مدرس اون لايندخول

كيف توزّع الـ50 درجة على أسئلة التاريخ؟

عادة ما تمثل مادة «التاريخ» أكبر المواد النظرية للشعبة الأدبية لطلاب المرحلتين الأولى والثانية فى الثانوية العامة، ومع اقتراب إجراء امتحانات الثانوية يشغل بال طلاب الشعبة الأدبية سؤال «ما توقعات أسئلة التاريخ فى امتحان هذا العام.؟! وهل الأحداث التى تشهدها مصر حاليا ستفرض نفسها بقوة على امتحان مادة التاريخ هذا العام؟».. يجيب عن هذه التساؤلات الخبير التعليمى أحمد يوسف معلم أول مادة التاريخ بمدرسة الملك الصالح الثانوية بنين، الذى أكد أنه من المتوقع أن يشتمل الامتحان هذا العام على بعض الأسئلة المرتبطة بالأحداث التى تشهدها البلاد فى الفترة الراهنة، وذلك حسب توقعاته، مؤكدا أن الامتحان هذا العام من المتوقع أن يتضمن بعض الأسئلة المهمة التى شدد على ضرورة تركيز الطالب عليها فى مراجعة المادة بما يشمل الأهم منها كالتالى:

فى الفصل السابع «المجمع العلمى وكتاب وصف تاريخ مصر». وفى الفصل الثانى عشر «ثورة 1919 ثورة شاملة كنوع من استعادة الوحدة الوطنية وثورة 1923، ودور الضباط الأحرار وتخليص البلاد من الفساد، وتنظيم الضباط الأحرار ودورهم، ودور القوات المسلحة فى الدفاع عن مصر، وأحزاب الأقلية فى مصر وفى الحقبة الليبرالية، ودستور 1923 وأهم عيوبه وانتقاداته». وفى الفصل الثالث «سماحة الدين الإسلامى مع أهل الذمة». وفى الفصل العاشر «القومية العربية». وفى الفصل الرابع «بيت المال، وانتشار الإسلام بالسِّلم لا بحد السيف». وفى الفصل الثانى عشر لا بد أن يركز الطالب على متغيرات معاهدة 1936 التى تتحدث عن دور الإخوان عندما تحالفوا مع الملك ضد مصطفى النحاس، وتعطيل أحزاب الأقلية مع الملك فى مرحلة الديمقراطية، والمقارنة بين ثورة ٢٣ يوليو 1952 وثورة 25 يناير 2011 من حيث موقف الشرطة، والمقارنة بين ثورة 1919 وثورة 25 يناير 2011، والمقارنة بين الثورة الفرنسية وثورة 25 يناير من حيث الهدف والنتائج، والمقارنة بين تنمية النهضة الثقافية فى مصر وبلاد الشام فى القرن التاسع عشر وربطها بالنهضة الثقافية فى مصر الآن. وفى الفصل الثالث عشر «دور أمريكا فى مساندة اليهود والسبب». وفى الفصل العاشر «الربط بين ثورة الشعب التونسى وأوضاع تونس الحالية- اعقد مقارنة بين الثورة السورية والأحداث الجارية- اعقد مقارنة بين (مصر الفتاة) والجمعية العربية (الفتاة) من حيث النشأة والهدف- ما النتائج المترتبة على حادث أغادير 1911». ومن المتوقع أن يشتمل الامتحان هذا العام على السؤال التالى «ما زالت لبنان تعانى حتى الآن من آثار الاستعمار الفرنسى والدليل على ذلك تقسيم لبنان حتى الآن إلى نظام طوائف: رئيس الجمهورية مسيحى، ورئيس مجلس الوزراء مسلم سنى، ورئيس مجلس النواب مسلم شيعى.. دلل على ذلك».

remove_circleمواضيع مماثلة
Professor
شكرا لك العلم والايمان عود حميد للمنتدى بعد غياب طويل
avatar
جزيل الشكر
العلم والايمان
مشكورين للرد وبالتوفيق دائما
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى