مدرس اون لايندخول

اسئلة واسلاماة



2001دور أول
".. رأى جلال الدين أن لا فائدة من
حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل ، لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له
، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل
في نفسه من وقع السهام ".

(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- " حجاجه " مرادفها : (تبريره - جداله - حديثه - تعصبه) .
- " أفعل في نفسه " المراد هنا : (قوة التأثير - سرعته - نتيجته - عنفه) .
- " الحاني " مضادها : (الظالم - القوي - الساخط - القاسي) .
(ب) - لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه ؟
(جـ) - ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له ؟

2002دور أول

" وهكذا قدر له أن يعيش وحيداً
في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حياً ليتجرع غصص
الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقعة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن
نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم . . ؟!! " .

(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- جمع " الرقعة " هو : (الرقعاء - الرقع - الرقائع - الرقع) .
- عطف " أحبابه على أهله " يفيد : (التعليل - التوكيد - التفصيل - التنويع) .
(ب) - ما الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم على تحقيقها ؟
(جـ) - (الجزاء من جنس العمل) . كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟

2006دور ثان
" لا تبك يا جلال الدين ... قاتل
التتار ... لا تصدق أقوال المنجمين . وكان قد ثقل حين حينئذ لسانه ولم يلبث
أن لفظ روحه و هو يردد الشهادتين . مات الأمير ممدود شهيدا في سبيل الله
ولم يتجاوز الثلاثين من عمره تاركا وراءه زوجته البارة ، وصبيا في المهد
لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياما قلائل ، إذ شغله عنه خروجه
مع جلال الدين لجهاد التتار" .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها . ضع مرادف " البارة " ، ومضاد " ثقل " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما أثر موت الأمير ممدود علي السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ليحفظ له جميل صنعه و حسن بلائه معه ؟
(جـ) -1 - كيف نشأ الطفلان جهاد و محمود في بيت السلطان جلال الدين ؟
2 - لمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها ؟

2008دور ثان
- " ... وفت موته في عضد جلال
الدين ؛ إذ فقد ركناً من أركان دولته وأخاً كان يعتز به ويثق بإخلاصه ونصحه
، ووزيراً كان يعتمد على كفايته ، و بطلاً مغواراً كان يستند إلى شجاعته
في حروب أعدائه ، فبكاه أحر البكاء ، وحفظ له جميل صنعه وحسن بلائه ، فرعاه
في أهله وولده وضمهما إلى كنفه وبسط لهما جناح رأفته .."
.
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " فتّ " ، ومضاد " مغواراً " في جملتين مفيدتين .
(ب) - بمَ وصف الأمير ممدود في الفقرة السابقة ؟ وكيف رد السلطان جلال الدين جميله ؟
(جـ) - لماذا لم تدم سعادة الطفلين " محمود وجهاد " ؟ وكيف نجوا من الغرق ؟

2010تجريبى
( وفت موته في عضد " جلال الدين "
، إذ فقد ركناً من أركان دولته ، وأخاً كان يعتز به ويثق بإخلاصه ونصحه ،
ووزيراً كان يعتمد على كفايته ، وبطلاً مغواراً كان يستند إلى شجاعته في
حروب أعدائه ، فبكاه أحر البكاء ، وحفظ له جميل صنعه وحسن بلائه معه ) .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي
1 - مرادف " فت " : [أضعف - أصاب - أمات - ذل] .
2 - مضاد " مغوار " : [كسول - متردد - بطيء - جبان] .
3 - " يستند إلى شجاعته " ؛ لأن ممدوداً من ذوي : [القربى - الثقة - السطوة - الهيبة] .
(ب) - كيف حفظ جلال الدين جميل صنع الأمير ممدود ؟ وعلامَ يدل ذلك ؟
(جـ) - لكل من جلال الدين و ممدود رؤية في ملاقاة التتار . أي الرؤيتين تؤيد معللاً سبب تأييدك ؟


remove_circleمواضيع مماثلة
Mr.Riad
1998دور ثان
" ولم يعد " جلال الدين " يشعر بما
كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى
ولد (ممدود) ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز
عليه وأحب إليه من ابنه ، لما كان يمتاز به الأمير الصغير " .

(أ) - اختر مما بين الأقواس لما يأتي :
- مرادف " الغضاضة" Sadالحقد - القلق - الألم - العيب)
- المراد بـ " توقد الذهن" Sadحسن التصرف - سرعة الفهم - عمق الفكر - سلامة الرأي).
(ب) - لماذا تغير شعور جلال الدين تجاه محمود ؟
(جـ) - علل لما يأتي :
- تقديم سكان القرى المجاورة الولاء والطاعة لجلال الدين .
- قوة رجاء جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .

2000دور ثان
قال السلطان (جلال الدين) :" حياك
الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بني إلى غير رجعة … لكن حذرا يا بني
أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفي
بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجري وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد
للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك ".

(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- " تجازف " مرادفها : (تهاجم - تخاطر - تزاحم)
- " تكر " مضادها : (تبعد - ترجع - تفر)
- " فلول " مفردها : (فلية - فل - فِلة).
(ب) - وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك .
(جـ) - " حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك .

2005دور أول
" وجاشت بهما عاطفة الأمومة ،
فأوحت إليهما في ساعة الخطر أن يسلماهما إلي خادم هندي أمين كان قد خدم
الأسرة منذ أيام خوارزم شاه ؛ ليهرب بهما من وجه التتار ، ويحملهما إلي
مسقط رأسه ، حيث يعيشان عنده في أمن وسلام ، و أرادتا أن تخبرا جلال الدين
بما صنعتاه ، و لكن ضاق وقتهما و شغلهما الهول عن ذلك .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف " جاشت " : (تحركت - تمكنت - تحكمت)
- مضاد " الهول " : (الأوان - البيان - الأمان)
(ب) - لمَ سلمت الأمان (عائشة ، وجيهان) الطفلين إلي خادم هندي ؟
(جـ) - 1 - لمَ قلد أحد خواص رجال السلطان صوت جلال الدين عندما ظن غرقه ؟
2 - ما تأثير عودة الطفلين الحبيبين جهاد و محمود إلي جلال الدين ؟

2006دور أول
" ولم تمض إلا برهة قصيرة حتى
انتهت إلى أهل القرى المجاورة لمدينة لاهور أنباء السلطان جلال الدين
وفراره من بلاده إلى الهند ، ومطاردة جنكيز خان له حتى اضطره إلى خوض النهر
مع عسكره بعد أن أغرق حريمه "
.
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
أغرق جلال الدين حريم بيته : (خيفة أن يقعن سبايا في أيدي التتار - حتى
يتفرغ لفتح البلاد التي حوله - لأنه أيقن بغرق الطفلين جهاد ومحمود - لهجوم
التتار عليه) .
(ب) - لماذا فكر الشيخ سلامة الهندي في الفرار بالطفلين إلى لاهور ؟
(جـ) - علل : قوة رجاء السلطان جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .

2007دور أول
" وهذه الذكرى الأليمة أسلمته إلى
التفكير في حقارة الحياة الدنيا وغرور متاعها ، وكذب أمانيها ، وفي لؤم
الإنسان وحرصه على باطلها وبخله بما لا يملك منها ، وخوفه مما عسى أن تكون
فيه سلامته وخيره ، واطمئنانه إلى ما لعله يكون مصدر بلائه وهلكته .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " لؤم " ، ومضاد "حرص" في جملتين مفيدتين
.(ب) - بم وصف الكاتب الدنيا و الحريصين عليها ؟
(جـ) - ماذا قال السلطان جلال الدين " لمحمود " بعد إنقاذ "سيرون " له من الجرف ؟

2009دور أول
" ولم يعد جلال الدين يشعر بما
كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى
ولد ممدود ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه
وأحب إليه من ابنه ؛ لما كان يمتاز به الأمير الصغير من خفة الروح ، وتوقد
الذهن ، و عزة النفس ، و جمال الصورة .." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " الغضاضة " ، ومضاد " توقُّد " وجمع كلمة " الأمير " في جمل مفيدة.
(ب) - ما سر التحول في نظرة جلال الدين تجاه محمود ؟ ولماذا عجب جلال الدين لنفسه ؟
(جـ) - كيف رأى جلال الدين في ولديه عوضاً عن أهله ؟ بين أثر ذلك في نظرته للمستقبل .
Mr.Riad
1996دور ثان
" وكأن الله شاء أن يعاقب جلال
الدين على ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار ، وارتكب في أهلها
الأبرياء من العظائم ، وآتى ما يأتيه التتار من قتل الرجال ، وسبي النساء ،
واسترقاق الأطفال ، ونهب الأموال " .

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- مضاد " يعاقب" Sad يمنح - يُرشد - يساعد - يكافئ).
- " ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار " تعبير يوحي بـ Sad القوة - الطغيان - الشجاعة - الجرأة).
(ب) - لماذا قرر جلال الدين قتال المسلمين قبل التتار ؟ وما رأيك في ذلك ؟
(جـ) - علل لما يأتي : إغراق جلال الدين نساء أسرته في نهر السند

1997دور ثان
" وكان جلال الدين رابط الجأش ،
ولم ينبس ببنت شفة ، وما أتم الكردي كلمته ، حتى هز حربته ، فسددها بقوة
إلى السلطان ، فحاص عنها ، فنبشت في الجدار خلفه ، وأسرع جلال الدين
فاختطفها منه ، وقال له : (الآن سألحقك بأخيك)"
.
(أ) - تخير أدق الإجابة مما بين الأقواس لما يأتي :
- معنى " رابط الجأش" : (قوي العزيمة – واثق النفس – ثابت القلب).
- مضاد " حاص عنها " : (واجهها – دفعها – أوقفها).
(ب) - (الآن سألحقك بأخيك) بم توحي هذه العبارة ؟
(جـ) - كيف خدع الكردي السلطان جلال الدين حتى تمكن من قتله ؟

1999دور أول
" وأراد الكردي نزع الحربة الناشبة
بين الضلوع فلم يستطع حتى ساعده جلال الدين على ذلك وهو يقول : عجل بموتي
حنانيك . وسدد الكردي الحربة إلى صدر جلال الدين فدقها فيه ".

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي:
- مرادف " الناشبة " : ( النافذة - القوية - المتعلقة - المخترقة) .
- جمع " الحربة " : ( الحروب - الحراب - الحرائب - المحاريب) .
- " عجل بموتي " أمر غرضه البلاغي : ( التمني - التهديد - التعجيز - الالتماس) .
(ب) - كيف استطاع الكردي الموتور أن يخدع السلطان ويتمكن من قتله ؟
(جـ) - لماذا طلب جلال الدين من الكردي أن يعجل بموته ؟

1999دور ثان

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف " تأييد" : (ستر - عون - تقوية - ملجأ) .
- مضاد " أثنى عليهم " : (تكبر عليهم - أهانهم - احتقرهم - ذَّمهم) .
- " جنود الله " هذا التعبير أفاد : (الكثرة - اليقظة - الرهبة - التعظيم).
(ب) - ما أسباب النصر الذي تشير إليه العبارة ؟
(جـ) - بم توعد جنكيز خان المسلمين حين علم بمقتل ابنه وهزيمة جيشه ؟

2002دور ثان
" أجهز عليّ وأرحني من الحياة ؛ فلا
خير فيها بعد محمود وجهاد ، وأراد الكردي نزع الحربة الناشبة بين الضلوع
فلم يستطع ، حتى ساعده جلال الدين وهو يقول : " عجل بموتي حنانيك " ، وسدد
الكردي الحربة إلى صدر جلال الدين فدقها فيه . . . وجحظت مقلتا جلال الدين
ورنا إلى جهة الباب . ."
.(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الصواب مما يلي :
- " جحظت " مرادفها : (ظهرت – برزت – نظرت – اتسعت) .
- " عجل بموتي " أمر يفيد : (النصح – التنبيه – التهديد – التمني) .
(ب) كان جلال الدين راغبا في الموت ، وكان الكردي حريصا على قتله ، وضح الدافع لكل منهما
(جـ) – كيف اختلفت مشاعر الناس نحو موت جلال الدين ؟
- ما الأمل الذي فقده قطز وجلنار بموته ؟ وما الذي خفف عنهما هذه الصدمة ؟

2003دور أول
- " بلغ جنكيز خان نبأ هذه الكسرة
الشنيعة ومقتل ابنه ، فغضب أشد الغضب ، وتوعد بالمسير بنفسه لقتال جلال
الدين ، وألا يرجع حتى يقتله ، ويقتل ولي عهده ويذبح المسلمين رجالهم
ونساءهم وأطفالهم ذبح الخراف " .

(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما
بين القوسين لما يلي : - المراد ب " الكسرة " : (الحرب - الهزيمة -
الخيانة) .
- مضاد " توعد " : (ترضى - تخطى - تحدى) .
(ب) - يئس جلال الدين من الانتصار عند بداية معركة " سهل مرو " ثم حصل عليه
في نهايتها . وضح دور كل من : جلال الدين ومحمود وجيش الخلاص وجيش بخارى
وسمرقند في هذا النصر العظيم .
(جـ) - وازن جلال الدين بين خطتين في اصطحاب ولديه قبل سيره لمعركة " سهل
مرو " . ما هاتان الخطتان ؟ وأيهما فضل جلال الدين ؟ ولماذا ؟

2004دور ثان
- "عاش السلطان جلال الدين في
مملكته الصغيرة بالهند عيشة حزينة تسودها الذكريات الأليمة ذكريات ملكه
الذاهب ، وذكريات أهله الهالكين ؛ من أب مات في الغربة شريدا ، وكان في
سلطانه ملء القلوب والأسماع والأبصار ، ومن إخوة ذبحهم التتار وكانوا على
عروشهم زينة الملك وعنوان المجد" .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها :
- ضع مضاد " الأليمة " ، ومرادف " شريدا " في جملتين مفيدتين .
(ب) - كيف عاش السلطان جلال الدين في مملكته الصغيرة ؟ وماذا فعل لاسترداد ملكه الضائع ؟
(جـ) - علل لما يأتي :
1 - اتجاه محمود منذ صغره لمواجهة التتار.
2 - انشغال السلطان جلال الدين عن مواجهة التتار على الرغم من علمه بقدومهم .

2010تجريبى
2 - " وعجب السلطان من رباطة جأش
الغلام وتهلله للموت ، وتقدم يحرِّضُ رجاله ويجمع صفوفهم ، ويقاتل بنفسه
والأمير الصغير وراءه على جواده ، والسيف في يمينه ، فلما رأى المسلمون ذلك
دبت فيهم الحمية ، فقاتلوا دون السلطان قتالاً عنيفاً " .
2010دور ثان
- " ... أخذ جلال الدين يوازن
بين الخطتين إلى أن آثر أهون الخطرين عنده ، ففضل أن يأخذ الأميرين معه ،
إذ كان أحب الرأيين إلى نفسه ، وأقربهما إلى هواه .." .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مقابل كلمة " أهون " : [أقوى - أشد - أفضل - أعظم] .
2 - مرادف كلمة " آثر " : [اختار - استحسن - فضّل - رغب] .
3 - جمع كلمة " هواه " : [هواياته - أهواه - أهويته - أهواؤه] .
(ب) - وضح الخطتين المشار إليهما في العبارة ، مدللاً على خطورتهما .
(جـ) - بين خطة جلال الدين لاستعادة ملكه . وما رأيك في هذه الخطة ؟

2011دور أول
"أجهز على وأرحني من الحياة ،
فلا خير فيها بعد محمود وجهاد ، وأراد الكردي نزع الحربة الناشبة بين
الضلوع فلم يستطع حتى ساعده جلال الدين على ذلك ، وهو يقول : عجل بموتي
حنانيك! "
Mr.Riad
2000دور أول
- " جاشت هذه الخواطر كلها بقلب
الشيخ المكلوم ، فشعر بهم عظيم يسد ما بين جوانحه ، ويأخذ بأكظامه ، فمل
الحياة وتمنى لو اخترمه الموت فأراحه من همومه وآلامه ، وبقي أياماً لا
يذوق الطعام الذي يقدم إليه حتى وهنت قوته ، وساء حاله".

(أ) - تخير الصواب ما بين القوسين فيما يلي :
- " المكلوم " مرادفها : (المذبوح - المجروح - المهموم - المخزون) .
- " جوانح " مفردها : (جنحة - جناح - جانحة - مجنحة) .
- " تمنى لو اخترمه الموت " تعبير يوحي بـ : (اليأس - الألم - الضعف - الغيظ) .
(ب) - تشير العبارة السابقة إلى معاناة الشيخ ، وسلامة ، وسوء حاله ، فما أسباب ذلك ؟
(جـ) - الجزاء الذي ناله " جلال الدين " من جنس ما فعله ببلاد المسلمين ، وضح ذلك .

2003دور ثان
- " مات الشيخ سلامة الهندي ولم
يدر بخلده وهو ينعى نفسه في ذك الجبل النازح أن مولاه وولى نعمته جلال
الدين بن خوارزم شاه سيلقى حتفه في ذلك الجبل بعد بضعة أيام من وفاته ويدفن
على مرمى حجر من قبره في تربة كل قاطنيها عنهما غريب وليس لهما بينهم من
صديق أو حبيب

(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما
- مضاد " ينعى " : (يبشر - يهنئ - يسعد) .- مرادف " النازح " : (العالي - البعيد - الضخم)
(ب) - كان لخواطر الشيخ سلامة - بعد بيع محمود وجهاد لتاجر الرقيق - أثر في نهايته . وضح
(جـ) - علل لما يلي :
- كان الغرام بالصيد ذا تأثير في مجرى حياة الأميرين (جهاد ومحمود) .
- عقد جماعة من أهل " خلاط " العزم على اختطاف ولدى جلال الدين .

2007دور ثان
- " وأحس الشيخ بأن مدة الانفراد
بالصبيين قد طالت ، وخشي من غضب الجماعة عليه ، فأعاد عليهما مجمل حديثه
السابق تثبيتا له في أذهانهما وأكد عليهما ألا يبوحا بحقيقة حالهما لأحد
وأن يطيعا أمر مولاهما ؛ ليحسن معاملتهما ، ثم دنا منهما فضمهما إلى صدره
وهو يقول : استودعكما الله حافظ الودائع ، فطفقا يبكيان ويقبلان رأسه ، ثم
قام بعد أن هدأهما وجفف دموعهما ، وسار بهما إلى مجلس القوم " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :مرادف " خشي " ، ومضاد "
يطيع " في جملتين مفيدتين . (ب) - في العبارة السابقة بعض نصائح الشيخ
سلامة للصبيين . اذكرها .
(جـ) - ما الذي زاد الشيخ سلامة ألما وحسرة في تعامله مع الأميرين الصغيرين؟

2010السودان
- (ولما خلا بهما قال لهما بصوت
يفيض رقة وحنانا ، ويتنازعه الحزن والتجلد : " يا أميريّ الحبيبين قد
رأيتما ما نحن فيه من البلاء والمكروه ، وإن علينا أن نلقاه بالصبر حتى
يأتينا الفرج من الله ... " ) .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
معنى (البلاء) ، ومضاد (يفيض) في جملتين من إنشائك .
(ب) - وضح الموقف الذي قيلت فيه العبارة السابقة .
(جـ) - ما القصة التي ذكرها الشيخ سلامة للطفلين ؟ وما أثرها عليهما ؟
Mr.Riad
2001دور ثان
- "... وأخذ الزحام يشتد على
حلقة الدلال حينما تهيأ لعرضهما ، وكان في الحاضرين رجل دمشقي جميل الهيئة ،
تبدو عليه مخايل النعمة واليسار ، قد وخطه الشيب في رأسه ولحيته ، فزاده
وقارا وهيبة ، وقد حضر إلى سوق الرقيق من الصباح الباكر فظل زمنا يطوف على
حلقات السماسرة ، يجيل بصره في وجوه الرقيق".

(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
- " خط " مرادفها Sadزاد - غطى - أصاب - فشا).
- "سوق الرقيق" كان في Sadلاهور - خلاط - حلب - بغداد).
(ب) - ما هدف الرجل الدمشقي من حضور السوق ؟ وما مظاهر اهتمامه بتحقيق هذا الهدف ؟
(جـ) - اختلفت معاملة غانم المقدسي لقطز وجلنار عن معاملة ولده لهما. بين ذلك ، معللا ما تقول.

2005دور ثان
- " وما لبث قطز و جلنار أن شعرا
بمكان هذا الشيخ الجميل الهيئة و تكراره النظر و إليهما دون سائر الحاضرين
الذين شغلهم التطلع إلى المعروضين قبلهما ، و الاستماع إلى ما ينادى به
الدلال الفصيح عليهم من طرائف البيان الممتع فألهاهم ذلك عنهما وهما يمسحان
دمعهما الفينة بعد الفينة خلسة الأعين إلا عن ذلك الشيخ الذي كان لا يغفل
عنهما لحظة ".

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف : " شغلهم " ، ومضاد " يغفل " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ماذا أثار اهتمام قطز و جلنار في الشيخ الجليل ؟ ولمَ تضايقا منه أول الأمر ثم أخذا يميلان إليه ؟
(جـ) -
1- كيف أثر موت جلال الدين على قطز وجلنار و هما في دمشق ؟
2- ما رأي الحاج " علي " في قطز حين أخبره بحقيقة أمره ؟
Mr.Riad
1996دور أول
" قالت أم موسى : تعلمين يا
جلنار أن ليس لي من الأمر شيء ، وإنك والله لأعز عليّ من ابنتي …… . وكان
قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي ، حتى إذا رأى موسى قد أقبل ومعه السمسار
وجماعته ، كفكف دمعه وكتم جزعه".

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يأتي :
- كفكف دمعه .. مرادف " كفكف " : (أخفى - مسح - أوقف - حبس).
- كتم جزعه .. مضاد " الجزع " : (القوة - الحلم - الحزم - الرقة).
- كان قطز واقفاً ينظر إليهما ويبكي .. تعبير يوحي بـ Sadالمذلة - الضعف - الحزن - الرقة)
(ب) - مات الشيخ غانم المقدسي ، فلقي قطز وجلنار العنت والاضطهاد . وضح ذلك .
(جـ) - تحقق في نهاية المطاف حلم قطز بالزواج من جلنار . فكيف تم ذلك ؟

2002دور أول
2 - " وشاء الله ألا تخطئ فراسة الشيخ في الصبيين ، فلم تمض عليهما في
حوزته إلا أيام قلائل ، حتى تبين إخلاصهما في حبه ، وتعلقهما الشديد به ،
فأحبهما ، وأنزلهما من نفسه منزلاً كريماً ، وبالغ في رعايتهما ، والحدب
عليهما ، ووكل بهما من ساعدهما على تعلم اللسان العربي " .
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :
- " الفراسة " المراد بها : (عمق الخبرة - معرفة الغيب - اليقين الثابت - الظن الصائب)
- " الحدب " مضادها : (القسوة - الإهمال - النفور - القطيعة) .
(ب) - لماذا حرص غانم المقدسي على شراء كل من " قطز " و " جلنار " ؟ وما الذي نالاه عنده
(جـ) - طلب قطز من ابن الزعيم أن يبيعه للصالح أيوب ، فما هدفه من ذلك ؟

2009دور ثان

- " ... و كان قطز واقفاً ينظر
إليهما ، و يبكي حتى إذا رأى موسى قد أقبل ومعه السمسار وجماعته كفكف دمعه
وكتم جزعه ، و أظهر التجلد مكانه .." .

(
avatar
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
Professor
بارك الله فيك
avatar
مشكوووووووور


بارك الله فيك
Nashat Easa
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى