2001دور أول
".. رأى جلال الدين أن لا فائدة من
حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل ، لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له
، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل
في نفسه من وقع السهام ".
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- " حجاجه " مرادفها : (تبريره - جداله - حديثه - تعصبه) .
- " أفعل في نفسه " المراد هنا : (قوة التأثير - سرعته - نتيجته - عنفه) .
- " الحاني " مضادها : (الظالم - القوي - الساخط - القاسي) .
(ب) - لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه ؟
(جـ) - ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له ؟
2002دور أول
" وهكذا قدر له أن يعيش وحيداً
في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حياً ليتجرع غصص
الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقعة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن
نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم . . ؟!! " .
(أ) - في ضوء فهمك سياق الفقرة تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- جمع " الرقعة " هو : (الرقعاء - الرقع - الرقائع - الرقع) .
- عطف " أحبابه على أهله " يفيد : (التعليل - التوكيد - التفصيل - التنويع) .
(ب) - ما الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم على تحقيقها ؟
(جـ) - (الجزاء من جنس العمل) . كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟
2006دور ثان
" لا تبك يا جلال الدين ... قاتل
التتار ... لا تصدق أقوال المنجمين . وكان قد ثقل حين حينئذ لسانه ولم يلبث
أن لفظ روحه و هو يردد الشهادتين . مات الأمير ممدود شهيدا في سبيل الله
ولم يتجاوز الثلاثين من عمره تاركا وراءه زوجته البارة ، وصبيا في المهد
لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياما قلائل ، إذ شغله عنه خروجه
مع جلال الدين لجهاد التتار" .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها . ضع مرادف " البارة " ، ومضاد " ثقل " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما أثر موت الأمير ممدود علي السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ليحفظ له جميل صنعه و حسن بلائه معه ؟
(جـ) -1 - كيف نشأ الطفلان جهاد و محمود في بيت السلطان جلال الدين ؟
2 - لمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها ؟
2008دور ثان
- " ... وفت موته في عضد جلال
الدين ؛ إذ فقد ركناً من أركان دولته وأخاً كان يعتز به ويثق بإخلاصه ونصحه
، ووزيراً كان يعتمد على كفايته ، و بطلاً مغواراً كان يستند إلى شجاعته
في حروب أعدائه ، فبكاه أحر البكاء ، وحفظ له جميل صنعه وحسن بلائه ، فرعاه
في أهله وولده وضمهما إلى كنفه وبسط لهما جناح رأفته .." .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " فتّ " ، ومضاد " مغواراً " في جملتين مفيدتين .
(ب) - بمَ وصف الأمير ممدود في الفقرة السابقة ؟ وكيف رد السلطان جلال الدين جميله ؟
(جـ) - لماذا لم تدم سعادة الطفلين " محمود وجهاد " ؟ وكيف نجوا من الغرق ؟
2010تجريبى
( وفت موته في عضد " جلال الدين "
، إذ فقد ركناً من أركان دولته ، وأخاً كان يعتز به ويثق بإخلاصه ونصحه ،
ووزيراً كان يعتمد على كفايته ، وبطلاً مغواراً كان يستند إلى شجاعته في
حروب أعدائه ، فبكاه أحر البكاء ، وحفظ له جميل صنعه وحسن بلائه معه ) .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي
1 - مرادف " فت " : [أضعف - أصاب - أمات - ذل] .
2 - مضاد " مغوار " : [كسول - متردد - بطيء - جبان] .
3 - " يستند إلى شجاعته " ؛ لأن ممدوداً من ذوي : [القربى - الثقة - السطوة - الهيبة] .
(ب) - كيف حفظ جلال الدين جميل صنع الأمير ممدود ؟ وعلامَ يدل ذلك ؟
(جـ) - لكل من جلال الدين و ممدود رؤية في ملاقاة التتار . أي الرؤيتين تؤيد معللاً سبب تأييدك ؟
" ولم يعد " جلال الدين " يشعر بما
كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى
ولد (ممدود) ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز
عليه وأحب إليه من ابنه ، لما كان يمتاز به الأمير الصغير " .
(أ) - اختر مما بين الأقواس لما يأتي :
- مرادف " الغضاضة" الحقد - القلق - الألم - العيب)
- المراد بـ " توقد الذهن" حسن التصرف - سرعة الفهم - عمق الفكر - سلامة الرأي).
(ب) - لماذا تغير شعور جلال الدين تجاه محمود ؟
(جـ) - علل لما يأتي :
- تقديم سكان القرى المجاورة الولاء والطاعة لجلال الدين .
- قوة رجاء جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .
2000دور ثان
قال السلطان (جلال الدين) :" حياك
الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بني إلى غير رجعة … لكن حذرا يا بني
أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفي
بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجري وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد
للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك ".
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- " تجازف " مرادفها : (تهاجم - تخاطر - تزاحم)
- " تكر " مضادها : (تبعد - ترجع - تفر)
- " فلول " مفردها : (فلية - فل - فِلة).
(ب) - وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك .
(جـ) - " حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك .
2005دور أول
" وجاشت بهما عاطفة الأمومة ،
فأوحت إليهما في ساعة الخطر أن يسلماهما إلي خادم هندي أمين كان قد خدم
الأسرة منذ أيام خوارزم شاه ؛ ليهرب بهما من وجه التتار ، ويحملهما إلي
مسقط رأسه ، حيث يعيشان عنده في أمن وسلام ، و أرادتا أن تخبرا جلال الدين
بما صنعتاه ، و لكن ضاق وقتهما و شغلهما الهول عن ذلك .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف " جاشت " : (تحركت - تمكنت - تحكمت)
- مضاد " الهول " : (الأوان - البيان - الأمان)
(ب) - لمَ سلمت الأمان (عائشة ، وجيهان) الطفلين إلي خادم هندي ؟
(جـ) - 1 - لمَ قلد أحد خواص رجال السلطان صوت جلال الدين عندما ظن غرقه ؟
2 - ما تأثير عودة الطفلين الحبيبين جهاد و محمود إلي جلال الدين ؟
2006دور أول
" ولم تمض إلا برهة قصيرة حتى
انتهت إلى أهل القرى المجاورة لمدينة لاهور أنباء السلطان جلال الدين
وفراره من بلاده إلى الهند ، ومطاردة جنكيز خان له حتى اضطره إلى خوض النهر
مع عسكره بعد أن أغرق حريمه " .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
أغرق جلال الدين حريم بيته : (خيفة أن يقعن سبايا في أيدي التتار - حتى
يتفرغ لفتح البلاد التي حوله - لأنه أيقن بغرق الطفلين جهاد ومحمود - لهجوم
التتار عليه) .
(ب) - لماذا فكر الشيخ سلامة الهندي في الفرار بالطفلين إلى لاهور ؟
(جـ) - علل : قوة رجاء السلطان جلال الدين في استعادة ملكه وملك آبائه .
2007دور أول
" وهذه الذكرى الأليمة أسلمته إلى
التفكير في حقارة الحياة الدنيا وغرور متاعها ، وكذب أمانيها ، وفي لؤم
الإنسان وحرصه على باطلها وبخله بما لا يملك منها ، وخوفه مما عسى أن تكون
فيه سلامته وخيره ، واطمئنانه إلى ما لعله يكون مصدر بلائه وهلكته .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " لؤم " ، ومضاد "حرص" في جملتين مفيدتين
.(ب) - بم وصف الكاتب الدنيا و الحريصين عليها ؟
(جـ) - ماذا قال السلطان جلال الدين " لمحمود " بعد إنقاذ "سيرون " له من الجرف ؟
2009دور أول
" ولم يعد جلال الدين يشعر بما
كان يشعر به من قبل من الغضاضة والخوف أن ينقطع الملك عن ولده ، وينتقل إلى
ولد ممدود ابن عمه ، فقد أصبح يعتبر محموداً كابنه ، بل ربما كان أعز عليه
وأحب إليه من ابنه ؛ لما كان يمتاز به الأمير الصغير من خفة الروح ، وتوقد
الذهن ، و عزة النفس ، و جمال الصورة .." .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " الغضاضة " ، ومضاد " توقُّد " وجمع كلمة " الأمير " في جمل مفيدة.
(ب) - ما سر التحول في نظرة جلال الدين تجاه محمود ؟ ولماذا عجب جلال الدين لنفسه ؟
(جـ) - كيف رأى جلال الدين في ولديه عوضاً عن أهله ؟ بين أثر ذلك في نظرته للمستقبل .
Mr.Riad2012-01-03, 3:31 pm