مدرس اون لايندخول

شرح فلسفة 2 ثانوي - الفلسفة السياسية ومفهومها وموضوعاتها


الفلسفة السياسية ومفهومها وموضوعاتها
أولا : السياسة والفلسفة السياسية:
أصل كلمة لسياسة فى اللغة الإنجليزية politics مستمد من الكلمة اليونانية polis بمعنى دولة المدينة ،
ويمكن تمييز علم السياسة عن الفلسفة السياسية على النحو التالى :
علم السياسة
الفلسفة السياسية
- يقوم بوصف الظواهر السياسية وتحليلها ومعرفة علاقتها ببعضها .
- يهدف إلى الوصول إلى قوانين علمية ثابته
مثل علاقة الدول ببعضها أو علاقة الدولة بالفرد .
- تتناول الفلسفة السياسية المبادئ ، التى يسلم بها علماء السياسة ، بالتوضيح والشرح والتحليل .
- تتجه إلى تشخيص أمراض المجتمع ومحاولة علاجها
- تفترض وجود بعض القيم مثل العدالة والحرية وتحاول تقييم الواقع فى ضوء هذه القيم .
- تتناول البحث فى حقيقة السياسة وأصل نشأتها
 
ثانيا : نشأة فلسفة السياسة :
 
- نشأة الفلسفة السياسية لأول مرة من خلال الحياة السياسية التى وجدت عند اليونان
- الحضارات الشرقية القديمة قد عرفت النظم السياسية والقوانين التى تنتظم بها حياة أفرادها إلا أنها لم تضع هذه النظم والقوانين موضع التساؤل ، كما فعل فلاسفة اليونان
- عملت على البحث عن مصدر سلطة الحكام والملوك وعن أفضل صور الحكم ، وما الدولة المثالية ؟
ثالثا : نظريات نشأة الدولة :
 
1- نشاة الدولة فى النظريات اليونانية القديمة :
- عاش سقراط ( 469-399 ق.م ) فى ظل حكومة أثينا التى شهدت لأول مرة فى التاريخ دولة ديمقراطية حققت لمواطنيها كثيرا من الحقوق .
- ذلك لم يمنع من وجود كثير من أوجه الفساد والظلم الإجتماعى الذى عبر السفسطائيون عنه حين اخذوا يناقشون أصل القوانين والنظم السياسية ونشأة الدولة هل مرجعها إلى الآلهة أم إلى إرادة الإنسان.
- عاش سقراط فى هذا العصر وحوكم فى ظل حكومة آثينا ، وقضى عليه بالإعدام
- وفى ظل هذه الظروف نشأ أفلاطون ( 427-347 ق. م ) وكتب أشهر كتاب عرفه تاريخ الفكر السياسى بعنوان : محاورة ( الجمهورية ) الذى كرسه لوصف الدولة المثالية
أ‌-                نشأة الدولة فى فلسفة أفلاطون:
 
1- اتفق أفلاطون مع أستاذه سقراط على أن نشأة الدولة أمر طبيعى فطر عليه الإنسان
إذ يرى أفلاطون أن الفرد لا يستطيع أن يشبع حاجاته الضرورية بنفسه بل يتعاون مع غيره لاشباعها. والإنسان بطبعه حيوان اجتماعى لا يستغنى عن الحياة مع الآخرين.
2- لذلك  فقد ظهر التخصيص بين المواطنين ، إذل يقوم البعض بالزراعة والبعض الآخر بالصناعة أو التجارة ، ثم بعد أن يكفى المجتمع حاجات أفراده الضرورية يبدأ فى التوسع فى التجارة مع الدول الأخرى.
3- ومن هنا تنشأ الحاجات إلى جند وحراس وحكام يتولون سياسة المواطنين وتوجيههم
4- ينتهى أفلاطون من ذلك إلى تقسيم الدولة إلى ثلاث طبقات رئيسية:
أ-  طبقة المنتجبين : وهى التى تتولى إنتاج حاجات المجتمع الضرورية من مأكل وملبس ومسكن.
ب- طبقة الجند : الذين يتولون مهمة الدفاع عن الدولة
جـ - طبقة الحكام : الذين يتولون مهمة الحكم وتوجيه الدولة نحو الخير
- العدالة فى رأى أفلاطون تتلخص فى أداء كل طبقة للوظيفة الخاصة بها ملتزمة بفضيلتها.
- تتحقق المدينة الفاضلة بالاهتمام بتربية طبقة الجند وطبقة الحكام منذ نعومة أظفارهم ، تربية تتناول الروح والبدن على السواء ، فيدرسون الموسيقى ، والتربية الرياضية ، والعلوم الرياضية ، والفلسفة.
ب‌-           نشأة الدولة فى فلسفة أرسطو:
 
1- اتفق أرسطو مع أستاذه أفلاطون فى إن الإنسان حيوان اجتماعى بالطبع ، وإنه لا يستغنى عن الحياة فى المجتمع ،
2- لم يتفق أرسطو مع أستاذه فى القول بأن أفضل أنواع الحكم هو حكم الفلاسفة، وإنما دعا إلى الحكومة الدستورية التى تلتزم باحترام القوانين:
3- يرى أرسطو أن الدولة هى نظام طبيعى ، شأنها شأن الأسرة أو القرية من صنع الطبيعة
4- كتب أرسطو كتاب "السياسة" وضع فيه نظريته فى الدولة
1-صنف أنواع الحكومات على أساس الغاية من الحكومة وعدد أفرادها ، فإن كانت الغاية من الحكومة:
 
1- خدمة مواطينيها تكون انواع الحكومات الصالحة
2- خدمة افراد الحكومة انفسهم تمون انواع الحكومات الفاسدة
(أ) الحكومة الملكية
*عندما يتولى الحكم الفرد الصالح.
(أ) حكم الطغيان
* إذ كان الحكم بيد فرد يستغل سلطاته لمصلحته الخاصة ولظلم الآخرين.
(ب) الحكومة الأرستقراطية
* عندما يتولى الحكم القلة الصالحة.
(ب) حكم القلة الغنية
* إذا كانت القلة تعمل لصالحها ولا تبغى إلا زيادة ثرواتها.
(ج) الحكومة  
* عندما يكون الحكم للأغلبية
(ج) الديمقراطية الفاسدة أو حكم الغوغاء  
* وتتحقق إذا انقلب حكم الأكثرية إلى الفوضى واتباع الأهواء
 
·    حدد أرسطو شروط الدولة الصالحة فرأى أن دولة المدينة هى خير النظم السياسية لأنه من السهل قيادة أفرادها وتوجيههم .
·    رفض نظام الإمبراطوريات الكبيرة : لأنها لا توفر لأهلها السعادة .. بالإضافة إلى صعوبة قيادة أفرادها وتوجيههم .
·    كما رأى أن الدولة الصالحة هى التى تلتزم بالقانون وتراعى مصالح الجميع .
2- النظريات الحديثة فى إنشاء الدولة
 
v   فى معظم العصور الحديثة وبعد زوال نظام الإقطاع ظهر شكل جديد للدولة هو الدولة القومية التى انتشرت خلال القرن السابع عشرفى أوروبا .
أ -  نظرية العقد الأجتماعى عند توماس هوبز " 1588-1679م "
 
v   وضح هوبز أن اللذه والالم غريزتان فى الإنسان تدفعه إلى كل ما يسبب له اللذة والهرب مما يسبب الألم والإنسان بطبعه أنانى
v            يدرك الإنسان بعقله أن الحياة وفقا للطبيعة سوف تنتهى به الى الدمار المطلق
v   ولذلك فإنة يرى أن السبيل الوحيد لاستمراره فى الحياة هو تكوين المجتمع السياسى
v   يوجد المجتمع السياسى بالتعاقد الذى يتنازل به الافراد عن حقوقهم لشخص كى يصبح هو صاحب السلطة العليا التى تسهر على حياتهم وتحقيق امنهم .
v   الشخص الذى يتم التنازل له بموجب العقد هو الملك وسلطاته مطلقة لا يجوز الرجوع عنها او الثورة عليها ؛ لأن العقد هو التزام من المواطنين أنفسهم بطاعة الحاكم وليس تعاقدا بينهم وبين الحاكم .
v   فضل " هوبز " الملكيه على الصور الاخرى من الحكم ؛ لان تعدد الحكام قد يؤدى الى اختلافهم وبالتالى الى ظهور الصراع بينهم مما يضعف من الحكم
-       تعقيب على فلسفة هوبز السياسية :
 
·  افترض " هوبز " أن الأنانية شىء طبيعى فى الإنسان مع أن الإنسان كما تسيره الدوافع الأنانية توجهه ايضا دوافع الإيثار والتعاون والتضحية.
·  إن افتراض السلطه المطلقه للملوك لا يتلاءم مع طبيعة الحياة الاجتماعية التى تتطور.
 
ب. نظرية العقد الاجتماعى عند " جون لوك " ( 1632-1704 )
 
1- نقطة البداية فى نظرية " لوك" هى البحث فى الحالة الطبيعية للانسان قبل وجوده فى المجتمع السياسى.
1.  حالة الطبيعة ليست كما وصفها هوبز حالة عدوان وأنانية بل هى حياة صالحة يتمتع فيها كل الأفراد بالحرية والمساواة والسلام والتعاون المتبادل.
2.         الطبيعة فى حد ذاتها يمكن ان توفر للجميع حاجاتهم ،
3.  قد يتعدى الإنسان على قانون الطبيعة بارتكاب جرائم مثل القتل والسرقة وفى مثل هذه الحالات يصبح من حق المعتدى علية الانتقام.
4.  يصبح الفرد وفقا لذلك قاضيا يقتص لنفسة ممن يعتدى عليه وعندئذ لا يوجد ضمان للعدالة ، ويسود الظلم والفوضى فى المجتمع ، ومن هنا تظهر الحاجة الماسة لنشأه الدولة .
5.  تنشأ الدولة نتيجة العقد الأجتماعى الذى يتعهد فيه الأفراد بالتنازل عن بعض حقوقهم الطبيعة لشخص أو لبضعة أشخاص يكونون حكومة غايتها توفير العدل للمواطنين .
تختلف صيغة العقد الجتماعى عند " لوك " عنها عند سابقة " هوبز " فى ان " لوك" يحد من سلطات الحاكم المطلقة ، حيث تكون سلطة الحاكم مقيدة بارادة الشعب . فى حين اعتبر " هوبز" ان تنازل الافراد عن حقوقهم هو تنازل مطلق .
6.  أثرت فلسفة " جون لوك " السياسية تأثيرا بالغا فى الفكر السياسى خلال القرن الثامن عشر . ولا يزال تأثيرة قائما حتى اليوم .
تعقيب على الفكر السياسى عند " جون لوك "
 
- إن القول بوجود حقوق طبيعية للأفراد قبل وجود المجتمع هو أمر غير مؤكد
- رأى " لوك " أن حكم الاغلبية هو افضل انواع الحكم ؛ لأن الاقلية إذا حكمت فهى تعمل لمصلحة ذاتها ، ولكن الأغلبية قد تفرض نوعا من الاستبداد .
رابعاً –  فلسفة الحكم ومفهوم الدولة :
 
بين الدولة والحكومة :
1)يميز الفلاسفة منذ أرسطو بين الدولة والحكومة ،
2)ويتفق كثير من المفكرين مع أرسطو على تعريف الدولة بأنها : اجتماع مجموع المواطنين اجتماعا دائم البقاء على أرض معينة ، على أن يكون للمواطن موارد مالية ونظم اقتصادية واجتماعية وسياسية وراء أهداف عامة مشتركة .
3)أما الحكومة فتعرف بأنها : مجموع الأشخاص الذين يتولون السلطة ، وبهذا تكون الحكومة هى الاداة المنفذة لرغبات الدولة  والحكومة ليست فى حد ذاتها صاحبة السلطة ، وإنما تستمد سلطتها من الدولة ، وهى الأداة التى تحقق الدولة عن طريقها سيادتها على الأفراد .
 
1-  فلسفة الحكم فى الفلسفة الإسلامية :
 
 
أ‌-          الفلسفة الإسلامية :
 
· أقر الخلفاء الراشدون بمسئوليتهم أمام الامة وحق الشعب فى محاسبتهم ، فقد روى أن أبا بكر أول الخلفاء المسلمين قال فى أول خطبة له : " إنى قد وليت عليكم ولست بخيركم ، فإن أحسنت فأعينونى ، وإن أسات فقومونى " .
· وفى الحقيقة فان القرآن الكريم لم يحدد شكلا محدداً للحكومة وإنما دعا الى مبادئ عامة هى دعائم كل حكم صالح وهى العدالة فى قوله : ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ) " سورة النساء : آية 58
· كما ينص أيضا على الشورى فى قوله تعالى " وشاورهم فى الأمر " كما يدعو للمساواة فى قوله : ( إنما المؤمنون إخوة ) " سورة الحجرات : الآية  10".
 
o الفارابى ونظام الحكم ( 870- 950 م
 
o تأثر " الفارابى " فى أرائة السياسية بجمهورية أفلاطون ، التى يصف فيها أفلاطون الدولة المثالية ، وكتب على غرارها كتابه: " آراء أهل المدينة الفاضلة "تتلخص فلسفتة السياسية فى انها عبارة عن حلم بمدينة فاضلة تتحقق فيها للبشر على الأرض السعادة .
o نادى بأن يملك زمام الدولة حاكم فاضل وعادل يتصف بالحكمة .
o يرى أن الأمة الفاضلة هى التى تتعاون مدنها كلها على تحقيق السعادة
o والمدينة الفاضلة التى يحلم بها الفارابى : هى المجتمع السياسى الذى يقوم على توحيد الأمة فى ظل حاكم مركزى قوى يحكم وفقا للشرائع والقوانين السليمة .
 
ب‌-     الكواكبى ونظرية الحكم الاستبدادى ( 1848- 1902 م )
 
· حاول عبدالرحمن الكواكبى – فى العصر الحديث- التصدى لأسباب الفساد التى شاعت فى الأمة العربية.
·   ألف كتابة المعروف : " طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد " ،
·   فعرف الأستبداد بأنه تصرف فرد أو مجموعة فى حقوق قوم بلا خوف ،
·  ويقول: إن منشأ الاستبداد هو من كون تصرفات الحكومة غير متفقة مع الدستور
· ويرى الكواكبى ان الحكومة تخرج عن وضع الاستبداد عندما تكون تحت المراقبة الشديدة والمحاسبة
· كذلك يطالب الكواكبى الأمة الإسلامية باليقظة والوعى حتى تتحرر من آفة الاستبداد
 
·   ب. الفلسفة الغربية .
 
     " جان جاك روسو " والحكم الديمقراطى ( 1713-1778م)
ü             من مؤلفاتة فى السياسة كتاب " العقد الاجتماعى "
ü   ذهب مذهب سابقيه " هوبز " و " لوك " الى القول بان الانسان ولد حرا ، غير ان المجتمع السياسى سرعان ما كبله بالقيود
ويرى هذا الفيلسوف ان :-
ü   الدولة المثالية هى التى يتمتع فيها الانسان بهذه الحرية الطبيعية مع خضوعة للقانون السياسى .
ü   الحل الوحيد للتوفيق بين حرية الفرد ونظام المجتمع هو ان تتحد ادارة الفرد بادارة المجموع او الادارة العامة
ü   الفرد عندما يبرم عقدا اجتماعيا يتنازل بمقتضاه كل فرد عن حقوقة الشخصية ، لا لشخص معين او لبضعة اشخاص كما تصور " هوبز " و " لوك " . بل يتنازل للمجموع .
ü             الفرد حين يتنازل عن حقوقة للمجموع فانة يحتفظ بحريتة فى نفس الوقت
ü   الحكومة يجب ان تخضع لرأى مجموع الشعب بحيث لا تطغى فئة منه على اخرى
ü   الشعب يحق له عزل الحكام متى شاء وبهذا لا تكون سيادة لأحد سوى الشعب .
وبهذا - أنطوت فلسفة "روسو" على مبادئ الديمقراطية التى تحمى حقوق الأفراد وتدافع عن حريتهم ، وتضمنت من جهة أخرى المبادئ التى تعمل على تحقيق نوع من المساواة فى الحقوق وفى الملكية بين المواطنين .
خامساً – الحكم الديمقراطى فى العصر الحالى :
 
ü             أصبحت الديمقراطية فى عصرنا الحالى أوسع نظم الحكم انتشارا : لأنها حكم الشعب
ü   كانت الديمقراطية قديما مباشرة تتيح لجميع المواطنين الأحرار التعبير عن إرادتهم وتوجية الحكم ، وقد كان هذا ممكنا فى الدول الصغيرة المحدودة ، كما حدث فى المدن اليونانية فى القرن الخامس قبل الميلاد .
ü   أما الديمقراطية الحديثة فهى ديمقراطية غير مباشرة ذلك لأن اتساع البلاد وكثرة عدد السكان القادرين على المشاركة فى السياسة يجعل من المستحيل أن يجتمع جميع المواطنين فى مكان واحد لمناقشة القوانين واتخاذ القرارات .
ü    تتخذ الديمقراطية الحديثة اسلوب التمثيل النيابى الذى يوكل لفئة منتخبة من المواطنين ان تنوب عن عامة الشعب فى توجية السياسة العامة للدولة .
ü    اتجهت النظم الحديثة الى تفضيل النظم الجمهورية حيث يكون اختيار الحكام بها بالانتخاب لا بالوراثة.
 
اسئلة على الموضوع الرابع
1-هناك اختلاف كبير علم السياسة والفلسفة السياسية  بين ذلك ؟
2-تكلم عن نشأة فلسفة السياسة ؟
3-قسم افلاطون الدولة الى ثلاث طبقات رئيسية برهن على ذلك ؟
4-حدد مفهوم العادالة عند افلاطون ؟
5-كيف تتحقق المدينة الفاضلة عند افلاطون ؟
6-صنف ارسطو أنواع الحكومات على اساس الغاية من الحكومة ناقش ؟
7-علل رفض ارسطو نظام الامبراطوريات الكبيرة
8-تناول باختصار مفهوم نظرية العقد الاجتماعى عند هوبز ؟
9-حدد موقفك النقدى من الفكر السياسى عند جون لوك  ؟
10-   يميز الفلاسفة بين الدولة والحكومة فى ضوء هذه العبارة عرف الدولة والحكومة
11-   لخص باسلوبك فلسفة الحكم فى الاسلام ؟
12-   تعادل منزلة الفارابة فى الاسلام منزلة افلاطون عند اليونان  وضح ذلك  ؟
13-   عرف الاستبداد من وجهة نظر الكوكبى
14-   قارن بين الديمقراطية الحديثة والقديمة 
س/  بين الصواب والخطأ فى العبارات الاتية مع التعليل
1-          نششاة فلسفة السياسة فى مصر القديمة
2-          تختلف صيغة العقد الاجتماعى عند لوك عن هوبز
3-          يتفق ارسطو مع افلاطون حول نشأة الدولة
4-          اتفق ارسطو مع افلاطون حول افضل انواع الحكم هو حكم الفلاسفة
5-          اقر الخلقاء  الراشدون بسئوليتهم امام الامة وحق الشعب فى محاسبتهم
6-          حلم الفارابى بمدينة فاضلة تتحقق فيها للبشر السعادة على الارض
7-          الديمقراطية المباشرة اساس النظام الديمقراطى الحديث
8-          يرى لو كان حكم الاغلبية هو افضل انواع الحكم 
remove_circleمواضيع مماثلة
avatar
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى