مدرس اون لايندخول

اقوى اسئلة (الوحدة الأولى لست وحدك) بالاجابات النموذجية لغة عربية الصف السادس الترم الثانى

مِنْ مَوْضُوعِ (الْحَيَاةُ دَائِمًا اِثْنَانِ): اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: «ابْتَسَمَ الجَدُّ ابْتِسَامَةً عَرِيضَةً قَائِلاً: بَارَكَ الله فِيكَ يَا وَلَدِى.. هَذَا مَا قَصَدتُهُ تَمامًا،  الإِنْسَانُ يَا أَحْفَادِى بِحُكْمِ طَبيعَتِهِ لا بُدَّ لَهُ مِنَ العَيشِ فِى مُجْتَمعٍ؛ مِمَّا يَفْرِضُ عَلَيهِ التَّعَاوُنَ مَعَ غَيرِهِ».
(ا) ضَعْ عُنْوَانًا لِهَذِهِ الفقْرَةِ.
(ب) هَاتِ: مُفْرَدَ (أَحْفَاد)، وَجَمْعَ (الجَد), فِى جُمْلَتَيْنِ مِنْ عِنْدِكَ.
(جـ) لِمَاذَا ابْتَسَمَ الجَدُّ؟ وَمَاذَا كَانَ قَصْدُهُ؟
(د) مَاذَا تَعَلَّمْتَ مِنَ الدَّرْسِ السَّابِقِ؟

الإجابة
(ا) أَجِبْ بِنَفْسِكَ.
(ب)
- مُفْرَد (أَحْفَاد): حَفِيد، والْجُمْلَةُ: فَرِحَ الْجَد بِقُدُومِ حَفِيده؛ لِزِيَارَتِهِ.
- وَجَمْـع (الجَـدّ): الْجُدُود أَوِ الأَجْدَاد، والْجُمْلَةُ: نَتَعَلَّـمُ مِنَ الأَجْدَادِ كَثِيرًا مِنْ أُمُورِ حَيَاتِنَا.
(جـ)
- ابْتَسَمَ الجَدُّ؛ لأَنَّ (شِهَاب) قَدْ عَرفَ أَنَّ الْقِصَّة تُبَيِّنُ أَثَرَ التَّعَاون.
- وكَانَ قَصْدُهُ أَنَّ التَّعَاونَ بَيْنَ الأَفْرَادِ ضَرُورِىٌّ لِتَحْقِيق النَّجَاحِ.
(د) تَعَلَّمْت مِنَ الدَّرْسِ السَّابِقِ أَنَّ التَّعَاونَ يُحَقِّق النَّجَاحَ فِى أَىِّ مَجَالٍ مِنَ الْمَجَالاَتِ.

قَالَ الشَّاعِرُ:
             أبْنَـاؤنَا فَـاقوا الكِـبَارَ تَألُّقًا   *** حَارَتْ بِه الأفْهَامُ وَالألْبَابُ
             لنْ يَترُكُوا كَأسًا يَمُرُّ بِغيْرِهِمْ *** مَهْمَا يَكُن الأمْرُ والأسْبَابُ
(ا) هَاتِ مُفْرَد: (الأَلْبَاب)، وَجَمْع: (كَأْس)، ومُضَادّ: (يَتْرُكُوا)، فِى ثَلاَثِ جُمَلٍ مِنْ تَعْبِيرِكَ.
(ب) اشْرَح الْبَيْتَيْنِ بِأُسْلُوبِكَ.
(جـ) عَلاَمَ يَدُلُّ كُلٌّ مِن التَّعْبِيرَيْنِ التَّالِيينِ:
«أَبْنَاؤنَا فَاقُوا الْكِبَارَ» و «لَنْ يَتْرُكُوا كَأْسًا يَمُرُّ»؟
الإجابة
(ا) مُفْرَد (الأَلْبَاب): اللُّب، وَجَمْع (كَأْس): كُئُوس، ومُضَادّ (يَتْرُكُوا): يَأْخُذُوا.
* ثُمَّ يُدْخِلُ التِّلْمِيذُ مَا أَتَى بِهِ فِى جُمَلٍ مُفيدَةٍ.
(ب) الشَّرْحُ: يَقُــولُ الشَّاعِــرُ أَنَّ أَبْنَاءَنَا تَفَـوَّقُـوا عَلَـى الْكِبَارِ، فَتَحَيَّرَتِ الْعُقُولُ، فَهُمْ لَمْ يَتْرُكُوا كَأْسًا فِى بُطولَةٍ دُونَ أَنْ يَنْتَزِعُوهُ مَهْمَا كَانَت قُوَّةُ مُنَافِسِيهِ.
(جـ)
- يَـدُلُّ تَعْبِير «أَبْنَاؤنَا فَاقُـوا الْكِبَارَ»: عَلَى تَفَـوقِ الشَّبَابِ عَلَى الْكِبَارِ السَّابِقِينَ، وَقُوَّتِهِمْ.
- ويَدُلُّ تَعْبِير «لَنْ يَتْرُكُوا كَأْسًا يَمُرُّ»: عَلَى كَثْرَةِ الْكُئُوسِ الَّتِى حَصَلَ عَلَيْهَا شَبَاب الْوَطَنِ.

اقْرَإ الْفِقْرَة التَّالِيَة، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ بَعْدَهَا: «(مِصْر) بَلَدٌ يَتمَتع بِجَوٍّ رَائِعٍ (صَيْفًا) وشِتَاء، وسَمَاء صَافِية، وهِىَ ذَات حَضَارَةٍ عَرِيقَةٍ، يَأْتِى إِلَيْهَا (السُّياح) مِنْ كُلِّ مَكَانٍ لِمُشَاهَدَةِ آثَارِهَا الْعَظِيمَة، وفِى زِيارَةٍ للأهْـرَام وأَبِى الْهَوْلِ كَانَ السَّائِحُونَ مُنْبَهِرِينَ، وذَكَرَ لِى أَحَدهُمْ أَنَّهُ يَقْطَعُ (مَسَافَات) طَوِيلَة مِنْ بَلَدِهِ إِلَى مِصْرَ (تَقْدِيرًا) لآثَارنَا الْخَالِدَة».
(ا) ضَعْ عُنْوَانًا مُنَاسِبًا للفِقْرَةِ السَّابِقَةِ.
(ب) اسْتَخْرِج مِنَ الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ مَا يَلِى:
- خَبَرًا لمُبْتَدإ، وبَيِّنْ نَوْع الْخَبَر.
- خَبَرًا لِفِعْلٍ نَاسِخٍ، وبَيِّنْ نَوْعه.
- خَبَرًا لِحَرْفٍ نَاسِخٍ، وبَيِّنْ نَوْعه.
- اسْمًا مِنَ الأَسْمَاء الْخَمْسَةِ، واذْكُرْ عَلاَمَةَ إِعْرَابِهِ.
(جـ) أَعْرِب الْكَلِمَاتِ الَّتِى بَيْنَ الأَقْوَاسِ فِى الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ.
(د) «أَبُو الْهَوْلِ»: اجْعَلِ الْكَلِمَة السَّابِقَة مَفْعُولاً بِهِ فِى جُمْلَةٍ مِنْ عنْدِكَ.
(هـ) اذْكُرْ نَوْع كُل أُسْلُوبٍ مِنَ الأَسَالِيبِ الآتِيَةِ، ثُمَّ هَاتِ أُسْلُوبًا مِثْلَهُ:
- مَا أَرْوَعَ آثَارَ مِصْرَ!
- مَا الْمُدُن الَّتِى تَشْتَهِرُ بِالآثَارِ الْقَدِيمَةِ؟
- مَا رَأَيْتُ أَجْمَلَ مِنْ بَلَدِنَا مِصْرَ.
الإجابة
(ا)  أَجِبْ بِنَفْسِكَ.
(ب)
- الْخَبَرُ لمُبْتَدإ مِنَ الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ: بَلَد، ونَوْعُهُ: مُفْرَد.
- وخَبَرٌ لِفِعْلٍ نَاسِخٍ مِنَ الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ: مُنْبَهِرِينَ، ونَوْعُهُ: مُفْرَد.
- وخَبَرٌ لِحَرْفٍ نَاسِخٍ مِنَ الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ: يَقْطَع، ونَوْعُهُ: جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ.
- والاسْــمُ مِنَ الأَسْمَاءِ الْخَمْسَةِ مِنَ الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ: أَبِى، وهُـوَ اسْــمٌ مَجْرُورٌ، وعَلاَمَةُ جَره اليَاءُ.
(جـ)
مِصْر: مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ، وعَلاَمَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ.
صَيْفًا: ظَرْفُ زَمَانٍ مَنْصُوبٍ، وعَلاَمَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ.
السُّياحُ: فَاعِلٌ مَرْفُوعٌ، وعَلاَمَةُ رَفْعِهِ الضَّمةُ.
مَسَافَاتٍ: مَفْعُـولٌ بِـهِ مَنْصُـوبٌ، وعَـلاَمَةُ نَصْبِهِ الْكَسْرَةُ نِيَابَةً عَـنِ الْفَتْحَة؛ لأَنَّهُ جَمْعُ مُؤنثٍ سَالِم.
تَقْدِيرًا: مَفْعُولٌ لأَجْلِهِ مَنْصُوبٌ، وعَلاَمَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ.
(د) جَعْل «أَبُو الْهَوْلِ» مَفْعُولاً بِهِ فِى جُمْلَةٍ: رَأيْتُ الأَهْرَامَاتِ وأَبَا الْهَولِ يَوْمَ الْجُمْعَةِ الْمَاضِى.
(هـ)
* مَا أَرْوَعَ آثَارَ مِصْرَ!
ــ نَوْع هَذَا الأُسْلُوبِ: أُسْلُوب تَعَجبٍ.
ــ والأُسْلُوب الَّذِى مِثْلهُ: مَا أَجْمَل شَوَاطِئ مِصْرَ!
* مَا الْمُدُن الَّتِى تَشْتَهِرُ بِالآثَارِ الْقَدِيمَةِ؟
ــ نَوْع هَذَا الأُسْلُوبِ: أُسْلُوب اسْتِفْهَامٍ.
ــ والأُسْلُوب الَّذِى مِثْلهُ: أَيْنَ تَقَعُ الأَهْرَامَات؟
* مَا رَأَيْتُ أَجْمَلَ مِنْ بَلَدِنَا مِصْرَ.
ــ نَوْع هَذَا الأُسْلُوبِ: أُسْلُوب نَفْى.
ــ والأُسْلُوب الَّذِى مِثْلهُ: مَا شَاهَدْتُ صَدِيقِى أَحْمَدَ أَمْس.

مِنْ مَوْضُوعِ (دَعنَا نَتَحَاوَر): اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: «وَأَبْدَأُ مَعَكُمْ بِهَذَا السُّؤَالِ: مَاذَا تَفْعَلُ إِذَا أَخْطَأَ أَحَدُ الْمُتَحَدِّثِينَ فِى حَدِيثِهِ؟ ... قَالَتْ مُنَى: أَقُولُ لَهُ أَخْطَأْتَ، وَأَذْكُرُ الصَّوَابَ. ... قَالَ الْجدُّ: تَقُولِينَ لَهُ أَخْطَأْتَ! هَذَا لَيْسَ مِنْ آدابِ الْحَدِيثِ، والأَفْضَلُ أَنْ تَقُولِى: لِى رَأْىٌ آخَرُ فِى هَذَا الأَمْرِ».
(ا) اخْتَر الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَينِ فِيما يَأْتِى:
١ ــ مَعْنَــــى (الْحَدِيث):...............                       (الآرَاء ــ الْكَلاَم ــ الأُمُــــــــور)
٢ ــ مُفْرَد (الْمُتَحَدِّثِين):...............                    (الْحَادِث ــ الْحَدَث ــ الْمُتَحَدِّثُ)
٣ ــ جَمْــــــع (الْجدّ):...............                         (الْجَدَّان ــ الْجُدُود ــ الأَجْدَدُون)
٤ ــ مُضَادّ (الأَفْضَل):...............                         (الأَحْسَــــن ــ الضَّيِّقُ ــ الأَسْـــوَأُ)
(ب) مَنْ قَائِلُ السُّؤَالِ الْوَارِدِ بِالْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ؟ ولِمَنْ وَجهَ سُؤَالَهُ؟
(جـ) مَاذَا نَقُولُ لِمَنْ يُخْطِئُ فِى حَدِيثِهِ، كَمَا قَالَ الْجَدُّ؟
(د) لِمَاذَا لاَ نَقُولُ لِمَنْ يُخْطِئُ فِى حَدِيثِهِ أَخْطَأْتَ؟
(هـ) اسْتَخْرِجْ مِنَ الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ: (أُسْلُوب اسْتِفْهَامٍ ــ جُمْلَةً فِعْلِيَّةً، وحَوِّلْهَا إِلَى جُمْلَةٍ اسْمِيَّةٍ ــ مُضَافًا إِلَيْهِ).
الإجابة
(ا)
١ ــ معنى (الحديث): الكلام.
٢ ــ مفرد (المتحدثين): المتحدث.
٣ ــ  جمع (الجد): الجدود.
٤ ــ مضاد (الأفضل): الأسوأ.
(ب)
- قائل السؤال الوارد بالعبارة السابقة، هو الجد.
- وقد وجه سؤاله لأحفاده.
(جـ) نقول لمن يخطئ فى حديثه، كما قال الجد: لى رأى آخر فى هذا الأمر.
(د) لا نقول لمن يخطئ فى حديثه أخطأت؛ لأنه ربما كان على صواب ونحن المخطئون، كما أن القول له أخطأت يحزنه ويسيئه.
(هـ)
- أسلوب الاستفهام من الفقرة السابقة: ماذا تفعل إذا أخطأ أحد المتحدثين فى حديثه؟
- والجملة الفعلية: قالت منى: أقول له أخطأت، وتحويلها إلى جملة اسمية: منى قالت: أقول له أخطأت، والمضاف إليه: الحديث.

مِنْ مَوْضُوعِ (دَعنَا نَتَحَاوَر): اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: «قَالَ شِهَابٌ: يُؤْلِمنِى يَا جدِّى أَنَّنِى حِينَ أَتَحَدَّثُ أَحْيَانًا، قَلَّمَا يَلْتَفِتُ إِلىَّ أَحَدٌ. ... قَالَ الْجدُّ: رُبَّمَا كَانَ ذَلِكَ لأَنَّكَ تَتَحَدَّثُ عَنْ نَفْسِكَ كَثِيرًا، أَوْ أَنَّكَ تَتَحَدَّثُ فِى أُمُورٍ يَعْرِفُهَا الْجَالسُونَ؛ لأَنَّ الحَدِيثَ عِنْدَمَا يَكُونُ فِى غَيْرِ مَوْضِعِهِ، يَكُونُ عَدِيمَ الفَائِدَةِ. وَكَانَ الأَجْدَرُ بِكَ يَا شِهَابُ حِينَ تَشْعُرُ بِذَلِكَ أَنْ تَصْمُتَ».
(ا) هَاتِ مَعْنَى: (قَلَّمَا)، ومُفْرَد: (الْجَالسُون)، وجَمْع: (الحَدِيث)، ومُضَادّ: (تَصْمُت).
(ب) مَا الَّذِى يُؤْلِمُ (شِهَاب)، كَمَا تَفْهَمُ مِنَ الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ؟
(جـ) بِمَاذاَ رَدَّ الْجَدُّ عَنْ أَسْبَابِ عَدَمِ الْتِفَاتِ الآخرِينَ لِـ (شِهَاب) عنْدَ الحَديثِ؟
(د) أَكْمِلْ: كَانَ يَجِبُ عَلَى (شِهَاب)، عِنْدَمَا لاَحَظَ عَدَمَ الْتِفَاتِ الآخَرِينَ لَهُ، وهُوَ يَتَحَدَّثُ أَنْ:...............................
(هـ) أَعْرِبْ مَا تَحْتَهُ خَطٌّ فِى الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ.
الإجابة
(ا) معنى (قلما): قليلًا ما، ومفرد (الجالسون): الجالس، وجمع (الحديث): الأحاديث، ومضاد (تصمت): تتكلم.
(ب) الذى يؤلم (شهاب)، كما فهمت من العبارة السابقة، هو أنه عندما يتحدث، قلما يلتفت إليه أحد.
(جـ) رد الجد عن أسباب عدم التفات الآخرين لـ (شهاب) عند الحديث قائلًا: ربما كان ذلك؛ لأنه يتحدث عن نفسه كثيرًا أو أنه يتحدث فى أمور يعرفها الجالسون، أو أن الحديث لا يكون فى غير موضعه.
(د) كان يجب على (شهاب)، عندما لاحظ عدم التفات الآخرين له، وهو يتحدث أن يصمت.
(هـ)
- الجد: تعرب: فاعلًا مرفوعًا، وعلامة رفعه الضمة.
- الفائدة: تعرب: مضافًا إليه مجرورًا، وعلامة جره الكسرة.

أَكْمِلْ: مِنْ آدَابِ التَّحَدُّثِ:
١........................................
٢........................................
٣........................................
الإجابة
- من آداب التحدث:
١ ــ البعد عن كلام اللغو والثرثرة.
٢ ــ حسن الإصغاء لمن هو أكبر سنًّا وأعلى علمًا.
٣ ــ  عدم مقاطعة المتحدث.

ضَعْ خَطًّا تَحْتَ الأَسْمَاء الْخَمْسَة مِن بَيْن الأَسْمَاءِ التَّالِيَةِ:
أَخَاكَ ــ ذَلِكَ ــ ذَا عِلْم ــ آبَاؤنَا ــ فُوكَ
الإجابة
أخاك ــ ذا علم  ــ فوك

أَدْخِلْ (كَانَ) مَرَّةً، و (إِنَّ) مَرَّةً أُخْرَى عَلَى الْجُملَةِ الآتِيَةِ:
- أَخُوكَ ذُو كَرمٍ.
الإجابة
- إدخال (كان) على الجملة: كان أخوك ذا كرم.
- إدخال (إن) على الجملة: إن أخاك ذو كرم.

أَعْرِب الْجُملَة الآتِيَة:
- إِنَّ أَخَاكَ كَرِيمٌ.
الإجابة
إن: حرف ناسخ، ينصب المبتدأ، ويرفع الخبر.
أخاك: اسم (إن) منصوب بالألف؛ لأنه من الأسماء الخمسة، و(الكاف) ضمير مبنى فى محل جر مضاف إليه.
كريم: خبر (إن) مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
 
مِنْ مَوْضُوعِ (أَهْلاً وسَهْلاً): اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: «حِينَ الْتَقَى الجَدُّ يُوسُفُ بأَحْفَادِهِ، قَالَ لَهُمْ: تَحَدَّثْتُ مَعَكُم فِى الأُسبوعِ المَاضِى عَنْ آدَابِ الحِوَارِ.. وَاللَّيْلَةَ سَنَتَحَدَّثُ عَنْ آدَابِ الزِّيَارَةِ.
قَالَ عَلِىٌّ: وَهَلْ لِلزِّيَارَةِ آدَابٌ يَا جَدِّى؟».
(ا) اخْتَر الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ الْقَوْسَينِ فِيما يَأْتِى:
١ ــ مَعْنَـــــــى (الْتَقَى):...............                   (ذَهَـــــب ــ قَابــــــل ــ رَجَـــــع)
٢ ــ مُفْــــــرَد (آدَاب):...............                    (أدِيـــــــب ــ تَأْدِيــــــب ــ أَدَب)
٣ ــ جَمْــــع (الحِوَار):...............                   (الْحُور ــ الْمَحَاوِر ــ الْحِوَارات)
٤ ــ مُضَادّ (الْمَاضِى):...............                    (الْقَدِيــم ــ الْجَمِيــلُ ــ الحَاضِـر)
(ب) أَكْمِلْ: الَّذِينَ الْتقَى بِهِمُ الْجَدُّ (يُوسُفُ)، هُمْ:.............................
(جـ) مَاذَا قَالَ الْجَدُّ (يُوسُفُ) لِمَنِ الْتقَى بِهِم؟
(د) أَكْمِلْ: أَجَـابَ الْجَدُّ (يُوسُفُ) عَـنْ سُــؤَالِ (عَلِى)، الْوَارِد فِى الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ، قَائِلاً:...........................................
(هـ) أَعْرِبْ مَا تَحْتَهُ خَطٌّ فِى الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ.
الإجابة
(ا)
١ ــ معنى (التقى): قابل.
٢ ــ مفرد (آداب): أدب.
٣ ــ  جمع (الحوار): الحوارات.
٤ ــ مضاد (الماضى): الحاضر.
(ب) الذين التقى بهم الجد (يوسف) هم أحفاده.
(جـ) قال الجد لمن التقى بهم: تحدثت فى الأسبوع الماضى عن آداب الحوار، والليلة سنتحدث عن آداب الزيارة.
(د) أجاب الجد (يوسف) عن سؤال (على) الوارد فى الفقرة السابقة قائلًا: نعم يا على... فلكل عمل فى حياتنا آدابه.
(هـ)
- بأحفاده: (الباء) حرف جر، و (أحفاده) تعرب اسمًا مجرورًا بحرف الجر (الباء)، وعلامة جره الكسرة، و(الهاء) ضمير مضاف إليه.
- الزيارة: مضافًا إليه مجرورًا، وعلامة جره الكسرة.
- على: فاعلًا مرفوعًا، وعلامة رفعه الضمة.

مِنْ مَوْضُوعِ (أَهْلاً وسَهْلاً): اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: «وَسُؤَالِى لَكُم: مَا الْوَقْتُ المُنَاسِبُ لِزِيَارَةِ الصَّدِيقِ؟ ... رَدَّ شِهَابٌ قَائِلاً: أَزُورُهُ فِى أَىِّ وَقْتٍ أَشَاءُ، فَهُوَ صَدِيقِى».
(ا) هَاتِ مَعْنَى: (أَشَاء)، وجَمْع: (الصَّدِيق)، ومُضَادّ: (الصَّدِيق).
(ب) أَكْمِلْ: قَائِلُ السُّؤَالِ الْوَارِدِ بِالفِقْرَةِ  السَّابِقَةِ، هُوَ:..........................
(جـ) مَتَى يَزُورُ (شِهَابٌ) صَدِيقهُ، كَمَا وَرَدَ فِى الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ؟
(د) مَتَى تَزُورُ (هَمْسَةُ) صَدِيقَتهَا؟
(هـ) اسْتَخْرِجْ مِــنَ الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ: (أُسْلُـــوب اسْتِفْهَامٍ ــ فَاعِــلاً ــ ضَمِيرًا للمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ ــ مُضَافًا إِلَيْهِ).
الإجابة
(ا) معنى (أشاء): أُريدُ، وجمع (الصديق): الأصدقاء، ومضاد (الصديق): العدو.
(ب) قائل السؤال الوارد بالعبارة السابقة، هو الجد.
(جـ) يزور (شهاب) صديقه، كما ورد فى الفقرة السابقة فى أى وقت يشاء؛ لأنه صديقه.
(د) تزور (همسة) صديقتها، عندما تحب زيارتها، وفى الوقت المناسب.
(هـ)
- أسلوب الاستفهام من الفقرة السابقة: ما الوقت المناسب لزيارة الصديق؟
- والفاعل: شهاب.
- وضمير للمفرد المذكر الغائب: هو.
- والمضاف إليه: الصديق.

مَاذَا يَفْعَلُ الصَّدِيقُ عِنْدَمَا يَذْهَبُ فِى مَوْعِدِهِ؛ لزِيَارَةِ صَدِيقِهِ؟
الإجابة
عندما يذهب الصديق فى موعده؛ لزيارة صديقه؛ فإنه يضغط على جرس الباب برفق، فإذا دخل ينبغى عليه أن يسلم على الجالسين، وأن يبتسم ابتسامة خفيفة، وألاَّ يكون صوته عاليًا، ويجب أن يكون معتنيًا بملابسه عند ذهابه لصديقه، وألاَّ يعبث بأى شىء يجده أمامه.

أَكْمِلْ: مِنْ آدَابِ زِيَارَةِ الْمَرِيضِ:
١.......................................
٢.......................................
الإجابة
- من آداب زيارة المريض:
١ ــ أن تكون الزيارة قصيرة.
٢ ــ أن ندعو له بالشفاء.

قَالَ رَسُولُ الله: «مَنْ عَادَ مَرِيضًا، أَوْ زَارَ أَخًا، نَادَاهُ مُنَادٍ فِى السَّمَاءِ، أَنْ طِبْتَ وَطَابَ مَمْشَاكَ، وتبَوَّأْتَ مِنَ الْجَنَّةِ مَنْزِلاً».
(ا) مَا مَعْنَى: (عَادَ ــ طِبْتَ ــ مَمْشَاكَ ــ تبَوَّأْتَ ــ مَنْزِلاً)؟
(ب) مَا جَمْع: (أَخ ــ السَّمَاء ــ الْجَنَّة)؟
(جـ) مَا جَزَاءُ مَنْ يَزُورُ مَرِيضًا أَوْ أَخًا لَهُ عِنْدَ الله تَعَالَى؟
(د) مَنْ رَاوِى هَذَا الحدِيثِ الشَّريفِ؟
الإجابة
(ا) معنى (عاد): زار، ومعنى (طبت): فارقك كل مكروه، ومعنى (ممشاك): الطريق الذى تمشى فيه، ومعنى (تبوَّأت): اتخذت، ومعنى (منزلًا): مكانًا.
(ب) جمع (أخ): إخوة، وجمع (السماء): السموات، وجمع (الجنة): الجنات.
(جـ) جزاء مَنْ يزور مريضًا أو أخًا عند الله أن الله تعالى يبعد عنه الأذى فى طريقه، ويدخله جنته.
(د) راوى هذا الحديث الشريف، هو: الترمذى.

مَا مَعْنَى: (اسْتَهَمُوا ــ الْخَرْقُ ــ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ)؟
الإجابة
معنى (استهموا): اقترعوا، ومعنى (الخرق): الثقب، ومعنى (أخذوا على أيديهم): منعوهم.

مَا جَمْعُ: «مَثَلُ ــ الْقَائِمِ ــ قَوْمٍ»؟
الإجابة
جمع (مثل): أمثال، وجمع (القائم): القائمون، وجمع (قوم): أقوام.

مَا مُضَادُّ: «أَعْلاَهَا ــ نُؤذ ــ فَوْقَنَا»؟
الإجابة
مضاد (أعلاها): أسفلها، ومضاد (نؤذ): نُفِد، ومضاد (فوقنا): تحتنا.

مَاذَا كَانَ يَفْعَلُ الرُّكَّابُ الَّذِينَ فِى الطَّابقِ الأَسْفَلِ، إِذَا أَرَادُوا أَنْ يَشْرَبُوا الْمَاءَ؟
الإجابة
كان الركاب الذين فى الطابق الأسفل إذا أرادوا أن يشربوا الماء مرَّوا على الركاب الذين فى الطابق الأعلى.

مِنْ مَوْضُوعِ (الحَيَاةُ دَائِمًا اثْنَانِ): اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: «تَحَلَّقنَا جَمِيعًا حَوْلَ جَدِّى لِنَسْتَمِعَ إِلى حِكَايَاتِهِ الجَمِيلَةِ، ونَسْتَفِيدَ مِنْ خِبْرَتِهِ الْكَبِيرَةِ فِى الحَياةِ.. نَظَرَ إِلَيْنَا الجَدُّ مُبْتَسِمًا، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيهِ مُتشَابِكَتَينِ، وسَأَلَنَا: مَاذَا تَرونَ؟».
(ا) أَكْمِلْ مَا يَأْتِى: مَعْنَى (تَحَلَّقنَا):............، ومُفْرَد (حِكَايَات):............، وجَمْعُ (الجَدّ):............، ومُضَادّ (الْجَمِيلَةُ):............
(ب) مَاذَا فَعَلَ الأَحْفَادُ، كَمَا تَفْهَمُ مِنَ الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ؟
(جـ) لِمَاذَا تَحَلَّقَ الأَحْفَادُ حَوْلَ الْجَدِّ؟
(د) أَكْمِـلْ: أَجَـابَ الأَحْفَادُ عَلَى سُــؤَالِ الْجَدِّ، الْوَارِد فِى الْفِقْرَةِ السَّابِقَةِ، قَائِلِينَ:................................................................
(هـ) اسْتَخْرِجْ مِنَ الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ: (أَدَاة اسْتِفْهَامٍ ــ جَارًّا ومَجْرُورًا ــ جُمْلَةً فِعْلِيَّةً).
الإجابة
(ا) معنى (تحلقنــا): جلسنــا علـى شكل حلقــة، ومفرد (حكايـات): حكايـة، وجمع (الجــد): الجـــدود ، ومضاد (الجميلة): القبيحة.
(ب) الأحفاد تحلقوا حول الجد، كما أفهم من الفقرة السابقة.
(جـ) تحلق الأحفاد حول الجد؛ ليستمعوا إلى حكاياته الجميلة، وليستفيدوا من خبرته الكبيرة فى الحياة.
(د) أجاب الأحفاد على سؤال الجد الوارد فى الفقرة السابقة قائلين: نرى يدين متشابكتين.
(هـ)
- أداة استفهام من الفقرة السابقة: ماذا.
- والجار والمجرور: إلى حكاياته.
- والجملة الفعلية: تحلقنا جميعًا حول جدى.

مِنْ مَوْضُوعِ (الحَيَاةُ دَائِمًا اثْنَانِ): اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: «تَقَدَّمَ الجَمِيع بِرُسُومِهِمْ، وجَاءَتِ النَّتِيجَةُ الَّتِى لَمْ أَتَوقَّعْهَا، فَازَت اللَّوْحَةُ الَّتِى رَسَمْتهَا أَنَا وَمَاجِد زَميلِى بِالجَائزَةِ الأُولى، لَنْ أَنْسَى مَا قَالَهُ مُديرُ المِنْطَقَةِ التَّعْليميَّة وَقْتَهَا فِى الحَفْلِ: هَذِهِ اللَّوْحَةُ رَائِعَةٌ بِكُلِّ المَقَايِيسِ الفَنيَّةِ، كَمَا أَنَّهَا نَمُوذَجٌ مِثَالىٌّ لِلتَّعاوُنِ بَينَ تِلْمِيذَيْنِ؛ إِذْ بَرَعَ أَحَدُهُمَا فِى رَسْمِ اللَّوْحَةِ، وبَرَعَ الثَّانِى فِى تَلْوِينهَا».
(ا) هَاتِ مَعْنَى: (رَائِعَة)، وجَمْع: (المِنْطَقَة)، ومُفْرَد: (المَقَايِيس)، ومُضَادّ: (فَازَت).
(ب) أَكْمِلْ: قَائِلُ الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ، هُوَ:................................................
(جـ) مَنِ اللَّذَانِ فَازَا بالجائِزَةِ الأُولَى فِى الرَّسْمِ؟
(د) مَاذَا قَالَ مُدِيرُ المنْطقَةِ التَّعْلِيميَّةِ، كَمَا تَفْهَمُ مِنَ الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ؟
(هـ) مَاذَا قَالَ مُدِيرُ المنْطقَةِ التَّعْلِيميَّةِ، ولَمْ يَرِدْ فِى الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ؟
(و) أَعْرِبْ مَا تَحْتَهُ خَطٌّ فِى الفِقْرَةِ السَّابِقَةِ.
الإجابة
(ا) معنى (رَائِعة): جميلة، وجمع (المنطقة): المناطق، ومفرد (المقاييس): المقياس، ومضاد (فازت): خَسِرَت.
(ب) قائل الفقرة السابقة، هو: صاحب القصة التى حكاها الجد.
(جـ) اللذان فازا بالجائزة الأولى فى الرسم، هما صاحب القصة، وماجد زميله.
(د) قال مدير المنطقة التعليمية، كما فهمت من الفقرة السابقة: هذه اللوحة رائعة بكل المقاييس الفنية، كما أنها نموذج مثالى للتعاون بين تلميذين، إذ برع أحدهما فى رسم اللوحة وبرع الثانى فى تلوينها.
(هـ) قال مدير المنطقة التعليمية، ولم يرد فى الفقرة السابقة: كانت الألوان لا تقل روعة عن الرسم، هناك أعمال أخرى جيدة قدمها كل واحد من المتسابقين بمفرده، لكن هذه اللوحة كانت أجمل الأعمال على الإطلاق.
(و)
- الجميع: فاعلًا مرفوعًا، وعلامة رفعه الضمة.
- المنطقة: مضافًا إليه مجرورًا، وعلامة جره الكسرة.

مَاذَا قَالَ الْجَدُّ عَنْ مُجْتَمَعٍ يَنْتَشِرُ فِيهِ التَّعَاوُنُ؟
الإجابة
قال الجد عن مجتمع ينتشر فيه التعاون؛ أنه مجتمع لا يضيع فيه أحد.

اقْرَأْ، ثُمَّ أَجِبْ: قَالَ الشَّاعِرُ:
          بَعْدَ التَّهَادِى.. نُخْبَـةٌ وشَبَابُ   ***  طَـابَ الغِرَاسُ وأَيْنَعَ الأَنْجَابُ
          طَرِبَ الأحِبَّةُ لانْتِصَارِ شَبَابِهمْ  ***   بِجَدَارَةٍ.. وَتَبَاشَرَ الأَصْحَابُ
(ا) أَكْمِلْ مَا يَأْتِى: مَعْنَى (نُخْبَة):...........، ومُفْرَد (الأَصْحَاب):...........، وجَمْعُ (نُخْبَة):...........، ومُضَادّ (شَبَاب):...........
(ب) مَا صِفَاتُ الشَّبَابِ الَّذِينَ حَقَّقُوا النَّصْرَ، كَمَا تَفْهَمُ مِنَ الْبَيْتِ الأَوَّلِ؟
(جـ) مَا نَتِيجَةُ انْتِصَارِ الشَّبَابِ عَلَى الأَحِبَّةِ؟
(د) مَا الْجَمَالُ فِى قَوْلِ الشَّاعِرِ: «طَابَ الْغِرَاسُ»؟
(هـ) أَكْمِلْ: عُنْوَانُ النَّصِّ الَّذِى مِنْهُ هَذَانِ الْبَيْتَانِ، هُوَ:.....................
الإجابة
(ا) معنى (نخبة): جماعة من الناس، ومفرد (الأصحاب): الصاحب، وجمع (نخبة): نخب، ومضاد (شباب): شيوخ.
(ب) صفات الشباب الذين حققوا النصر، كما أفهم من البيت الأول، أنهم شباب حسن غرسهم.
(جـ) نتيجة انتصار الشباب على الأحبة دخول السرور على قلوبهم.
(د) الجمال فى قول الشاعر: «طاب الغراس»: أن الشاعر شبه هؤلاء الشباب بالنبات الذى طاب غرسه، فكان أحسن نبات، مشيرًا إلى أثرالبيئة فى التربية.
(هـ) عنوان هذا النص الذى منه هذان البيتان، هو: كلنا أحباب.
remove_circleمواضيع مماثلة
لا يوجد حالياً أي تعليق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى