مدرس اون لايندخول

اولادنا امانة فحافظواعليها

ما أجمل الحوار الدائم بين المعلم وطلابه ! حوار يشمل جميع جوانب الحياة ....

من أبرز فوائد الحوار بين المعلم والطالب:
*--*--*--*--*--*-*--*--*--*--*--*--*

... 1- إقناعُ الطالب بحقيقة علميّة، أو معلومة ما.

2- تعزيز ثقةِ الطالب بنفسه من خلال إيجاد الفرصة المناسبة للتعبير عن أفكاره ، والتخلص من الخوف من مواجهة الآخرين.

3- تنمية روابط الألفة والمحبة مع المعلم.

4- تنمية شخصية الطالب، وتعويدُه حلّ المشكلات بطرق جديدة.

5- شد الانتباه والتشويق.

6- التّمييز بين الحقيقة، ووجهة النّظر.

7- تعويد الطالب اختيار الكلمات المناسبة ورد الحجة بالحجة.

8- احترام رأي الطرف الآخر.

9- إبعاد الملل عن جوّ الفصل..

10- مساعدة الطالب على التفاعل والتواصل مع حياته الاجتماعية بطريقة أفضل.

11- ترسيخ المعلومات.. لأن الحوار ذو طبيعة مؤثرة ومحببة وجذابة للطفل .

remove_circleمواضيع مماثلة
العلم والايمان
(( مـــصــطــلــحــات هـــامــــة ))

*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*

كلنا يسمع كلمة (( مـعلـم )) وكلمة ((مـدرس)) فهل هناك فرق بين المعلم والمدرس ؟؟
...
لكى نجاوب على هذا السؤال لابد أن نعرف من هو المدرس ومن هو المعلم .

1-الــمــدرس هـــو :-
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
من يقتصر على تدريس منهج دراسي معين فما عليه سوى حشو أذهان التلاميذ بكل

ما في جعبته من معلومات بالطرق التقليدية القديمة ليضمن استلام تلك المعلومات

بحذافيرها من أذهان التلاميذ على أوراق الإجابة في الإختبارات....

2- أما الــمـــعــلـــم فــهــو :-
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

شخصية رائعة ويمكن تواجدها في كل مكان في الحياة و تواجده لا يقتصر على إعطاء

الدرس . بل يشعرك بالأبوه أو الأمومة والاحتواء فهو من يترك بصمة حقيقة في قلوب

طلابه , فلا يقتصر دوره على نقل هذه المعلومات فقط بل يضيف ويبذل قصارى جهده فى

التخطيط للدرس , وتنفيذ استراتيجيات للتدريس مناسبة للمواضيع والدروس مع توظيف

الأنشطة الصفية توظيفا فاعلاً وبا قتدار, مراعيا تقديم مادة علمية صحيحة ووافية لا

تقتصر على ما يوجد في الكتاب المدرسي بل يقوم بإثراء تلاميذه بمعلومات إضافية

مناسبة .

*ولنا فى معلم البشرية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المثل الاعلى فهو معلمنا

وقدوتنا فليتنا نسير على خطاه ...
:
العلم والايمان
مــن بــعــــض مـــعـــوقـــات الــتــعــلــيــم الإلــكــتـــرونـــــى

*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*

1-التطور السريع في المعايير القياسية العالمية مما يتطلب تعديلات و تحديثات كثيرة في المقررات الإلكترونية.
...
2-الخصوصية والسرية (الهجوم والقرصنة على المواقع الرئيسية فى الإنترنت ) .

3-مقاومة الطلاب لهذا النمط الجديد للتعلم وعدم تفاعلهم معه.

4-الإتجاه السلبي لبعض أعضاء هيئة التدريس ضد التعلم الإلكتروني.

5-عدم وجود وعي كافي لأفراد المجتمع بهذا النوع من التعلم.

6-توفير مساحة واسعة من الحيز المتاح على شبكة الإنترنت وتوسيع مجال الاتصال اللاسلكي .

7-الحاجة المستمرة لتدريب ودعم المتعلمين والمعلمين لكيفية التعلم و التعليم باستخدام الانترنت.

8-الحاجة الى نشر مقررات إلكترونية على مستوى عالي من الجودة حيث أن المنافسة عالية .
:
:
العلم والايمان
تابع أنواع تويم التحصيل الدراسى
*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*

ثانياً : التقويم البنائي
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
... يهدف التقويم البنائي إلى تقديم تغذية راجعة للمتعلّم والمعلّم وولي الأمر وإدارة المدرسة حول مستوى الأداء في مادة دراسية محددة وفي موضوع دراسي معين. ويقوم بها المعلّم أو الطالب أو ولي الأمر (إذا كان لديهم قدرة على التقويم الذاتي) أثناء عملية التعلم بغرض التعرّف على جوانب النقص ومحاولة معالجتها. فالطالب مثلاً عندما يتعرّض لخبرات دراسية معينة ويعتقد المعلم أن الطالب اكتسب تلك المهارات أو تعلّم تلك المعارف التي قام بتقديمها له، لابد من التأكد من ذلك باستخدام أدوات تقويم مناسبة ومن ثم يتم الاستمرار أو إعادة التدريس وفق نتائج هذا التقويم البنائي. فالهدف الأساسي لهذا التقويم البنائي في المدرسة هو تحقيق الإتقان لدى الطالب.

ومن الأساليب والأدوات التي يمكن أن يستخدمها المعلم ما يلي:
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
1.المناقشة الصفية:-
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-
توجيه أسئلة قصيرة أثناء الدرس لمجموعة من الطلاب بحيث يتأكد المعلّم من اكتسابهم للمعارف والمهارات المطلوبة، وقد يؤخذ عليها عدم شمولها لجميع الطلاب ولكن بمهارة المعلّم التدريسية وإدارته لعملية التعلّم يستطيع توزيع أسئلة النقاش لجميع طلاب الفصل.

2.ملاحظة أداء الطالب:
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
ويتم ذلك غالبًا أثناء بعض تنفيذ بعض الأعمال داخل غرفة الصف أو ساحة المدرسة، مثل المشروعات، الأنشطة العملية، وغيرها.

3.الواجبات المنزلية ومتابعتها:
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
وهذه الواجبات المنزلية ينبغي أن تكون موجّهة ومقصودة بحيث تؤدي الغرض منها وليس لمجرد التكليف بواجبات منزلية كعمل روتيني مطلوب (قد لا يحتاج الطالب إلى واجب منزلي في أغلب الدروس)، وأيضًا قد تكون الواجبات المنزلية عبارة عن مشروعات غير مكلفة للطالب أو أسئلة غير موجودة في الكتاب المدرسي، فأسئلة الكتاب المدرسي عادة ما تكون مقتصرة على مهارات معرفية بسيطة (كالحفظ والفهم).

استخدام التقويم البنائي في عملية التدريس والتعلم بهدف التحسين تلك حيث أنه يتم أثناء التدريس والتعلّم وليس قبل أو بعد مما يعطي للمعلم والطالب فرصة المراجعة للوصول إلى مستوى الإتقان. يبدأ التخطيط للتقويم البنائي منذ بداية التخطيط للتدريس حيث يتم تحديد أهداف الدرس والمعارف والمهارات التي ينبغي للطالب أن يتقنها وبذلك تكون هي المستهدفة في التدريس وفي التقويم أيضًا، ولكن ذلك لا يمنع من وجود جوانب إثرائية في الدرس.

ومن أبرز الوظائف التي يحققها التقويم البنائي:
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
1.توجيه تعلم التلاميذ في الاتجاه المرغوب فيه .
2.تحديد جوانب القوة والضعف لدى التلاميذ، لعلاج جوانب الضعف وتلافيها، وتعزيز جوانب القوة.
3.تعريف المتعلم بنتائج تعلمه ، وإعطاؤه فكرة واضحة عن أدائه.
4 إثارة دافعية المتعلم للتعلم والاستمرار فيه.
5.مـراجعة المتعلم في الـمواد التي درسهـا بهدف ترسيخ المعلومات المستفادة منها.
6.تجاوز حدود المعرفة إلى الفهم ، لتسهيل انتقال أثر التعلم.
7.تحليل موضوعات المدرسة ، وتوضيح العلاقات القائمة بينها.
8.وضع برنامج للتعليم العلاجي، وتحديد منطلقات حصص التقوية.
9.حفز المعلم على التخطيط للتدريس، وتحديد أهداف الدرس بصيغ سلوكية، أو على شكل نتاجات تعلمية يراد تحقيقها.

& يتـــــــــبع &
العلم والايمان
((الفرق بين التعليم والتعلم والتدريس))
*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*

أولا التعـــلم :-
*-*-*-*-*-*
...
أنه : تغيير وتعديل في السلوك الثابت نسبياً وناتج عن التدريب . "حيث يتعرض المتعلم في التعلم إلى معلومات أو مهارات ومن ثم يتغير سلوكه أو يتعدل بتأثير ما تعرض له ، وهو ثابت نسبياً بشكل عام .فغالباً ما يكون هناك مجموعة من المعارف والمهارات تقدم للمتعلم ، فيكون التعلم عن طريق بذل ذلك المتعلم جهداً يحاول من خلاله تعلم تلك المعارف أو المهارات ومن ثم اكتسابها ، وللتحقق من معرفته لها عن طريق معرفة الفرق بين حالة الابتداء في الموقف وحالة الانتهاء منه ، فإذا زاد هذا الفرق في الأداء ضمن لنا ذلك حصول التعلم


ثانيا التعليم : -
*-*-*-*-*-*-*

ويعرف بأنه : العملية المنظمة التي يمارسها المعلم بهدف نقل ما فى ذهنه من معلومات ومعارف إلى المتعلمين ( الطلبة ) الذين هم بحاجة إلى تلك المعارف والمعلومات .وفي التعليم نجد أن المعلم يرى أن في ذهنه مجموعة من المعارف والمعلومات ويرغب في إيصالها للطلاب لأنه يرى أنهم بحاجة إليها فيمارس إيصالها لهم مباشرة من قبله شخصياً وفق عملية منظمة ناتج تلك الممارسة هي التعليم ، ويتحكم في درجة تحقق حصول الطلاب على تلك المعارف والمعلومات المعلم وما يمتلكه من خبرات في هذا المجال .

ثالثا التدريس : -
*-*-*-*-*-*-*-*

ويعرف بأنه " عملية تفاعلية من العلاقات والبيئة لاستجابة المتعلم ( الطالب ) " حيث تمثل هذه الاستجابة أهمية جزئية لتحقق التعلم ، وهي التي يتم الحكم عليها في التحليل النهائي من خلال نتائج التدريس وهو ما يعرف بتعلم المتعلم .ففي التدريس يتم تشكيل بيئة المتعلم بصورة تمكنه من تعلم ممارسة سلوك محدد أو الاشتراك فيه وفق شروط محددة أو كاستجابة لظروف محددة ( وهذا يعني : مجموعة المتطلبات التي ينبغي توافرها في موقف التعلم لكي يحدث التعلم المنشود ) .


فالتدريس بمثابة النشاط التواصلي بين الطالب والمدرس بهدف تحصيل خبرات معرفية واتجاهات وقيم وعادات ، ويتم ذلك في سياق سلسلة من المواقف والظروف والأحداث التي تشترطها عملية التدريس ، ويكون محتوى التواصل في هذه العملية بين المدرس والطالب مجموعة من الأسئلة تتمثل في : ماذا يدرس ؟ كيف يدرس ؟ متى يدرس ؟


ونظريات التدريس ترى أن سلوك المعلمين هو أحد العوامل البيئية التي يحدث من خلالها تعلم الطلبة . ويلاحظ التشابه إلى حد كبير في بعض عمليات التعلم والتدريس وهذا ما أوجب أن يقول التربويون أن نظريات التدريس تعتمد اعتماداً كبيراً على نظريات التعلم .
العلم والايمان
دور المعلم والطالب فى التعلم والتعليم والتدريس
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

دور الطالب فى التعلم
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
...
الطالب : دوره في التعلم أنه مبادر إضافة إلى التصميم وتنظيم المعارف .


دور الطالب فى التعليم
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

دوره في التعليم أنه متلقي مستمع متمثل لما يسمع مردد له كالببغاء .


دور الطالب فى التدريس
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

دوره في التدريس أنه يتم تدريبه على ممارسة عمليات الانتباه والتذكر والتفكير والتنظيم والاستيعاب .=


دور المعلم فى التعلم
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

المعلم :دور المعلم في التعلم أنه منسق ومنظم ومعقب ومتابع للتحقق من تحقيق التعلم


دور المعلم في التعليم
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

المعلم دوره فى التعليم أنه ملقن إيجابي ، يتحدث طوال الحصة ، ملم بالمعرفة وخبيراَ بها .


دور المعلم في التدريس
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

المعلم دوره فى التدريس أنه منظم للخبرات والمواقف والأحداث ، ومعد للمهام التي سيتفاعل معها الطلبة ومستثير لدوافعهم .
العلم والايمان
يمارس بعض الأطفال فى مراحل العمر المختلفة بعض العادات السيئة التى يعود السبب فى أكثرها إلى محاولة الطفل التخلص من التوتر والوحدة ومشاعر الكبت والخجل والخوف

ومن هذه العادات قيام الطفل ببعض الحركات اللاإرادية خاصة فى الوجه والرقبة وهز الرأس ومص الأصابع وقضم الأضافر وشد الشعر والجز على الأسنان وهذه العادات تسبب الكثير من مشاعر القلق النفسي والخوف على الطفل
...
ولمعرفة كيف تخلصين طفلك من عاداته السيئة؟

تقول الدكتورة/ زينب محمد منير الأستاذ بقسم صحة الطفل بالمركز القومى للبحوث.

1 \\ أن عادة مص الأصابع تكون فى الأيام الأولى من ولادة الطفل ويمص فيها أصابع السبابة أو الإبهام أو أصبعين معاً فى وقت من الأوقات والبعض يمص إبهام قدمه وقد يكون المص شديداً فيحدث تشققات ويقل المص من سن سنتين لتصبح النسبة 1% عند سن 5 سنوات .

ولعلاج هذه المشكلة تنصح د. زينب الأباء والأمهات فى السنة الأولى من عمر الطفل بمحاولة إشباع حاجات الطفل النفسية والعاطفية ويتخلص من هذه العادات بالتدريج مع عدم اللجوء إلى استخدام العنف والقسوة والضرب مع الطفل


2\\ وعن عادة قضم الأظافر وهى عادة وراثية تستمر حتى بعد سن الرشد وهى عادة شديدة الانتشار فنسبة انتشاراها عند الأطفال فى عمر المدرسة 30 -60% وتصل عند المراهقين إلى 20%.


ولكى تساعد طفلك على التخلص من عادة قضم الأظافر عود طفلك على تجربة بعض الأشياء التى تذكره بالتوقف عن قضم أظافره فمثلاً يمكن أن يضع فى جيبه شيئا صغيرا ليتذكر كلما لمسه أن يتوقف عن القضم وتشجيعه بالكلمات كقول «سأكون سعيدة إذا تمكنت من التوقف عن القضم اليوم بطوله». وعدم إحراجه أمام الآخرين وعدم استخدام العنف والقسوة والضرب مع الطفل

3\\ عادة لف الشعر قد تظهر فى مرحلة الطفولة المبكرة وتكون سبباً فى شد الشعر لاحقا لكن العديد من الذين يلهون بشعرهم يتوقفون عندما يتقدمون فى السن لذلك فإن أى تعديل سلوكى بسيط وتوجيه من الأبوين يمكن أن يساعدهم فى التخلص من هذه العادة وتكون هذه العادة أكثر عند الفتيات.

وبالنسبة للأطفال الأكبر سناً والمراهقات فإن عادة لف وشد الشعر قد تعنى إشارة على وجود مشاكل نفسية مثل القلق والكآبة أو إضطرابات نفسية وعاطفية.

ولكى نساعد أطفالنا على التخلى عن هذه العادات السيئة ينصح د. سامح الأم بالتحدث مع طفلها بهدوء حول العادة السيئة التى يقوم بها ويمكن استخدام هذا الأسلوب مع الأطفال من سن 3-4 سنوات لزيادة الوعى حول المشكلة فمثلا نقول للطفل لا أشعر بأن قضم أظافرك أمراً جيداً وانظر لقد أفسدت شكلها الجميل كذلك بالنسبة لمص الطفل لأصابعه يمكن أن تقولى له بأن أسنانه ستصبح معوجة.

وذكره دائما بأن هذه العادة غير مستحبة وهى مرتبطة بمرحلة الطفولة المبكرة بينما الطفل اليوم كبير ويذهب للمدرسة ويجب أن يكون على مستوى قدراته الحالية.

وأخيراً.. شجع طفلك على ممارسة بعض التمارين الرياضية التى تناسب سنه كبديل عن العادات السيئة التى يقوم بها وتحلى دائما بالصبر وعدم معاملته بالقسوة.
العلم والايمان
بعض الآباء والأمهات لا يولي تلك القضية (التربية) أدنى اهتمام، وإنما يترك أبناءه ينشئون دون أدنى مسؤولية، بل ويرى أن مسؤوليته لا تتعدى توفير المأكل والمشرب والملبس والمأوى،

قال الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ﴾ (سورة التحريم الآية: 6).
...
وقال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: (علموهم وأدبوهم)

ويقول - عليه الصلاة والسلام -: كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته، والرجل في أهله راعٍ، ومسؤول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعية ومسؤولة عن رعيتها ( متفق عليه.

قال ابن القيم - رحمه الله -: " فمن أهمل تعليم ولده ما ينفعه وتركه سدًى، فقد أساء إليه غاية الإساءة. وأكثر الأولاد إنما جاء فسادهم من قبل الآباء وإهمالهم لهم، وترك تعليمهم فرائض الدين وسننه، فأضاعوهم صغارًا، فلم ينتفعوا بأنفسهم، ولم ينفعوا آباءهم كبارًا، كما عاتب بعضهم ولده على العقوق فقال: يا أبت! أنت عققتني صغيرًا، فعققتك كبيرًا، وأضعتني صغيرًا، فأضعتك شيخًا "
العلم والايمان
(( تــــــا بـــــع مــعـــــو قـــات الــتــفــكــــيــــر ))

*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*--*

1- الفراغ وعدم إشغال النفس بالعمل النافع المفيد , لأن الفكر جوال لايمكن أن يهدأ ويسكن ، فإن لم تشغله بالحق شغلك بالباطل .
...

2- إشغال الفكر والعقل بما لم يخلق له وماليس في مقدوره , فكما أن عدم التفكير تعطيل للعقل ، فكذلك محاولة إشغاله بما ليس من إختصاصه ، تحميل له بما لايطيق ، كمثل محاولة العلم بما اختص الله به من علم الغيب في الآخرة والأقدار ، وكيفية صفات الله سبحانه وتعالى .

3- التواكل الطفيلي , بمعنى أن يعود الإنسان نفسه على أن يفكر الآخرون نيابة عنه ، حتى في أخص أموره .

4- عدم القناعة بالعمل الذي يمارسه الإنسان " فيؤديه أما اضطرارا وأما تصنعا للناس ورياء، فيكون التفكير في العمل حينئذ غير متعمق ، بل مجرد أداء له في صورته التقليدية النمطية ، بعيدا عن أي إبداع أو تجديد أو ابتكار.
:
avatar
موضوع جميييييييييييييييييييل
بكرالهوارى
جزاك الله خيرا
Professor
جزاك الله خيرا






العلم والايمان
شكرا لمروركم بالموضوع
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى