من أيّ أبواب الثّناء سندخل، وبأيّ أبيات القصيد نعبّر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفّكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءه، سقت الأرض فاخضرّت، كنت ولازلت كالنّخلة الشّامخة، تعطي بلا حدود، فجزاك عنّا أفضل ما جزى العاملين المخلصين، وبارك الله لك، وأسعدك أينما حطّت بك الرّحال.
تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت.
مستر برايا 22017-05-08, 4:59 pm