تعجبوا من تبدل حال محمود و جهاد إلى اللين والطاعة والكف عن البكاء والسب . والسر في ذلك تأثرهما بوصايا سلامة الهندي .
س17/ بم أوصى (سلامة) التاجر بالطفلين ؟
- أوصاه بهما خيراً وأن يرفق بهما ويحسن سياستهما .
س18/ علام استقر رأي القوم في شأن سلامة الهندي ؟
- قال بعضهم :  نطلقه يمضي ، وقال آخرون :نستخدمه يحتطب لنا ،وأخيرا استقر رأيهم على أن يظل معهم في خدمتهم حتى يأتي تاجر آخر لعله يشتريه .
س19/ ما الخواطر التي جاشت بخاطر الشيخ سلامة الهندي ؟ و ما أثرها عليه ؟
- تذكر أيام خدمته لأهل خوارزم شاه ، والأحداث والنكبات التي شاهدها ، وزاده ألماً أنه استغل صغر سن الطفلين وسذاجتها وحملهما على الرضا بحياة الرق ، و أقنعهما بأن جلال الدين سيعود ويبحث عنهما و يعيدهما إليه مرة أخرى .. حتى أسلمت هذه الخواطر الشيخ إلى المرض والإصابة بالحمى ، ووجده القوم في الصباح جسدا هامدا لا حراك به ؛ فدفن بهذا الجبل .
س20/ أيهما تُوفِي ودُفِن بجبل الأكراد أولاً : الشيخ سلامة الهندي أم السلطان جلال الدين ؟
- الإجابة خاصة بالطلاب .  
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى